بعيدا عن عالمنا الذى نحياة. يوجد للكثير منا. (او لنا جميعاً). عالم موازى …. أو بالاحرى عالم خفى.
لا يعرفة ولايعرف اسرارة سوانا نحن ومن نسمح لهم مشاركتنا هذة العوالم الخفية. لانة فى الغالب عالم يحوى أعمال آثمة. وخطايا والعديد من الاسرار يخجل اصحابها البوح بها. ويجتهد لآجل سترها وأخفائها. .. ولكن متى يشاء الله ينكشف امرهم ويهتك سرهم . ويصبح عالمهم الخفى مكشوف للجميع وأسرارة معروفة ومكتوبة ومتاحة للجميع … ليقرؤها. ويستخلصوا منها العبرة والعظة .. واليكم احداها بعنوان. بالنهار عمتى وبالليل عَشِـ,ـّيِقَتَىّ
حياتى بها أشياء كثير غريبة. ولكن اغربها ان أنا وعمتى من سن بعض أو هى أكبر بشهر او اثنين. وحدث هذا نتيجة لسبب اغرب. وهو ان جدى لوالدى. تزوج بعد زواج أبى بحوالى 6 شهور. رغم انة كان عندة وقتها 68 عام.
وتتوالى الغرائب والعجائب. فقد اعلن جدى بعد حوالى 3 شهور عن حمل زوجتة الجديدة الست (شامية). فى حين كانت أمى لديها مشاكل صحية تسببت فى تأخير حملها. وبالطبع كان خبر حمل زوجة جدى لة وقع الصدمة على أبى وأمى. ولكن شاء الله ان فى الشهر التالى تكتشف امى انها حامل ايضاً. وكانت أمى وزوجة جدى يذهبون لدكتور واحد يتابع حملهم.
وبعد ولادتها بنحو عام توفى جدى. وكانت الست (شامية) امها. اساساً صحتها بعد الحمل ضعيفة وتوالت عليها الامراض الى ان ماتت وعمر عمتى (هيام) 4 سنوات. وانتقلت للاقامة معنا وأمى اعتبرت ان الله عوضها عن تأخر حملها ورزقها. بطفلين ولد وبنت. انا وعمتى. لانها بعد ولادتى لم تنجب مرة ثانية الا بعد سبع سنوات حين حملت فى أختى (سماح). والتى تولت (هيام) رغم صغر سنها مساعدة امى فى تربيتها وكانت تساعدها أيضاً فى اعمال المنزل. بل وطلبت بكامل أرادتها ورغبتها ترك المدرسة الاعدادية والتفرغ للبيت. ورحبت أمى بذلك حتى تشاركها تحمل اعباء البيت. خاصة ان صحتها تعبت بعد ولادة (سماح).
عالمنا الخفى ..
كان هذا هو ملخص حياتنا بشكل عام. لكن كانت هناك حياة أخرى أعيشها انا و(هيام). بدأت تتشكل معالمها عندما كنا فى اعدادى. عندما بدأ كل مكنا يتعرف على الآخر ليس تعارف أجتماعى بأعتبار انها عمتى وانا ابن أخيها. لكن تعارف عاطفى بين ولد على بنت. وبدأت تتشكل مشاعرنا. فكانت هى اول حب فى حياتى. جاهدت كى اقنعها بمشاعرى واقنعها بحبى. حتى استجابت وبدأت تبادلنى هذا الحب. عرفنا من كل المحيطين بنا اننا لانصلح لبعضنا. فحين كنا فى سن أصغر وكنت اقول لهم (انا هتجوز هيام). كان يقولون مينفعش (هيام) عمتك. ولكنى كنت مصّر. وحينما صارحنا بعض بمشاعرنا. خططنا بعقلية الاطفال اننا لما نكبر نهرب مع بعض ونتجوز.
كانت (هيام) تكبر امامى عام بعد عام. وتتشكل تضاريس جسمها وتزداد انوثتها. ويزاد حبى لها وغيراتى عليها. وهى ايضاً كانت تعشقنى وتهتم بى. وأصبحت أنا كل حياتها وآمالها. خصوصاً بعد ان تركت المدرسة. وكان هذا واضح فى سهرها وقت مذاكرتى للثانوية العامة ودعوتها لىّ بالنجاح. حتى انها كانت تسهر الى جوارى فى غرفتى تتابعنى وانا اذاكر وتعد لى السندوتشات والشاى. وأحياناً يغلبها النوم فتستلقى على سريرى امام مكتبى. ومع انها كانت ترتدى ترنج لايكشف جسدها. الا ان تمددها امامى وانسيابية وتضاريس جسدها كانت تشعل شهوتى. وتحرك مشاعرى.
وفى يوم أغلقت الباب واستلقيت الى جوارها. وما ان حضنتها حتى استيقظت. وحاولت منعنى وظلت تهمس حتى لايسمعها احد وتقول (بلاش والنبى ياعادل حد يدخل علينا) ولكنى كنت احضنها بقوة واقول لها (متخافيش انا بس هاخد بوسة) قالت (طيب بسرعة خلينى اقوم).
وقوع الكارثة
اعتقدت انها لن تاتى الى غرفتى مرة ثاية. ولكن سامحتنى وعادت. وتكرر منى نفس الفعل وكانت تنهرنى وتقاومنى.. الى ان ابلغتها اننى لن انجح فى الامتحان. انزعجت فقد كان حلمى وحلمها ان انجح وادخل كلية. وسالتنى عن السبب. فقلت لها ان هى السبب. لانى مشغول بالتفكير فيها علشان نفسى اتجوزها. وانها لو توافقنى اننا نعتبر بعض ازواج يبقى حلت المشكلة.
بدون شك كان كلام أهبل. وهى فى البداية رفضتة. ولكن خاصمتها وامتنعت عن الكلام معها. الى ان جأت تسال عن المطلوب منها علشان اصالحها واذاكر وانجح. فقلت لها هما 10 دقائق نقضيهم مع بعض قبل المذاكرة. وبعد كدة والله هذاكر للصبح. قالت طيب بس احلف. وحلفت ووعدتها بذلك. وفعلا دخلت غرفتى وتركتنى لاول مرة امد يدى واتلمس جسدها واقبلها ولكن دون ان ارفع ملابسها فهذا شرطها. وفعلاً بعدها جلست اذاكر.
تكرر الامر واصبحت خبير فى مداعبة نهديها وجسدها. واصبحت قادر على اثارة شهوتها وامتدت يدى الى مناطق آخرى تحت ملابسها. وتدرج الامر الى ممارسة جنسية. مع مراعاة انها (فتاة بكر) اى دون ايلاچ ودون تعرية كاملة فقط رفع الملابس. وذلك تحسباً أن تفاجأنا أمى وتدق الباب علينا.
اصبحت الخطيئة امر واقع
ولكن حدث اننى لم اتمالك نفسى وقذفت على ملابسها وعلى السرير. وبهدلت الدنيا. وهى انزعجت وخافت. ولكن سيطرنا على الوضع بأنها اسرعت وغيرت ملابسها وانا ذهبت للحمام نظفت بيجامتى. وهى غسلت ملاية السرير واقنعت امى ان الشاى سقط عليها غصب عنها. بعد ذلك عدلنا خطتنا. واتفقنا انها قبل أن تحضر لغرفتى ترتدى فستان دون سروال داخلى. ليسهل رفعة واجراء الممارسة ونحن واقفين ومجرد شعورى بالقذف ابتعد عنها واقذف فى قبضة يدى.
وكانت تخرج هى قبلى للذهاب للحمام وهى تردد عباراتها الشهيرة. (خلاص ارتحت قوم بقى علشان تذاكر). وارد عليها بالرد المعتاد هقوم بس انتى خلصى الحمام علشان ادخل وراءك. خلال تلك الفترة لم يكن مسموح لـ(هيام) بالخروج وحدها. بناء على اوامر أبى. ولان هذا عرف قريتنا. خوفاً من معاكسة الشباب. وخصوصاً ان (هيام) كما يقولون جسمها “فاير” يعنى جسمها اكبر من سنها.
ولكن يسمح لها بالخروج بشرط اكون معها. وكان هذا يسعدنى وأعتبرها فرصة لاقابلها خارج المنزل ونتبادل كلمات الحب ولكن دون ان امسك يدها فعندما كنت احاول كانت ترفض حتى لايفضح امرنا فالكل فى القرية يعرف انها عمتى.
وتحقق الحلم . !!
ولكن كنت احقق رغبتى هذة عندما نذهب لمدينة الزقازيق لشراء ملابس او لاى سبب. كنت ادعوها للجلوس فى كافيتريا وافسحها بعتبارها فتاتى وزوجتى فى المستقبل. وكنت اتمنى دخول الكلية حتى اكون فى الزقازيق يومياً واصطحبها معى. وارى هذة السعادة التى تنير وجهها وانبهارها بمدينة الزقازيق.
وتحقق الحلم عندما نجحت فى الثانوية ودخلت كلية التجارة جامعة الزقازيق. فكانت (هيام) ترافقنى وتعتبرها فسحتها والجائزة التى حصلت عليها نظير تعبها معى طوال فترة دراستى الثانوية. وكنت سعيد بمرافقة (هيام) كل صباح لى فى ذهابى للكلية. حتى انها تعرفت على كل اصدقائى وصديقاتى وكانت احياناً تحضر معى المحاضرات. وكانت مبهورة بجو الجامعة والاصدقاء الذين كانوا يعرفون انها عمتى وتعمل فى مدينة الزقازيق.
ولكن انا وهى كنا فيما بيننا نعتبر انفسنا ازواج. اى بالنهار وفى الجامعة تكون عمتى. ومتى عدنا للبيت بالليل تصبح زوجتى. فقد كان هذا وعد قطعناة على انفسنا بعد الذى حدث بيننا عندما سفر ابى وامى فى رحلة لبورسعيد وتركونى انا و(هيام) واختى الصغيرة. وعندما تأكدنا أن أختى نامت سارعنا انا و(هيام) الى غرفتى لنطفئ شهوتنا. وكانت المرة الاولى التى تتلامس فيها اجسادنا عارية دون ملابس. ودون خوف ان تدخل علينا امى او أبى. لكن بحذر حفاظاً على عذريتها.
واصبحت الخطيئة عادة ..
ومن بعدة الليلة وبعد المتعة التى شعرنا بها تغيرت كل الامور. اصبحنا نكرر هذا الفعل كلما اتيحت الظروف. مع اننا اصبحنا مدركين صعوبة تنفيذ فكرة الطفولة فى اننا نهرب ونتزوج. لذلك عندما حدثت المفاجأة وتقدم اخو زميلة لى فى الكلية لطلب يدها ووافق ابى. واضطرت هى ايضاً للقبول لاننا عرفنا ان ما نفكر فية صعب. وانة يجب ان تنتهز الفرصة للزواج والاقامة بالمدينة بدلاً من الزواج من احد شاب القرية والاقامة بها.
وقبل ان انهى كليتى وتحديداً فى السنة الثانية كانت (هيام) تزوجت من اخو زميلتى (رحاب) والتى لم تعد زميلة فقد اصبح بينى وبينها علاقة حب.
بعد ما يسمونة (شهر العسل) كنت فى زيارة انا وامى لـ(هيام) عرفنا انها غير سعيدة. واخبرت امى انها تشعر بالنفور من (جلال) زوجها. فهو لا يراعى نظافتة الشخصية واسلوبة فظ. ورافض انها تذهب لزيارتنا وحدها. وامى جلست تنصحها وتعلمها كيف تعالج هذة المشاكل. وبخصوص رفضة نزولها قالت لها معلش هو خايف عليكى لكن انا هكلمة واعرفة انى هبعت (عادل) ياخدك ويرجعك.
وانا كنت موافق. انى اذهب لاحضارها واعادتها مرة ثانية لانى عايز اى فرصة اكلمها. وعرفنا انة بيكون اجازة يوم الاثنين ويومى الخميس والجمعة. لانة يعمل سائق فى السوبر جيت ويسافر رحلات لشرم الشيخ يوم السبت صباحاً ويعود الاحد مساءاً وكذلك يوم الثلاثاء ويعود الاربعاء.
وافق زوجها على زيارتها لنا .
وافق (جلال) على انى اخدها يوم السبت بعد سفرة واعيدها يوم الاحد صباحاً لتكون فى استقبالة عند عودتة. وبالفعل ذهبت اليها واستقبلتنى بفرح شديد ودخلت لترتدى وتركتنى اخذ جولة لمشاهدة شقتها. وحين كنت اتجول وجدت نفسى امام غرفة نومها وهى تقف بملابسها الداخلية تنتقى ثيابها. ولم اشعر الا وانا احتضنها وينتهى الامر بنا على السرير.
فى البداية كانت رافضة ان المسها لانها علمت بالعلاقة التى بينى وبين (رحاب) اخت زوجها. ولكن سمحت لى ان احضنها واقبلها بعد أن اقسمت لها اننى انهيت علاقتى ولم استطيع الاستمرار مع (رحاب) لانى مازلت أحبها ولا تزال فى قلبى. ولاول مرة اعاشرها معاشرة كاملة او بالاصح كانت اول مرة فى حياتى أصلاً اجرى اتصال جنسى كامل. وتكرر الامر مرات عديدة. فكنت اذهب مرة لاحضارها لبيتنا ومرة اقضى اليوم معها. واحياناً اكون معها فى المرتين التى يسافر فيهم زوجها.
تعقيب على الحدث
كنت استمع الى (عادل) وفضولى يدفعنى لمعرفة كيف فضح امرهم وانكشف عالمهم وسرهم.
واخبرنى ان امة هى من كشفت الامر. فبينما كانت (هيام) تقضى يومها معنا. قالت امى انها ستذهب للصيدلية لأخذ الحقنة التى كتبها الدكتور وبعدها ستمر على اختها (خالتى) لاحضار اختى من عندها وتاخذ منها فطير اعدتة لها. وكنت انا و(هيام) فى غرفتى نتحدث نبحث عن الانترنت عن لفات طرح جديدة. وحينما سمعنا باب الشقة يغلق توقعنا ان أمى خرجت.
وبدلاً من أن أذهب لاتأكد ان أمى خرجت وأتاكد من غلق باب الشقة بالترباس. سارعت بحضن (هيام) وتقبيلها. رغبة منى ان نمارس الجنس بسرعة قبل عودة امى التى لن تغيب اكثر من نصف ساعة على الاكثر. وقررنا أن نشبع رغبتنا بالطريقة القديمة. اى رفع ملابسها ودن خلعها بالكامل. وبدورى انزلت بنطلونى ورفعت فستانها. وبينما انا مشغول بتقبيلها. وادخال عضوى فى فرجها. الا وسمعنا صراخ امى. التى ظلت تصرخ وتلطم على خدودها حتى اغمى عليها. فقد كانت تنوى الخروج ولكن وهى على الباب تذكرات انها نسيت مبلغ مالى خاص بجمعية يجب أن تعطية لخالتى. فأغلقت الباب مرة ثانية وهى فى طريقها لغرفتها شاهدتنا.
للاسف لايزال مصّر على الخطأ
كانت حالة (عادل) محولة لى. من قبل دكتور نفسى صديق. يرسل لى الحالات التى تساعدنى فى أعداد وتكملة دراساتى. وفى الغالب تكون حالات يقوم بتقويم سلوكها بعد عقوبة سجن اصدرتة محكمة. او حالات تذهب الية طوعاً لتبوح بأسرارها وتطلب مساعدتة فى تقويم واصلاح نفسيتها وسلوكها . ولانى عرفت ان أمة لم تخبر أبية أو أى أحد خوفاً من فضيحتهم فى القرية. وأن الامر مر بسلام. دون فضيحة واقسام شرطة وغيرة. لذلك سالتة اذا كان شعر بالندم على ما فعلة ولذلك لجأ للدكتور (مرسال صابونجى). الذى ارسلة لى؟؟
ابتسم ابتسامة فاترة وقال انة لم يشعر بالندم او غيرة وانة لايزال يحب عمتة ويتمنى الزواج منها. وان مادفعة للذهب للدكتور هو علاج امة التى فقدت النطق بعد ما رآتة هو و(هيام) فى هذا الوضع. فطلب الدكتور منة طوعاً وليس أمراً. ان يحضر الىّ ويقص حكايتة لان هذا الموضوعات تفيد دراستى. وايضاً هو يستفيد بعلاج أمة مجاناً