شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
تخرجت من كلية تربية رياضية وظللت أنتقل من شغلة الى شغلة عملت عامين في فندق ثلاثة نجوم بالغردقة مدرب مساج وتدليك. وللأسف كنت أتحصل على أجر ضعيف لان أجرى كان بالنسبة والاقبال ضعيف. فنتقلت للعمل في مكتب دعاية وأعلان مستغلاً مهاراتى في الكمبيوتر والجرافيك والتعامل مع السوشيال ميديا.
وزاد دخلى بشكل كبير بعد أن أنشأت قناة على التيك توك تتحدث عن السياحة في الغردقة وحققت انتشار وأصبحت أقوم بالإعلان عن المنتجعات والقرى السياحية والفنادق والمطاعم. وكانت تشاركنى أختى في التعليق الصوتى والظهور في مشاهد. ولكن تزوجت وزوجها رفض ظهورها على القناة. وبدأ تقل نسبة مشاهدة القناة.
شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام
عرضت علىّ أمى أن تساعدنى بدون مقابل بشرط أخرجها معاية اثناء التصور مثلما كنت اعمل مع أختى. علشان زهقت من قعدة البيت. خاصة أن والدى يعمل بالخارج وهى وحيدة بالبيت خاصة بعد زواج أختى. وافقت على أساس انها تقوم بالتعليق الصوتى لكن بدون ظهور. هي صحيح شكلها جميلة وسنها مش كبير لكن ممتلئة القوام وثقيلة الوزن يعنى مش هتقدر تجرى وتتنطط زى أختى.
وفى مرة كنت بصور في كافية وكانت معاية وبدون قصد ظهر جزء من جسمها بدون ظهور وجهها. والحقيقة الفيديو حقق نسبة مشاهدة واغلب التعليقات كانت بتسأل عن صاحبة العباية الزرقاء. ولان كانت مستعد اعمل أى شيئ حتى ترتفع نسبة مشاهدات القناة وترجع زى الأول. بدأت أظهر أمى في لقطات سريعة بدون أظهار وجهها. وطبعاً الامر تطلب انها تروح للكوافير وتشترى ملابس وبدأت تظبط وتشتغل على نفسها وتروح جيم وكلة دة كنت أنا اللى بتحمل مصاريفة. وعلشان أقلل المصاريف كنت أنا اللى بعمل لها المساج والتدليك بحكم خبرتى السابقة.
شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام
وبدأت تظهر في الفيديوهات مع الحرص على عدم ظهور وجهها وبدأت القناة تستعيد نسب مشاهداتها وتكتر الاعلانات. وزاد طلب القرى والمطاعم اننا نصور عندهم كنوع من الدعاية المدفوعة. وللأسف أصبح ظهور أمى امر أساسى. وأصبحت أتغاضى وأسمح بظهور أجزاء من جسمها. بعد أن تبدلت والجيم والمساج والتدليك جعلها تصغر 20 عام وتستعيد شبابها وأصبح جسمها كيرفى ومثير. والغريب أنها لم تمانع بل كانت سعيدة وتتفن في أبارز جمالها وجمال جسمها وسعيدة بنظرات الاخرين وأكثر مايسعدها هو السفر والرحلات والتنقلات بين القرى والمناطق السياحية.
شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام
وكانت نتيجة ذلك أننتا فقدنا الحياء والاحترام المتبادل بين الام وأبنها. فلم أعد أغار على جسم أمى. ولم تعد هي أيضاً تخجل من التعرى أمامى خاصة اثناء عمل المساج والتدليك. أصبحت تخرج من الحمام عارية وتنام أمامى لايسترها الا فوطة تغطى ظهرها ومؤخرتها. ولم أعد أسمع كلمة (أبنى) وأصبحت تنادينى بأسمى وتطلب منى الا اناديها بكلمة (أمى) بيل أناديها بأسم (راتيل) بدلاً من أسمها الحقيقى (رتيبة).
الى أن وقعت الكارثة وأكتشفت أن أمى على علاقة بصاحب كافيتريا كنا صورنا لة اعلان. وراقبتها وصورتها. وحدثت مشدة كبيرة بينى وبينها وواجهتها بالصور واخبرتها انها لن تشاركنى بعد الان واذا تكرر هذا الامر سأخبر والدى. انهارت وظلت تبكى يومين واعتذرت وبررت ماحدث بأنة خطأ فهي أنسانة تعانى من الوحدة وغياب أبى سبب لها مشاكل نفسية. وظلت تترجانى أغفر لها ونعود كما كنا. مرددة (أحنا بنى أدمين وبنضعف).
وافقت ولكن لم نعود كما كنا. بل بدأت تظهر أمور غريبة. اولاً أصبحت أمى تتعمد التعرى أمامى وكانها تمتعنى بجسدها لاغفر لها. وأصبحت أنا ايضاً مفتون بجسمها وبرؤيتة وملامستة. حتى أنى أصبحت اتمادى في التحسيس على جسمها اثناء التدليك والمس مناطق لايجب أن المسها. وفى يوم أقترحت عليها أن أقوم بتحميمها وعمل صنفرة لجسمها لإزالة الجلد الميت وكانت المفاجأة أنها وافقت بدون تردد ونفذت طلبى بالاستلقاء على بطنها وكاشف ظهرها بالكامل ومؤخرتها. وتسبب هذا المنظر في انتصاب قضيبى. ادركت ان مابينى وبين أمى انتهى للابد والتي أمامى امراءة غريبة. ولكن للأسف لم أتمكن في عمل شيئ غير انى حممتها بالصابون والماء ولامست ارادافها ومؤخرتها وكنت أتمنى أن أدخل قضيبى المنتصب في مؤخرتها الكبيرة.
شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام
لكن لم أجرأ وشعرت بالخوف. وخرجت دون أن أكمل واقوم بعمل التدليك. ودخلت غرفتى وأنا أشعر بمشاعر متباينة. اشعر بتأنيب الضمير. وبالاثارة والشهوة والرغبة في معاشرة أمى. وفى نفس الوقت أشعر بالخوف.
وبينما أنا مستلقى على ظهرى. دخلت عليا وقطعت علىّ تفكيرى. كانت قد خرجت لتوها من الحمام مرتدية روبها الأحمر بدون ملابس داخلية وبمجرد أن جلست على السرير بجورى تكشفت فخذها كانت رائحة عطر الصابون تفروح منها. شممتها بقوة عندما مالت براسها تهمس وتقول (مالك ياحبيبى انا راتيل حبيبتك هتخبى عليا انا اكتر واحدة في الدنيا احس بيك مش قلتلك ان احنا بنى ادمين وبنحس بالصغف). مالت أكثر لتقبلنى.
في هذه اللحظة انفلت نهديها من الروب الذى ترتدية. وظهروا كاملين أمامى. كانوا قريبين جداً من وجهى حتى انى بتلقائية وبدون تفكير وجدتنى ارفع رأسى قليلاً والتقط حالمة نهادها الأيمن بشفتى. وهى اقتربت أكثر وكانها تقول (أرضع ياروحى واتمتع) وبالفعل كانت متعة لاحدود لها. حين أمسكتهم بيدى وشعرت بدفئهم ونعومة ملمسهم. وضغط بشفتى على الحالمة اعصرها وكانى طفل ينتظر لبن أمة. ظللت العب وأداعب ناهديها وهى تبعد واحد وتقرب الاخر وكانها تريد امتاع الاثنين. شعرت بأنتاصاب حلماتها.
شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام
ووقفت بعد ان كانت جالسة على حرف السرير. لتخلع الروب وتكشف جسمها بالكامل. تركزت عينى على نهاية ساقيها… على (فارجها)… كانت المرة الأولى التي أرة… كان وردى اللون متناسق ودقيق وكانة فارج فتاة في العشرين ولم يلمسة قاضيب من قبل. وكانت المنطقة حولة بيضاء دون شعر. لاحظت اننى انظر لفارجها وكانها قراءت افكارى. فصعدت فوق السرير ونامت عكسى. رأسها عند قضيبى ورأسى عند فرجها. وضعية (69). اخرجت قاضيبى ووضعتة في فمها.
وأنا ايضاً رفعت راسى لادخل لسانى في فارجها والحسة. شعرت بأثارة غير عادية حتى اننى اوشكت أن أقذف مائى. فطلبت منها القيام. وقمت أنا أيضاً وقلعت ملابسى. واستلقيت بجوارها احاوطتها بذراعى والتهم شفتيها بالقبلات. وفاجأتنى بأدخال لسانها في فمى. فتبادلنا قابلات السان والشفاف. وتحسست بيدى فارجها فوجدتة ممتلئ بمائها. فستدرت ونمت فوقها وسارعت هي بأمساك قاضيبى وأدخالة في فرجها. وكان جسدها يرتعش وينتفض وقالت (ياااة يا حمادة انت مش عارف انت عملت فيا اية)
بينما هي تقول هذا كان قضيبى يقذف حمم شاهوتة في فارجها الذى كان ينبض. وقبل أن ينتهى قاضيبى من قذفة. اهتز جسمها بفعل زلزلال شهوتها معلن بلوغها لمتعتها. ضمتنى بشدة بيديها. ولفت ساقيها على ساقى وقالت (مش قلتلك ياحمادة الانسان ضعيف). بس من النهاردة انا وانت هنقوى بعض ونمتع بعض. ولا رئيك اية ؟. قالتها بعد رئيك ياقمر مفيش كلام من النهاردة انتى حبيبتى وهتشوفى اجمل أيام.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اعاشر زوجتى بالحلال واستمتع بأمها فى الحرام
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى