اتقن الشذوذ والمثلية الجنسية وبمجرد انا ينام بجورى اسارع بأمساك قضيبة وأظل اقبلة والعقة بالسانى حتى ينتصب ثم استلقى على وجهى مقدماً لة مؤخرتى ليطفئ نارة ونارى
بهذة الكلمات بدأ قصتة التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
فى أحد الاكشاك الصفيح المتراصة بجوار السكة الحديد كنت أسكن أنا وأخى الاكبر وأمى وأبى. ولم يكن الفقر والذل والمكان القذر الذى نعيش فية هو ما نعانى منة فقط. بل كانت المعاناة الأكبر هى أبى. الذى كان يعمل (نباش) مثل كثير من جيراننا. والنباش هو الذى ينبش او يفتش فى الزبالة ويصنيفها ويستخراج البلاستيك والمعادن كلاً على حدا. ثم يوريدها للمعلم (سعيد تناية) نظير بضع جنيهات أبى يصرفها على شراء سجائر البانجوا وأقراص التريمادول. ويعود للمنزل يمارس هوايتة فى ضرب أمى للاستيلاء على ما تحصلت علية مقابل خدمتها فى البيوت.
وفى هذة الليلة كنت أجلس بجوار أمى ارتجف من البرد بعد ما قلعت بنطلونى واعطيتة لها لخياطة قطع. ودخل علينا أبى بصراخة وزاد غضبة وصراخة حين علم أن أمى لم تتحصل على اى أموال لانها لم تعمل اليوم.
وبدأ يمارس هوايتة فى ضربها. ولم أتحمل رؤيتها وهى تبكى وتصرخ وتتوسل الية فتعلقت فى ذراعة محاول أبعادة عنها. وبالفعل بعد عنها والتفت لى ليضربنى ويركلنى ويشتمنى بأقذر الالفاظ وانتهى الامر بألقائى خارج البيت عارياً بدون بنطلون. ولكن استطاعت أمى أنقاذى والقاء البنطلون لى من الشباك.
وقفت أمام البيت … أقصد الكشك ارتجفف من البرد وأحاول تحاشى المطر وظللت أسير الى أن عبرت شريط السكة الحديد وتخطيت الشارع العمومى حتى وصلت لمحطة الترام والقيت نفسى على أحد الكراسة. ورغم برودة الجو ورغم المطر الا انى من التعب غفوت.
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية الجنسية
فتحت عينى على رجلاً كبير السن تقريباً فى العقد الخامس من عمرة يوقظنى ويسألنى عن سبب جلوسى هكذا. وطلب منى أن أرافقة ليعطينى ملابس غير ملابس البالية المبللة ويطعمنى. فى البداية كنت خائف. ولكن أدركت انة ليس لدى شيئ أخاف علية حتى لو قتلنى فلم يعد الموت يخيفنى.
ذهبت معة لمنزلة. كان اجمل منزل رأيتة فى حياتى . أشبة بتلك التى أرها فى التليفزيون. وتحممت فى حمام تنزل المياة من حنفيتة ساخنة دون الحاجة لتسخينها على (وابور الجاز) وأعطانى الرجل ملابس كانت كبيرة ولكن سترت جسمى ولم أشعر بالبرد بعد أن أجلسنى على كنبة زرقاء مريحة وناعمة أمام المدفئة وأعطانى طبق بة 4 ساندوتشات شهية …… لم أعرف محتواها ولكن التهمتها.
شعورى بالدفئ والشبع جعلونى أشعر بالنعاس. نمت نوم لم أنمة فى حياتى وأستيقظت صباح اليوم التالى على صوت الرجل يوقظنى ويعطنى طبق أخر بة سندوتشات ويضع لى كوب حليب. انتابتنى حالة فزع لأن أبى مؤكد سيقتلنى لأننى لم ابيت فى البيت. هدأ الرجل من روعى ودار حديث بينى وبينة عرف من خلالة أسمى وقصتى. وعرفت أن أسمة (بهجت بيك) وطلبت من أن يخرجنى لاذهب لأمى.
لم يمانع وأخذنى معة بالسيارة وانزلنى عند محطة الترام التى كنت أجلس عليها وأشار على دكان لبيع جنوط أطارات السيارت واخبرنى انة دكان صديقة . وعند احتياجى لاى شيئ اذهب الية وأطلب منة الاتصال بة. او أتصل من أى تليفون وأعطانى الرقم. ولو عايز أشتغل عند دكان صاحبة هو ممكن يكلمة.
ذهبت للبيت وأستقبلتنى أمى وبالطبع سألتنى على ملابسى وأين نمت. اخبرتها أننى نمت فى المسجد وأهل الخير أعطونى هذة الملابس. وفى اليوم التالى وجدتنى أشتاق لرؤية (بهجت بيك) .. او بالاصح أشتاق لكنبة (بهجت بيك) المريحة وسندوتشاتة الشهية ومشاهدة التليفزيون. كانت معى نمرة تليفونة ولكن ليس معى نقود لاتصل من أى محل. وأضطررت للذهاب لدكان صديقة القريب من محطة الترام. ليتصل لى بة. كلمتة وطلب منى الانتظار وجاء وأخذنى معة لبيتة وهذة المرة كنت أتحرك فى البيت بحريتى وكأنة أصبح بيتى.
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية الجنسية
وبعد أن تناولت السندوتشات والحلويات قدم لى العصير وأجلسنى الى جوارة وبدأ يحدثنى وهو يحاوطنى بذراعة. وكنت أجيبة بكل صراحة وكنت أشعر براحة وسعادة لم أشعر بها طوال حياتى القصيرة. الى أن همسى فى أذنى قائلاً (تعرف أنك جميل وأنا حبيتك تعالى معاية). وأدخلنى الى غرفة نومة. وهنا بدأت أسواء كوابيس حياتى. هنا تدمرت رجولتى من قبل أن تبدأ. فقد بدأ يجردنى من ملابسى ويتحسس جسمى. وأنا مسلوب الارادة لا أدرى مأذا أفعل. اخشى أن أغضبة. فهو الوحيد الذى فتح لى قلبة وبيتة وأشعرنى بالامان وأن لى ظهر اعتمد علية. ولا أريد أن افقد حنانة.
أستسلمت لة. وتركتة يتحسسنى بل ويدهن مؤخـرتى بشئ لا أعرفة. ثم يطلب منى النوم على بطنى. وبدأ يدفع بشيئ فى مؤخرتى. كنت أكتم وجعى. فقد اعتدت على الشعور بالالم. ولكن بعد ثوانى اختفى الألم. ولكن شعرت بشئ محشور فى مؤخرتى وبدأ هذا الشيئ يدخل ويخرج من مؤخـرتى. لم يعد الامر مؤلم بل أشبة باللعبة او هكذا تخليتها فى هذا الوقت.
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية الجنسية
الشيئ الوحيد الذى أشعرنى بالقرف. حين شعرت بأنزالة سائل لزج على مؤخـ*ـرتى. بعدها أخذنى معة الى الحمام وكانت فية بحر صغير. عرفت فيما بعد أن أسمة (بانيو). جلسنا فية نحن الاثنين. أعطانى علبة عصير ولاحظ اختلاسى النظر الى قضـيبة. فهى المرة الاولى التى أرى فيها قضـيب رجل بالغ .
ضحك ومسك قضيبى وقال بكرة يكبر ويبقى حلو وكبيرة. وعرفت أنة الشيئ الذى كان يدخل فى مؤخرتى هو هذا القضيب الكبير. خرجت من الحمام وطلبت منة ان نعود مرة ثانية الى السرير فقد كان وثير ودافئ وناعم ورائحتة جميلة. قضيت معة ساعات مستمتعاً بدفئ الفراش ومتعة مشاهدة التليفزيون وتناول الذ المأكولات والحلويات والمشروبات. ثم طلبت الانصراف. عرض عليا أن أبيت عندة ولكن رفضت خوفاً من أبى. فطلب منى أن أقول لهم فى البيت بأنى ساعمل فى محل صديقة. لاتمكن من الحضور الية وهو سيعطينى راتب وبالفعل أعطنى قبل أن أمشى بضع جنيهات.
عرضت فكرة العمل على أمى ونقلتها لأبى الذى أبدى موافقة بشرط أن أعطية الراتب. ذهبت فى اليوم التالى لأخبر (بهجت بيك) بموافقة أبى بأننى اعمل وعرفتة الشرط الذى اشترطة أبى بأن يأخذ الراتب. فقال مفيش مشكلة كل شهر سأعطيك مبلغ تعطية لة وكمان كل يوم ساعطيك مصروف لك.
عرفت أن (بهجت بيك) على المعاش يعنى مش بيروح شغل. لذلك اتفق معى على أن أذهب الية يومياً من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الثالثة عصراً. وأصبحت أعرف برنامج عملى وأتقن تنفيذة. فى الصباح أصعد لاعرف طلباتة من السوبر ماركت. وانزل لاحضارها. مستمتعاً بالصعود والنزول بالاسانسير الذى يشبة لعبة الصاروخ بالملاهى. ثم أساعدة فى الاستحمام وادلك لة ظهرة واغسل لة قضيبة جيداً. ثم استمتع بأفطار شهى. بعدها نذهب لغرفة النوم. نستمتع بمشاهد أفلام جنسية لرجال مع بعض وبعدها ابدأ فى تنفيذها معة.
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية الجنسية
أصبحت أنا من يقوم بكل شيئ أقبلة من شفتية وصدرة. وأضع قضـيبة فى فمى والعقة. وأشعر بالانتصار حين ينتصب. وأدهنة بالزيت. ثم استلقى على وجهى مقدماً لة مؤخرتى التى أصبحت أحرص على تنظيفها وأزالة الشعر منها ودهانها بالكريم لتبدو ناعمة ورائحتها ذكية. ليبدأ فى أطفاء نارة وأدخال قضيبة الذى أصبحت أشعر بمتعة رهيبة حين يخترق مؤخرتى. وتعلمت أن أشد عضلات ساقى لتضيق فتحتى شرجى على قضيبة وتشعرة بالمتعة. وتشعرنى باللذة. أصبحت أستمتع بممارسة الشذوذ. وتلقائياً وجدتنى أتلفظ بألفاظ جنسية بذيئة. وأطلب طلبات قذرة كأن يضربنى على مؤخرتى. بل وأصرخ فية طالباً مزيد من القوة والعنف فى الممارسة. فقد أدركت أن هذة الامور تزيد من أثارتة ومن متعتة ورضاة عنى وبالطبع تزيد من سخائة فى المصروف الذى يعطيها لى.
أصبحت أشبة بالعاهرات وبائعات الهوى. خصوصاً أننى احياناً كنت اعمل وقت أضافى لان صديقة صاحب محل (جنوط السيارات) كان ينضم الينا فى بعض الليالى وكان يشارك بهجت بيك فى ممارسة الشذوذ معى. وفى كثير من الاحيان كنت أبيت معهم وتستمر حفلتنا لصباح اليوم التالى. وطبعاً كلة بحسابة. وكان أبى يأخذ جزء من هذا المال دون أن يسأل عن العمل الذى أعملة. ولكن كان عزائى الوحيد هو اننى رحمت أمى من الخدمة فى البيوت ووفرت لها بعض سبل الحياة فأصبح لديها تليفزيون وبوتاجاز. ولكن لازلنا نعيش فى عزبة الصفيح مستنقع الفقر والجهل والنجاسة. اخرج منها لساعات لاذهب لمستنقع شذوذ الطبقة الراقية .. امارسة فية الشذوذ وأحط الافعال. التى للاسف أصبحت أجيدها واستمتع بها.
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى