لاتنخدعوا في جمال الوجوة.. فقد كانت خطيئة ابى أنة أنخدع في جمال ورقة الممرضة التي أحضروها لة من القرية لتلازمة في فترة مرضة. وتعلق قلبة بها وتزوجها. دوان أن يراعى فرق السن بينهم. فقد كان عمرة (57) سنة. وهى تبلغ من العمر (21) سنة. وبالطبع قبلت الزواج منة بعد أن انبهرت بحياة المدينة وطمعت في ثروتة.
هذه الممرضة هي أمى. التي بعد أن أنجبتنى بخمس سنوات. تركتنى أنا وأبى وهربت مع شاب يعمل في الصيدلية القريبة من منزلنا بعد أن سرقت بضع الآلف من أموال أبى. الذى طلقها غيابياً. وانتهت قصة أمى الممرضة الجميلة وأصبحت بعد هروبها سارقة وعاهرة.
امى اغوتنى واستدرجتنى وعندما عاشرتها صورتنى وفضحتنى
حضرت عمتى. “اخت أبى الوحيدة” لتقيم معنا لتراعنى أنا وأبى. وبعد (13) عام توفى أبى. وورثت كل ثروتة ولكن تم تعين عمتى وصية. على اموالى حتى أبلغ سن (21) واستلم ثرونى.
وتفاجأنا بعد موت أبى بشهر وبضعة أيام. بأمرأة ثلاثينية. ترتدى ملابس متواضعة. ولكن ذات جمال وقوام ممشوق. تزورنا في منزلنا. رمقتنى بنظرة غريبة. وبادلتها النظرة بأبتسامة وغصب عنى تفرست جسمها وخاصة نهديها الناهضين. وحين توجهت صوب عمتى. لفت نظرى مؤخرتها الكبيرة.
ولأنى في سن الـ(18) وهو ذروة المراهقة والهياج الجنسى. شعرت بقضيبى ينتفض. وتمنيت لو أن هذه المرأة تنضم للفتيات التي استقطبهم لشقتى الخاصة. فوالدى يمتلك عمارتين وعند نجاحى في الثانوية ودخولى الكلية أهدانى أبى شقة وسيارة. واستطعت الإيقاع ببعض الفتيات وأستقطابهم لشقتى وممارسة الجنس معهم وبالطبع دون أيلاج. واشتاق لممارسة الجنس مع أمرة مثلها. واستمتع بالرضاعة من ثديها وبغوص قضيبى في فرجها. خاصة انها تتمتع بجسم قصير ومثير ومؤخرة كبيرة. فقد قراءات أن المرأة القصيرة وذات المؤخرة كبيرة. تكون ذات شهوة جنسية عالية. وتمتع من يمارس معها الجنس.
امى اغوتنى واستدرجتنى وعندما عاشرتها صورتنى وفضحتنى
ولكن فجأة سمعت عمتى تصرخ فيها وتشتمها وتطردها من المنزل. ولمحتها وهى تخرج باكية. ورمقتنى بنظرة أخرى. وخرجت مسرعة. وعرفت من عمتى أن الضيفة التي زارتنا هي أمى التي رمتنى وأنا طفل صغير وهربت مع عشيقها الصيدلى. شعرت بشيئ من الخجل. كيف أشعر بأثارة جنسية تجاة أمى. ولكن شيء بداخلى قال لى (هي ليست أمك أنها مجرد عاهرة). وقضيت طوال الليل أتخيلها معى عارية وأنا أتحسس بيدى ناهديها وافرك حلامتها. وأضرب بكف يدى مؤخرتها. حتى أثير شهوتها وأدفع قضيبى في فرجها.
صحيت في صباح اليوم التالى وأنا أشعر بكبت جنسى وهياج غير عادى. فأتصلت بأحد الفتيات التي أقيم معها علاقة جنسية. لنلتقى في شقتى. ولكن حين دق جرس الباب وفتحت تفاجأت بأمى هي التي تدق الجرس. صرخت وشتمتها. ونعتها بلفظ (شرموطة) وحين سألتها كيف عرفت هذا المكان.
صدمت .. حين أبتسمت وقالت بهدواء .(صح أنا شرموطة .. ونمت كتير في الاوضة دة). وأشارة الى غرفة نومى. وعرفت أنها من حوالى أربع سنوات كانت تلتقى هي وأبى هنا. بعد أن طلقها. وبعد أن تزوجت من الشخص الذى هربت معة. والذى اكتشف خيانتها لة فضربها وكان ينوى قتلها. ولكن هي قتلتة وسجنت ثلاث سنوات بعد أن وجهت لها تهمة القتل ولكن دفاعاً عن النفس.
قالت (عرفت أنا كنت شرموطة لمين .. شرموطة لابوك). فقلت لها بمنتهى البجاحة وقلة الأدب. (طيب وناوية تكملى وتبقى شرموطة ليا أنا كمان.. بصراحة انتى عجبانى ونفسى أنام معاكى). وكانت المفاجأة أنها لم ترد عليا. أنما بدأت تخلع ملابسها قطعة قطعة وتنظر لى وكانها تنظر أن أطلب منها تتوقف. ولكن ظللت صامت حتى خلعت جميع ملابسها وأصبحت عارية تماماً. وتقدمت حتى وقفت أمامى وقالت (موافقة ياشادى .. هبقى شرموطك بس بشرط تسبنى أعيش هنا لان مليش بيت).
امى اغوتنى واستدرجتنى وعندما عاشرتها صورتنى وفضحتنى
وقبل أن أرد عليها .. توجهت صوب غرفة النوم وقالت لى (رواح أتشطف وتعالى). خلعت ملابسى وجريت على الحمام أخدت شاور سريع. وذهبت للغرفة. كانت مستلقة على السرير عارية. وظلت تنظر لى ولقضيبى المنتصب. وابتسمت وقالت (هتطلع سبع ولا زى ابوك. انا خارجة من السجن وتعبانة). قالت جملتها وأنتفضت من السرير وامسكت بيدها قضيبى وأدخلتة كاملاً في فمها وظلت تلعقة. كانت محترفة واستطاعت أشعل شهوتى. ولكن أسرعت بأخراج قضيبى من فمها لانى شعرت انى على وشك انوال مائى قبل أن أستمتع بأدخالة في فرجها. دفعتها للاستلقاء على السرير مرة ثانية. ووقفت ثوانى أتأمل جسمها.
كان جسمها رائع ومثير ومختلف عن جميع البنات التي مارست معهم الجنس. في تمتلك ثديين كبيرين وحول الحلمات دائرة كبيرة ذات لون بنى غامق. اما البنات فأثدائهم أصغر وحول الحلمات دائرة صغيرة ذات لو فاتح. وفروجهم صغيرة. أما هي فرجها كبير ومنتفخ. ووجدتنى القى برأسى على فرجها والحسة بالسانى واعض شفريها بشفتى. وهى تداعب شعرى وتتحسس رأسى وهى تقول (أيوة ياشادى ياحبيبى .. متع امك) .. ثم ضحكت وقالت (ولا بلاش امك دة .. متع شرموطك علشان بقلها 3 سنين نفسها في راجل يطفى نارها) ثم شدت شعرى وقالت (كفاية كدة أنا تعبت .. ارحمنى).
ادركت أنها بلغت ذروة شهوتها. وتأكدت من ذلك حين شعرت ببظرها قد انتصب وكذلك حلمات ثديها التي أستطالت. وحين نمت فوقها شعرت بسخونة ورعشة جسمها. وظللت اقبلها من شفتيها ومن رقبتها. وهى تدعك قضيبى بيدها وتشدة وكانها تدعونى لسرعة أدخالة في فرجها الذى شعرت بة ينبض وتأكدت أنها فعلاً. في حالة هياج. وتأكدت ايضاً من صحة الجملة التي قراءاتها بأن النساء القصيرات ذوات المؤخرة الكبيرة غالباً صاحبت شهوة عالية.
امى اغوتنى واستدرجتنى وعندما عاشرتها صورتنى وفضحتنى
رفعت جسمى قليلاً. لاسمح لها بأدخال قضيبى في فرجها. وأنزلق قضيبى بسهولة. وكانت المرة الأولى التي أدخل قضيبى في فرج أمرة. فسابقاً كنت امررة على فروج البنات من الخارج اى مايسمى (تفريش). أما اليوم قضيبى يستمتع بالدخول في فرجها وأشعر بدفئة وسخونتة وأشعر بليونتة ونعومتة ورطوبتة فقد كان مبلل بمائها. واثناء أستمتاعى بأدخالة وأخراجة. سمعتها تصرخ مرددة (أأة ياشادى بالراحة … أأأة) وشعرت بهزة جسدها المتكررة وشعرت بتدفق مائها. وشعرت بأرتخاء جسدها في نفس اللحظة التي شعرت بها بأرتجاف واهتزاز جسدى وكأن ماس كهربأبى يسرى في جسدى. الذى أهتز بشدة حين بدأ قضيبى يقذف مائة بشكل دفعات متقطعة. كنت أقذفها في مهبل أمى التي كانت مع كل دفعة تطبطب على ظهرى وكانها تشكرنى عليها. وبعدها شعرت بأرتاح وهدواء واسترخاء شديد. وشعرت بأمى تقبلنى من فمى ومن خدى ومن رقبتى. وقالت (تسلملى ياقلبى طمنتنى عليك وعلى نفسى). قلت لها مش فاهم تقصدى أية.
(قالت أطمنت انك بخير وراجل بمعنى الكلمة. أصل ابوك كان كٌبر سنة مأثر على قدرتة الجنسية ومكنشى بيمتعنى زيك. بس كنت مستحملة علشان فلوسة. ودلوقتى انا اطمنت انى خلاص لقيت اللى يمتعنى ويطفى نارى). وحين كنت أستعد للقيام والذهاب للحمام. امسكت يدى وقالت (رايح فين استنى شرموطك لسة شرقانة). وبدأت تعيد الكرة وتقبلنى من شفتى وتتحسس صدرى. وتفرك بيدها قضيبى الذى بدأ يستجب ويستطيل وينتصب.
بعدها ذهبنا لنستحم سوياً. وارتدت قميص نوم ابيض شفاف وقالت بدلال (يلا انزل هات لنا عشاء وشوية خزين للثلاجة ومتنساش تسيبلى قرشين. واتسينى هنا وتروح للعقربة عمتك. ولما تشتاق لشرموطتك حبيبتك ابقى تعالى. هتلاقينى هنا لحد ما تاخد ورثك وتشوفلى شقة تانية)
امى اغوتنى واستدرجتنى وعندما عاشرتها صورتنى وفضحتنى
وحين ابديت غضبى ورفضى لموضوع استيلائها على الشقة والعيش فيها. تفاجأت بأنها حين ذهبت للاستحمام ودخلت هي غرفة النوم. وضعت موبايلها في مكان امام السرير وكان في وضع التسجيل وسجلت ممارستى للجنس معها. وقالت ان هذه الفكرة تعلمتها من ابى كان يسجل لقاءاتهم بهذة الطريقة. ليضمن استمرارها في زيارتة وامتاعة. وهى فعلت نفس الامر معى لتضمن بقائها في شقتى والا فضحتنى.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو
ابنها,لتعاشره,ام,الم,تنتظر,الابن,ينام,تغري,تعشق,وتعاشره,الفيديو,تعاشره,