اتولدت فى قرية صغيرة أسمها (كفر أبو طلخة) ومن عشر سنين فات. لما كان عمرى 9 سنين. وبدأت أعيش فترة المراهقة واعيش أحلام واحاسيس البنات وكان نفسى احب واتحب. ومؤكد كنت بفكر في الأمور الجنسية وكان نفسى اتجوز واجرب المشاعر دة. لكن المشكلة انى عايشة في قرية صغيرة جدا أغلب شبابها هاجروا وسافرو لان هنا مفيش فرص العمل.
وفى يوم صحيت على صويت وبكاء وكارثة وقعت في القرية. حوالى 70 شاب من شباب القرية غرقت بيهم مركب عند شواطئ ليبيا اثناء سفرهم في هجرة غير شرعية لإيطاليا. وبكدة أصبح في البلد كارثة بجد هتكون سبب في عنوسة 80% من بنات القرية.
وقتها كان (نادر) اخويا عمرة 8 سنوات. يعنى أصغر منى بسنة. ولما وصلت لسن 12 سنة واشتعلت نار شهوتى. وللأسف اخويا هو اللى طفها. لانى في الوقت دة ابويا كان حبسنى انا واخويا لانة خايف أنة يهرب ويسافر وهو اللى بيساعدة في زراعة الأرض. وكان حبسنى لانة شايف ان جسمى كبر وبقيت عروسة وانا اللى بقوم بشغل البيت لان امى ميتة. وكانت النتيجة ان أصبحت فريسة لاخويا يطفى نار شهوتة فيا.
عاشرت ابويا وخلفت من اخويا
والحقيقة كنت أستطيع أن أمنعة بس انا كمان لقيتها فرصة انى أطفى نارى. وسمحت لاخويا في الوقت اللى ابويا بيخرج يقعد مع الرجالة. أنة ينفرد بيا ويركبنى. ايوة كان بيشلح هدومى ويمد ايدة يمسك فَرِجّىّ ويلعب بصوابعة ويطلب منى انام ويدخل راسة ويلعب بلسانة وشفايفة في فَرِجّىّ لحد مايحس انة أصبح مبلل ورطب ونزلت عسلى يطلع قَضِيِبِىّة ويقعد يكحتة في في فَرِجّىّ. وحكاية كحت قَضِـيِبِىّة دة كانت بتخوفنى وكمان بتوجعنى.
لكن اكتر حاجة كانت بتعجبنى لما يلحسى فَرِجّىّ بالسانة. علشان كدة كنت اسيبة يلحسى فَرِجّىّ ولما يطلع قَضِـيِبِىّة كنت أرفض أنة يدخلة في فَرِجّىّ . وكنت أمسكة بأيدى وادلكة لحد مايقذف. وكنا بنعمل الموضوع بسرعة خوفاً من رجوع ابويا. لكن بعد مرور شهرين تطور الامر. وأخويا اتعلم يحضن ويبوس وينيمنى ويرضع من بزازى. ويلحس فَرِجّىّ. وبصراحة بقى بيمتعنى بجد وبقيت انا كمان بمتعة وابادلة الاحضان والقبلات ومش كدة وبس دة انا كنت انتظر ابويا يخرج اتربس الباب علينا واقلع فستان البيت واقعد بالملابس الداخلية علشان اغرية وأغوية يمارس الجنس معاية لانى كنت أشعر بهياج ومش بطيق يوم يعدى من غير من امارس الجنس.
عاشرت ابويا وخلفت من اخويا
وبعدها بثلاث او اربعة شهور ابويا مات. وأصبحت أنا و(نادر) في البيت لوحدينا وبراحتنا. بقينا بننام في سرير واحد. لدرجة انة فكر يفتحنى ويفض غشاء بكارتى. ونعيش زى المتجوزين لان فرص الجواز في القرية بقت ضعيفة والعائلات بتدلل على اللى يتجوز بناتهم حتى لو كان راجل عجوز. اللى لهم اعمام او خيلان او قرايب في قرى تانية. بقوا بيبعتوا بناتهم علشان يشوفوا حظهم هناك يمكن يلاقوا ابن الحلال.
استمر الحال بينى انا واخويا مدة ثلاث سنوات لدرجة انى نسيت انة اخويا وبقيت اعتبرة جوزى. وهو كمان كان يدخل البيت يجرى عليا فى المطبخ ويحضنى ويقولى وحشتينى ياحبيبتى. لدرجة أنى كنت هوافق على موضوع انة يفتحنى يعنى يفض بكارتى وابقى مراتة بجد ويدخل قضيبة ونمارس الجنس بشكل كامل بس طبعا بدون حمل. لانى حسيت انة بدأ يضايق ويفكر في الجواز لان فية بنات كتير بتجرى وراة رغم فقرة. وخفت يتجوز ويجيب واحدة تعيش معنا وتقرفنى
لكن في يوم لقيتة جاى فرحان وبيقولى (جالك عريس يابت). قلبى كان هيفط من صدرى. بس لما عرفت ان الحاج (علوان) هو اللى عايز يتجوزنى كنت هقع من طولى. وصرخت وقلت لاخويا (انت بتقول أية .. دة انا وانت بنقولة “يابا علوان” لانة قد ابويا وكان صاحبة. دة عندة 60 سنة. ولا انت عايز تخلص منى علشان يفضى ليك البيت وتتجوز). قالى (الرجال ميعبهوش غير جيبة والحاج علوان مقتدر وهيعيشك ملكة. وانا مش بقول كدة علشان تسيبى البيت دة جايز انا كمان أعيش معاكى في البيت لانى ناوى اتجوز بنتة الوحيدة ويبقى انا وانتى يابت كوشنا على فلوسة قبل ماحد يلهفها).
عاشرت ابويا وخلفت من اخويا
فضل يزن عليا ووفقت ونفذنا الخطة وبقيت انا وهو وعلوان وبنتة في دار واحدة. لكن للأسف هو كان عايش وطول الليل راكب على البنت ومدلعها ومظبطها وانا نايمة مع راجل قد ابويا طول الليل يكح ويظرط.
دة أنا قعدت انا وهو بعد الجواز أسبوع وانا بنت بنوت لانة مش قادر يفض غشاء البكارة لان قضيبة مش بينتصب بشكل قوى. واضطر بعد كدة يفضة بأصبعة وطبعاً دة سبب ليا نزيف.
اتعاركت مع اخويا وقلت (لة انا مش قادرة اكمل وهطلب الطلاق). قالى طلاق بعد شهرين يابنت الخايبة. دة انتى كدة بتدمرى نفسك والناس هتفتكر ان فيكى عيب وهو اللى طلقك. حاولى تدلعية وتخلية ينام معاكى لحد ما تخلفى عيل وبعد كدة اطلبى الطلاق)
صحيح عيشتنا اتصلحت وبقينا ناكل ونشرب كويس وعايشين في دار كبيرة ونظيفة احسن من العشة اللى كنت انا وهو عايشين فيها. لكن كنت هموت من الفرسة والقهرة وانا شايفة مرات اخويا متدلعة وكل ليلة في حضن جوزها وركبها ومهنيها. وتصبح الصبح وشها مورد وتقعد بقميص النوم بين رجلية وبيسرح لها شعرها. وكأنها بتغيظنى… مع انها مش اجمل منى ولا أحسن منى.
رجعت اكلم اخويا وازن علية وفى الاخر فهم اللى عايزاة وقالى تعالى معاية نروح دارنا القديمة. علشان عايز ادلعك زى زمان. قلت لة تدلع مين دة انت مراتك هدت حيلك. قالى (عيب عليكى دة أنا أسد وبعدين هي مراتى تيجى اية جنبك دة انتى الأصل وانتى اللى في القلب).
عاشرت ابويا وخلفت من اخويا
الكلمتين دول فرحونى ورحت جرى معاة على البيت. وأول ما دخلنا لقيتة شالنى وجرى بيا على اوضنة النوم وبدأ يقلعنى. لحد ما قلعت كل هدومى. قعد يبص وكأن جسمى وحشة. معرفشى لية حسيت بالهيجان والشهوة. ولقيتة بسرعة حضنى وقعد يبوسنى من شفايفى ورقبتى وكنت حاسة ان المرة دة فية حاجة مختلفة. كان بيبوسنى بشهوة قوى. وكمان زِبُـ.ـهّ كان منتصب بشكل كبير وواقف ولا زب الحصان وناشف زى ذراع الفاس. مهو أنا متعودة امسكة وكنت زمان بدلكة بس دلوقتى بمسكة علشان هتكون المرة الأولى اللى هيدخلة.
انا من اول حضن وبوسة حسيت بالهياج والشهوة والاثار وحسيت جسمى كلة بيتنفض وأول ما ايدة لمست فَرِجّـ.ـِىّ حسيت بسخونة ونبض فية وكانة مشتاق لدخل زب (نادر) فية. وفعلاً مكنتش قادرة وحسيت ان قذفت مائى وعلشان كدة شديتة علشان ادخلة وهو فهم. اخدنى للسرير ونام هو الأول وطلب منى انام فوقة. نمت فوقة وكان كل جزء في جسمى بيرتجف ودخلت زِبُـ.ـهّ في فَرِجّـ.ـِىّ وبقيت بأرفع نفسى وانزل ومكنتش متحكمة فى جسمى أرفع ولما انزل كان جسمى بيتهبد لدرجة انى حسيت ان زِبُـ.ـهّ هيطلع من رقبتى. كانت حاسة بوجع. بس وجع حلو وممتع. وبعد ثوانى حسيت انة بدأء يقذف رفعت نفسى بسرعة لكن كان “لبنة” بيخرج منة بأندفع وسقط على فخادى وعلى شفايف فَرِجّـ.ـِىّ او زى مابقولوا فى البندر (شفرى الفَرِجّ). نزلت من فوقة جرى علشان امسح فَرِجّـ.ـِىّ لانى خايفة حاجة تدخل تسبب حمل.
اخويا ضحك وقالى (كنتى زعلانة وبتقولى بتدلع مراتك وبتركبها .. اهو انتى النهاردة اللى ركبتينى اية رئيك بقى ؟؟ .. بس أنا جاتلى فكرة. المرة الجاية انا اللى هركب. علشان اكبهم فيكى (يقذف لبنة بداخلى) لانى خايف ان الحاج (علون) يطلع قطة وميعرفشى يعشرك ولا يخليكى تخبلى وتخلفى منة ويبقى كدة خطتنا باظت وورثة هيروح لاخواتة. علشان كدة بفكر احبلك واخليكى تجيبى العيل اللى يقش ؟؟؟
طبعاً بقيت أنا وهو نروح بيتنا القديم ونمارس الجنس مع بعض. وكل مرة بيزن عليا انى أهدى الأمور مع الحاج (علوان) وأدلع علية وأغرية علشان أخلية ينام معاية. وطبعاً هو مفهوش حيل وبعد دقيقة بينزل كام نقطة وينام زى القتيل. بس اخويا قالى استمر علشان لما أقول أنى حامل ميشكش في حاجة. في الاول كنت رافضة وخايفة بس لماعرفت ان مرات اخويا حامل وافقت ونمت معاة وخليتة يكبهم فيا. ووبعد شهرين بشرت الحاج (علوان) وكان طاير من الفرحة. بس أنا اللى حاسة بالخوف والقلق. من المصيبة اللى عملتها أنا وأخويا.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اعاشر زوجتى بالحلال واستمتع بأمها فى الحرام
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى