كانت بدايتى فى ممارسة السحاق حين شعرت بها تجذبنى وتصطحبنى لغرفتها. وأنا أسير خلفها وكانى مخدرة ولست في وعى. رفعت التيشيرت وبفمها بدأت تُقبلّ ثديى وشفايفها تضم حلمتى وترضع منها. وفى نفس الوقت يدها تفك زر البنطلون.
واحدة من القصص التي كتبتها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
أنفصل أبى وأمى وتزوج كل منهم. وتولت خالتى تربيتى. ولم يقتصر الامر على قسوتها وسوء معاملاتها لى انما تعرضت ايضاً للتحرش من قبل زوجها الذى يبلغ من العمر 68 عام. وسكت وقبلت تحرش زوج خالتى والذى كان قاصر على ملامستة لجسمى وتقبيلى فقط وأجبراى على مشاهدة الأفلام الإباحية معة.. فقد كان امقابل سكوتى هو حمايتة لى من بطش خالتى. فقد كان يدافع ويبعد أذاها عنى وأحياناً كان يشتمها ويهددها بالطرد من البيت فكانت تضطر انها تبعد عنى.
بدايتى فى ممارسة السحاق مع ام صديقتى
كان عمرى وقتها 16 عام. ووسط هذه الأجواء كان الشيئ الوحيد المبهج في حياتى هو السيدة (نجلاء) وابنتها (جيداء). جيراننا في المنزل واقضى معهم معظم اليوم. فقد ارتبط بصداقة مع (جيداء) التي تعانى من التوحد. وترفض التعامل أحد غيرى. فقد كانت تحبنى وكنت أحبها جداً. والسيدة (نجلاء) أمها سيدة ثلاثينية. جميلة ممشوقة القوام مهتمة بنفسها حتى انها تبدوا وكانها شابة في العشرين. منفصلة عن زوجها وتعيش بمفردها هي وابنتها وهم أصحاب العمارة ومستواهم المادى مرتفع.
كانت السيدة (نجلاء) تعاملنى بحنية ورقة وتعطف عليا. لانها تعلم أنى احبها واحب ابنتها (جيداء) وهى أيضاً تحبنى. لذلك كنت أقضى اغلب اليوم معهم. وحتى أضمن رضائها ولا تشعر اننى عبئ عليهم كنت أساعدها في كافة أمور المنزل من طبخ ونظافة فقد كنت اجيد كافة الاعمال المنزلية لان خالتى كانت تعاملنى كخادمة وتجعلنى أقوم بكل شيئ بالمنزل.
كل هذا جعل السيدة (نجلاء) تكون سعيدة بوجودى معهم ولا تستطيع الاستغناء عنى. حتى أصبحت فرد من اسرتها تعتبرنى أنا و(جيداء) أولادها وكانت تعطينى مصروف وانا ذاهبة للمدرسة.
وفى يوم سالتنى اذا كانت خالتى ترضى بأن أذهب معهم للاسكندرية مدة أسبوع. طبعاً فرحت جداً وابلغتها أن خالتى ستكون سعيدة لانها تريد التخلص منى. وبالفعل وافقت. وسافرت انا والسيدة (نجلاء) وابنتها للاسكندرية. وتحديداً غرب الإسكندرية في قرية النخيل. منطقة جميلة والسكن أمام البحر مباشرتاً. كانت سعادتى لاتتوصف في المرة الأولى في حياتى التي اذاهب للاسكندرية او اى مصيف
ولكن للأسف. كانت هناك تحذيرات بعدم نزول البحر نظراً لوجود دوامات وحالات غرق. لذلك انتظرت أنا و(جيداء) حتى غربت الشمس وبدأ الناس يتركون الشاطئ ونزلت أنا وهى نتمشى على الشاطئ الذى خلا تماماً من الناس. وكان منظر البحر والنجوم والرمال لوحة بديعة. كنت اسير أنا و(جيداء) متشابكين الايدى مثل العشاق وكأننا في مدينة خيالية ساحرة.
نتسامر في احاديث البنات عن العشق والحب والارتباط. حتى وصلنا الى العمارة التي نسكن فيها وبتلقائية وجدت نفسى أنا و(جيداء) نحضن بعض وتبادلنا قبلة سريعة من الشفايف. اقسم انها كانت بتلقائية ولم يسبق ان فعلناها.
ودخلنا المنزل وكانت السيدة (نجلاء) في انتظارنا. (جيداء) كانت متعبة وأستأذنت لتذهب لغرفتها لتنام. وأنا قررت الجلوس مع السيدة (نجلاء) التي كانت تجلس على ذراع كرسى الانترية تنظر لى وهى مبتسمة. وقالت لى (تعرفى انك جميلة قوى يا صفاء. وأنى بحبك). ضحكت وجريت عليها حضنتها وبوستها من خدها وقلتلها (انت اللى جميلة وزى القمر وأنا بموت فيكى).
بدايتى فى ممارسة السحاق مع ام صديقتى
وفجأة سالتنى. (لو صحيح بتحبينى عرفينى اية اللى بينك وبين جيداء). قالتها حضرتك عارفة انى بحبها وبعتبرها اختى. حطت ايدها على وجهى برقة وقبلتنى من خدى وقالتلى (اللى يبوس حد من خدة زى ما انتى بوستينى من شوية وزى ما انا بوستك دلوقتى يبقى بيحبة. أما لو باسة من شفايفة “وقطعت كلامها وباستنى من شفايفى” وكملت وقالت يبقى بيعشقة وفية بينهم حاجة أكتر من الحب).
الحقيقة بوستها لى من الشفايف عملتى حالة توتر وحسيت برعشة في جسمى ومبقتش عارفة أرد. لكن اقسمت لها ان مفيش حاجة ومحصلشى حاجة بينى وبينها لانى عرفت انها تقصد اننا عملنا حاجة شاذة وقلة ادب. ولقيت عنيا دمعت.
حضنتى حضن قوى ومرة تانية باستنى من شفايفى. بس المرة دة البوسة كانت أطول وكررتها مرتين. وأنا مش كنت مستسلمة وبس دة أنا كنت سعيدة ومستمتعة وانا حاسة بنعومة شفايفها وأشم رائحة عطرها. وهمست لى في أذنى وقالت (ياحبيبتى دة مشاعر إنسانية احنا مش بنتحكم فيها وبتكون غصب عننا. يعنى أنا دلوقتى نفسى احضنك وابوسك هل دة يضايقك ؟). مكنتش قادرة أرد لكن هزيت راسى بالموافقة.
كنت حاسة انى بليت نفسى وان فية افرازات نزلت من مهبلى. وأنى بللت الكلوت. خصوصاً انها باستنى مرة أخرى ووضعت يدها على ثديى الايسر وداعبت بأصابعها حلمتى. شعرت بسخونة وغصب عنى مددت يدى اتحسس ثديى الأيمن ووجدت فعلاً صدرى ساخن والحلمة متحجرة ومنتصبة.
بدايتى فى ممارسة السحاق مع ام صديقتى
شعرت بها تجذبنى وتصطحبنى لغرفتها. وأنا أسير خلفها وكانى مخدرة ولست في وعى. ودخلنا الغرفة ووقفت لان النور كان مطفئ ورفضت أن تضيئة. وشعرت بيدها ترفع التيشيرت الذى ارتدية وبفمها تُقبلّ ثديى وشفايفها تضم حلمتى وترضع منها. وفى نفس الوقت يدها تفك زر البنطلون. كان شعور رهيب خطف قلبى وجعلنى للمرة الثانية أشعر بأننى قذفت مائى وبللت نفسى. لاحظت انها غير قادرة على فك زر البنطلون.
وبتلقائية وجدتنى انوب عنها وافك بيدى الزر وافتح السوسيتة وطوعاً اقلع البنطلون. يبدوا انها في هذه الثوانى تخلصت من التشيرت والجيب الذى كانت ترتديهم. واصبحنا نحن الاثنين عرايا.
لانها حين ضمتى شعرت بسخونة جسمها وشعرت بثديها يلامس ثديى وبحلماتها تلامسنى وكانت مثلى منتصبة. كانت مازلت تقبلنى من فمى ورقبتى وتحاوطنى بيديها تدلك ظهرى وتنزل لاسفل وتلمس مؤخارتى. وزاد الامر حين تحسست بيدها فرجى وشعرت بأننى بللت نفسى وقذفت مائى. كنت أحاول جاهدة أن اتماسك واضغط على شفتى حتى لايصدر عنى اى صوت ولكن غصب عنى وجدتنى أقول (آة آة).
طلبت منى أن أنام ونفذت طلبها فوراً لانى كنت غير قادرة على الوقف وأشعر ان قدمى لاتقوى على حمل جسدى. نامت فوقى ولامس فرجها فرجها. شعرت بشعور غريب جعلنى امد يدى اتحسس فرجها وكانت المفاجأة التي اذهلتنى وهى انها تاركة شعر عانتها دون حلاقة حتى اصبح طويل بشكل ملحوظ جداً. الحقيقة شعرت بالاشمئزاز. ولم استوعب ان السيدة (نجلاء) بشياكتها ونظافتها واهتمامها بنفسها تترك فرجها هكذا. ولكن حين بدأت تدعك فرجها في فرجى. كان هذا الشعر الكثيف يداعب شفرى فرجى ويشعرنى بمتعة لاتوصف. وهى كانت تتحرك فوقى بحركة دائرية متعمدة دعك فرجى بشعر فرجها وكانه ليفة تدعك بها طبق.
بدايتى فى ممارسة السحاق مع ام صديقتى
بلغت قمة شهوتى وصرخت معلنة وصولى لهزة المتعة وهى شعرت بذلك فقامت من فوقى ونامت بجورى وشدتنى وكانها تطلب منى أن أقوم أنا أيضاً بدورى وامتعها كما امتعتنى. ولم اتردد في أن انام فوقها وأبوس وارضع من ثديها وأبوسها من شفايفها كنت اجتهد حتى اجعلها تشعر بالمتعة لانها فرصتى لضمان استمرارية علاقتنا وبقائى معها هي وابنتها وابتعد عن خالتى وزوجها. لذلك لم اتردد في ان أضع وجهى بين ساقيها وأقبل فرجَها. وتأكدت أن السيدة (نجلاء) فعلاً متعمدة ترك شعر عانتها بل ومهتمة بة وتعاملة معاملة خاصة.
فحين اقتربت بوجهى من فرجـ,ـها شممت رائحة جميلة للغاية تدل على انها تهتم وتعتنى بشعر عانتها. لذلك لم أشعر بأى أشمئزاز من مداعبتة بفمى ولسانى وامساكة بيدى وازاحتة لادخال لسانى في فرجها وظللت الحس فية فقد سبق وشاهدت هذا في احد الأفلام التي كان يجبرنى زوج خالتى على مشاهدتها. وكان لهذا تأثير رهيب على السيدة (نجلاء). التي كانت تضع يدها على فمها حتى لايسمع تلك الاهات التي كنت اسمعها.
وفجأة ارتعشت وشعرت ان حالة تشنج أصابت ساقيها. وتكرر الامر ثم هدأت تماماً وشدتنى مرة ثانية واستلقيت بجوارها. قبلتنى وضمتنى بذراعيها وكانها تشكرنى. وكان هذه اول تجربة سحاق في حياتى.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو