البداية كانت فى السعودية عندما كنت اعمل مندوب لشركة توريدات غذائية. وتعرفت على الاستاذ (سالم) مصرى مقيم فى السعودية من حوالى 20 عام. والغريب انة لم يزور مصر خلال هذة الفترة سوى مرة واحدة. مع ان لة ثلاث اشقاء ولكن بينهم خلاف وقطيعة. وزوجتة يتيمة ولم يعد لها سوى اقارب من بعيد.
كان (سالم) راجل غريب فى تصرفاتة. لكن الوحيد فى السعودية الذى فتح لى بيتة. واكلت فية أشهى المأكولات المصرية. لكن بدأت الاحظ انة فى كل زيارة يكلمنى عن أبنتة وعن ادبها وانة يتمنى يجوزها لواحد مصرى ويطمن عليها. فهمت انة عايزنى اتجوزها. لان مش ممكن واحد سعودى هيتجوزها. لمحت لة ان فى الزمن دة مفيش راجل بيتقدم لبنت من غير مايشوفها.
وهو فهم كلامى ودعانى فى يوم اتغدى معاهم. وكان اول يوم اجلس على مائدة واحدة معهم جميعاً. واول مرة اتعرف على (رحاب) ابنتة. والحاجة (وسيمة) زوجتة.
(رحاب) كانت جميلة جداً. ورقيقة وقليلة الكلام. لا تشبة ابيها الا فى نحافة الجسم. لكن (وسيمة) امها ممتلئة القوام اللى يقال عنها (كيرفى) بس لو (رحاب) شبه امها فى الشكل يبقى اكيد الحاجة (وسيمة) جميلة جداً. مع انى مشفتهاش لانها منتقبة ولا ارى سوى عينيها. ولا اعرف عنها سوى ما سمعتة من الاستاذ (سالم) ان طباعها صعبة وعنيدة وفى يوم طلب أشترى لة ادوية وعرفت ان الادوية لها لانها مريضة.
نزلت مصر للتجهيز للفرح
رحبت بفكرة الزواج بعد رؤية (رحاب). خصوصاً ان والدها دائماً يسهل الامور. ويقول انهم مقطوعين من شجرة. الام يتيمة. وملهاش أهل. وهو لدية ثلاث اشقاء ولكن بينهم خلافات. وعلشان كدة مكنشى بينزل أجازات. ونفسة يطمن على بنتة ويكون لة احفاد. وان كل اموالة عملها وديعة باسم بنتة. علشان اخوتة لايرثوا فية.
نزلت مصر للتحضير للزواج. كان هناك بعض الخلافات وعرفت من الاستاذ سالم ان سببها زوجتة الحاجة (وسيمة). فهى مصدر المشاكل دائماً كما فهمت. لكن هو كان يذلل كل العواقب ويحل كل المشاكل. وعن نفسى جهزت كل شيئ وكان متبقى اشياء بسيطة. ولكن حدثت مفاجأة غير سارة .. فقد توفى الاستاذ (سالم) قبل موعد نزولهم مصر لاتمام الزواج بحوالى اربعة أشهر. وعلمت ان رحاب والحاجة وسيمة سيستلمون مستحقاتة والتعريض الذى سيصرف لهم وينزلون لمصر. لذلك سارعت بانهاء تجهيز الشقة لاستقبلهم فيها. لانة لايوجد لهم مكان للاقامة فى مصر. وابلغتنى (رحاب) برغبتها فى اتمام الزواج ولكن بدون فرح نظراً لظروف وفاة والدها. وحتى اتمكن من الاقامة معهم فى الشقة. لانهم يحتاجون رجل الى جوارهم.
وبالفعل تم الزواج بدون احتفال. وللاسف من أول يوم بدأت المشاكل. فحين دخلنا غرفتنا رفضت اتمام العلاقة الزوجية. اعتقدت انها لاتزال حزينة على والدها. ولكن مرت الايام. وهى رافضة بل احيانا كانت تذهب لتنام مع امها. وبدأت الامور تتكشف.
تعرضت لاكبر خدعة فى حياتى
وعرفت انى تعرضت للغش والخداع. فليست الحاجة (وسيمة) هى المريضة والعنيدة وسيئة الطبع. انما (رحاب) هى المريضة وتعالج من مرض نفسى تم تشخيصة بانة (وسواس قهرى) وتنتابها حالات تشنج احياناً. ولكن الامر الاغرب هو مااكتشفتة عن الحاجة (وسيمة). اولاً كنت اول مرة ارى وجهها بعد الزواج وتجمعنا فى شقة واحدة. واكتشفت انها فعلا جميلة ويمكن اجمل من (رحاب) وليست كبيرة فى السن كما عرفت من الاستاذ (سالم) ولا اعرف لماذ قال هذا. مع انها اصغر منة بكثير وسنها 36 سنة. فقد تزوجها وهى فى سن 13 سنة. واضطر خالها لاستخراج شهادة ميلاد بسن 17 سنة حتى يتم الزواج. وتسبب زواجها وحملها فى هذا السن لحدوث مشاكل صحية لها وتم استأصل الرحم. ولهذا لم تنجب غير (رحاب). والاهم انها كانت انسانة غلبانة ومقهورة. و(رحاب) متسلطة وتعاملها بقسوة. تجعلها احيانا تبكى مثل الاطفال. لدرجة انى بدأت اكرة (رحاب) واتعاطف مع (وسيمة).
ولكن كان عندى مشكلة كبيرة ولا اجد لها حل. وهى ماذا افعل مع (رحاب). فهى ترفض اعطائى حقوقى الزوجية. والاكثر من ذلك. لاتقوم بأعمال المنزل من غسيل وتنظيف واعداد طعام. بل كانت (وسيمة) هى التى تقوم بذلك حتى غسيل ملابسى الداخلية. اصبحت اشعر اننى تزوجت (وسيمة) وليس (رحاب). وكنت اسرح بتفكيرى احياناً واتمنى لو كنت تزوجت (وسيمة). انسانة مطيعة وطيبة وصبورة وعايزة تعيش. غير بنتها. ولكن هذة الحالة تزايدات بشكل اصبح اعجابى بـ(وسيمة) ليس لجمال شكلها وخلقها. انما وصل لحد اشتهائى لجسمها. وتخيلها زوجتى. رغم فارق السن بيننا.
بدأت الامور تزاد سوءاً
ولم يعد الموضوع مجرد تفكير بل تحول لافعال. حيث بدأت اتعمد ملامستها والتغزل فيها. ولكنها للاسف لم تفهم ما اشعر بة. وكانت تعاملنى على انى ابنها. مع انى قلت لها اكثر من مرة ان الفرق بيننا 7 اعوام فقط وانى لو شفتها قبل (رحاب) كنت تزوجتها.
كانت الامور بينى وبين (رحاب) بدأت تسوء لدرجة ان كل واحد فينا بينام فى غرفة. وأخبرت ولدتها بأننى ارغب فى الطلاق وكل واحد يروح لحالة. لانى مش حاسس انى متزوج. ولكن كل ما اقول هذا. كانت تبكى وتتوسل ان اصبر عليها. وقررت اجراء أخر محاولة وهى ان اذهب بها لدكتور امراض نفسية وعصبية. وبالفعل ذهبنا وقال انها تعانى من وسواس قهرى. وزاد علية انها تعرضت لهزة نفسية نتيجة موت والدها. ولابد من عمل جلسات وكتب لنا مهدئ اسمة (نيوريل) نعطيها منة عند تعرضها لنوبة هياج.
يوم وقوع الكارثة
وفى يوم انتابت (رحاب) حالة عصبية وظلت تصرخ. وحاولت (وسيمة) الامساك بها فعضتها وخربشتها واسقطت زهرية الورد عليها. استيقظت وسيطرت على الموقف واعطيتها حقنة (نيوريل) وهدأت ونامت. وبعد ساعة ذهبت لاطمئن على (وسيمة).كانت هى الاخرى فى سريرها نائمة. كانت اول مرة ادخل عليها غرفة نومها. وكان اول مرة اراها بملابس نوم خفيفة تكشف عن جسمها. وكان واضح انها لاترتدى ملابس داخلية لان صدرها يظهر بوضوح. وهذة المرة لم اتمالك نفسى وخلعت البيجامة التى ارتديها. فى هذة اللحظة استيقظت وفزعت لرؤيتى فى غرفتها وبدون ملابس. وقبل ان تنطق بحرف كنت وضعت يدى على فمها ونمت عليها لاشل حركتها.
وكنت فى حالة هياج وانتصـ,ـّاب. وهى كانت فى حالة صدمة جعلتها مشلولة الحركة. حاولت ادخال عضوى فشعرت بجسدها يتشنج وتتألم ومع ذلك كنت مصّر على ادخال قضـ,ـّيبى وافراغ شـ,ـّهوتى. فأنا اعلم انها بدون رحم ولا خوف من القذف بداخلها. لكن لم يتم الامر كما كنت اتمنى. فقد تم القذف سريعاً نتيجة لخوفى وتوترى. وهى انتابتها نوبة بكاء وآلم. ولم اشعر بالمتعة التى كنت اتوقعها.
ذهبت لغرفتى ولم انم طوال الليل. خاصة بعد ان سمعتها تبكى وهى ذاهبة للحمام وعائدة منة. وقتها ادركت فداحة الجرم الذى ارتكبتة. كنت نادم مما فعلت ولكن لم اكن خائف. لانى اعرف انها لاتستطيع عمل شيئ او اتخاذ اى موقف فهى وحيدة بدون أهل او معارف. وقليلة الحيلة.
وفى الصباح دخلت عليها. واخبرتها بأننى اسف عن الذى حدث وانى لم اكن فى وعيى. وان ابنتها (رحاب) هى السبب فأنا منذ تزوجتها لم ادخل بها ولم اعاشرها معاشرة الزواج. وعرفتها باننى من الغد سأبدأ اجراءات الطلاق. بكت مرة ثانية وقالت ممكن تأجل الكلام دة وتودينى لدكتورة امراض نساء. انا عندى نزيف.
فى مساء اليوم التالى ذهبت معها للدكتورة واخبرتها بما تشكو منة نتيجة ممارستها العلاقة الزوجية مع زوجها بعد انقطاع سنوات لانة كان مسافر وعاد بالامس. واخبرتها الدكتورة بانها تعانى من جفاف مهبلى وحدث تمزق وجروح فى جدار المهبل نتيجة للاحتكاك اثناء الممارسة الجنسية. بعد ذلك ذهبنا الى الصيدلية واشترينا الدواء وذهبنا للبيت. والمفاجأة ان الادوية كانت كالاتى. وكريم افيتريكس لعلاج جفاف المهبل. وبي اي سي سوليوشن حمام مهبلي للقضاء على الفطريات. اما الاخير كان مفاجأة لانة كان (وكي واي چيل) لتسهيل الجماع.
وقررت طلاق رحاب وانهاء الامر
عرفتها ان الچيل دة المفروض ليس لها. انما لمن يمارس الجنس معها ليضعة على قضيبة لتسهيل عملية الدخول. برقت عينها واحمر وجهها. وقبل ان تتكلم قلت لها. متخافيش انا مش ناوى اعمل حاجة. انا خلاص نويت انهى الحكاية. ومن بكرة هروح عند اهلى لحد ماتظبطوا حالكم وتشوفوا لكم شقة. ونخلص من الموضوع دة. وفعلا اخذت شنطة صغيرة فيها غيارين وخرجت قبل ان تستيقظ.
وعندما استيقظت وعرفت انى نفذت كلامى وتركت البيت. ظلت تتصل بى. وعلى مدار يومين اتصلت اكثر من 30 مرة. واخر مرة اتصلت وكانت تصرخ وتقولى ” اللحقنى رحاب جاتلها الحالة “. جريت اخدتهم ورحنا للدكتور. اعطاها حقنة مهدئة. وطلب حجزها فى المركز لمدة اسبوع يعمل لها شوية تحاليل وتكون تحت الملاحظة وطمنا انها ستكون بخير.
هى من طلبت رجوعى
طلبت منى ارجع معها البيت لانها خايفة تكون لوحدها. رفضت وبعد الحاح ذهبت معها ولكن عرفتها ان رجوعى لايعنى اننى غيرت رآى فى موضوع الطلاق. وبالفعل رجعت. ونزلت الصبح قبل ان تستيقظ. وقبل ان اصل للعمل. اتصلت بى لتعرف سبب نزولى مبكراً. كانت خايفة اكون تركت البيت مرة ثانية. لكن عرفتها ان عندى شغل. وظلت تبكى وتؤكد عليّ الحضور على الغداء وانها لن تتناول الغذاء الا فى وجودى.
رجعت من العمل وكان فى انتظارى مفاجأة….
وجدت (وسيمة) فى كامل اناقتها. وترتدى عباية ملونة على غير عادتها. فقد كانت ترتدى دائماً عباية سوداء. وكشفة شعرها. وكان اول مرة اشوفة مكشوف. الحقيقة كنت منبهر جداً. واكتشفت انها اجمل مما كنت اتصور. فالعباية الملونة أضاءات واظهرت بياضها. وابرزت مفاتنها جسمها.
اقتربت منها ولم تمانع. قبلتها ولم تمانع. ادركت انها قررت الرضوخ واستسلمت. وتأكدت أكثر عندما جلسنا نتغدى. وكانت مهتمة بأن أكل وكانت تقدم لى الطعام بل وتضعة لى فى فمى. كنت متعجل لانهاء الغذاء فقد شعرت ان ما انتظرة اصبح قريب. وفعلاً بعد الغذاء اقتربت منها واخذت اداعبها واتحسس جسمها. كانت تبتعد خجلاً وليس غضباً.
تحدثنا كثيراً وغازلتها كثيراً لانها كانت مكسوفة جدا. الى ان استدرجتها لغرفتى. وطلبت منها ان تحضر الچيل الخاص بتسهيل الجماع. وذهبت مسرعة (تقفز بسعادة كالاطفال) لغرفتها واحضرت الچيل. وجلست بحياء على طرف السرير. جلست بجوارها وطوقتها بذراعى وبدأت أقبلها من رقبتها ثم باغتها بقبلة من شفتيها. سمعتها شهقت وكانها لم تكن متوقعة. أدخلت يدى من فتحة عبايتها ولامست صدرها. كان جسمها ساخن. اشعل شهوتى فطلبت منها الوقوف وجردتها من عبايتها. ولحسن الحظ انها لم تكن ترتدى تحتها ملابس داخلية. وكانها كانت مستعدة للقاء. كان جسمها أبيض واملس وأشبة بالساعة الرملية. صدر كبير وخصر نحيف وأفخاد ممتلئة. جسم أمرأة ناضحة. وجدت نفسى ادفن رأسى بين نهديها واعصرهم بيدى وارضع واقبل بشفتاى حلماتها.
يبدوا ان تحرشى واغتصابى لها بالأمس ايقظ مارد الشهوة بداخلها واعاد لها انوثتها. وجعلها اليوم ترضخ وينتفض جسمها من فرط الشهوة وتصرخ معلنة استسلامها. و اردياً تخضنى وتخطف قبلة كلما اقتربت شفتاى من شفتيها. تركتها واقفة وركعت على ركبتى بين ساقيها وامسكت بيدى فخذيها وقبضت بفمى على فرجها يبدوا انها لم تتقن عمل السويت (أزالة الشعر) لانة كان يوجد شعيرات خفيفة وكان فرجها وردى اللون ومنتفخ مثل حبة الخوخ. كانت رائحتة جميلة ويسيل منة عسلها فقد قذفت مائها دون ان ادرى. وما ان بدأت الحسة واداعب بظرها بالسانى حتى صرخت مرة ثانية ووجدتها تركتز بيديها على كتفى. ادركت انها غير قادرة على الوقف.
وقفت وتركتها تجلس على السرير. وحين جلست أصبح قضيبى امام وجهها فأمسكتة دون تردد وقبلتة. دفعتها لتنام ونمت فوقها. فتحت ستقيها وادخلت بيدى قضـ,ـّيبى في فرجـ,ـّها تنهدت بعمق وشعرت برعشة جسمها. ظللت ادخلة واخرجة حتى قذفت مائى.
اكتشفت اننا لم نحتاج لاستخدام الجيل فقد دخل قضيبى بسهولة وكان فرجـ,ـّها رطب. ولكن قررت استخدامة بشكا أخر. طلبت منها أن تنام على بطنها ودهنت قضـ,ـّيبى بالجيل وادخلته فى مؤخـ,ـّرتها الكبيرة. التى تشبية الوسادة الهوائية. طرية وناعمة وقضيبى يغوص فيها الى اخر مدى. وهى مستمتعة تشد وترخى عضلات ساقيها لتضغط على قضـ,ـّيبى بداخل مؤخـ,ـّرتها حتى شعرت اننى افرغت شهوتى وقذفت مائى فى مؤخـ,ـّرتها.
تكرر الامر على مدار الايام التالية. وفى كل يوم كانت الامور تتقدم للافضل. فقد بدأت تهتم بنفسها بشكل اكبر. حتى انها صغرت 20 عام. والاهم انها بدأت تتفاعل اثناء الممارسة وتبادلنى التقبيل والملامسة. ويصدر عنها اصوات وكلمات تفيد استمتاعها. ولم يعد الامر مجرد ممارسة جنسية بل اصبح هناك مشاعر. اصبحت احبها فعلاً واعشقها. وهى ايضاً اصبحت مرتبطة بى وتبادلنى نفس المشاعر. ولم تعد تخجل فى التعبير عن مشاعرها وحبها. وكانت مطيعة ومستعدة لعمل اى شيئ لارضائى. وكانت تردد دائماً انها لم تعيش هذا الشعور ولا هذة السعادة من قبل.
وعادت رحاب للمنزل
كانت (رحاب) قد عادت للمنزل ولكن كانت كل مساء تأخذ حقنة (نيوريل) وتنام. وتحضر (وسيمة) لغرفتى نتشارك السرير حتى الصباح. واصبح كل منا لايطيق الاستغناء عن الاخر. حتى اننا قررنا اللجوء لشيخ للفتوى بأمكانية زواجى منها بعد طلاقى لـ(رحاب) التى تزوجتها ولم المسها. او اعاشرها. ولكن عاشرت امها. وكنت انوى جدياً تصحيح الامور والزواج من (وسيمة) وذهبت لدار الفتوى. وأجاز الشيخ زواجى من (وسيمة) طالما لم اعاشر بنتها.
لكن تذكرت انها لن تستطيع الانجاب. وحاولت اقناعها فى اننى اطلق (رحاب) واتزوجها. وفيما بعد اتزوج من أخرى لآجل الانجاب فقط. ولكنها كلما تحدثت فى هذا الموضوع كانت ترفض وتبكى وتطلب منى ان استمر فى زواجى من (رحاب) وانجب منها. وتظل هى الى جانبى وتحت امرى حتى مجرد خادمة وليست زوجة.
(رحاب) كانت كاملة الانوثة والخصوبة ولكنها تشمئز من المعاشرة وترى انها شيئ قذر ونجاسة. ولكن (وسيمة) مصّرة بأن انام معها ولوبالعافية لمجرد اتمام الحمل. وستتولى هى تربيتة المولود. واشباع كل رغباتى. اى تكون هى زوجة فى الخفاء. و(رحاب) زوجة فى العلن ودورها الانجاب فقط.
تعقيب على الجريمة
على مدار ساعة كان يحكى فيها تفاصيل جريمتة التى سترة الله فيها ولم يفضحة وانا استمع الية ولا اعرف ماذا يريد منى. فتطليق الابنة وزواج الام الشيخ افتى فيها. ولو قرر تنفيذ مايفكر بة بالحمل من الفتاة ومعاشرة امها فهذا يعتبر (زنا محارم).
فقلت اذا كنت تطلب مشورتى. طلق الابنة قبل ان تعاشرها وتزوج امها لتصلح جريمتك بمعاشرتها دون زواج. وتزوج من آخرى تحمل لك طفل. واحتفظ بالزوجتين.
سكس بنانية تفشخ,سبعه ونص,سكس مع عامل,سكس فى مطبخ
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو