(علا) تعد أعز صديقتى. تعرفت عليها في السنة الأولى للجامعة. واستمرت صداقتنا بعد الجامعة. لكن في السنة قبل الأخيرة من الجامعة تزوجت. وبعد زواجها لم يعد لها حديث الا عن الجنـ,ـّس وعن ماتفعلة مع زوجها. ومشاهدة أفلام جنسـ,ـّية لتنفيذها مع زوجها. كنت اسمع وأشاهد وأنا أشعر بالخجل. ولكن بداخلى رغبة للاستماع والمشاهدة. كنت اعرف ان هذا خطأ ولكن كنت ابرر لنفسى. اننى يجب ان اشاهد واسمع لاكتسب خبرات تفيدنى عند الزواج. ولكن الامر لم يكن كذلك. بل كنت أستمتع بسماع الحكايات الجنسـ,ـّية ومشاهدة الفيديوهات وأشعر بالاثارة والشـ,ـّهوة لدرجة اننى كنت أشعر بالاورجازوم (هزة الجمـ,ـّاع) وأقذف مائى. وكأن احدهم يمارس معى الجنـ,ـّس.
فجأة غابت صديقتى (علا) شهرين ثم زارتنى وعرفت منها ان زوجها ارسل لها لزيارتة في الكويت. وبالفعل سافرت وطلبت منها أن تحكى كعادتها. ولكنها حدثتنى عن موضوع غريب وصادم. انا ديوثة
قلت ان زوجها طلب منها عند وصولها للكويت اعداد عزومة لمدير شركتة الكويتى. ليتذوق الاكل المصرى ويرى مهارتى في الطبخ. وبالفعل اعددت عشاء وحضر المدير. ولاحظت انة طوال الجلسة ينظر لى نظرات غير مريحة. وفاجأنى بتقديمة هدية قيمة عبارة عن خاتم ذهب. وحين نزل زوجى لشراء مشروب يسمى (موسى) وهو شراب شعير خال من الكحول. وتفاجأت بمدير زوجى يتحـ,ـّرش بى. ولكنى نهرتة وابعدتة عنى وهددتة بأننى سأخبر زوجى. فقال ان مايفعلة بعلم زوجى وانة نزل بحجة شراء مشروب ليتيح لنا الفرصة لنتقارب.
امرأة ديوثة لاتغار على زوجها
عاد زوج ووجدنى تركت الضيف وجلست بغرفتى. وأخبرتة بما حدث. ووجدتة يحضنى ويقول لى (انتى جميلة واى حد يشوفك يحبك. والمدير راجل بيقدر انتى شفتى الخاتم الجميل اللى اهداة لكى). عرفت ان زوجى ديوث ويريدنى ان امارس الجنس مع مديرة. فقلت لة سأفعل ماتريدة ولكن بشرط ان تكون حاضر وتجلس معنا ونحن نمارس الجـ,ـّنس. رفض وطلب منى ان أنفرد بالمدير وبعد لقائنا أحكى لة ما حدث بالتفصيل.
ولكن أصريت على وجودة معنا في الغرفة. وبالفعل حضر المدير وجلسنا جميعاً بغرفة النوم. ورقصت لهم بقميص نوم مثير. وطلبت من المدير ان يشاركنى السرير. وجلس زوجى على كرسى التسريحة يتابع المدير وهو يحضنى ويقبلنى ويتحسس صدرى وفرجـ,ـّى. ويلهب ضشفايفى بالقبلات. ويدخل أصبعة في فرجـ,ـّى. واستطاع أثارتى. وانتقل لمرحلة أدخل قضـ,ـّيبة كاملا في فرجـ,ـّى. وأستمتعت انا وهو. اعتقدت ان ماحدث سيصدم زوجى ويجعلة يندم. ولكن وجدتة مستمتع لدرجة انة وقذف منية في يدة وشعر بالمتعة وكأنة هو من كان يمارس معى الجنـ,ـّس. تأكدت أن زوجى ديوث. ولذلك تكررت لقاءاتى بالمدير وكثرت هداياة وفى كل مرة كان زوجى يجلس ويتابع وهو مستمتع. وانا ايضاً أصبحت استمتع بمعاشـ,ـّرة اكثر من رجل سواء المدير او غيرة وكان هذا بعلم زوجى.
الغريب في الامر اننى كنت أستمع لصديقتى. وأنا أشعر بالاثارة مثل زوجها. وتمنيت لو كنت أجلس مكانة أشاهد صديقتى وهى تمارس الجنـ,ـّس مع المدير. او اى من الرجال الاخرين.
البنت دة ديوثة
مرت الأيام وتقدم لخطبتى زميل لى في الجامعة معروف بكثرة علاقاتة النسائية. ومعروف ايضاً بانة شخص منفتح وسبق لة خطبة فتاة كانت ترتدى ملابس فاضحة وهو كان راضى. وطوال فترة خطوبتنا كان يحدثنى عن الجنـ,ـّس وما سنفعلة عندما نتزوج. وكان يفتح تليفونة يرينى مقاطع جنسية. وتزوجنا وكانت علاقتنا الجنسـ,ـّية عادية. لا أشعر بالمتعة الجنسـ,ـّية الا اذا تذكرت حكايات صديقتى (علا).
وحدث أن سافرت أنا وزجى للغردقة. وطلب منى ارتداء مايوة بكينى. وهو كان يرتدى شورت بحر ضيق يبرز عضوة الذكرى. ويبدوا ان ارتدائى للمايوة البكينى سبب لة أثارة وانتصب قضـ,ـّيبة. وكانت بجوارنا سيدة مصرية ثلاثينة لفت نظرها كبر عضو زوجى فكانت تنظر الية ولا ترفع عيناها عنة.
الغريب اننى لم أشعر بغيرة أو غضب. بل لفت نظر زوجى بانها معجبة بة. أنكر وحاول أظهار انة غير مهتم. ولكن بعد حوار طويل عرفتة انى مش هزعل لو مارس معها الجنـ,ـّس. وأنى مستعدة أعمل أي حاجة تخلية مبسوط حتى لو مارس الجنس مع امرأة أخرى. بشرط يكون بعلمى مش من ورايا.
مراتى ديوثة مش بتغير عليا
بدأ يتقرب منها واخذ رقم تليفونها دون علمى ولكنى كنت ارقابة. ووأجهتة وابديت غضبى. فأعترف بأنة اتفق معها على أن يقلبلها في غرفتة. ولكن طلبت منة يقلبلها في غرفتنا أضمن. وانا سأترك لهم السويت ليكونوا على راحتهم.
انتظرت خارج السويت. وبعد دخولها بربع ساعة تسللت ودخلت. وكانوا في غرفة النوم في بداية الممارسة. هي تمص قضـ,ـّيبة وهو يقبلها ويتحسس جسدها. وكانت تشعر بالمتعة. والغريب اننى ايضاً كنت أشعر بالمتعة وكأن انا التي تمارس الجنـ,ـّس معة. والتهبت الأمور بينهم وبدأت أشعر بالشهوة لدرجة انى وضعت يدى على فمى لأكتم آهاتى حتى لا ينتبهوا لوجودى.
في هذه اللحظة ادركت المتعة التي كان يشعر بها زوج صديقتى وهو يراها تمارس الجنـ,ـّس مع مديرة الكويتى. بلغت مدى من الاثارة والنشوة جعلنى افقد قدرتى في كتم صوتى. انتبهوا لوجودة وبالطبع توقفوا وكانت المرأة في حالة صدمة وخوف. ولكن قلت لها (أطمئنى ومتخافيش انا عارفة كل حاجة وأنا اللى طلبت منة انكم تتقابلوا هنا) وعرفتهم أنى هأخرج وطلبت منهم يكملوا. وخرجت من غرفة النوم ولكن لم اغلق الباب بشكل كامل. وظللت أراقبهم وانا في حالة أثارة لم أشعر بها وأنا أمارس الجنـ,ـّس مع زوجى. حتى أنى قذفت مائى ثلاث مرات وشعرت بهزة الجماع وأنا واقفة اشاهدهم.
انا ديوثة لزوجى
عدنا من الغردقة وكان زوجى سعيد بما فعلتة. وتفاجأ بأنى وعدتة اننى سأجلب لة أمراة جميلة ليستمتع بها. وكان في تفكير أن أطلب من (علا) أن تمارس معة الجنس واستمتع أنا برؤيتهم. وبالفعل أقنعت (علا) وقبلت نظراً لظروف سفر زوجها. ولأنها لاتستطيع أن تستضيف رجل في شقتها. وتخاف أن تذهب لرجل في بيتة. لذلك وافقت وأصبحت أجلس مكان زوجها وأستمتع بمعاشـ,ـّرتها لزوجى خصوصاً انها خبيرة.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية