اعاشر عمتى .. وكانت البداية حين زنقتها في الحائط وظللت اقبلها من عنقها وشفايفها. وامسك احد نهديها اهزة وادلكة. وارتشف العسل من حلماتها. وحين مددت يدى اتحسس فرجها حدثت المفاجأة
بهذة الكلمات بدأ أحدهم قصتة التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
امى كان عندها حق لما قالت أن رجوع عمتى وراءة مصيبة. زى ما سبق ومشيت من البيت بمصيبة. عمتى (ثناء) كانت عايشة معنا. ومن صغرها وهى شقية ولعبية وبصريح العبارة – سيئة الخلق – تتفاخر بجسدها وتبرز مفاتنة بأرتداء الملابس الضيقة. وتتعامل بمياصة ودلال. وكان لها علاقة بشاب أسمة (أبراهيم). وانا بنفسى مرة ظبطها في وضع جنسى مع الشاب دة وقلت لابويا وامى وكان عمرى وقتها سبع سنوات. وبعد فضيحتهما هربت هي وهو. وانتهت قصة عمتى ومضى على هذا الامر (11) عام. لانعرف عنها شيئ.
ولكن طوال هذه الأعوام وأنا أتذكرها وأتذكر اليوم الذى رئيتها فية عـ,ـّارية تمارس الجنـ,ـّس. والى الان أتمنى لو كنت أنا الذى بين أحضانها.
منذ شهر تفاجأنا بها تزورنا هي وابنتها. والمفاجأة الأكبر انها ترتدى النقاب. وتخبرنا ان زوجها مات ولديها مشاكل بخصوص الميراث. واتضح ان زوجها ليس (أبراهيم) الذى هربت معة أنما عمة (جابر) تاجر الماشية. استطاعت أن توقعة في حبها وتزوجتة رغم كبر سنة. ولكن طمعاً في ثروتة. وعاشت معة في مدينة كفر الدوار.
اعاشر عمتى
لاحظت اننى أختلس النظر اليها. ضحكت وهمست في أذنى (كبرت يا كريم. وعارفة انك هتموت عايزنى اقلع النقاب وتشوفنى). الحقيقة انا كان نفسى تقلع هدومها كلها علشان أشوف جسمها اللى مازل جميل رغم انها طخنت ووزنها زاد شوية. وطريقتها نبأتنى انها لاتزال تحمل بداخلها وساخة الماضى.
وكانت سعادتى لاتوصف حين اتصلت بوالدى تطلب منة ارسالى اليها في كفر الدوار. لانها عرفت أنى خريج كلية الحقوق وتريد منى متابعة المحامى الذى يقوم بأجراءات توزيع الميراث. لانة من طرف أولاد زوجها. وهى لاتثق فية.
اعتبرت سفرى فرصة لتحقيق حلمى القديم بممارسة الجنس معها. وشعرت انى حلمى أصبح قريب حين وصلت واستقبلتنى وهى متبرجة بدون النقاب. بل وترتدى عباية بيت ضيقة تظهر جمال جسدها.
وخلال أول أسبوع قضيتة معهم. تقاربنا وأصبح بينى وبينها تفاهم ومشاعر. حتى انها كانت تجبر بنتها على النوم مبكراً وبمجرد نوم بنتها تقلع الروب وتجلس بقميص نوم بحجة انها حرانة. ونتسامر ونلعب ونهز حتى الفجر.
اعاشر عمتى
وفى ليلة كالعادة دخنا سيجارتين وشربنا بيرة ولكن هذه اللية قررنا نلعب كوتشينة وتحديداً لعبة (الشايب). وكسبت وحكمت عليها انها ترقص. ومكنشى ينفع نشغل موسيقى وترقص في الصالة لان الصوت ممكن يصحى بنتها. علشان كدة دخلنا غرفة نومها. وفى هذا اليوم تحقق حلمى. والذى بدأ برقصها وملامستى لجسمها بحجة انى أرقص معها. ويبدوا أن البيرة والرقص أفقدونا وعينا. ووجدت نفسنى احضنها وأقبلها.
ولانى لم أجد منها رافض او ممانعة. قلعتها قميص النوم والستيانة. وخلعت ملابسى وزنقتها في الحائط وظللت اقبلها من عنقها وشفايفها. وامسك احد نهديها اهزة وادلكة. وارتشف العسل من حلماتها. وحين مددت يدى اتحسس فرجها. أنتبهت الى اننا لانزال واقفين. فأخذتها للسرير ونيمتها على ظهرها واستلقيت بجوارها لارى جمال فرجها. فقد كان كبير وبارز وشفريها مثل جبلين صغيرين وبينهم طريق. وضعت شفتاى فوقهم وباعدت بيدى شفريها وأدخلت لسانى وظللت امرر لسانى لاعلى ولاسفل وأدخلة بشكل اعمق ليلامس بظرها.
وكنت كلما فعلت هذه بقوة وبسرعة أشعر بأهتزاز ورعشة جسمها. حتى بدأت أشعر بصوت أنفاسها وارتفاع وهبوط صدرها. وبدأت تقول (آة) بصوت ضعيف . وتمسك بيدها رأسى. وأنا أيضاً شعرت بأنتصاب قضيبى فقمت ونمت فوقها مرتكزاً على ركبيتى ويداى حتى لا أضغط على بطنها. ولكن لان جسمها ممتلئ كنت بالفعل نائم وضاغط على بطنها. لذلك قمت برفع ساقيها ودخلت بجسدى بينهم وأدخلت قضيبى في فرجها. ظللت أدخلة وأخرجة وساعدنى نزول مائها في تسهيل دخولة وخروجة. وبعد ثوانى شعرت برعشة جسمى وبدأت أقذف. للأسف لم أستطيع تمالك نفسى وإخراج قضيبى. لذلك انزلت مائى في فرجها. ويبدوا ان الامر كان ممتع بالنسبة لها لانة بمجرد أن قذفت فيها. شعرت بها تهتز هزة الجماع وانتفض جسمها بقوة ثم هدأت.
اعاشر عمتى
الغريب انها في الصباح كانت متغيرة وزعلانة منى ورافضة تكلمنى. وعرفتنى أن قلبها كان حاسس ان المصيبة دة هتحصل. وكمان فية مصيبة تانية وهى ولاد جوزها بيتكلموا على وجودك اللى يعتبر مش صح في وجود (أمنية) بنتى وهى عروسة على وش جواز.
وفجأة انهارت وعيطت وحضنتنى وقالتلى انا مش قادرة استغنى عنك ولازم تشوف حل. حضنتها وظللت ابوستها علشان تهدأ. لكن للمرة الثانية لم نتمالك انفسنا ومارسنا الجنس. ولكن في هذه المرة حين شعرت اننى على وشك القذف بعدت عنها. وانزلت مائى في قبضة يدى.
ذهبت للحمام. ووجدتها دخلت خلفى. وقالتلى (انا وانت لوحدنا ومدام عملنا عملتنا سوا. يبقى نستحمى سوا) وطبعاً في الحمام تبادلنا القبلات واللمسات والاحضان. وقالت ان عندها حل يخلينى ابقى جوزها ونعيش في بيت وأحد من ما حد يتكلم.
ولما خرجنا من الحمام عرفت ان الحل اللى بتفكر فية. هو انها تقول لاهل البلد ان (أمنية) بنتها هتتجوز أبن خالها. وأن الفرح هيكون في الإسكندرية وعائلى. وفعلاً ننزل اسكندرية أسبوع تكتب عليها عند المأذون بس مفيش دخلة. لان دخلتك هتبقى عليا أنا. وجوازك من (أمنية) علشان تقعد معنا براحتك. وبعد شهر تطلقها.
اعاشر عمتى
حسيت أن فخ بينصب ليا. اولاً المحامى اللى قالت انها قلقانة منة طلع يعرفها وتعرفة. وواضح انها استدرجتنى لممارسة الجنس معها. علشان تورطتنى وتطلب منى الطلب دة. عرفتها أنى مش مقتنع بكلامها. وياريت تقولى الحقيقة. والا هنزل اسكندرية ومش هرجع تانى كفر الدوار.
انهارت وعيطت وقالتلى بصراحة انا بطلب منك كدة لانى اتعلقت بيك واعتبرتك جوزى. ولازم تقف جنبى لانى واقعة في مصيبة. (أمنية) غلطت مع شاب وفقدت عذريتها. والواد سافر وهرب. وعايزاك تستر علينا من الفضيحة وتتجوزها وتطلقها بعد شهر واحد. من غير ماتعرف ابوك وامك. انا بس عايزة اهل البلد هنا واهل ابوها هما بس اللى يعرفوا. وفى الوقت فرصة علشان تدخل وتخرج علينا براحتك.
أشترطت عليها أننا ننزل انا وهى وأمنية أسكندرية نأجر شقة لمدة أسبوع. وخلال الاسبوع (أمنية) تعمل كشف عذرية. علشان أخد شهادة من المستشفى تفيد انها مش عذراء. وتكتب ورقة تقول ان زواجى من أمنية مجرد شكل لمنع الفضيحة وتوقع عليها هي وأمنية. وبعد كدة نروح للمأذون وأعقد قرانى عليها.
وتم عمل كل اللى اتفقنا علية وكمان طلبت منى اوديها لمستشفى علشان تركب (لولب) لمنع الحمل علشان نبقى براحتنا. .. وأصبحت كل يوم أو يومين اسافر لكفر الدوار والمسافة بينها وبين الإسكندرية مش كبيرة (32) كيلو يعنى (25) دقيقة بالميكروباس. طبعاً بسافر الصبح في الوقت اللى فية أمنية اللى هي المفروض مراتى في المدرسة. وأنا نايم في أحضنها أمها اللى هي عمتى.