---

لكن … بعد الجواز اتصدمت صدمة عمرى. لما أكتشف أن جوزى ضعيف ومش بيقوم بواجبات الجنسية. يعنى لما بينام معاية. بصراحة كدة زبة مش بيكون منتصب بشكل مش قوى لدرجة أنة مقدرش يفض غشاء البكارة. وأضطر يفضة بأصبع يدة.

وطبعاً دة سبب لى آلم وترك أثر وحش في نفسيتى. لكن المصيبة الأكبر أنة مكنشى بيمتعنى لان عندة سرعة قذف رهيبة. والممارسة كانت بتنتهى في ثلاث دقائق ويقوم ويسيبنى وأنا هموت وحاسة بهياج جنسى.
وهو كان حاسس بالخيبة دة وعلشان كدة كان عصبى وغيور وبدل مايعالج نفسة. منعنى من الخروج نهائي من البيت. والمشالكل بينى وبينة كترت. وكانت النتيجة أنة طلقنى مرتين ورجعنى. لكن في المرة الثالثة كانت المصيبة.

وهي انة مينفعشى يرجعنى. لأن كان لازم (محلل). وأنا كمان مكنتش عايزة أرجع. لكن أمى وبويا بيضغطوا عليا. وأنا علشان أضغط عليهم عرفتهم ان حكاية المحلل دة حرام وأن اللى هيجوزنى لازم يكون جواز حقيقى ولما كنت أقول كدة كانوا يتهمونى بالفجر. هو لما اتناك من جوزى يبقى فجر

لكن طليقى رافض فكرة أن راجل يعاشرنى. وأبويا علشان يرضية فكر في فكرة أبليس نفسة ميفكرشى فيها. وهى انة يجوزنى لـ(سامر) أبن مراتة. والشيخ قال لا مانع شرعى من زواج ابنة الاب من ابن مرات أبوة. ودة لانهم عارفين أن (سامر) زى أخويا ومش ممكن هيعاشرنى ودة يطمن طليقى ويوافق أنة يكون محلل.

رفضت الزواج من (سامر). و(سامر) نفسة قال أن ظروف شغلة كمحاسب في قرية سياحية بـ(الغردقة) لاتسمح لة أن ينزل أجازة. لكن أبويا قال أنى أسافر لة أسبوع وهو يتجوزنى هناك وبعد الأسبوع يطلقنى ويرجعنى. وبكدة أبقى أنا اتفسحت أسبوع وكمان أخويا (سامر) هياخد قرشين حلوين من طليقى مقابل انة يتمم المهمة دة.

سافرت للغردقة وأستقبلنى (سامر). وكان في أنتظارى العديد من المفاجأت. أولها أنى عرفت أن (سامر) أخد أجازة مدتها أسبوع وقال انة معندهوش أجازات علشان أسافر لة ويفسحنى. والمفاجأة الثانية لما أخدنى لشقتة اللى كانت في منطقة  هادئه أسمها الهضبة. لقيت ان الشقة عبارة عن غرفة واحدة وسرير واحد.

طبعاً كنت مكسوفة من حكاية أننا ننام في سرير واحد. بس هو أخد الموضوع بهزار وقالى (وفية أية مش زوج وزوجة). وبعدها قالى نام ياهبلة أنتى خايفة من أخوكى.

والمفاجأة الثالثة كانت في اليوم التانى لما رحنا تممنا الجواز. وأخدنى فسحنى على البحر ورحنا اتغدينا وبالليل سهرنا في ديسكوا . وطبعا الفسح دة كانت بالنسبة لى وهم. ورجعنا للبيت وكنت حاسة بسعادة عمرى ما عشتها. خصوصاً أن (سامر) دمة خفيف وكان بيضحكنى.  ويرقضنى طول الليل. بس الغريب أنى كنت حاسة بهياج وشهوة وزى مايكون فية رعشة أو اهتزاز في كُسى. وسخونة في جسمى كلة وأنى مش متزنة.

وكانت المفاجأة الرابعة والأخيرة. لما رجعنا وأخدت شاور . خرجت من الحمام لقيت سامر واقف في الصالة وجايبلى البيجامة. أدهالى ودخل هو الحمام علشان ياخد شاور هو كمان. فأنتهزة الفرصة وقلعت الرب علشان البس البيجامة. لكن تفاجأت بية خرج ومكنتش لسة لبست البيجامة. وواقفة بالكلوت والستيان. وقبل ما اتحرك او أتكلم…….

لقيتة قرب منى ورفع دراعى وبدأ يلحس بالسانة تحت باطى. تصرف كان صادم. وقبل ما افوق من صدمتى لقيتة بدأ يحسس بأيدة على بزازى من فوق الستيان. وأنا بدأت أحس برعشة وسخونة في جسمى وحاسة انى عايزة أتكلم وأصرخ بسى لسانى مش مطاوعتى وكانة لزق في سقف حنكى

مع أن شعور لحس باطى كان ممتع وشعور مسك بزاز أثار شهوتى لكن تمالكت نفسى وعملت زى بتوع المصارعة. ولفت ذراعى حولين راسة ورمبت نفسى على الفوتية علشان أبعدة. لكن فضل مكمل في لحس باطى. والانيل أنة ساب بزازى وحط أيدة بين فخادى ودخل أصبعة من تحت الكلوت وبدأ يلعب في كُسى.

كنت حاسة بمشاعر غريبة… أثارة .. وشهوة .. وأستغراب ازاى جوزى مكنشى بيعمل معاية كدة. انتبهت على أخويا وهو بيبوسنى من شفايفى. ساعتها حسيت بدقات قلبى بتزيد. وحسيت أنى مستسلمة ومش قادرة أمنعة. وغصب عنى غمضت عينى علشان أعيش الإحساس اللى عمرى ماعيشتة. وسيبت نفسى خالص وأقنعت نفسى أنة حالياً جوزى ويحق لة ينيكنى وبعمل اللى عايزة.

وبشكل تلقائى فشخت رجلى. وسيبتة يحسس على فخادى وبزازى وهو مستمر في بوس شفايفى ورقبتى. لكن توقف البوس وحسيت بأيدة بتفك السوتيان. وحسيت كأن بزازى أخذت أفرج من سجن السوتيانة اللى كانت ضغطة عليهم. وحسيت برعشة وجسمى اتنفض لما لقيت شفايف أخويا بتمص وتلحس حلمات بزىِ اليمين وبيحسس على البز الأخر بيدة.

ساعتها رجعت بجسمى للخلف علشان أسند ظهرى واسيب بزازة تتمتع بالرضاعة والمصّ واللحس وفشحت رجلى علشان أهوى كُسى اللى حسيت أنة سخن وشوية ويطلع نار.

كنت خلاص مش قادرة أستحمل أكتر من كدة. وعايزة أصرخ وأقولة كفاية أرحمنى. لكن زى مايكون حس بيا. ولقيتة شالنى من على الفوتية زى الأطفال ودخلنا الغرفة وحطنى على السرير وقلعنى الكلوت. وأصبحت عريانة تماماً.

وبدأ هو يخلع ملابسة. وأنا نايمة على السرير في حالة صدمة … ببص علية ومش قادرة أتكلم. وأصابتنى حالة ذهول لما قلع البوكسر وشفت زبة …

الحقيقة كان لازم احس بالذهول … زبة كان كبير بشكل واضح مختلف عن زب طليقى اللى حسيت دلوقتى أنة زب طفل لان زب الرجالة بيكون هو اللى أنا شيفاة دلوقتى. واضح أنا أخويا أخد بالة. ولقيتة قرب منى ودخل زبة في بقى. ومع أن عمرى ما لحست زب طليقى ولا زب أي راجل لانى الحقيقة بقرف. لكن لقيتنى أستجبت لرغبة أخويا ودخلت زبة في بقىِ وبدأت ألحس فية.

كان شعور غريب مش عارفة أوصفة. هو مكنتشى المتعة في موضوع لحس زبة. لكن المتعة كانت لما بدأت أحس بزبة بيقوى ويكبر وينتصب وتنتفض عروقة. في اللحظة دة الست بتحس أنها أنتصرت زى ماتكون صحت الوحش النائم وأشعلت رغبة راجلها وكمان بتتخيل اللى هتحس بية والزب دة بيدخل في كُسها وفى اللحظة دة بتحس بقلبها بيدق وكًسها بينبض وجسمها بيسحن.

لكن أخويا سحب زبة من أيدى وزقنى على السرير وبداء يحسس ويفعص في بزازى بأيد وبالايدى التانية ماسك زبة وبيخبطة على كُسى.

في اللحظة دة حسيت أن عندى مشكلة كبيرة. وهى أن مكنشى خالقة شعر العانة (اللهو الشعر اللى حولين كُسى) مع انى شايلة الشعر اللى تحت باطى على أساس ان منطقة تحت الباط (الاندر آرم) ممكن تظهر لو لابسة تيشيرت لكن منطقة البكينى مش بيشوفها غير جوزى وانا كنت مطلقة وكمان مكنتش عاملة حسابى ان أخويا ممكن ينكنى دة هما جوزونى لية علشان يكون هو المحلل ويطمن طليقى أن المحلل مش هيعاشرنى.

حسيت بكسوف وخفت أنة يقرف منى. لكن فاجأنى بأنة فشخ رجلى ودخل رأسة بينهم وبدأ يلحس ويعض شفايف كُسى ويدخل صباعين يلاعب بيهم بظرى. الأحساس دة ودانى في حتة تانية. نسيت الدنيا ومكنتش حاسة بحاجة غير أنى عايزاة ينيكنى ويفشخنى ويعمل فيا اللى النطع طليقى معرفشى يعملة معاية.. ساعتها عرفت ان طليقى قدر يخلينى فعلاً  فاجرة. وهو اللى خلانى استجيب لرغبة أخويا وابقى عاهرة….. لكن أنا مش عاهرة … أيوة أنا مش شرموطة …. لان الراجل دة مش أخويا دة أصبح جوزى ومن حقى أتمتع معاة.

فجأة حسيت بجرأة وبشهوة وهياج عمرى ما حسيت بية … ولقيت نفسى غصب عنى بقول آآآآآآآة  بصوت عالى آآآآة للمتعة اللى حاسة بيها وآآآآآة على كُسى اللى أول مرة يحس أنة أرتوى ونزل شهوتة … في اللحظة دة كان (ساهر) بيحسس بزبة على كُسى…. كان نفسى يدخلة ويطفى نارى .. أتجرأت وحركت رجلى علشان اقرب كُسى من زبة وقلت لة يا ساهر أنا تعبت وطلعت منى كلمة (وأنت جوزى). علشان يريحنى ويدخل زبة.

ساعتها قرب منى وباسنى من شفيفى وقالى (واحدة وأحدة يامراتى ياحبيبتى), وقلبنى وخلانى نايمة على وشى وحسيت بية بيدهن خرم طيزى بكريم. وبعدها حسيت بزبة بيدخل وأحدة وأحدة فى خرم طيزى. فى البداية كنت مضايقة ومش حاسة بمتعة. لحد ما دخل زبة كلى وحسيت بسخونية وهو محشور في طيزى. وبعدها حسيتة بيدخل ويطلع وكأنة بيدق في طيزى وبدأت أحس بأثارة وشهوة ومتعة خصوصاً لما حسيت بماء رجولتة ملاء خرم طيزى.

ضحكت وقلتلة (جايب كريم ومحضر نفسك وناوى). ضحك وقالى (أنا من زمان غاوى). وفضلنا على مدار أسبوع نمتع بعض كزوج وزوجة. وعلشان ميحرمنيش من متعة دخول زبة في كُسى. جبنا عازل طبى علشان ميحصلش حمل. وبقينا ننيك بعض براحتنا من قدام ومن ورا.

واتفقت أنا وهو منجبشى سيرة عن اللى حصل. ونشترطت على طليقى لما يردنى أنة يسيبنى كل فترة اسافر لاخويا اريح أعصابى. وطالما هو مبيعرفش وخلانى فاجرة يبقى عادى لوبقيت عاهرة وطفيت نارى.