حركت أصابعى داخل فرجها وجدتة مبلل بماء شهوتها وبظرها منتصب. بل وشعرت بسخونة فخذيها ورعشة جسمها. وسمعتها بوضح تهمس قائلة (أأة) وأدركت أن الاختطاف تحول لزنا محارم اخوات.
بهذة الكلمات بدأت قصة كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
تبدأ قصتى حين كنت أقود سيارتى. على الطريق الغردقة/القاهرة بصحبة أختى متوجهين للقاهرة. وعند راس غارب وتحديداً منطقة الزعفرانة. أعترضت طريقنا سيارة (4×4) ونزل منها ثلاث رجال اجبرونى أنا وأختى على النزول من سيارتنا.
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
أعتقدت أن المقصود سرقة السيارة. خاصة أن بعد نزولنا منها ركبها أحدهم. ولكنهم لم يتركونا وأجبرونا على ركوب سيارتهم. وغموا أعيننا وقيدوا ايدينا واقتادونا لمنطقة نائية ومكان يشبة جراج كبير والقوا بنا فى غرفة ذات باب حديد أشبة بالزنزانة. بها أشياء قديمة وصندوق وسرير.
كنت أنا وأختى فى حالة هياج نصرخ ونقاوم. وبينما كان أحدهم يضربنى بدأ الآخر فى نزع وتقطيع ملابس أختى. وبدأ ثالثهم يخلع ملابسة. عرفت أن الهدف هو أغتصاب أختى. وفجأة دخل الرابع الذى قادا سيارتنا. وقال لأختى (فين الصور والفلاشة). وردت علية قائلة (ممعيش صور انا كنت بهددة). ودار حور بينهم وانتهى بأن قال لها الرجل (أنا هخيرك. يا أما تجيبى الصور وأما أحنا هنعملك صور).
ظلت تقسم لة ان مفيش معها صور وان كانت بتهدد فقط. وتترجاة أن يتركها ترتدى ملابسها. ولكن كان رفض تماماً وقال لها (أختارى واحد من الاثنين) وأشار علياّ وعلى الرجل اللى كان قالع هدومة.
مكنتش فاهم حاجة. واستنتجت أن فية مشكلة بين أختى فريدة وجوزها وأنها ماسكة علية صورة بتذلة بيها. وهو بعت البلطجية دول علشان ياخدهم. أو يصورها فى أوضاع جنسية ويذلها هو الآخر . فهو بلطجى وتاجر حشيش متخفى فى صورة رجل أعمال.
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
يبدوا أن فريدة أدركت أنة لافائدة من صراخها واستسلمت. وكانت المفاجأة أنها أشارت الىّ وأختارتنى. … أبتسم الرجل وقال لها (مهو انتى كمان ليكى فى النجاسة آمال عاملة شريفة لية؟). واقسم لها اذا معملتش اللى هو عايزة لن يتردد فى أن يقتلنا.
خرج الجميع وأغلقوا الباب. ولكن ظل الرجل اللى كان بيكلمها يراقبنا من خلف الباب وبيدة كاميرا لتصويرنا. ويصرخ فيها يطالبها بخلع الكلوت والسوتيان. وأستجابات لة وأصبحت عارية تماماً. وهمست فى أذنى قائلة. (اعمل معروف انسى أنى أختك وأعتبرنى مراتك أو حتى شرموطة ومارس معاية الجنس خلينا نخلص). وبدأت تفك أزرار قميصي وتطلب منى قلع البنطلون.
أنا عارف أن فريدة شخصية قذرة وبالفعل شرموطة. وتاريخها مليئ بعلاقات مع الشباب وشرب المخدرات. وأخر أفعالها السيئة هو هروبها مع البلطجى اللى أتجوزتة على غير رغبتنا. لكن متخيلتش أنها تقبل ممارسة الجنسى معى ؟؟؟
وأنا لا أدعى الفضيلة فأنا مثلها أنسان قذر. عشت مراهقتى أتلصص عليها وهى تستحم وأشعر بالاثارة حين أرى جسدها العارى. وكنت أمارس العادة السرية متخيلاً اننى أتحسس بزازها وأداعب بقضبيى فرجها. ولكن لم أكن لأتخيل أبداً أن تضعنا الظروف فيما نحن فية الأن. تقف فريدة أمامى وأمام الرجال عارية تطلب منى أضاجعها أمامهم. وأنا أقف منكسر أشعر بالخزى والعار وأنا أرها تتعرى وتهان أمامى.
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
انتبت على صراخ الرجل يطلب من فريدة أكمال خلع ملابسها وتنفيذ ما طلبة. وبالفعل سارعت بخلع الكلوت والسوتيانة. !!!! أصبحت عارية تماماً. وبدأت تنفيذ أوامرة وأقتربت منى تتحسس شعر صدرى بيدها وتقبلنى من شفتى مثل العاهرات وتهمس قائلة (علشان خاطرى نفذ اللى هما عايزينة) لدرجة أنها ركعت على ركبتيها ووضعت قضيبى فى فمها لأجل أثارة شهوتى. ورغم أنى كنت أتمنى معاشرتها. الا أنى الان غير قادر وقضيبى يرفض الانتصاب والكسوف يكاد يقتلنى. فكيف أمارس الجنس وهناك من يراقبنى ويصورنىِ.
أغمضت عينى حتى لا أرى هذا الرجل وأحاول الاستجابة لمداعبة فريدة ومحاولتها أثارتى وأيقاظ مشاعرى. وبدأت أشعر بسخونة جسدى. وأنتصاب قضيبى. ولم أعد أشعر بوجود الرجل ولا استمع لصراخة. فقط أسمع صراخ شهوتى. خاصة عندما مسكت فريدة يدى ووضعتها على فرجها وبتلقائية وجدتنى أدخل أصبعى دأخلة. وتفاجأت بأنتصاب بظرها ورطوبة فرجها. معقول فريدة تشعر بالاثارة رغم الوضع اللى أحنا فية.
حركت أصابعى داخل فرجها لأتأكد. وجدت بالفعل فرجها مبلل بماء شهوتها وبظرها منتصب وكأنة قضيب صبى صغير منتصب. بل وشعرت بسخونة فخذيها ورعشة جسمها. وسمعتها بوضح تهمس فى أذنى قائلة (أة يافادى). وأمسكت قضيبى وجذبتنى منة بقوة وأتجهت نحو السرير ونامت على ظهرة ويدها لاتزال ممسكة بقضيبى وتشدنى.
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عرفت أنها تريدنى أكمل الممارسة وأنام فوقها وأدخل قضيبى فى فرجها. كنت بلغت مدى من الاثارة والشهوة جعلنى انسى أنها أختى. ورؤيتى لحلمات ثديها المنتصبة فوق منتصف بزازها البيضاء المستديرة التى تشبة قرص الشمس. أشبة بشمعة فى منتصف تورتة.
كنت اتفادى النظر الى عينيها حتى لا أشعر بالخجل. ولكن غصب عنى نظرت لوجهها وتلاقت عينى وعينها …. كانت فى عينيها نظرات شهوة وأستمتاع …. وتفحصت جسدها وكان أخر مرة رأيتة منذ 12 عام. حين كنت مراهق وكانت هى شابة ممشووقة القوام. اما الأن فهى أمرأة مكتملة الانوثة كبر جسمها واعتراة بعض الترهلات وزاد وزنها نتيجة الحمل والاجهاض. ولكن لاتزال جميلة ومثيرة. كان وجهها أحمر وقطرات عرق على جبهتها. وشفتيها مبللة وفمها مفتوح جراء شعورها بالاثارة. وفى عينيها نظرة شهوة ونداء وكأنها ترجونى أطفاء نارها.
أصبحت على يقين أنها بالفعل تشعر بالمتعة والشبق. ما جعلنى أسرع بدفع قضيبى المنتصب ليستقر فى عمق فرجها. وصدرت منها (آآآآة) طويلة وقوية وبصوت. لا أدرى هل دلالة عن متعتها. أم دلالة عن تآلما نتيجة دفع قضيبى بقوة فى فرجها.
لم أهتم … وظللت أرفع جسمى وأخفضة. وقضيبى يدخل ويخرج من فرجها. على أنغام أرتطام فخذى بفخدها وما يحدثة من طرقعة تشبة دقات الطبول. وكذلك صرخات متعتها وهى تقول (آة أة). عرفت أنها آهات متعة.
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
فجأة شعرت بجسمى يرتجف وقضيبى يقذف دفعات متتالية من المنىِّ . وخارت قوتى. حتى أنى لم اتمكن من أخراج قضيبى. وقذفت ماء شهوتى كلة داخل فرجها الذى كان ينتفض ينفرج وينقبض. ضاغطاً على قضيبى وكانها تحلبنى وتستدر لبنى.
انتبهنا على صوت ضحكات وقهقهات الرجل وسمعتة يقول لفريدة (وأضح انك متعودة ان أخوكى يمتعك) كنت قد نسيت وجودة وبمجرد سماع صوتة عدت مرة ثانية أشعر بالكسوف وسارعت بألتقاط ملابسى والقيت على فريدة ملابسها.
ارتدينا ملابسنا وأخذنا مفاتيح سيارتنا وخرجنا. وفى رأسى مئات الاسئلة عن ما حدث والسبب الذى جعل زوجها يفعل هذا وماذا سيكون مصير الصور والفيديو الذى صورها الرجل لنا. وهل يجب علينا الذهاب لقسم الشرطة وعمل محضر بما حدث؟
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
ولكن كان رد فعل أختى صادم…. اولاً .. لم يكن يبدوا عليها الأنزعاج . وردت بهدوء وفتور وأسترخاء وقالت وهى تبتسم أبتسامة غريبة (جوزى ملهوش دعوة بالموضوع ومش هنعمل محضر). أوقفت السيارة وأقسمت أننى لن أتحرك قبل أن أفهم ماحدث ومن وراءة. وليتنى لم أفعل فقد كان ردها يحمل كارثة لم أكن أتوقها ولم أكن أتخيل حدوثها. …… يتبع ……
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى