غادر أخى وزوجتة المنزل متوجهين لعملهم. تاركين لى مهمة ايقاظ ابنهم (باسم) وتحضير الفطور لة. والحقيقة أنا أعتبر (باسم) صديقى وليس ابن أخى. فالعلاقة بيننا ليست علاقة عمة بأبن أخيها. لان فارق السن بيننا صغير. فهو أصغر منى بعامين فقط. لان فارق السن بينى وبين أبوة اللى هو أخويا. 24 سنة. وأنا عايشة معاهم بعد موت امى وأبى ودة بيت العائلة.
واللى حصل في اليوم دة لما دخلت الفطار لباسم .. اتهجم عليا وأتحرش بيا وقالى كلام قذر واظطرنى لأن أصرخ في وجهة. واشتمة وأهددة بأنى سأبلغ أبوة بما فعلة. لكن تفاجأت بة يضحك وقالى لى. (وهتقوليلة على قصة الحب الملتهبة اللى بينك وبين رامى أبن الجيران وعلى مكالمات الفيديو اللى بينكم وانتى قاعدة بالبيجامة الحمراء المجسمة). عشيقى وأنا عاهرتة
عرفت أنة مساء أمس كان محتاج الشاحن بتاع تليفون فتسلل لغرفتى. ولما أقترب سمعنى وأنا بكلم (رامى) ابن الجيران. اللى بعتبرة أملى في تحقيق حلمى في الجواز. فأنا حاصلة على دبلوم وبدون عمل ومش بخرج من البيت علشان العرسان تشوفنى. علشان كدة كنت بفتح الكاميرا بينى وبين رامى علشان اشوفة ويشوفنى. ولما سمعنا وشافنى. انتظر لحد مانمت وتسلل لغرفتى واخد الموبايل بعد ما فتحة ببصمة ايدى وانا نايمة. وشاف كل محادثاتى وفيديوهاتى واسرارى واخد كمان نسخة منهم.
المفاجأة كانت صادمة. فأنهرت في البكاء والتذلل لة في أن يمسح هذه المحادثات وميفضحنيش. فقال انة مستعد يسامحنى ولكن بشرط.؟! .. رديت علية بسرعة بأنى مستعدة لتنفيذ اى طلب يطلبة. فتفاجأة بة يمسح بيدة دموعى ويتحسس وجهى بطريقة غرائزية. ثم طبع قبلة على شفاهى. صرخت وقمت من جنبة مفزوعة وحاولت الهرب من أمامة. فضمنى من الخلف ورفع التيشيرت الذى أرتدية وأمسك بزازى بعنف.
ولم يرحم توسلاتى وبكائى وأستمر في تقبيلى وتحسس جسدى وبزازى. ودفعنى للامام حتى أصبح وجهى ملاصق للحائط ورفع جيبتى وانزل الكلوت الذى ارتدية وحاول أدخال قضيبة في مؤخرتى. ولكن وجد صعوبة في أدخالة. فأخذ يحك قضيبة في مؤخرتى حتى أنزل مائة عليها وتركنى … جريت الى الحمام وتجردت من ملابس وتركت الماء ينهمر على جسمى. وكانت الدموعى تنهمر ايضاً من عينى.
بالطبع تكرر هذا الأمر. مما جعلنى أكرة نفسى وأكرة رامى الذى كان السبب فى اللى حصل وكان عزائى الوحيد أن معاملة باسم تحسنت ولم يعد يهددنى ويهيننى. بل أصبح لطيف. ينفذ كل طلباتى. وبعد أن كان يرفض ان يرافقنى لشراء ما أحتاجة. أصبح هو الذى يدعونى للخروج للتنزة. وكأنى خطيبتة أو حبيبتة. حتى أنة كان يغازلنى ويسمعنى كلمات حب. وكان المقابل هو أن اسلم لة نفسى حين تسمح الظروف ليمارس معى الجنس. ولكن من الخلف.
فحين يخلوا علينا البيت. كنت أتعرى من ملابسى واستلقى على وجهى فوق سريرى كاشفة لة مؤخرتى. ليبدأ في تقبيلها ومداعباتها. ثم دهانها بالكريم. ويبدأ في أدخال قضيبة بهدواء. حتى يدخلة كاملاً. وينزل يدية تحت جسمى يداعب بزازى. مع أستمرارة بأدخال وأخراج قضيبة في مؤخرتى. حتى يبلغ شهوتة فلا يتملك نفسة وينزل مائة في مؤخرتى. رغم تأكيدى علية الا يفعل هذا. وأن يخرج قضيبة عند شعورة بقرب أنزال مائة.
الغريب أننى لم أعد أطلب منة هذا. وبدأت أشعر بمتعة في أنزالة ماء شهوتة في مؤخرتى. بل وأصبحت أشتاق لممارستة الجنس معى. حتى أنى كنت أشعر بأكلان وهياج في مؤخرتى. وكنت أتعمد أدخل لترتيب غرفتة وأنا أرتدى ملابس مثيرة. وفعل حركات وأفعل لأثارتة.
وهو أصبح محترف في أثارتى وأمتاعى. وأصبح أكثر رقة وحنان معى. وأصبح مهتم بأرضائى ويسعى لأسعادى. حتى أنة فاجأنى ذات يوم بأن فتح لى موبايلة ومسح جميع الفيديوهات الخاصة بى. وقال لى (لم أعد في حاجة لتهديدك. لانى محتاج حبك أكثر من أي شيئ آخر).
شعرت بصدق أحساسة الذى كشفتة نبرة صوتة ورقرقة الدموع في عينية. فلم أتمالك نفسى من ضمة وتقبيلة. كانت المرة الأولى التي افعل هذا. ففي السابق كان هو من يبادر بفعل هذا وأنا كنت أترك نفسى لة. ولكن هذه المرة شعرت بشئ ما تحرك بداخلى. وشعرت بأثارة وشهوة لم أشعر بهم من قبل. وشعرت بسخونة في فرجى جعلتنى اقلع بنطلونى. والقى بنفسى على صدرة. وأقبلة قبلة طويلة من شفتية.
وهو أيضاً شعر بالاثارة وسرعان مابدأ في فك أزار قميصى الذى كنت أرتدية على اللحم. أي بدون ملابس داخلية. وفأجأنى بتقبيلة لبزازى. ثم بدأ يضع حلماتى في فمة ويرضع منهم. كان لأول مرة يفعل هذا. ولأول مرة أستمتع بهذا الشعور الذى جعلنى أشعر بسخونة وهياج وأثارة. جعلتنى أنزع القميص الذى أرتدية. لأقف أمامة عارية لايستر جسمى الأ هذا الكلوت الأسود.
وهو أيضاً خلع التيشيرت والبنطلون والبوكسر الذى يرتديهم وتكشف قضيبة. كانت المرة الأولى التي أرى قضيبة المنتصب. ففي المرات السابقة كان يقف او ينام خلفى. وكنت لأرى قضيبة ولكن أشعر بة وهو يخترق مؤخرتى. ولكن هذه المرة يقف أمامى. وطلب منى أمسك قضيبة بيدى.
لم أعد قادرة على الوقوف. فجريت والقيت بجسدى على السرير. وبمحض أرادتى شددت الكلوت وأنزلتة وفتحت ساقى. وكأنى أقول لة (أستمتع ياحبيبى فها هو فرجى ملك يديك).
لمحت في عينية نظرة سعادة لم أرها من قبل. وانقض علىً مثل الوحش الجائع يلعق بشفتية فرجى المشتعل. ويقبلة. ويتحسس بيدة أردافى. ثم يقوم ليرضع من بزازى. ظل يكرر هذا الامر ويقبلنى من رقبتى وسائر جسدى. غير مدرك ان مايفعل جعلنى أشعر بهياج غير عادى. وشعرت بسخونة في جسدى. وتسارع في نبضات قلبى. وتزايد النبض في فرجى خاصة حين شعرت بنزول ماء شهوتى للمرة الثانية. مما جلنى أكاد أصرخ فية ليتوقف عن أثارتى فلم أعد أحتمل. وبدأت أصدر غصب عنى أصوات وتأوهات. ولكنة أستمر في لعق فرجة وتقبيل شفرى فرجى. حتى شعرت للمرة الثالثة بنزل افرازات شهوتى. وهذة المرة كانت بكثرة. وشعرت بة يلعقها بالسانة. ثم توقف.
فتحت عينى بصعوبة. لأجدة واقف أمامى منهك ومتعب. وقد أرتخى قضيبة ولازال يتقطر منة المنئ. نظرت لة وعلى وجهى ابتسامة رضا وخجل. وهو أيضاً أبتسم لى وقال. (مكنتش أعرف أنك جامدة كدة).
كانت هذه النظرة وهذه الكلمات كانها شهادة لأنوثتى. وتأكيد لقدراتى على أشباع وأمتاع رجل بقوة وعنفوان أبن أخى. وكانت هذه الليلة بداية لمرحلة جديدة يكشف ويصارح كل منا بمشاعرة للأخر ورغبتة في يمتع كل منا الأخر. واستمر الحال بيننا … ورغم أننى توقفت عن التحدث مع رامى. الا أنى تفاجأت بة يتقدم ويطلبنى للزواج. وتم الخطوبة والزواج. وأنا الأن متزوجة ولاتزال علاقتى مستمرة بأبن أخى. ….
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا وخلفت من اخويا ومتعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى
جوزى اهملنى وحمايا قام بالواجب وعاشرنى
نكاح محارم – الام تغتصب ابنها المعاق
انا واختى مارسنا الجنس مع نورسين
انا وبنت عمتى تستمتع بممارسة السحاق
اول متعة جنسية مع اختى – زنا محارم
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
قضيب اخى الوارم اوقعنى في زنا المحارم
امى اصبحت زوجتى .. وشريكة متعتى
سحاق الهوانم ومتعة سحاق العوالم