عمرى 17 سنة ونصف جادة الطباع بشكل كبير ولم أعيش اى تجربة عاطفية. حتى انهم يصفوننى بالشويش (أمانى). نظراً لالتزامى وجديتى في التعامل. مع أن ملامحى مش وحشة بالعكس ملامحى مصرية هادئة. خمرية اللون سوداء العين. شعرى اسود ناعم. أما بخصوص الجسم فالكل يشهد بأننى فارعة الطول وامتلك جسم انثوى رشيق وجميل ونهدين تقول خالتى انهم أشبة بثمرة المانجو. ومنذ عام تقريباً. حين كنت أشارك في معسكر تابع للمدرسة اطلعتنا صديقة على فيلم جنسى لرجل وامرأة يمارسون الجنس بشكل مقزز ومقرف تسبب في أصابتى بحالة قرف وترجيع. وجعلنى أتخذ قرار بأنى لم ولن اتزوج. طالما كانت العلاقة الزوجية بهذا القرف.
شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية
وفى يوم زارتنا ابنة خالتى والتي تقيم في أحد المدن الساحلية. والتى كانت علاقتى بها على مدار سنوات قاصرة على مكالمات تليفونية وأحاديث على الواتس آب وعبر الفيس بوك. لاحظت التغيرات التى طرأت عليها. أصبحت (ماهيتاب) أنسة ناضجة غاية فى الجمال والحقيقة من حيث ملامح الوجة هى تفوقنى جمالاً. ولكن من ناحية الجسم نتشارك فى الطول ولكن أنا جسمى أكثر جمالاً منها. فهى نحيفة وهذا ما يجعلها تبدوا طويلة. أما أنا أمتلاء وتقسيم جسمى يتناسب مع طولى. وهذا ما يجعلنى ابدوا أكبر منها. مع انها أكبر منى بعامين.
كان اللقاء مؤثر وحميم تبادلنا الاحضان والقبلات. وذهبنا الى غرفتى وظللنا نتحدث حتى انتصف الليل وقررنا ان ننام وبالطبع كانت تشاركنى السرير. ومرت الثلاث الأيام الأولى لطيفة وجميلة. تحدثنا كثيراً وعرفت خلال احاديثنا بأنها أنسانة مثقفة وراقية.
ولكن فية موضوع فهمتة بشكل خاطئ وهو موضوع كرهى للرجال ورفضى للزواج. فقد اعتبرت ان هذا نتيجة لانى سحاقية. حاولت ان أنفى هذه التهمة عنى لانى ليست سحاقية ولا عمرى مارست السحاق. ولكنها كانت مصرةّ على وصمى بهذة الصفة وأقناعى بان السحاق أمر عادى وحرية شخصية. وللاسف أصبحت تتحدث كثيراً عن هذا الامر واصبح حديثها واتهامها لى بأنى سحاقية يضايقنى ويستفزنى. كذلك لاحظت أشياء جعلتنى اتشكك وارتاب منها. مثل أصرارها على الا ارتدى لبجامة عند النوم وارتدى الشورت الاسود الضيق والتيشيرت الاصفر القصير الذى قدمتهم لى هدية. وبمجرد أن أرتديهم تبدأ فى الهزار وتتحسس جسمى وتقول “ياسحاقية ياقمر” لذلك قررت اللجوء لخدعة. لترحمنى من حديثها الملل والذى أصبح يستفزنى. وكذلك اعرف نوايها.
شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية
حينما جاء وقت النوم تناولت أمامها قرص (Adeno-B6) وهو مجرد فيتامين ولكن أقنعتها بأنة مهدى وانى بعد تناولة استغرق فى أصبح مثل الاموات وأنام نوم عميق ولا أشعر بشئ. وبالطبع فعلت هذا حتى لا تظل تتكلم معى وتمنعنى من النوم.
سكتت تماماً ونمنا بهدواء. ولكن بعد فترة زمنية لا اعرف قدرها شعرت بها تنقر بأصابعها على كتفى وتنادى بصوت ضعيف وكأنها تحاول التأكد أذا كنت نائمة أم مستيقظة. بالطبع لم أرد عليها ومثلت أنى نائمة. لاتفاجأ بعد ثوانى بانها تقترب وتلصق جسمها بجسمى وأصبح صدرها ملاصق لظهرى وكأنها تحضنى من الخلف. وبدأت يدها تتسلل تحت التشيرت وتتحسس صدرى. وأصابعها تداعب حلمات نهدى. شعرت بجسمى ينتفض ولكن تمالكت نفسى حتى لا يفضح أمرى وتعرف أنى مستيقظة. وحتى أعرف ماتريدة منى. وحين وجدت أننى لا أصدر أى رد فعل أطمئنت أننى نائمة. فقامت من خلفى ونزلت من السرير وجأت من أمامى ورفعت التيشيرت وكشف صدرى وظلت تنظر الى نهداى وتتحسسهم بيدها لمدة ثوانى ثم بدأت تلعق بشفتيها الحلمات وكانها ترضع منهم. كان ماتفعلة فوق احتمالى وجعلنى أشعر بالتوتر وفقدت القدرة على النطق وكأنة أصابنى الخرس.
استمرت فى لعق نهدى وتسللت يدها تحت الشورت تتلمس فرجى. لا اعرف اذا كانت هى بارعة فى طريقة مداعبتها لفرجى. أم أنا ضعيفة ولم أحتمل لانى شعرت بالدماء تتدفق الى رأسى وبتسارع دقات قلبى. وشعرت وكأن النبض يخرج من فرجى الذى كانت تداعبة بيدها. ويبدوا أنها شعرت بتلك الذبذبات التى تصدر منة وتلك السوائل التى قذفتها. وفعلت شيئ لم اتوقعة وهى انها ازاحت الشورت وكشف فرجى واقتربت بشفتيها لتلعقة وتقبلة وتدخل لسانها تتذوق السائل الذى قذفتة.
شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية
لم اتمالك نفسى ولم اتحكم فى جسدى الذى انتفض بشدة وظل لثوانى يهتز وكأنة اصابنى ماس كهربائى. كانت اول مرة فى حياتى اشعر واعرف الـ(اورجزما) او رعشة المتع او هزة الجماع التى يقولونا عنها. قفزت من السرير وصرخت فيها بصوت مكتوم حتى لايسمعنا أحد وقلت ليها (انتى بتهببى أية). احمر وجهها الابيض وارتعشت شفتيها وانهمرت الدموع من عينيها. ووضعت يدى على فمها حتى تسكت خوفاً أن يسمعنا أحد ويفضح أمرنا. ظلت تعتذر وتستسمحنى. طلبت منها ان تصمت وتنام. اصرت أن تنام على الارض وتتركنى أنام على السرير وحدى لاكون مطمئنة. وبالفعل استلقيت على السرير وأنا أشعر أن جسمى مفكك وساخن وانى غير قادرة على التحكم فية. وفى اليوم التالى ظل كل منا غير قادرة على النظر فى عين الآخرى. دخلت اخدت حمام وغسلت ملابسى.
وجاء الليل … ودخلت أنا وهى غرفتنا. وكانت تريد النوم على الارض ولكنى رفضت وطلبت منها ان تنسى ماحدث وتنام الى جوارى …. والغريب اننى ارتديت نفس الشورت والتيشيرت. والاغرب اننى فى قرارة نفسى كنت اتمنى ان تكرر مافعلتة. لذلك رفضت انها تنام على الارض. وحين بكت مرة ثانية حضنتها. وما أن فعلت ذلك حتى حضنتنى وبكت بشدة وقالت (أنا بجد أسفة بس أنا بجد بحبك وبحب كل حاجة فيكى عنيكى وشفايفك وخدودك) ومدت ايدها ومسحت شعرى وقالت (حتى شعرك بحبة). وقبل أن تنهى كلامها فاجأتنى بقبلة من شفايفى. بل وضغطت بشفايفها على شفايفى ولحستهم بلسانها. كأن أول مرة حد يقبلنى بالشكل دة وكمان أول مرة حد يقولى الكلام دة.
شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية
حقيقى مكنتش عارفة ارد عليها ولا ابعدها عنى. .. بالعكس كنت حاسة براحة وسعادة. وأكملت حديثها وقالت (أنا عمرى ما حبيت شباب ولا كان لية علاقة بيهم لانى مثلك بقرف منهم وعمرى ماهتجوز راجل يعنى بختصار أنا سحاقية وتأكدت من دة من ساعة ماقبلتك وتأكدت أنى بحبك والشعور دة كنت بحسة من زمان وأنا بشوف صورك على الفيس واللى بتبعتهالى على الواتس وعلشان كدة كنت بطلب منك تبعتيلى صورك) … قالت هذا وعادت للبكاء مرة ثانية. حضنتها وظللت اطبطب عليها وأهدئها ..
وسالتها (انتى قدرتى تخلينى اشعر بالاثارة ومش هكدب عليكى حسيت بالمتعة.. لكن انتى استفدتى اية). ضحكت وقالتلى (أنا كافية انى قريبة منك وأيدى بتلمس جسمك وبتشم ريحتك.. ولما هتحبينى زى مابحبك هتعملى فية اللى بعملة فيكى واحس بنفس المتعة اللى بحسسك بيها). فهمت أن المفروض أنا كمان ابادلها القبلات والتحسيس.
كانت بتكلمنى وايدها لاتزال تتحس جسمى وصدرى وبطنى المكشوفة لان التيشيرت قصير. وفجأة سكتت وعادت تقبلنى من شفايفى. وهذة المرة تركتها تقبلنى بل وبادلتها القبلات وضممتها بذراعى. ضحكت بصوت عالى وقالت بصوت أعالى (والله بحبك). قلت لها (اسكتى يابنت هتفضحينا). سكتت وبهدواء قلعتنى التيشيرت وخلعت هى الاخرى التيشرت الذى ترتدية وبدأت تلامس صدرها فى صدرى. ابتسمت لان صدرها كان صغير وأنا صدرى كبير. ابتسمت هى الاخرى لانها فهمت قصدى واللى بفكر فية فقالت بضحك (هو صغير بس من جاور الكبير يكبر) ودفعتنى برقة لانام على السرير. وبمجرد ان نمت قلعتنى الشورت وطبعاً مكنتش لابسة تحتة كلوت.
نامت بجوارى وبدأت تقبلنى من رقبتى وشفايفى وانا ايضاً كنت اقبلها واداعب بيدى صدرها الصغير ولكن الحقيقة كان صغير وجميل وناعم ومشدود. ولكن تركتة لانها ابتعدت ونزلت بوجهها ترضع من نهدى وتداعب بيدها فرجى. استسلمت لها تماماً وكنت سعيدة وأشعر بالمتعة من قبلاتها وراضاعتها ومداعبتها لحلمات صدرى. شعرت بأثارة بالغة وقذفت مائى. ومددت يدى اتلمس فرجها فوجدتة هو الاخر رطب وادركت انها انزلت مائها. نزلت من السرير واقتربت من ساقى ووجدتنى بتلقائية افتح ساقى وابعدهم عن بعضهم فقد ادركت انها تريد تذوق فرجى ومداعبتة بالسانة وهذا أكثر شيئ يمتعنى ويعجل بحضور متعتى وشهوتى.
ظلت تقبل وتضغط بشفايفها شفرى فرجى وتدخل لسانها حتى انى شعرت بة يداعب بظرى. كان هذا أكثر شيئ يثير شهوتى ويشغل فتيل رغبتى وأثارتى. وبعد ثوانى وصلت لقمة شهوتى ومتعتى وعبرت عنها بهزة عنيفة اجتاحت جسدى وبعدها هدأت ولكن ظل قلبى يدق وجسمى ينتفض واشعر بأسترخاء رهيب. ظلت (ماهيتاب) تقلبنى وتحضنى وكان هذا اجمل شيئ فعلتة لانى كنت احتاج هذا.
استسلمت للنوم رغم أنى عارية تماماً ولكن لم أكن قادرة على القيام وارتداء ملابس. ولكن استيقظت على شيئ غريب. شعرت بهزة وحين فتحت عينى وجدت (ماهيتاب) أدخلت ساقيها بين ساقى حتى لامس فرجى فرجها. وظلت تدعك فرجها فى فرجى. كان وضع جديد ولكن ممتع. تركت نفسى لها لانى لا اعرف ماذا أفعل فى هذة الحالة الى أن انتفض جسمى للمرة الثانية بفعل شهوتى التى جعلتنى أصرخ دون أن أدرى أو أضع فى اعتبارى احدهم قد يسمع صوتى. ولكن كان الامر خارج عن أرادتى. (ماهيتاب) ايضاً اهتزت هذة المتعة فقد لاحظتها ولكن استطاعت كتم صرختها.
استلقت الى جوارى وظلت تترجانى أن اقوم وارتدى ملابس لان ممكن يندهوا علينا. لبست هدومى ولكن عدت للنوم مرة ثانية واستيقظت على قبلة من (ماهيتاب) وبتقولى انهم بعد ساعة هيسافروا. المرة دة أنا اللى بكيت وكأنى اقول لها (معقول تسيبنى بعد ما اعطيتنى المتعة دة وحبيتك زى ما بتحبينى). فهمت اللى بيدور فى عقلى وهمست فى أذنى قائلة (متخافيش أنا مبقتش أقدر ابعد عنك هما يومين وهرجع تانى وهنشوف طريقة نبقى مع بعض). على فكرة أحنا حالياً مع بعض بنشتغل مضيفات فى فندق بالغردقة يعمل فية زوج أخت (ماهيتاب) ويجمعنا سكن واحد … أصبحنا متزوجات
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية