زنيت مع امى وحققت ما كنت اتمناة. وحين أستقر قِضِـيبىّ في فَرجِها وبدأت ترفع وتخفض جسمها في حركة رأسية. كنت مستمتع برؤية وجهها وقد أحمر وبدأت قطرات العرق تتناثر علية. وعينيها مغمتين لا اعرف خجلاً أم من فرط شهوتها.
واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
انا شخص متعلم وعارف اننى من صغرى أعانى من عقدة اوديب التي تحدث عنها (سيجموند فرويد) وهى تعلق الابن بأمة لدرجة تجعلة يغار من ابية بيل ويكرهة. خاصة ان أبى أساساً شخصية مقيتة وقذرة. انسان سكير وفظ في طباعة. قاسى في معاملتة. خاصة معاملتة لأمى. التي كان يغتصبها حين يشتهى معاشرتها. كان يضاجعها دون أن يغلق باب الغرفة غير عبئ بوجودى ورؤيتى لهما. ولانى كنت وأنا صغير اعتقد انة يعذبها فكنت اجرى عليها وكانت تحتضنى وهى عارية.
وهى ايضاً أخطأت في حقى دون أن تدرى. فقد كانت تحبنى جداً. ولكن تدليلها لى كان زائد عن الحد. وارتدائها للملابس العارية أمامى في البيت كان خطأ. وسماحها لى بمشاركتها الحمام وأنا فى سن السابعة كان أكبر خطأ.
زنيت مع امى بسبب اوديب
كل هذا جعل عقدة أديب تتملك منى وتصل الى حالة مرضية. جعلتنى أشتهى أمى. وأتخيل نفسى بديل لأبى في الفراش. خاصة عندما تقدم بة السن وصار عمرة (68) وانهكت الخمرة كبدة وصار مريض لايقوى على ممارسة الجنس معها. في حين كانت هي في سن (32) وجسمها ينبض بالانوثة. وانا في سن (18) والشهوة والكبت الجنسى ينهشان جسدى. ولا أجد وسيلة لتفريغ شهوتى سوى أن أختلق الاسباب لاحضنها والمس جسدها وأقبلها. ولكن لم أجراء ان أصارح برغبتى. رغم أنى احياناً كنت أشعر انها تبادلنى نفس الشعور .
بدليل تعمدها ارتداء ملابس كاشفة وخفيفة. وسماحها لى بأن أحضنها من الخلف ويلامس قضِـ،ـيبى مؤخـ،ـرتها. أو أحضنها من الامام وأشعر بسخونة نهديها. بل وأحيانا في المساء قبل أن يعود أبى. أدخل غرفتها واستلقى بجورها لاحكى لها أحدث يومى. وكنت أحياناً أقول لها مازحاً (نفسى أتجوز واحدة أمورة زيك علشان أظل نائم بجوارها في السرير) كانت تحضنى وتقولى (طيب مهو انت نايم بجوارى أهوة). كنت أدخل راسى بين نهـ،ـديها حتى تقول لى (قوم علشان ابوك قرب يوصل). ودة كان بيعرفنى انها عارفة ان وضعنا غلط بدليل مش عايزة ابويا يشوفنا.
الى أن جاء اليوم المشئوم كان ابويا محجوز في المستشفى علشان هيعمل عملية انزالاق غضرفى. والمفروض أنا مرافق معاة. لكن حوالى الساعة (10:00). مر الدكتور اللى هيعمل العملية وسأل عن الاشعة والتحاليل. واكتشفنا اننا نسيناهم. فقررت ارجع للبيت وارجع بيهم في الصباح. ورجعت البيت ولما دخلت سمعت أصوات غريبة في غرفة أمى. ورئيت عكاز في الصالة. مشيت على أطراف أصباعى ورئيت ماجعل الدماء تجف في عروقى.
زنيت مع امى بسبب اوديب
أمى في السرير عارية مع ابن عمها يمارسان الجنس. لم أشعر بنفسى الا أجرى والتقط العكاز واعود اوسعهم هما الاثنين ضرباً. هو قفز والتقط هدومة وخرج من الغرفة وهى ظلت بالسرير تبكى وتتوسل لى وأنا أصفعها على وجهها.
دخلت غرفتى وأغلقت على نفسى. سمعتها تدخل الحمام. وبعدة حوالى ربع ساعة جأت تطرق على باب غرفتى. ورفضت أفتح لها. ظلت خلف الباب تبكى وتتوسل وتطلب منى أفتح لاسمع منها.
الحقيقة رق قلبى لها. وبمجرد أن فتحت الباب وجدتها تحتضننى وتقبلنى وكانت ترتعش وتطلب منى الصفح وتقسم أنها اول وأخر مرة. فهى لم تفعل هذا من قبل. وانها زوجة لرجل لايعطيها حقوقها. ووسط الكلام قالت جملة زلزلت جسدى. قالت وهى تبكى. تعبت لدرجة اننى كنت هضعفك امامك .. فاكر يوم مانمت جنبى وقلتلى أن نفسك تتزوج أمرأة مثلى. يومها من تعبى وضعفى حضنتك وتمنيت لو تتعتبرنى زوجتك وتطفئ نارى وأطفئ نارك. ولكن تماسكت. واليوم حين علمت اننى سأكون وحدى طلبت من أبن عمى الحضور بحجة أحضار عكاز علشان ابوك سوف يحتاجة بعد اجراء العملية. وأقسمت انها لم تفعل هذا من قبل. وظلت تقبلنى حتى انها قبلت يدى.
زنيت مع امى بسبب اوديب
وهذة المرة أنا الذى شعرت بالضعف وبدأت أحضنها وأقبلها. ودون أن أردى وجدتنى أقبلها من شفايفها. واتحسس جسدها. وحين أكتشفت أنها تقف أمامى مرتدية بشكير الحمام. شددت الحزام لتصبح أمامى عـارية. لم يكن جسمها غريب عنى فلازالت اتذكرة منذ كنت أشاركها الحمام وانا صغير. واتذكر نهديها الصغيران. وهذا الشق الجميل الذى يشبة الشفاة الرأسية المتواجد عند التقاء ساقيها. وارتفاع بطنها الذى يشبة التل الصغير.
كنت اتفرس جسمها وأتحسسة. دون أن اتوقف عن تقبيلها من شفايفها وكانت تبادلنى القبلات واللمسات وتتحس جسدى بقصد أثارتى. بل ومسكت بيدها قضِيبىّ. وكان هذا الجزء من جسدى لم تراة من قبل ولم تعرف انة لما يعد القضِيب الصغير الذى كانت تراة في الحمام وأنا صغير. بل صار كبير وكأنة خرطوم صغير. لذلك ظللت تتلمسة وكانها غير مصدقة انة بلغ هذا الحد.
وجدتها تسحبنى منة وكانة حبل لتأخذنى للسرير. كان سريرى صغير معدّ لفرد وأحد. دفعتنى لانام علية ونامت هي فوقى. وفى لمح البصر كانت قد أدخلت قضِيبىّ المنتصب في فَرجِها. كان فَرجِها رطب مما سمح لقضِيبّى بالدخول بسهولة.
زنيت مع امى بسبب اوديب
حين أستقر قِضِـيبىّ في فَرجِها وبدأت ترفع وتخفض جسمها في حركة رأسية. كنت مستمتع برؤية وجهها وقد أحمر وبدأت قطرات العرق تتناثر علية. وعينيها مغمتين لا اعرف خجلاً أم من فرط شهوتها. وكان الاجمل هو رويتها لنهديها الصغيران وهما يهتزان. وتعض على شفتيها وكانها تكتم آهاتها.
وانا مستلقى على ظهرى لا اتحكم في شيئ سوى ان احيط بيدى مؤخـ،ـرتها او أمسك نهـديها. وهى بدأت ترتفع وتنخفض بقوة حتى شعرت أن قَضِـيبىّ يخبط في جدار فَرجِها. وفجأة تسارعت وتيرة حركتها وتسارعت دقات قلبها وصرخت والقت براسها على صدرى.
أدركت انها بلغت شهوتها وحصلت على هزة الجماع التي تبتغيها أي أمرأة حين تمارس الجنس. وللأسف انشغالى بالنظر لملامح وجهها ونهديها جعل القذف عندى يتأخر. في حين أن حالة الهـياج الجنسى والكبت التي كانت تعانى منهم طوال فترة توقف أبى عن ممارسة الجنس معها. جعلها في حالة ضعف وأثارة. فوصلت لحالة (الاورجازما) وهى الرعشة التي تصيب المرأة نتيجة انقباض أعضائها التناسلية وبلوغها مرحلة المتعة التي يعقبها أسترخاء وشعور بالسعادة.
زنيت مع امى بسبب اوديب
ورغم اننى لم اتمتع بالقذف. لكن كنت سعيد أننى أستطعت أشباع ظمئها وأطفاء نارها. وسعيد وأنا ارها تنام فوقى لان السرير ضيق ولا تستطيع النوم بجوارى. ولكن كانت فرصة لتحاوطنى بيديها وتقبل صدرى وتنام علية. وتعطينى الفرصة لامسح بيدى ظهرها ومؤخرتها ووجهها.
وفجأ فتحت عينيها ونظرت لى نظرة مباشرة وقالت (آية رئيك يا روحى مبسوط) فقلت لها بسرعة ودون تردد (مبسوط جداً وانتى؟). قالت أنا اللى حسيتة معاك محستهوش من (فضالى) طول عمرى. طبعاً (فضالى) دة يبقى ابويا بس هي رفضت تقولى ابوك وقالت انها من الان ستعتبرنى زوجها ولم يعد لفضالى مكان في حياتها.
وقبل أن ارد وجدتها عادت تقبلنى وتداعب قضيبى حتى أوصلتنى مرة ثانية لحالة الاثارة. ولكن هذه المرة طلبت ان تستلقى هي على ظهرها وأنا أكون فوقها. هذه المرة شعرت أنا بالاورجازما وقذفت مائى. حاولت القيام من فوقها لكن كانت تحاوطنى بيديها وساقيها. وظللت على هذا الحال حوالى دقيقة حتى شعرت أن قَضِيبىّ وصل لمرحلة الارتخاء. فأخرجتة وسالتها. لية عملتى كدة انتى عايزة تحملى منى مهو الستات اللى بترغب في الحمل بتعمل كدة.
قالتلى (لو كان ممكن أحمل مكنتش تبقى وحيد وكان يبقى ليك أخ او اخين. بس أنا شايلة المبيضين يعنى مفيش عندى بويضات علشان تخصبهم بس عند رحم عطشان نفسى اروية وأرطبة).
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية