باقى على حفل زفاف اختى الكبيرة ثلاث أيام. وكنت أنا وأختى الصغيرة هاجر وأمى وأبى نستقل سيارتنا متوجهين لشقة أختى لنقل شنط ملابسها ومستلزماتها ووضع اللمسات الأخير .كان أبى يجلس على مقعد القيادة وبجوارة أمى تضع على ساقيها كيس مليئ بأدوات نظافة. وبالخلف أنا وأختى نجلس متزاحمين فى نصف المقعد الخلفى وباقى المقعد مشغول بشنتطين كبيرتين بهم ملابس العروسة.
أنا وأختى لم نكون مرتاحين في جلستنا. لان المكان ضيق. فقررت هاجر ترك المساحة كلها لى وتجلس هى فوق ساقى وقالت (كدة أريح) …. في البداية كان الأمر مضحك وعادى. ولكن مع حركة السيارة وأهتزازها. بدأ يحدث أحتكاك خفيف بين قضيبى ومؤخرتها.
اول ممارسة زنا محارم
وبدأت أشعر بسخونة مؤخرتها ويتزايد شعورى بالاثارة وبدأ ينتصب قضيبى. وصار كأنة عمود حديد قصير. وأصبح أحتكاكة بمؤخرتها وأضح وصريح.
سخونة مؤخرتها أشعرتنى بالدفئ وأحتكاك قضيبى بها أشعرنى بالاثارة والمتعة. ولكن شعرت أيضاَ بالكسوف والخوف من ردة فعلها وتوقعت أنها ستقوم من فوق ساقى وتعود تجلس بجورى مرة أخرى متحملة ضيق المكان على أن تتحمل قضيبى الذى يكاد يمزق بنطلونى ويخترق عبايتها وينحشر في شق مؤخرتها.
تسارعت دقات قلبى حتى كاد ان يتوقف من الرعب. فأى رد فعل غاضب من هاجر سيلفت نظر أمى وأبى وتكون العواقف وخيمة والفضيحة كبيرة. ومرت الثوانى ثقيلة. وفجأة حركت هاجر جسمها وأعتدلت في جلستها. وبعد أن كانت تجلس على أرجلى بزاوية او (بالوارب) جلست بشكل مستقيم بحيث أصبح شق مؤخرتها الايمن على ساقى اليمنى وشق مؤخرتها الايسر على ساقى اليسرى. وأصبح قضيبى فى وسط مؤخرتها ومحشور بين شقى مؤخرتها. بل وعادت بظهرها للخلف حتى أصبح ظهرها يلتصق بصدرى. حتى أنى كنت أسمع دقات قلبها.
بدأت أشعر بالارتياح. فسكوتها يعنى أنها ليست غاضبة وربما يكون مؤشر على استمتاعها. وشعورى هذا أعطانى قدر من الجراءة جعلتنى الف ذراعى حول خصرها وأحتضنها من الخلف كما يحتضن الاب طفلة حين يُجلسة على ساقية.
فعلت هذا وأنا أترقب. فمازلت متخوف من أن تكون غير مدركة مايحدث ؟؟!!.. ولكن جأنى الرد بسرعة من خلال شعورى بالرعشة التي سرت في جسدها وكأن ضربها ماس كهربائى. وأيضاً صمتها وأسترخائها وتسارع دقات قلبها . كل هذا دليل على شعورها بالاثارة والمتعة.
اول ممارسة زنا محارم
وأنا أيضاً كنت مستمتع بملامسة مؤخرتها الطرية الدافئة لقضيبى ومستمتع بشم عطرها ورائحة شعرها. ومستمتع بتخبط ذراعى في ثديها وانا أطوق خصرها بذراعى. وكدت أطير من الفرح والمتعة حين شعرت بها تشد عضلات ساقها وتضغط بشق مؤخرتها على قضيبى وكانها تعصرة. الان فقط جأتنى الإشارة بأنها تبادلنى المتعة والاثارة.
ودون أن أفكر لحظة وبتلقائية وجدتنى أحرك قضيبى حركة خفيفة للأمام والخلف لزيادة احتكاكة في مؤخرتها. ومددت يدى وارفعت طرف عبايتها. ودسست يدى تحتها. اتحسس فخديها الدافئين الناعمين. واتحسس بأطراف أصابعى فرجها من فوق الكلوت.
كان فرجها دافئ وينبض وكأن قلبها سقط في فرجها. لم أحتمل وانزلت أصابعى تحت الكلوت أتحسس شفرى فرجها. وشعرت بسعادة غامرة وأنا أجدة مبلل ورطب. لقد انزلت أختى عسلها .. انزلت ماء شهوتها. كل شيئ اصبح واضح. ظللت ادعك شفرى فرجها بأطراف أصابعى برفق وادخلهم بحذر لاداعب بظرها. حتى شعرت بتدفق المزيد من ماء شهوتها. وشعرت أيضاً بتشنج عضلات ساقى وأنتفض جسدى وانتفض قضيبى وأهتر أهتزازات قوية متتالية وقذف منىِ شهوتى. وشعرت هي بذلك فأعتدلت مرة ثانية وابعدت ظهرها عن صدرى. أدركت أنها تريد الجلوس الى جوارى كما كنا.
اول ممارسة زنا محارم
كان وجهها أحمر يشبة لون الوردة البلدى. وشفتيها مبللة وترتعش. وجسدها ينتفض. طبطبت على فخذها أطمئنها وأهدئ من روعة. لكنها لم تنظر لى وأدرات وجهها تسندة على الحقائب الموضوعة بجوارنا. كنت أتمنى لو أستطيع أن أضمها وأقبلها. ولكن أكتفيت بمسك كف يدها الصغير بكفى. وبعد ثوانى كانت هاجر تغط في نوماَ عميق. وعلى وجهها علامات الإرهاق والاسترخاء.
ماحدث بينى وبين هاجر كان أول تلامس جنسى وأول شرارة شهوة جنسية بيننا. وأول ممارسة لزنا المحارم. والمرة الأولى التي استمتعت فيها أختى بمتعة رعشة الجماع وأنزالها لماء شهوتها. ولكن حدث بعد ذلك أمر لم يكن أي منا يتوقعة أو يتخيلة. تابع ….
اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو