
دعكت قضيبى بيدها وصرخت حين انتصب وقالت .. يظهر انك بجد ابن الجان وذكرتنى بأن امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان وانجبتنى
لهذة الكلمات بدأ أحدهم قصتة التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

بدأت قصتى من قبل ولادتى. كانت جدتى (الشيخة حربية) تمارس اعمال الدجل والشعوزة. وكانت ابنتها الكبيرة (جبرية) وهى خالتى. تساعدها في اعمال الدجل والشعوذة. اما ابنتها الصغرى. وهى امى. لم تكن تشاركهم. ولكن تأذت بسببهم. ولبسها الجن جراء أفعال جدتى وخالتى. بل ووصل الامر ان الجن اصبح يعاشرها. وكان يحدث لها حالات تشنج ويحمر وجهها ويتغير صوتها.
وكان هذا الكلام منتشر بين اهل القرية. وتسبب في احجام الرجال عن التقدم للزواج من خالتى وامى. حتى تقدم الشيخ (مرتضى) وتزوج خالتى وقبلت بة لانة مثلها يمارس اعمال الدجل. اما امى فتزوجها (زيان) وهو عامل في الوحدة الصحية. وقبلت بة جدتى رغم شكلة الدميم. ورغم ان امى كانت صغيرة وعمرها لايتعدى 13 عام. لكن جدتى وجدتها فرصة لانة الوحيد الذى تقدم لطلبها ولم يهتم لكلام الناس عن معاشرتها لـ(الجن طنان ابن ملك الجان) كما يقولون.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
ولكن بعد ثلاث سنوات من ولادتى طلقها. لان ملامح وجهى وضحت ولاحظ اننى لا اشبهة اطلاقاً. فهو اسمر حاد الملامح. ذو شفايف غليظة. اما انا ابيض وذو شعر ناعم وعين ملونة. وكانت تحدث لى تشنجات ويتغير شكلى وصوتى. وهذا ما جعل ابى يتأكد باننى ليس ابنة انما ابن (الجن طنان) الذى كان يعاشر امى. فطلقها وترك البلد ليتفادا كلام الناس.
وبعدها بعام تزوجت امى من رجل من خارج القرية لا اعرف كيف عرفتة وتزوجتة. ولكن ما اعرفة انها هي الأخرى هربت وتركتنى أعيش مع خالتى وزوجها (الشيخ مرتضى). الذين انتقلوا الى بيت جديدة كبير بنوة بالفلوس التى تركتها جدتى التي ماتت في نفس العام. وكان البيت على اطراف القرية بعيد عن العمران ليتناسب مع طقوس الدجل والشعوذة التي تمارسها خالتى وزوجها.
مرت السنوات وبدأت افهم الدنيا. صحيح خالتى وزوجها بيحبونى لكن كمان عرفت انهم افاقين وكذابين وبيمثلوا على اهل القرية. ويدعوا انهم شيوخ واهل خطوة كما يقولون. ويرتدون ملابس بالية لاقناع الناس بانهم زاهدين. ولكن في المساء كان خالتى وزوجها يحبسوننى في الغرفة. ويجلسون في صحن البيت عراة. يأكلون ويشربون المخدرات. ويمارسون الجنس بطريقة شـاذة وبشعة. وكانت أرى خالتى تتفوة بكلام قذر وتطلب من الشيخ مرتضى أفعال شاذة. كأن تقول لة عندك ثلاث فتحات اختار الفتحة اللى تحط بتاعك فيها. تقصد اعزكم الله ادخال قضيبة فيها. وتشير الى فمها ومؤخرتها وفرجها. وكان الشيخ مرتضى يبدأ بوضع قضيبة في فمها. فتظل تلحس فية. وحين ينتصب قضيبة. تنام على ظهرها وتفتح رجليها ليدخلة في فرجها. وتبدأ في اصدار أصوات والتفوة بكلمات غريبة.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
وحتى عندما ينتهى الشيخ مرتضى ويخرج قضيبة من فرجها. تظل نائمة وفاتحة ساقيها وتعبث بيدها في فرجها. ثم يشير لها الشيخ مرتضى لتقوم وتدهن قضيبة بالزيت. وتنام على بطنها ليدخل الشيخ مرتضى قضيـة في مؤخرتها. وبذلك يكون اتم ادخال قضيبة في الفتحات الثلاث التي إشارات اليهم (فمها ومؤخرتها وفرجها).
أى امام الناس شيخة عابدة زاهدة. وفى البيت عاهرة بكل معنى الكلمة. استمر هذا الحال طيلة 6 سنوات. الى ان مات الشيخ مرتضى. وأصبحت انا في سن الحادية عشر. وفى السنة الدراسية السادسة. وأصبحت التشنجات التي اعانى منها تحدث لى على فترات متباعدة. ولكن ظهرت مشكلة جديدة لا يعرف احد عنها شيئ. وهى انى بدأت الاحظ ان عضوى الذكرى كبر بشكل مخيف. وكنت اذهب لحمام المدرسة واختلس النظر لقضيب زملائى. فأجدة اصغر بكثر من قضيبى. لذلك امتنعت عن دخول حمام المدرسة حتى لايرى احدهم بالصدفة قضيبى واصبح اضحوكة.
ولكن بعد ان انتهى العام والتحقت بالمدرسة الإعدادية كان لابد ان اذهب للمدرسة ببنطلون وقميص وليس قفطان كما كان الحال في المدرسة الابتدائية. وعندما رأتنى خالتى وانا ارتدى البنطلون لفت نظرها حجم عضوى الذى كان القفطان يسترة. ولكن البنطلون اظهر حجمة.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
فوجدتها تصرخ وتأمرنى ان اقلع البنطلون. واكشف لها عن قضيبى. لانها اعتقدت انى اعانى من ورم او مرض. انصعت لامرها وكشفت لها عن قضيبى. ولن انسى ملامح وجهها ونظراتها وهى تقف مندهشة وكانها ترى وحش امامها. فعلا كان قضيبى كبير وكأنة قضيب رجل بالغ ولكن لا اشعر بأى آلام. ولكنها اصرت ان تأخذنى للدكتور فى المركز. يومها طلب الدكتور ان نجرى تحليل دم وتحليل السائل المنوى.
لن انسى يومها امسكت خالتى قضيبى وظلت تدلكة بيديها حتى انتصب. وصرخت وقالت (يلهوى .. دة بتاعك اكبر من بتاع عمك الشخ مرتضى). وبعد شوية صرخت تانى وقالت (انت اية حكايتك دة بتاعك سخن وبيتنفض كدة لية). المهم .. بدأت أقذف السائل المنوى. وهى كانت محضرة علبة انزلت السائل فيها. واخذتنى وذهبنا للمعمل. وهناك اخدو عينة السائل المنوى وكمان اخدوا عينة دم. وذهبنا بالنتيجة للدكتور. الذى افاد ان التحاليل سليمة. وكل مافى الامر اننى اعانى من بلوغ مبكر. ولاحظ ان هناك عدد من الحيوانات المنوية ميتة لكن قال ان دة علشان صغر سنى.
عدت انا وخالتى للبيت وقالت لى خالتى. (يظهر يا واد ياسليم انك فعلاً مش ابن ابوك زيان انما ابن الجان). وضحكت ضحكة غريبة وقالتلى قوم ياواد اقلع وورينى بتاعك.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
الحقيقة كان نفسى تدلكة تانى زى ماعملت قبل كدة لانى حسيت بشعور حلو اوى حتى لما ارتعشت ونزل منى السائل المنوى كنت مبسوط. علشان كدة قمت بسرعة قلعت القفطان ووقفت امامها عريان تماماً. ظلت تنظر لقضيبى ثم حضنتنى وقالتى (تعرف يا واد ياسليم انك كبيرت وبقيت راجل.. اية رئيك اتجوزك يا واد ولا تحب تتجوز مين). ضحكت وسكت. ضغطت على قضيبى وقالتلى (ماترد ياواد ولا مش عايز تتجوزنى يامنيل.. مصيبة لاتكون شايفلك شوفة).
ضحكت وقلت لها شوفة اية هو انا هلاقى عروسة احلى من خالتى حبيبتى. ضحكت وقالتلى شاطر ياسليم وانا كمان بحبك ومش هلاقى عريس احسن منك ياقمر انت. وقالتلى مدام بقيت مراتك يبقى مش هتنام على الكنبة تانى انت هتنام معاية في اوضتى. وسحبتنى وانا عريان كدة ودخلت بيا اوضيتها. وقالتلى وانا كمان هقلع زيك مهو خلاص انت بقيت جوزى.
كان اول مرة في حياتى اشوف جسمها بشكل كامل وبوضوح وعن قرب. كنت صحيح بشوفها وهى مع الشيخ مرتضى. بس كان من بعيد. قالتلى طفى النور وتعالى نام جنبى. ومجرد مانمت جنبها بدأت تدلك قضـيب وتقربنى منها علشان تحطة في فرجها. وبتلقائية لقيتنى بعمل زى ماكنت بشوف الشيخ مرتضى بيعمل. بقيت احضنها وارضع من صدرها وابوسها من شفايفها. وهى سابت نفسها خالص ونامت على ظهرها. وانا ركبت فوقها وعملت زى ما كان الشيخ مرتضى بيعمل. بيقيت ادخل قضيبى واخرجة. وكنت مبسوط بشكل غير عادى. وانبسط اكتر لما لقيتها بتقول (آآآة). عرفت انا قدرت اعمل اللى الشيخ مرتضى كان بيعملة. وانها مبسوطة زى ما كانت مبسوطة معاة.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
نزلت كمية سائل منوى كبيرة. لدرجة ان فرجها أمتلاء تمام. وهى كانت ساكتة ومش بتتكلم. لقيتها حضنتى بقوة. وفضلت تبوس فيها. ومسكت قضيبى وكانها فرحانة بية. واتفاجأت انى بزقها علشان تنام على بطنها وبحاول ادخل قضيبى في مؤخرتها. لكن للأسف لقيتها نطت وقامت وقفت وقالتلى (يخربيتك انت اية اللى بتعملة دة). وانا من الكسوف مبقتش عارف ارد. بس هي كملت وقالتلى (هو انت يابن الكلب كنت بتشوفنى انا والشيخ مرتضى).
واعترفت لها انى فعلاً شفتهم. قالتلى طيب تعالى. وقامت جابت الزيت وقعدت تدهن قضيبى وقالتلى يالا ورينى شطارتك انت ولا الشيخ مرتضى.
في الأول الموضوع كان صعب. وقضـيبى مكنشى عايز يدخل بس لما هي دهنت خرم مؤخرتها بالزيت. قدرت ادخل قضيبى. الأول صرخت بس بعد كدة بقت مستمتعة وفضلت ترفع وتنزل مؤخرتها زى ما كانت بتعمل مع الشيخ مرتضى. ولما خلصت قالتلى دة انت طلعت ابن شياطين بجد. ولما سألتها عن سبب قولها انى (ابن شياطين). لفتت نظرى لحاجة مهمة وغريبة. وهى ان عندما أدخلت قضيبى في فرجها شعرت وكانة سيخ نار دخل فيها. لانة كان سخن جداً وكمان بتصدر منة نبضات. وانا فعلا حسيت بكدة بس كنت معتقد ان كل الرجالة بيحصل لهم كدة. على اى حال هي قالت انة دة شيئ حلو وبيمتعها وبيخليها مبسوطة.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
وعموماً من بعد الليلة دة الأمور اتغييرت الأمور بشكل كامل. اتفاجأت بيها في اليوم التالى. محضرة لحمة واكل فاخر وبتقولى انت دلوقتى بقيت راجل يعنى لازم تتغذى. وانا كمان مبقتش بتكسف وقلت لها لما انا بقيت راجل وبقيت جوزك قاعدة بهدومك لية.
سمعت منها ضحكة مسمعتهاش عمرى. ولقيتها قامت وقالتى دة أنا هقعدلك من غير هدوم خالص ياسى سليم دة انت تأمرنى يا أبو الرجالة. وفعلاً قلعت هدومها. وانا مكنتش مستحمل وكان نفسى اكرر اللى عملتة امبارح لانى مكنتش مصدق اللى حصل. علشان كدة لقيتنى بنط عليها ونمنا انا وهى على الأرض. والمرة دة كنت مركز وكنت ببوسها زى بتوع السينما. وكان قضـ,ـّيبى منتصب وكانة عمود خرسان. خاصة بعد ماهى وضعتة في بقها وقعدت تلحس فية. حسيت انى خلاص على أخرى. وطلعت قضيبى من بقها وزقتها ونمت فوقها. وبمجرد ما وضعتة في فرجها حصل القذف. كان واضح انها ما اخدتشى متعتها. علشان كدة انتظرت شوية وقعدت العب في فرجها وصدرها وابوسها.
وهى تدلك قضـ,ـّيبى لحد ماحصل انتصاب تانى. والمرة دة الموضوع اخد وقت أطول وحسيت انها استمتعت فعلاً. كنت حاسس انها مش مصدقة ان سليم ابن اختها اللى عندة 12 سنة قدر يعاشرها ويمتعها وهى عمرها حوالى 41 سنة. وكان واضح انها شرقانة وتعبانة. مهو كان مر على موت الشيخ مرتضى سنة وشهرين وهى مش لاقية اللى يمتعها.
امى عاشرها الطنان ابن ملك الجان
اليوم دة هي اتأكدت انها خلاص لقيت اللى يسد الفراغ اللى تركة الشيخ مرتضى. وكمان يقدر يمتعها اكثر ماكان بيمتعها مرتضى وهى بنفسها اقرت واعترفت.
وظللت اعاشرها بشكل شبة يومى. لمدة ثلاث سنوات وأصبحت رغم سنى الصغير الذى لايتعدى 16 سنة. خبير في الممارسة الجنسية قادر على امتاعها وانهاك قوها. لانها بعد ان نمارس الجنس كانت بتنام زى القتيل.
واصبحت خالتى خاتم في صباعى لاتعصى لى امر. واذا فعلت اى شيئ يضايقنى لا اتردد في ضربها وهجرها وارفض معاشـ,ـّرتها. وكانت تأتى تعتذر وتقوم بتنفذ كل اللى اطلبة وكمان اثناء الممارسة كانت بتقولى انها خدمتى ورهن اشارتى. وكان بتغير عليا لو اتأخرت او كلمت واحدة من الجيران. حتى انها علشان ترضينى كتبت البيت بأسمى بشرط افضل معها لحد ماتموت.
لكن حدثت كارثة قلبت كل الأمور راساً على عقب ………

تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو