بينما كانت تعاشر اخو زوجها اهتز جسدها وارتعشت وخارت قواها والقت بارأسها على صدرة معلنة حضور شهوتها وبلوغ متعتها
وردت تلك الكلمات فى واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
منذ ولدت وأنا أسمع أمى تقول عنى اننى (غلطة). والسبب لانها ولدتنى في سن وهى فى سن كبير. فقد تزوجت وهى في سن السادسة عشر وحملت في اول سنة لزواجها في أخى الأكبر وبعد ذلك ولدت اختى ثم اختى الأخرى وتوقفت حتى سن السادسة والثلاثون وولدتنى. وفعلاً كانت ولادتى غلطة لانها تسببت في كارثة.
تعاشر اخو زوجها
فبعد ولادتى بأربع أعوام مات أبى. واستحوذ أخى بالتحايل والنصب على النصيب الأكبر من ميراث أبى وشركتة. ولم يكتفى بهذا بل أخذ منى (روان) التي احببتها منذ التقيت بها في أولى سنوات الدراسة الجامعية. وتعاهدنا على الزواج وعلى أن اوفر لها وظيفة معى في شركة أبى التي يديرها أخى. وفعلاً بعد التخرج كلمت أخى ووفر لها فرصة عملة مناسبة. وقبل أن أفاتحة في طلبى الزواج منها. فاجأنى هو برغبتة الزواج منها. كانت صدمة كبيرة لى. فهو متزوج ولدية أولاد. وهى فى سن أولادة. والمشكلة الأكبر أن علاقتى بـ(روان) والتي استمرت على مدار سنوات الكلية لم تكن علاقة بريئة فقد كانت أمارس معها الجنس (بدون أيلاج) على أعتبار أن زواجنا أمر حتمى. فأنا لدى شقتى وسيارتى وعملى مضمون في شركة أبى. لم أستطيع أن أقول له هذا خصوصاً أنة تحدث بالفعل مع والد (روان) الذى وافق طمعاً في مالة. ولم يفكر في فارق السن بينهم وفى أنة متزوج. ولا في طباعة السيئة وجرية وراء النسوان.
تعاشر اخو زوجها
كانت صدمتى كبيرة فقررت الهرب وترك البلد بعد أن طالبت بميراثى. وسافرت لاختى وزوجها فى المانيا. وعملت في متجر ونصحنى زوج أختى بالدراسة في مجال (IT) تكنولوجيا المعلومات. وبعد 6 سنوات أستقرت أوضاعى. انهيت دراستى والتحقت بالعمل في شركة كبيرة واصبح لدى شقة مستقلة في مدينة (شتوتغارت) وتعرفت على فتاة اسمها (سيليرا) كانت تعيش معى (علاقة خارج أطار الزواج). وهذا أمر عادى فى أوربا.
وخلال هذه علمت ان (روان) انجبت طفل من أخى. وأنها تعانى من مشاكل كثيرة معة بسبب طباعة السيئة وخيانتة لها. حتى ابلغتنى أختى بأن أخى مريض وارسال لها تحاليل وأشعات لتعرضها على دكتور في المانيا. والتقارير افادت بأنة مصاب بسرطان في البروستاتا ويحتاج لجراحة عاجلة وانة سيأتى لاجرائها في المانيا وطلبت منى طلب أجازة من العمل لاتفرغ لمرافقتة خلال فترة علاجة. وكانت المفاجأة أنة سيحضر ومعة (روان) كاد قلبى ان يقفز من صدرى حين سمعت هذا الخبر. فالازلت أعشقها وحزين على فراقها.
تعاشر اخو زوجها
وجاء اليوم الموعد وذهبت لاستقبال أخى و(روان) في المطار ومعى سيارة أسعاف من المستشفى لنقلة اليها حسب أوامر الدكتور. وفى المستشفى تفاجأت بانهم يرفضون مرافقتى أنا أو (روان) ويطلبون منا تركة لاجراء تحاليل ومراجعة الحالة والحضور غداً. وأضطريت للخروج أنا و(روان) وكنت اتفحصها بعينى كانت أشبة بأميرة وهى ترتدى فستانها الأسود الذى يبيرز تقاسيم ومفاتن جسمها ويبرز اردافـ*ـها ومؤخـ*ـرتها. لاتزال جميلة رغم الحمل والولادة. جسمها امتلاء قليلاً ولكن أصبح أكثر اغراء وانوثة. سرحت في تفاصيل جسمها حتى تفاجأت بها تحضنى وتبكى وتتهمنى بأننى سبب خراب حياتها واننى خذلتها ولم أفى بوعودى معها بل وخنتها. وغصب عنى وجدتنى أحضنها وأطبط عليها وبحركة عفوية دون قصد منى وجدتنى أقبلها من شفايفها بنفس الطريقة التي كنت أقبلها بها أيام علاقتنا في الكلية. والمفاجأة الأكبر انها لم تمانع بل بادلتنى القبلة وضمتنى أكثر. حتى أننى شعرت بأن جسمى كلة ينتفض. لم أستطيع الذهاب بها للبيت حتى لا تتفاجاء بوجود (سيليرا) ولكن توجهت بها الى احد الفنادق
تعاشر اخو زوجها
وامام موظف الاستقبال سالتها اذا كانت تفضل أن نحجز غرفتين. أى غرفة لها واحد لى ام نحجز غرفة واحدة وهذا امر عادى في المانيا. فلا احد يسأل عن عقد الزواج او غيرة… ابتسمت وقالت لو مش حاسس انى وحشتك احجز لكل واحد فينا غرفة. اما لو أنا وحشتك احجز لنا غرفة واحدة. فقلت لها (وحشانى لدرجة انى سوف احجز غرفة واحدة وبسرير واحد). وفعلا حجزنا غرفة وما أن دخلنا الغرفة حتى حضنتها بقوة حضن اشتاقت الية وافتقدتة طيلة 6 سنوات ولم تستطيع واحدة تعوضنى عنة. لانة لاتوجد أمرأة لها جمال جسم (روان) ودفئة وانوثتة.
أستأذنت في أن تأخذ شاور. فرجوتها أن ندخل الحمام سوياً ونستعيد ذكرياتنا فكم شاركتها الاستحمام وكنت بيدى ادلك جسمها ونهـ*ـديها وفرجـ*ـها بالصابون. ثم اسكب عليها لماء ثم أجففة وادلكة بالوشن الجسم المعطر وحتى اتأكد من نعومة جسمها كنت ابوسها من كل جزء منة حتى أصل لاجمل واروع منطقة فية وهى فرجـ*ـها. فكنت ابوسها بوسة طويلة ثم احملها عارية الى السرير .
زوجة اخى تستعير قضيبى
وبالفعل فعلت هذا رغم انها في البداية رفضت أن أحملها بحجة انها أصبحت أثقل وزناً ولكنى أصريت على حملها ووضعتها بيدى على السرير. واستلقيت بجوارها كانت انظر الى نهديها وتلك النقاط السوداء الصغيرة التي كانت تقول انها (حسنات) وكنت أقول (اعطينى بوسة لتزيد حسناتك). وبينما أتطلع لنهديها لمحت حمرة خديها وتلك الرعشة التي تصيب شفتيها حين تشعر بالاثارة. فسارعت بتقبيلها من شفتيها. ووجدتها تطبق بشقتيها على شفتى وكانها كانت تنظر تقبيلى لها. فسارعت بوضع يدى اتحسس بهديـها واداعب حلماتها. واتحسس بطنها نزولنا حتى اردافها واطبق بكف يدى على فرجـ*ـها الذى تغير كثيراً عن قبل. فقبل الزواج كان فرجها اشبة بشق رقيق بين ساقيها أما الان لا اعرف كيف كبر واصبح اشبة بتفاحة امريكانى حمراء تخلق بداخلى رغبة في التهامها. لذلك نزلت برأسى وباعدت بيدى ساقيها لافسح الطريق لفمى لالتهام تفاحة فرجها. وما أن فعلت ذلك حتى صرخت (روان) قائلة (أأأأأأأة). تركت فرجـها وسارعت بحضنها وتقبيلها من شفتيها. وانتهزت الفرصة وامسكت قضـيبى وقربتة من فرجـها وظلت تدعك بة شفرى فرجها. رفعتها واجلستها فوقى لتكون هي المتحكمة.
وبالفعل جلست فوقى واعتدلت وبيدها أدخلت قضيبى في فرجـ*ـها وضغطت علية لتتأكد من دخولة كاملاً. كان هذا الامر غريب ولأول مرة اشعر بها فقد كنت امارس معها الجنس سابقاً دون ادخال قضـيبى ولكن اليوم حصلت على المتعة كاملة ودخل قضيب في فرجها الناعم الرطب فقد كانت مبلل بمائها الذى قذفتة مرتين قبل أن تدخل قضيبى. ظلت ترفع وتخفض جسدها فوقى وقضـيبى يتأرجح دخولاً وخروجاً. وهذة المرة أنا الذى صرخت قائلاً (أأأأأأأة). بنغمة لم اقولها من قبل وشعرت بقضـيبى يقذف مائة مصحوباً برعشة هزت جسمى. وفى هذه اللحظة اهتز جسدها وارتعشت وخارت قواها والقت بارأسها على صدرى معلنة حضور شهوتها وبلوغ متعتها وكأننا نحن الاثنين على موعد مع المتعة.
تطلب ان امنحها قضيبى عوضاً عن بتر قضيب زوجها
نزلت من فوقى ونامت الى جوارى وضممتها الى صدرى وذهبنا في رحلة نوم عميقة. استيقظنا في الصباح على تليفون من المستشفى تفيدنا ان المريض تم تجهيزة ويجب الحضور لانة سيدخل العمليات بعد ساعة. ظل (نجيب) في العمليات مدة ثلاث ساعات. عرفنا بعدها أنة تم أستئصال الورم وللأسف اضطروا لاستئصال جزء من البروستاتا وجزء من المثانة والقضــيب. وسيتم تركيب جهاز تعويضى ليكون بديل للمثانة. وبالطبع أصبح غير قادر على واجباتة الزوجية. كانت (روان) صامتة حتى ذهبنا للبيت وخلعت فستانها وارتدت فستات بيت لونة أحمر . أعجبنى فأقتربت لاحضنها وابدى اعجابى بالفستان. دفعتنى بقوة وغضب وابعدتنى عنها وصرخت في وجهى واتهمتنى اننى السبب في كل مصائب حياتها. ولو انى دافعت عنها لكنت انا زوجها بدلاً من (نجيب) الذى تزوجتة وهو بعمر والدها وهاهى اليوم تضيع شبابها مع رجل اصبح (عقيم) وحتى حين كان بصحتة لم يكن يشعرها بالمتعة .. كان هو الذى يستمتع بها وهى لا تشعر بأى متعة.
امنح زوجة اخى قضيبى بعد بتر قضيب زوجها
عرفنا من المستشفى انها سيمكث في العناية عدة أيام وبعدها يخرج ويظل في المانيا على الأقل مدة شهر يكون تحت المتابعة والمراقبة. وكان يجب أن أخبر (روان) بأمر (سيليرا) التى تعيش معى. لانها حتماً ستعرف. وما أن أخبرتها حتى ثارت وصرخت وبكت واتهمتنى بأننى انسان أنانى وخائن استمتعت بها ثم رميتها وذهبت ابحث عن غيرها. وحين هدأت فاجأتنى بأنها امسكت عضوى الذكرى (قضـ*ـيبى) وقالت (أنت وقضـ*ـيبك من الان ملكى عوضاً عن قضيب اخوك التالف والذى كنت السبب في توريطى معة لذلك لن اسمح لك ان تمتع امرأة غيرى). أذهب الى عشيقتك الالمانية (تقصد سيليرا) واطردها فأنا احق بك منها.
مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنل سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية الجنسية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى
ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق