احنا من اسرة ميسورة الحال. ورثت أنا وأخويا جمال الشكل من أمنا. وللاسف ورثنا من أبينا حب المتع وحب الحياة والسعى وراء ملذاتنا والتحرر. فأبى عمرة ما أهتم بتأخرنا خارج البيت او سفرنا فى رحلات وبياتنا خارج البيت. رغم ان أمى كانت ترفض هذا. ولكنة كان يقول (أنا وأثق فيهم). وتسبب هذا فى تفكك اسرتنا.
وتسبب هذا التفكك فى هروب أخى. الذى كان متفوق فى رياضة السباحة. وسافر مع فريق النادى للمشاركة فى الدورة الاولمبية التى اقيمت فى كندا عام 2010. ولكنة لم يعود …. استطاع الهرب. واتصل بنا ابلغنا انة قرر البقاء فى كندة لانة شايف ان مستقبلة هناك أفضل. وبالفعل استطاع العمل هناك والانضمام الى نادى والحصول على الجنسية. وعاد الى مصر عام 2020. ولكن انسان مختلف تماماً غير (لؤى) الذى نعرفة ولم أكن أعرف سر تغييرة. فسخت خطوبتى لاشبع شهوة اخى
كرهت خطيبى واريد فسخ الخطوبة
خلال هذة سنوات غيابة كنت تخرجت من الجامعة. وتعرفت على خطيبى (هانى) وعيشنا قصة حب كانت بدايتها ملتهبة. ولكن بدأ لهيبها يقل ويخفت فقد اكتشفت انة انسان بخيل .. بل شحيح وعديم الشخصية اختة التوأم تفرض شخصيتها وكلمتها علية.
طبعاً عودة أخى كانت فى الوقت المناسب لانة الوحيد اللى بيسمعنى واللى أستطيع أن اشتكى لة واصارحة بكل شيئ. وحدثتة عن (هانى) واننى اريد فسخ الخطوبة. فطلب أنة يشوفة. واتفقت مع (هانى) على ميعاد. ولكن تفاجأت أن أختة جاية معاة. والمفاجأة الاكبر أن اخويا (لؤى) اتعرف عليها واعجب بيها واندمج معها ومش كدة وبس دة كمان اختة استأذنت بكل وقاحة وطلبت انها تقعد مع اخويا لوحدهم بحجة انها تسيبنا ان وخطيبى مع بعض.
انتهت المقابلة وتأكدت من شيئين مهمين. اولهم أن خطيبى كونة يسمح لاختة تنفرد بأخويا يبقى دة انسان ديوث. والشيئ المهم التانى ان (لمياء) اختة قدرت تشبك مع اخويا. زاد اصراى على فسخ الخطوبة لما عرفت ان اخويا وأختة بيتقابلوا وبقى بينهم علاقة. وانة بياخدها يتغدوا ويتفسحوا وبيجيب لها هدايا. يعنى بيعمل معها كل الحاجات اللى اخوها (هانى) حارمنى منها. واللى كنت اتمناها فى خطيبى. مع انها مش أجمل منى ولا أحسن منى.
بقيت حاسة بغيرة شديدة. أزى (لمياء) الوحشة تصاحب اخويا الوسيم الرياضى اللى تتمناة اجمل بنت ويفسحها ويجيب لها هدايا. وانا اجمل منها واتخطب لاخوها البخيل المعفن. اصريت وبالحاح على فسخ خطوبتى وللاسف اخويا كان بيقولى أصبرى وطبعاً بيقول كدة علشان يحافظ على العلاقة اللى بينة وبين لمياء واللى اكتشفت انها وصلت لعلاقة جنسية وأنة بياخدها شقتة اللى مأجرها. ولما واجهتة وعرفتة انى عارفة اللى بينة وبينها قالى بالحرف (مهو أكيد خطيبك بيمارس الجنس معاكى).
اعشق اخى واريد ان اتزوجة
كلامة صدمنى رغم ان كلامة مش غلط لان فى بداية العلاقة حصلت حاجات جنسية بينى وبين (هانى). لكن كنت مستغربة من (لؤى) هى عيشتة فى كندا خلتة (OPEN MIN) ويتقبل ان أختة تمارس الجنس قبل الزواج. زعلت من رد فعلة وعيطت بحرقة . وعلشان يصالحنى بدأ ياخدنى يفسحنى ويخرجنى نتغدى ونتعشى ونسهر وبدأ يعيشنى الجو اللى كنت بتمنى خطيبى يعيشنى فية واللى كانت بتستمع بية (لمياء) اخت خطيبى. وبقيت غصب عنى احاوط على اخويا واشغلة علشان ميفكرشى فى (لمياء). وكنت مستعدة أعمل أى حاجة بحيث ابعدة عنها. لكن أكتشفت أنى وقعت فى غرام اخويا وعشقتة.
وقررت اخلية ينسى (لمياء) ويشيلها من دماغة تماماً واكون أنا البديل لها. وبدأت لما نخرج اتعمد احضنة وابوسة و(أتمايص علية) وفى البيت استدعية باى حجة لغرفتى وأكون لابسة ملابس مثيرة. ولقيت ان معندهوش مانع. فطلبت منة يودينى اشوف شقتة اللى كان بيقابل (لمياء) فيها. والمرة دة وافق ورحب جداً. مع انة قبل كدة كان بيرفض علشان معرفشى البلاوى اللى بيعملها فيها.
ورحت معاة الشقة واول مادخلت لقيتة حضنى وقعد يبوس فيا. عرفت انة فهم رسالتى وعرف طلبى. وأنا كمان سهلت علية المأمورية وبادلتة القبلات والاحضان. وبمنتهى السهولة دخلت معاة حجرة النوم وقلعت هدومى. متخيلتش انة هينبهر بجسمى بالشكل دة. لدرجة انة طلب منى أنام ومتحركش لانة قرر يقبلنى من كل سم فى جسمى.
هربت مع اخى وتزوجتة
وبمجرد مابدأ يعمل كدة بدأت أشعر بالاثارة. طلبت منة يتوقف ويخلع ملابسة هو كمان . وكانت عينى على جسمة. وانا كمان أنبهرت بجسمة وحجم قضـ،ـيبة. وشعرت بالغيرة أكتر لان كل الجمال دة يروح للزفتة اللى أسمها (لمياء) وأنا يوقعنى حظى الزفت فى أخوها (هانى).
سيبت نفسى لـ(لؤى) يقبلنى ويداعب نهدى ويمص حلـ،ـمات صدرى ويداعب أردافـ،ـى ويقبلهم. الى أن وصل لتقبيل فرجـ،ـى ومداعبة بظـ،ـرى وشعرت أننى لم أعد قادرة. وبتلقائية أمسكت قضـ،ـيبة بيدى وتأكدت انة بلغ أقصاة من الانتصاب. وأشرت لة ان يدخلة. ولكن لاحظت أنة يحركة بين شفرى فرجى ويرفض أدخلة.
كنت فى لحظة ضعف واضطرت أن اعترف لة بأننى لست عذراء وبأمكانة ادخال قضـ،ـيبة بكل حرية. لم يعلق بكلمة بل سارع بأدخال قضـ،ـيبة وكأنة كان يتمنى هذا. وأنا ايضاً كنت اتمنى أن يدخلة. تمنيت هذة المتعة وهذة الرعشة التى اجتاحت جسمى. وهذة اللذة التى انتابتنى وأنا أقذف مائى. وهذا الاسترخاء الذى شعرت بة حين قذف أخى (لؤى) مائة بغزارة فى مهـ،ـبلى. وظل جسمى يهتز بشكل متقطع لعدة ثوانى بهزة الجماع.
اخى يعاشرنى
وبعدها ظل يقبلنى ويضمنى. تأكدت أن (لؤى) يجيد التعامل مع المرأة التى يعاشرها ويستطيع أن يمتعها. وأننى كنت على حق فى فسخ خطوبتى من هذا الاحمق الذى خطبتة وفشل فى أسعادى وأمتاعى. وزاد يقينى بأننى كنت على صواب …. توالت لقائتى بأخى ومنحتة المتعة والسعادة وعبر عن هذا بأعطائى مزيد من الهدايا والفسح تعبيراً عن سعادتة ورضاة. وأستطاع أن يشعرنى بالسعادة ويشبع رغباتى. وأنا أيضاً منحتة حبى وجسدى. واقتنعت أنا وهو بأننا أنسب شخصين لبعضنا فأنا جميلة وأمتلك جسد جميل ورشيق واعشقة بصدق وهذا ما يتمناة فى فتاة احلامة.
وهو شاب وسيم ورياضى وخبير فى العلاقات النسائية والجنسية وبة كل المواصفات التى أتمناها فى فتى احلامى. فيجب أن نكون لبعضنا. نحن الان نعيش فى كندا. لانة لامجال لان نتزوج فى مصر. أما هنا فلا أحد يهتم اذا كنا أزواج أم أخوات. وحتى لو عرفوا اننا أخوان ونعشق بعضنا ونمارس الجنس فالامر عادى ويرونها حرية شخصية. وعرفت سر تغيير اخلاق وعادات أخى وهى اقامتة فى هذا المجتمع المنحل. والتى أصبحت أنا واحدة منة.
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى واخويا متعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى