تستحق ان يسمونها وحش الكون فهى تمتلك جسم كبير وجميل ومثير اشعل شهوتى التى لم تهدأ حتى استطعت ان اوقعها فى شباكى وامارس معها سحاق بجنون
واحدة من القصص التي كتبتها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
حظيت بجمال الشكل. ولكن لم أحظى بالقدر الكافى من الذكاء الذى يؤهلنى لدخول تعليم ثانوى لاكمل دراستى وادخل كلية مثل أختى. ولكن دخلت معهد التمريض بعد الاعدادية بأختيارى. لأنى كنت اعمل في عيادة دكتور منذ كان عمرى تسعة أعوام. واحببت هذا العمل ولذلك قررت دخول معهد التمريض. وحين قرر الدكتور الذى اعمل معة اغلاق العيادة لحصولة على فرصة للعمل في أحدى دول الخليج. الحقنى بالعمل في مستشفى خاصة. وكنت وقتها فى الصف الثانى بمعهد التمريض وهذا ساعدنى فى قبول طلب عملى بالمستشفى.
انا ووحش الكون وسحاق بجنون
كان عملى في المستشفى الخاص بمثابة بوابة دخلت منها لارى عالم جديد رئيت فية العجب العجاب وللأسف .. تعلمت منة أحط وأقذر الأشياء واولى هذه الأشياء هي أدمان ممارسة السِـ.ـحَاقّ. والحقيقة اننى عرفت السِـ.ـحَاقّ من قبل التحاقى بالعمل ولكن اتسعت دائرة ممارستى لة وزادت خبرتى بعد أن التحقت بالمستشفى. فخلال هذه المرحلة مارست السِـ.ـحَاقّ مع زميلاتى في قسم التمريض فكثير منهم سواء سِـ.ـحَاقّيات او غير سِـ.ـحَاقّيات كانوا يمارسون السِـ.ـحَاقّ لاجل التسلية والمتعة. ومع مريضات وكنت محظوظة حين ساعدنى جمالى في التعرف على احدى الطبيبات ومارست السِـ.ـحَاقّ معها رغم انها متزوجة. كنت وقتها انهيت دراسة التمريض وساعدتنى في الانتقال للعمل بمستشفى استثمارى بمرتب كبير. مكننى من المساهمة مع والدى في الانتقال لشقة جديدة في منطقة أفضل من التي كنا نسكن فيها. ومن هنا بدأت قصتى مع وحش الكون.
بعد انقالنا للشقة الجديدة كنت بتكلم مع مغسلة في الشارع علشان يبعت حد ياخد السجاد يغسلة وحين وصفت لة العمارة. رد بتلقائية وقالى (انتى في العمارة اللى فيها وحش الكون). ولما سألتة وحش الكون مين. اتكسف وتلعثم في الكلام وقالى (انا أقصد انك في عمارة الحاج عمران).
انا ووحش الكون وسحاق بجنون
سكت واعتقدت انهم مسمين الحاج عمران وحش الكون. ولكن فيما بعد عرفت من جارتنا (أم رحاب) انهم لايقصدوا الحاج عمران انما يقصدوا زوجتة الثانية التي تسكن معنا في العمارة في الطابق الأعلى. وانهم أطلقوا عليها هذه الاسم عليها لأن جسمها ضخم ومثير ويلفت نظر الرجال.
كنت متشوقة لرؤيتها ولكن عرفت ان الحاج عمران بيغير عليها ومش بينزلها. وبعد شهر تفاجأت بجارتنا (أم رحاب) تتوسل فى أن أقبل الصعود لجارتنا (حسنات) لاعطائها حقنة. فقلت لها (حسنات مين؟). قالتلى (وحش الكون). وافقت طبعاً لان كان نفسى أشوفها.
فى اليوم التالى صعدت اليها بعد رجوعى من الشغل كانت الساعة حوالى 8:30 وفتح لى الباب زوجها الحاج عمران. ثم أستقبلتنى (حسنات) هي صحيح ضخمة وعملاقة ولكن زى القمر . وبعد حديثى معها تأكدت بأنها جسم ديناصور ولكن قلب عصفورة. فهى طيبة وغلبانة وكمان أصغر من الحج عمران فى السن. وجسمها فعلاً جميل ومثير ولازم يلفت نظر الرجال لانها زى مايقولوا (ملبن). والحج عمران لة حق يغير عليها.
اعطتنى الحقن وكانت (Fostimon) ودة حقن لتنشيط المبايض للستات اللى عايزين يخلفوا. وسالتها اذا كان بتتابع مع دكتور لان الحقن دة بتسبب اثار جانبية مثل صعوبة في التنفس. تورم الوجه. وانتفاخ والم فى المعدة. قالتلى (برافوا عليكى فعلاً الدكتور قال كدة وانا دلوقتى أطمئنيت وتأكدت انك فاهمة وشاطرة). والحاج عمران قالى (أحنا أسفين على تعبك وياريت تكملى جميلك وتتابع حسنات وأنا تحت أمرك فى اللى تطلبية). طبعا الحج عمران كان قاعد علشان يطمئن ان اللى هيعطى الحقنة لمراتة امرأة مش راجل. وطلب منى متابعتها وعرض عليا فلوس وأنا رفضت لأننا جيران.
انا ووحش الكون وسحاق بجنون
وعلى مدار الأيام التي كنت ازورها لاعطائها الحقن وكان عددهم (6 حقن). توطدت علاقتنا وصارحتنى بالكثير من اسرارها. وأستطعت بالحيلة وبأستغلال شغفها ورغبتها في الحمل ان اجعلها تكشف مناطق كثيرة من جسمها. طبعاً اول منطقة رئيتها كانت مؤخرتها علشان اعطيها الحقنة. وطلبت منها رؤية صدرها بحجة اطمن ان مفيش ورم وطبعا دة كانت حجة علشان اشوف ثديها وكمان ارفع الكسوف والحرج بينا.
واخيراً اقنعتها. بضرورة عمل (حمام مهبلى) لضمان عدم وجود بكتيريا او فطريات تعوق عملية الحمل. حتى تكشف لى فَرجِهَـ.ـاَ. الذى كنت اتحرق شوقاً لرؤيتة وملامستة. واخيراً رئيتة. ضخم وكبير يتناسب مع حجم جسمها. ومنتفخ تشعر بالاثارة حين ترأة. وهذا ماشعرت بة حين كشفت لى عنة. وظللت ادلكة بحجة اننى ادهن كريم مضاد للبكتيريا.
في البداية شعرت بالانزعاج وكانت تضم ساقيها وكانها تريد منعى. ثم بدأت تستسلم وفتحت ساقيها وانفرج فَرجِهَـ.ـاَ حتى اصبح أشبة بثمرة اليوسفى. الشفرين مثل فصين لونهم وردى والمهبل متسع. أدخلت فية أصبعين فوجدتة ممتلئ بماء شهوتها. ادركت انها انزلت مائها. وحين أدخلت أصابعى قالت (أة) بصوت ضعيف وبخجل.
كنت في حالة أثارة وعلى وشك ان أهجم على فَرجِهَـ.ـاَ بفمى والحسة. ولكن تماسكت وتركتها. وهى في حالة استرخاء ونشوى حتى انها لم تستطيع القيام لتوصيلى وتركتنى اخرج وحدى. ولهذا اتصلت بى في اليوم التالى تعتذر وقالت فيما معناة انها بتعتذر عن عدم توصيلها لى وعلى انها كانت في حالة مش لطيفة (اطبعاً تقصد انها كانت في حالة اثارة وشهوة وانزلت مائها) وبررت ماحدث بان السبب هو الحاج عمران اللى مشغول ولا يعطيها حقوقها الزوجية.
قالت لها (مفيش داعى للأعتذار لان اللى زى الحاج عمران كتير وبنشوف في المستشفيات كتير). واقنعتها ان ماحدث بالأمس مفيد جداً لها لان لازم تشعر بالاثارة وتفرغ شهوتها علشان تساعد في عملية التبويض.
قالتلى طيب وانا اعمل اية في جوزى. قلت لها سيبك منة انا علشان خاطرك هعمل حاجة مش متعودة عليها بس هعملها علشان خاطرك. طبعاً أنا كنت أمهد لنفسى ممارسة السِـ.ـحَاقّ معها. وفعلاً في نفس اليوم ذهبت لها وأحضرت معى كريم (Fucicort) ودة كريم لاثارة النساء. وبمجرد ما دهنة لها بقت مش على بعضها وكانت بتفتح وتضم رجليها وترفع مؤخرتها وكأنها عايزة أصابعى تدخل اكتر في فَرجِهَـ.ـاَ. كانت في حالة أثارة وشهوة عالية. ودة كانت فرصتى انى اعمل اللى نفسى فية.
تجرأت ووضعت وجهى بين ساقيها وشعرت كأنى وضعت وجهى بين جبلين. فقد كانت فخديها كبيرين حتى ان وجهى اختفى بينهم. وبدأت أقُبل بفمى شفرى فَرجِهَـ.ـاَ والعقهما بالسانى وأدخلة في عمق فَرجِهَـ.ـاَ. كان الامر مفاجئ لها فضمت ساقيها على جانبي وجهى وأطبقت على أذنى حتى أنى لم أعد أسمع شيئ. وشعرت وكأن شيئ يطبق على وجهى.
ضغط بشفتى على شفرى فَرجِهَـ.ـاَ وكأنى على وشك أن أعضها حتى تفتح ساقيها واخرج وجهى. لم أكن أعرف ان عضى لشفرى فَرجِهَـ.ـاَ سيشعرها بالاثارة لانى بمجرد ان فعلت هذا قالت (أة) بصوت عالى ومسموع وبدأت ترفع مؤخرتها وكانها تريد أن تدخل فَرجِهَـ.ـاَ في فمى. بدأت العق فَرجِهَـ.ـاَ واعضض فية بشفتى وبأسانى بشكل خفيف جدا. وأعجبها هذا فظلت تضم وتفتح ساقيها. وشجعنى هذا على أن أرفع قميص نومها واكشف عن ثديها الذى يشبة كرة القدم.
انا ووحش الكون وسحاق بجنون
كان فـ.ـرج (حسنات) اجمل وأكبر فرج رئيتة. وثديها أيضاً كان كبير وكانت حلمات صدرها منتصبة وواقفة. وكانت اطول حلمات رئيتهم ايضاً في حياتى. ظللت ارضع منهم وهى تصرخ مرددة كلمة (أة). ومش كدة وبس دة كمان كانت بتقول (كمان يا جيهان كمان) يعنى بتطلب منى ازيد. ودة عرفنى ان الموضوع عجبها. فطلبت منها تقلع قميص النوم. وبدون مناقشة او تردد قامت وقلعت قميص النوم ورجعت نامت تانى. وانا في الوقت دة قلعت هدومى ونمت فوقها. كنت أشبة بعصفور فوق جبل. بدأت أقُبلها من شفتيها وأمسك بيدى ثديها وادعكة بثدييى. واحاول ان أدعك فَرجِـ.ـىِ في فَرجِهَـ.ـاَ لكن كانت فخادها تمنع وصولى لفَرجِهَـ.ـاَ.
طلبت منها ان تفتح ساقيها ولكن خفت أن أضع وجهى لذلك أدخلت كف يدى كاملاً في فَرجِهَـ.ـاَ او تحديداً أربع أصابع. وكان هذا اكثر شيئ سبب لها أثارة وجعلها تصدر أصوات تعبر عن متعتها وشهوتها. للأسف كان صوتها عالى مما جعلنى أخاف فأنا بحكم اننى اسكن في نفس العمارة اعرف ان غرف النوم تطل على المنور وهذا يجعل من الممكن ان الجار المجاور لشقتها يسمعها.
فجأة ضمتنى بذراعيها بقوة وشعرت بجسدها يهتز اهتزازات قوية وكـأنة جبل يتعرض لزلزال. ولكن كان رأسى فوق ثديها وكأنى أنام على وسادة من ريش النعام. وشعرت بفَرجِهَـ.ـاَ يقذف ماء متعتها . أخرجت يدى من فَرجِهَـ.ـاَ وكانت مبتلة. وظللت ادعك بها شفرى فَرجِهَـ.ـاَ وهى مستمتعة وتَقبلنى من رأسى.
كانت تغمض عينيها والعرق يملاء جبهتها. وتطبطب على ظهرى وكأنها تشكرنى. وفى الحقيقة أنا الذى يجب ان اشكرها لانها منحتى هذة المتعة وهذا الجسد الرائع. اللى المفروض يسموها (متعة الكون) مش (وحش الكون)
اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو