انا ارملة منذ 8 سنوات. عمرى 42 سنة. بصحة جيدة وعلى قدر من الجمال. رفضت كل عروض الزواج خوفاً على اولادى وعددهم ثلاث أولاد اكبرهم عمرة 17 عام تخرج من مدرسة الصنايع ويعمل في ورشة.
في الآونة الأخيرة تقدم جار لنا اسمة الأستاذ شريف طالباً الزواج منى. وهذة المرة وافقت لانى بدأت امر بمرحلة شعرت فيها انى بحاجة لرجل في حياتى لانى اعانى في الفترة الأخيرة من هياج جنسى وكبت عاطفى بشكل غريب. ربما يكون هذا الشعور بسبب اننى اوشكت على الدخول في مرحلة (سن اليأس) او انقطاع الطمث. او لانى على مدار 8 سنوات لم يلمسنى رجل.
كانت حالتى صعبة اعانى من الارق. واضطررت الى ممارسة العادة السرية كل ليلة حتى استطيع ان أهدأ وانام.
الى أن طلبنى الأستاذ شريف جارنا للزواج فوجدتة طوق النجاة. صحيح هو على المعاش ولكن واضح ان صحتة جيدة ويستطيع أشباع رغبتى الجنسية. لذلك قررت قبول طلبة للزواج. ولكن للأسف اولادى رفضوا وعملوا معاية مشاكل كبيرة وبخاصة ابنى الأكبر (وليد).
ابنى يعاشرنى ليمنعنى من الزواج
حاولت اقناعة بشتى الطرق حتى اننى حدثتة بصراحة وقلت لة (انت كبرت ولازم تعرف اننى مثل اى امرأة احتاج لوجود رجل في حياتى) فتفاجأت بة يقول لى (انا سأكون رجلك). اعتقد في البداية انة لم يفهم قصدى ويعتقد اننى اريد رجل في البيت ليعيننى على متاعب الحياة والبيت وتربية الأولاد. فضطرت الى ان احدثة بصراحة اكثر واعرفة انى أحتاج لرجل يتزوجى ليسترنى ويعفنى. حتى لاتذل قدمى فى فعل شيئ حرام).
شعرت اننى أخطأت بحديثى هذا وشعرت بالخجل. فقررت احول الحديث الى هزار وقلت لة (ولا تتجوزنى انت وتخلصنى من عمك شريف اللى عايز يتجوزنى). وتفاجأت بة يقبل بكل سهولة ويتقدم ويحضنى ويقبلنى من شفايفى. كانت المفاجأة صادمة شلت تفكيرى. ولكن استطعت دفعة وابعادة عنى.
ودخلت غرفتى محاولة ان انام ولكن للأسف مثل كل ليلة ظللت ساهرة غير قادرة على النوم. وكالعادة قمت وتوجهت للحمام لامارس العادة السرية. خلعت ملابس وجلست على قاعدة التوليت وبدأت ادلك فرجى بأصابعى وبدأت اشعر بقرب حضور شهوتى. حتى تفاجأت بمن يدفع باب الحمام بقوة ويفتحة. لاجد امامى ابنى الكبير وقد خلع بنطلونة ويقف امامى وقضيبة منتصب.
ابنى يعاشرنى ليمنعنى من الزواج
قلبى كاد يتوقف من هول المنظر ومن شعورى بالخجل والكسوف وشعرت انى فقدت القدرة على الكلام والحركة حتى انى كنت غير قادرة على القيام من مكانى. حتى تقدم ومد يدة على فرجى وكان ينظر لة وكأنة لأول مرة يرى فرج امرأة. قاومت ودفعتة بعيد عنى. ولكن للأسف دفعنى بقوة حتى انى كدت اسقط على الأرض. بل وصرخ في قائلاً بكل وقاحة وبأسلوب قذر وكلمات نابية. ما معناة (هو فرجك موصوف لة الأستاذ شريف مهو انا أقدر اهدئ نارك وهيجانك .. وختم كلامة بـابشع كلمة يمكن ان يقولها ابن لامة وقال مامعناة (ياعاهرة).
ادركت اننى فقت احترام ابنى للابد. وقتها شعرت بدوخة وسقط فاقدة الوعى. لا اعرف كم من الوقت مضى وانا فاقدة للوعى. ولكن حين استيقظت كنت أشعر بكسل ورغبة في النوم. وفى نفس الوقت كنت أشعر بالسعادة. ولكن تذكرت ماحدث بالأمس وانتبهت ووجدت نفسى عـارية تماماً واثار سائل منوى على فرجى وعلى اردافـى. ادركت ان (وليد) ابنى فعلها. ومارس معى الجنس. تملكنى شعور بتأنيب الضمير. ولكن لم يكن بيدى حيلة
يعاشر امة مثل زوجتة
أضطررت ان أقوم قبل ان يستيقظ بقية الأولاد ويرونى بهذا المنظر. ودخلت الحمام وبعدها توجهت للمطبخ لاعداد الإفطار. وبعد ثوانى دخل عليا وليد وهو يبتسم وكأنة لم يفعل شيئ. وقبل ان يتحدث صفعتة بالقلم. فما كان منة الا ان دفعنى للمرة الثانية وهذة المرة اسقطنى بالفعل على الأرض. وشتمنى بأقذر الكلمات والصفات وخرج وهو يقسم انة لن يعود للبيت. وبالفعل مر اليوم ولم يعود للبيت. ادركت انة نفذ تهديدة. نزلت في المساء ابحث عنة وللأسف لم اجدة عند اى أحد من اصدقائة الذين اعرفهم.
عدت للبيت وقد زاد توترى وارقى وظللت ساهرة غير قادرة على النوم حتى دخلت الحمام ومارست العادة لانها الشيئ الوحيد الذى يجعلنى أهدأ وانام رغم انها أصبحت تعذبنى لاننى استغرق وقت طويل حتى تأتى شهوتى.
وفى الصباح ذهبت للورشة وفجأنى صاحب الورشة وقال لى (أية ياست نوال حكاية وليد ابنك اتجن في دماغة وعايز يسيب الورشة ويروح يشتغل مع شوية عيال صيع في الغردقة). قلت لة اطمن يأسطى (بسيونى) انا هعقلة بس خلينى اكلمة. وبالفعل ندة علية وأعتذرت لة وقلت لة متزعلش وانسى حكاية الأستاذ شريف لانى مقدرشى على زعلك انت واخواتك. وكمان انا هنسى الغلطة اللى عملتها معاية وانا مغمى عليا. وانت كمان انسى القلم اللى ضربتهولك.
ابنى يعاشرنى ليمنعنى من الزواج
لكن قالى (موضوع شريف دة انا نسيتة ومش في دماغى لانى عارف انة مش هيحصل وانا هكون بدل شريف لو مش عجبك كلامى يبقى تسبينى اشوف حالى). عرفت انة بيخيرنى اما انة يرجع ويمارس معاية الجنس او يسافر مع اصحابة. قلت لة (أرجع ياوليد البيت وهنتفاهم). ولم رجع بعد نهاية دوام الورشة واتكلمت معاة لقيتة مش راضى يتنازل عن شرطة وكان عايز يلم هدومة.
اضطريت امنعة واقولة انى هنفذ كل طلباتة. وبينى وبين نفسى قلت. وليد شافنى في وضع قذر للغاية يعنى خلاص خسرت هيبتى واحترامى كأم. يبقى اية المانع اريحة وانا كمان ارتاح مش جايز يقدر يرحمنى من الهياج اللى انا فية. كمان أحساسى بالسعادة والاسترخاء بعد ما مارس معاية الجنس لما كان مغمى عليا بصراحة كان عجبنى.
قلت لة انى موافقة. طبعاً فرح جداً وقالى (انا هنزل اشترى حاجة وارجعلك ياقمر) عرفت انة نازل يشرب سيجارة واكيد سيجارة حشيش لانى عارفة انة بيشرب) وانا كمان دخلت اوضتى وحضرت نفسى. الغريب ان انا كمان كنت فرحانة وحاسة كأنى عروسة ليلة دخلتها.
رجع وليد ودخل عليا الاوضة وقفل الباب ومن غير كلام بدأ يقلعنى هدومى. ويبوسنى من رقبتى ومن شفايفى وانا كنت مستجيبة ومستسلمة لانى خلاص وافقت. وبدأ هو كمان يقلع هدومة ومقدرتش أمنع نفسى من النظر لقضيبة لانى من اكثر من 8 سنوات لم أرى عضو ذكرى. والحقيقة قضـيب وليد كان كبير ويملاء العين.
ابنى يعاشرنى ليمنعنى من الزواج
قلعنى كل هدومى ونيمنى على السرير ونام فوقى وقعد يرضع من صدرى ويحسس على فرجى. مكنتش مصدقة ان وليد عندة الخبرة دة وبيعرف يعمل كدة. لكن اللى لفت نظرى انة كان بيقول كلام آبيح وبشتمنى شتيمة قذرة. وكان بيضربنى على مؤخرتى. عرفت انة شارب حشيش ومش فى وعية. لكن استمر في محاولات اثارة شهوتى. وقدر فعلا يصحى شهوتى. واكتشفت حاجة غريبة مكنتش اعرفها عن نفسى وهى ان الكلام الابيح والشتيمة ساعدوا في اثارتى وخلونى مبسوطة وعايزاة يشتمنى كمان ويصفنى بالشـرمـ…. وبكل الكلمات التي تعنى (عاهرة) وللأسف انا كمان بتلقائية بدأت ارد علية واشتمة بشتائم قذرة. وشعرت اننى وصلت لقمة شـهوتى فأمسكت قضيبة وكان منتصب وشعرت كأنى امسك ماسورة حديد.
لم يلبى طلب بأدخال قضيبة في فرجى بل انحنى وظل يبوس فرجى ويدخل لسانة. مش حاسس انى خلاص على أخرى وانزلت مائى مرتين. اضطريت اصرخ واطلب منى يدخلة لانى تعبت. استجاب وشعرت بقضيبة يخترق فرجى. كان اول قضيب يدخل فرجى من حوالى 8 سنوات منذ موت أبوة. ولكن الغريب ان قضيب وليد اكبر من قضيب أبوة وكمان الولد شاب وبعافيتة. جعلنى اصرخ من فرط الشهوة حين ارتجف جسمى واهتز حين شعرت بهزة الجماع. ولكنة لم يكتفى وطلب منى النوم على بطنى وبدأ يداعب مؤخرتى ويقبلها. ثم عاد يشتمنى ويضربنى على مؤخـرتى. وهنا كانت المفاجأة الأكبر. وهى اننى كنت اشعر بالسعادة وهو يشتمنى ويضربنى بل وسعيدة بشعور الآلم الناتج من محاولاتة ادخال قضيبة في مؤخرتى. انزلت مائى اكثر من مرة. وانزل هو منية مرة ثانية. المرة الأولى في فرجى والمرة الثانية في مؤخرتى. طلبت منة ان يتوقف لانى لم اعد قادرة.
ابنى يعاشرنى ليمنعنى من الزواج
طلب منى ان يشاركنى الحمام والحقيقة كنت احتاج من يساعدنى لاستحم. طلبت منة ان يخرج ويطمنئن ان اخواتة نايمين. حتى لا يرانا احدهم ونحن بالحمام.
في هذه الليلة اكتشفت نفسى من جديد وتأكدت اننى لست عاهرة فقط بل وعرفت فيما بعد اننى كما يقولون (سادية) اى احب التعذيب والاهانة والشتيمة اثناء الممارسة. فقد اشعرنى هذا بمزيد من الاثارة واللذة حتى انى كنت اشتم ابنى واستفزة حتى يشتمنى ويهيننى ويضربنى اكثر.
بعد الاستحمام طلبت من وليد ان يذهب بهدواء وينام مع اخوتة وانا ذهبت لغرفتى. وهذة المرة لم أشعر بتأنيب الضمير بل كنت أشعر بالسعادة وهدواء واسترخاء في داخلى. وسعادة غامرة بأنة اصبح لدى عشيق سرى يفهم طبعى ويلبى احتياجاتى الجنسية.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية