امى أغتصبتنى انتقاماً من أبى .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
ضاقت بنا شقتنا الصغيرة التى نعيش فيها. والمكونة من غرفتين أحداهما غرفة نوم أمى وأبى والآخرى لى أنا وأختى.ولكن بعد أن كبرنا تركت الغرفة لأختى لأنها أصبحت تحتاج الى الخصوصية وتحتاج لغرفة مستقلة. لذلك فكرت في استغلال (غرفة الغسيل) وهى عبارة عن غرفة فوق السطح في المباني القديمة كانت تبنى لغرض الغسيل ولكن لم تعد مستخدمة. وأصبحت مخزن للاشياء القديمة لذلك قررت تنظيفها وتسقيفها وتقسيمها وضميت الغرفة المجاورة وجعلتها حمام ومطبخ صغير. واصبح لدى شقة صغيرة بغرفة واحدة. أنام فيها أفضل من نومى على الكنبة فى الصالة. خصوصاً أنى بلغت مرحلة البلوغ وكنت أشعر بأثارة وهياج جنسى والأحظ عند استيقاظى بأنتصاب قضيبى وهو أمر يحدث لكل الشباب.
ولكن .. لم أكن أستطيع أحضار فتيات لافرغ معهم كبتى الجنسى نظراً لمراقبة الاسرة التي تسكن في نفس البيت. وكنت اما انزل لتناول الغذاء او العشاء معهم او تصعد امى لى بالاكل. وكانت عندما تغضب من أبى تترك لة البيت وتصعد تجلس مع وأحياناً تبيت معى لليوم التالى.
امى أغتصبتنى انتقاماً من أبى
وأستمر الحال حتى بعد أن تزوجت أختى. بقيت فى شقتى فوق السطح. ولكن أصبحت أمى تنام فيها عندما تتشاجر مع أبى … وفى يوم حدث شجار عنيف بينها وبين أبى وتفاجأت بها تصعد وأعتقدت انها تنوى المبيت للصباح ولكن تفاجأت ان معها ملابسها وعرفت أنها قررت ترك الشقة والأقامة معى. وحين سألتها عن السبب اخبرتني وهي تبكي بكاء مريرا أن ابي متفق مع زميلته بالعمل على الزواج وقد كتب كتابه عليها قبل شهر دون علمنا ويريد ان ياتي بها الى غرفة امي الاسبوع القادم وان تنام امي فى غرفة أختى التي تزوجت
اندهشت من الموقف وتالمت كثيرا فأمى لاتزال جميلة صحيح هي ممتلئة القوام ولكن ملامح وجهها جميلة. حاولت بكل الطرق ان اخفف عن امي الحزينة ولكن بدون جدوى لانها كانت تبكي بحرقة على ما حدث لها
وجاء الليل ونمت انا وامي بغرفتي وبما ان الجو حار كنا نلبس ملابس خفيفة ..ولم افكر مطلقا بامي جنسيا و في يوم من الايام..وفي منتصف الليل استيقظت لاذهب الى الحمام اقضي حاجتي
فاذا بامي تنام مكشفة الساقين وقميصها الخفيف مرفوع لاعلى وكلوتها الصغير لا يغطي كل فرجها وانما شفرة من شفرات فرجها تبزغ وتظهر واضحة من جانب الكلسون..وفي هذه اللحظات طار صوابي وجن جنوني…وانتصب قضيبى غصب عني وتعمدت ان اشعل الضوء واذهب للحمام لاتبول..وعندما رجعت الى الغرفة كان وضع امي كما هو وضوء الغرفة يلمع في فرج امي البارز ويكشف عنه الستار اكثر واكثر…..اطفأت الضوء ونمت وانا غير قادر على السيطرة على قضيبى الذي اصبح كقطعة الحديد الصلبة…ونمت على ولايفصل بينى وبين أمى سوى مسافة صغيرة لا تتعدى 5سم
امى أغتصبتنى انتقاماً من أبى
وبدون شعور اقتربت من امي ووضعت رجلي على رجلها. وايدي على وسطها واصطنعت النوم العميق..احست امي باطرافي التي تلامسها فلم تصدر أى ردة فعل وبقيت على هذا الوضع اكثر من نصف ساعة.. وبعدها تفاجات ان امي تقوم من فراشها وتذهب الى الحمام بعد ان اضاءت نور الغرفة ولفت انتباهها قضيبى المنتصب. فوقفت برهة تتامله. وكانت متأكدة أنى نائم ثم ذهبت الى الحمام وقضت حاجتها ورجعت الى فرشتها وهذة المرة هى التى تعمدت أن تقترب منى حتى يلامس جسدها جسدى. وبدأت تحرك أقدامها لتتشابك مع قدمي واحسست بحرارة جسمها وأشتعلت حرارة جسمى. حتى أننى اصبحت اتنقس بصعوبة من هذا الاحساس المميز الذي لم اشعر بمثله طول حياتي
فحاولت ان اتحرك ووضعت يدي على ساق امي وكانني نائم……كانت يدي فوق فرجها تماما وعرفت ان امي لا ترتدي كلسونا فطار عقلي وجن جنوني اكثر….صارت امي ترفع جسمها وتنزله متعمدة أن تلامس أصابعى شفرى فرجها..وانا في صراع عنيف بيني وبين نفسي وعاجزا عن التفكير وشعرت ان قضيبى سوف ينفجر في خلال نصف دقيقة….
امى أغتصبتنى انتقاماً من أبى
وفي هذه اللحطات القت امي بيدها فوق قضيبى الهائج واصبحت يد امي معلقة على راس قضيبى فاخذ قضيبى يتحرك بدون شعور وفي هذه اللحظة امسكت فرج امي بقبضة يدي دون تفكير وصرت العب بشفراته بقوة فصارت امي تتقلب وتتحرك وتضغط على راس قضيبى وتفركه بقوة وانزلت بيدها الاخرى كلسوني وصارت تلعب بقضيبى وبشعر قضيبى الكثيف وانا وضعت اصبعي الاوسط في فرجها من شدة الهيجان وبسرعة البرق قلبت نفسي لاصبح فوق امي وحضنتني بكلتا يديها وصارت تعتصرني الى جسمها وقبل ان يلامس قضيبى شفرات فرجها انزلت كل لبني على شفراتها وبطنها وفخذيها وانا اغلي من الهيجان وامي تنغج وتصدر اصواتا وآهااات جميلة ولذيذة ومثيرة
شعرت بيد امي تمتد الى حليبي وتبلل يدها منه وتضعه على فمها لتتذوقه وجن جنوني وصرت امص شفايفها وفمها المملوء بحليبي وهي تغمض عينيها من شدة المحنة والهيجان وبسرعة قلعتها القميص الرقيق الذي كان يسترها وبدات امص حلماتها البارزة ذات اللون البني الفاتح
وصارت امي في قمة نشوتها واحسست بماء فرجها اللزج يملا قضيبى الذي كان بين اشفارها ممدود فانزلق قضيبى في اعماق فرجها واحسست بحرارة لا تعادلها حرارة على الاطلاق وابتلع فرج امي كل قضيبى وصار قضيبى منتصبا من جديد وعندما احسست بانني وصلت الى مرحلة القذف والانزل حاولت اخراج قضيبى من فرج امي فلم استطع لانها ضاغطة عليه بكل قوتها الى ان انزل كل حممه البركانية في جوف واعماق فرج امي الذي صار ينبض كنبضات القلب وصار قضيبى يرتجف وينبض معه ونمت باحضان امي مثل الطفل الصغير وكانت تضمني الى صدرها وحلمة صدرها بفمي وليس هناك قوة بالعالم ترفع حلمتها من فمي
امى أغتصبتنى انتقاماً من أبى
حيث كنت ارضعها بنهمة وشغف….وبين الحين والاخر استبدلها بحلمة الثدي الاخر.. وتفاجأت عندما استدارت امي واعطتني مؤخرتها البارزة ……التصقت بمؤخرة امي وامسكت امي بقضيبى وصارت تضعه بخرم مؤخرتها الواسع…وفهمت ماتريدة وساعدتها بالضغط على ارداف مؤخرتها حتى دخل كل قضيبى دون معاناه لانة كان لايزال مبلل بلبنها ولبنى. لذلك دخل بكاملة واستقر دخل مؤخرتها بسهولة …. واحسست بنار جهنم داخل مؤخرة امي وقذفت كل حليبي داخل مؤخرتها وارتخى جسمي ونمت نوما عميقا وما زال قضيبى بمؤخرتها وهي تضغط عليه بكل قوتها كي لا يخرج.
وبعد حوالي ساعة من النوم استيقظت بعد أن شعرت بقل جسم أمى ووجدتها تنام على بطني وصدري وتضع فرجها على قضيبى الذي انتصب من جديد وصارت امي تنيكني بعنف الى ان جاءت شهوتي وشهوتها معا وانزلت حليبي مرة ثانية في اعماق فرجها…
ذهبت الى الحمام لتغتسل ولانى كنت أشعر بالاجهاد استسلمت للنوم. واستيقظت على وضع غريب. وجدت أمى تنام عكسى وتضع قضيبى فى فمها. وتقرب ساقيها من وجهى وتقرب فرجها ليلامسى شفتاى. فعرفت انها تريدني ان العق بظرها وصرت الحسه واعضعضه باسناني وهي تتلوى من اللذة والهيجان
أستغربت فكيف لأمى قليلة الخبرة أن تعرف هذة الوضيعى التى تسمى (69). وأستمريت فى لعق فرجها. حتى احسست بماء فرج امي يملا فمي وصار حليبي كصنبور المياه يغرق وجه امي وفمها. التقتطت فوطة كانت بجوارها ومسحت وجهها وجهى ثم مسكت قضيبى ومسحتة. وكانت تنظر لة بأستغراب وأعجاب.
اصبحت الامور وأضحة ومكشوفة. أنا وأمى عرايا هى تتفرس قضيبى وتبتسم وأنا أضه يدى على نهديها وأداعب أصابعى فرجها وابتسم وكل منا يشعر بالسعادة والرضا والاكتفاء. كنت سعيد أننى أطفئت نار شهوى وأستطعت أمتاع أمى الحزينة. وفرحتى الأكبر أننى من الأن لن أشعر بكبت وحرمان جنسى فقد أصبح لدى من افرج فيها كبتى.
أنتبهت فوجدتها تنظر لى بنظرات عاشة وليس أم وقالت (تعرف أن الليلة فقط شعرت بأننى أنثى وشعرت أننى أرتويت .. أنا عمرى ما مارست الجنس مع حد غير أبوك. رغم أنة لم يكنى يعطينى حقوقى وكان يشعرنى بالحرمان. ولكن الليلة مارست الجنس معك أنتقاماً من أبيك. وأستمتعت بقضيبك كما سيتمتع هو بفرج زوجتة الجديدة. التى ستندم على زواجها عندما تعرف أنة ضعيف وسيشعرها بالحرمان. أما أنا من اليوم سأمتعك واتمتع معك.
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى