مارست معى السحاق بعد ان أطفأنا النور ونمنا بجوار بعضنا. حضنتنى وأنا كمان حضنتها لانى في اللحظة دة كنت حاسة بالهياج جنسى ونبض فى فرجى وتزايد فى دقات قلبى
بهذة الكلمات بدأت قصتها التي كتبتها على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
كنت في الثانية عشر من عمرى. حين مارست العادة السرية لأول مرة في حياتى. كنت في هذا اليوم تقدمت للاشتراك في تدريبات السباحة بالنادى. وحين ذهبت لتغير ملابس. وجدت أن الغرفة التي يتم فيها تغير الملابس. مفتوحة ولا توجد خصوصية. فقد رئيت البنات أمامى عاريات يخلعون ملابسهم كاملة ليرتدين المايوة.
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
هربت ولم احضر التدريب وعدت للمنزل. وحين سألتنى اختى عن السبب اجبتها وانا أكاد اموت من الخجل بأن البنات حين خلعن ملابسهن كانت منطقة البكينى (اى المنطقة حول الفَـ,ـرجّ) نظيفة بدون شعر. وأنا للأسف لم أقوم بأزلة شعر العانة.
ضحكت أختى وقالت انزلى حالا اشترى من الصيدلية كريم أزالة الشعر. وتعالى وكريم لترطيب البشرة. واشتريت لها ماطلبت وبدأت تعرفنى كيف أقوم بأزالة الشعر. ساعدتنى في ازالة الشعر من ساقى وتركتنى أقوم بأزالة الشعر من منطقة البكيبنى. وقمت فعلاً بأزالة الشعر بالمقص ثم بالكريم حتى تم ازالتة بشكل كامل وكنت مبسوط وسعيدة للغاية ووضعت كريم الترطيب وجلست ادلك. كان الامر ممتع فأستمريت في التدليك وادخل أصابعى برفق بين شفرى. وشعرت بمتعة كبيرة وراحة.
فظللت أدلك فَرِجـ,ـِىّ حتى قذفت ماء متعتى لأول مرة. رغم انى كنت اعرف وأسمع عن العادة السرية او (ضرب السبعة ونص) كما يقولون. ولكن لم أجربة بشكل عملى. في اليوم التالى ذهبت لتسجيل بياناتى وحضور التدريب للمشاركة في فريق السباحة. وهذة المرة خلعت ملابسى دون كسوف. فقد كان جسمى لايقل جمالاً عن اجسامهم بل أنا وقليلات منهم نتمتع جسم رشيق ومثير. كنت اختلس النظر اليهن. وهم أيضاً يختلسون النظر لى. وتلك عادة البنات.
بالطبع كل يوم تدريب كنا نتجمع في غرفة تغير الملابس. ولانى كنت اختلس النظر للبنات وكنت اجد متعة في النظر لفروجـ,ـّهن وصدورهن. ولفت انباهى ان فروج البنات او جهازهم التناسلى ليس متشابة. بعضهم كبير ومتهدل. وبعضهم بة زوائد. وبعضـهم منتفخ. وبعضــهم مجرد شق صغير.
مر عام وانا اذهب للتدريب مرتين اسبوعياً وفى كل مرة يزداد شغفى بالنظر للبنات واجسامهم وصدورهم وفروحـ,ـّهم. وكل مرة اعود وادخل الحمام للاستحام بعد التدريب ولامارس العادة السرية التي أصبحت تمتعنى بشكل كبير وأصبحت لااستطيع التوقف عنها. الغريب في الامر ان احلامى الجنسية وتخيلاتى اثناء ممارسة العادة السرية لم يكن بشاركنى في شاب. اى لم اكن اتخيل اننى امارس الجنس مع شاب. بل كنت احلم بالبنات. واتخيل انى اتحسس اجسامهم وصدورهم وادخل أصابعى في فروجـ,ـّهم بل واقبل فروجـ,ـّهم بفمى ولسانى. وهم ايضاً تحسسون جسمى وصدرى وفَرِجـ,ـِىّ ومؤخرتى.
مر ثلاث أعوام وتقدمت في تدريبات السباحة وحصلت على مركز يؤهلنى لتمثيل المحافظة. انا وفتاة أخرى من نادى أخر بنفس محافظتى. واصبح لنا تدريب خاص انا وهى تمهيداً لاشتراكنا في المسابقة على كأس الجمهورية. تعرفت عليها. .. اسمها (راوية) كنا نتحدث في غرفة تغيير الملابس. وبالطبع كان اول شيئ فعلتة هو النظر اليها عندما خلعت ملابسها. ولفت نظرى وجود رسم ملون بجوار فرجـ,ـّها.
اضطريت ادقق النظر علشان اتأكد. وللأسف شافتنى وضحكت وقالتلى (عجبك التاتو). ضحكت خجلاً وقلت لها جميل والوانة ملفتة. بس اية فائدتة. قالتلى (قصدك علشان محدش بيشوفة) قالت لها (ايوة يعنى كنتى اعملية في دراعك او اى مكان ظاهر). ضحكت وقالتلى (عموما دة ستيكرز يعنى مش وشم وبعدين مين قال ملهوش لازمة ما انتى شفتية وعجبك وهقولك على حاجة غريبة لما بتعملى تاتو بتحسى بالسعادة وبكرة هجيبلك واحد وجربى).
اليوم دة كان بداية تعارفنا وتقريبا وتبادلنا ارقام التليفونات. واليوم التالى فعلاً جابت معها علبة فيها أشكال كتيرة علشان أختار منهم شكل. واصرت انى بعد التمرين اروح معها لبيتها علشان مامتها تشوفتى لأننا هنسافر مع بعض. وفعلاً روحت لبيتها ودخلت غرفتها وقعدت تفرجنى وتسمعنى أغانى وطلبت منى أقلع علشان تعملى التاتو. الحقيقة رفضت وكنت مكسوفة. ولكنها كانت مصرة. وفعلاً قلعت البنطلون والكلوت. وقعدت تركيب التاتو.
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
كانت (راوية) اول ايد تلمس المنطقة دة. وكانت كل ماتحط ايدها أشعر برعشة وجسمى يتنفض. وهى حست وضحكت وقالتلى انتى مكسوفة كدة لية دة احنا بنات زى بعض يعنى اللى عندك عندى. وعلشان ترتاحى انا كمان هقلع. وفعلت قلعت هدومها ووقفت عريانة.
صرخت وقلت لها (البسى هدومك يامجنونة امك تقول اية لو دخلت علينا). قالتلى (اطمنى محدش هيدخل علينا) وكملت تركيب التاتو. وتعمدت بهزار تلمسى فَرِجـ,ـِىّ وتضحك لما تحس ان جسمى أرتعش. بس أنا كنت بامسك نفسى واقولها مش حاسة وهى تكرر دعك فَرِجـ,ـِىّ والتحسيس على جسمى وزعزعتى.
وفجأة أنا وهى سكتنا ولقيتها حضنتنى بقوة. في اللحظة دة حسيت براحة غريبة وكنت عايزها تفضل حضنانى كنت مستمتعة مع انى لم أشعر بهزة الجماع. وعلشان كدة اليوم دة لما رجعت البيت. جريت على الحمام لانى كنت حاسة بهياج جنسى غير عادى. وبدأت أمارس العادة السرية وتفكيرى كلة في (راوية) ومتخيلها هي اللى بتبوسيتى وبتدعك فَرِجـ,ـِىّ وبتحسس على جسمى.
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
مر ثلاثة أيام وتقابلنا اليوم الرابع في التمرين. وكان اول تصرف اننا لما شفنا بعض حضنا بعض وبوسنا بعض واليوم دة (راوية) قبلتنى اول قبلة من شفايفى. استغربت بس متكلمتش لأننا انشغلنا بالحديث عن استعدادات السفر لأننا كنا سنسافر في اليوم التالى. سافرنا انا وهى والكابتن والمشرف. ونزلنا في فندق جميل في أحد أحياء المعادى. وبالطبع كنت أنا و(راوية) في غرفة. والموضوع دة اسعدنا جداً. لدرجة او ما دخلنا غرفتنا قعدنا نتنطنط من الفرحة ونحضن ونبوس في بعض. وهى قالتلى انها من اول دقيقة شافتنى فيها حبتنى واتعلقت بيا. وطلبت منى ان بعد البطولة نبقى أصحاب ونشوف بعض لانها مش هتستحمل انى أبعد عنها. وللمرة الثانية قبلتنى من شفايفى. وللمرة الثانية سكت ومش كدة وبس. دة انا كمان كنت فرحانة.
لكن المفاجأة الاكبر انها طلبت اننا ندخل نستحمى مع بعض. لكن أنا رفضت وقلت لها مينفعش لازم واحدة فينا تكون خارج الحمام علشان لو حد طلبنا او خبط هيقول أية؟. وافقت بس اشترطت اننا بعد الاستحام ننام في سرير واحد لانها مش متعودة على النوم في مكان غريب ووجودى جنبها هيطمنها.
وافقت وبعد الاستحمام نمنا بجوار بعضنا وبمجرد ما طفينا النور. حضنتنى وأنا كمان حضنتها وكأنى عايزة اطمنها انى موافقة على اللى بتفكر فية وعايزة تعملة. لان في اللحظة دة كنت حاسة بالهياج الجنسى اللى بحس بية ولكن بشكل أشد لدرجة انى حاسة ان فية نبض في فَرِجى. ومصدقتش لما حسييت بأيدها على فَرِجى من فوق الهدوم. كان نفسى تدخلها تحت الهدوم. وبدون ما أشعر لقيتنى بأبوسها من شفايفها وبحضنها بقوة. وتقريباً بالتصرف دة فضحت نفسى وكشفت لها انى مستمتعة وموافقة.
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
لانى بمجرد ماعملت كدة لقيتها بدأت تتعامل بجرأة. وبعد ماكانت نايمة بجوارى وبتحسس على جسمى بأستحياء. بدأت تقبلنى بقوة من شفتى. وادخلت يدها تحت الشورت وامسكت فَرِجـ,ـِىّ بقوة. وبعدها بدأت تدعك بأصابعها شفرى فَرِجـ,ـِىّ. مكنتشى قادرة تدخل أصابعها لان أظافرها طويلة وكانت خايفة انها من غير ماتقصد تخبط غشاء البكارة.
انا كنت فى حالة مش طبيعية وحاسة بأحاسيس كتيرة. مكسوفة ومبسوطة وفاقدة القدرة على الحركة. لان كان نفسى اتماسك واظهر اننى رافضة اللى بتعملة. لكن للاسف عملت عكس كدة ولقيت نفسى بحضنها وبمسك فيها علشان تستمر فى تقبيلى ودعك فَرِجـ,ـِىّ لانى كنت خلاص على شك الوصول لهزة متعتى. ولكنها قامت من فوقى وشدت الشورت والكلوت ودخلت راسها بين رجلى وقعدت تلحس بالسانها فَرِجـ,ـِىّ.. وبعد ثوانى أتهز جسمى بأجمل هزات تمتع اى بنت وهى هزات الجماع او هزات المتعة. وهى هزات جميلة أشبة بموجات كهربية يصاحبها سرعة فى دقات القلب وتشنجات لا اردية للساقين مع تدفق ماء شهوتك. وبعدها شعرت بهدواء واسترخاء. وكنت مستسلمة لحضن (راوية) وقبلاتها وسمعاها بتتكلم بس مش فاهمة الكلام وحاسة كانة جاى من مكان بعيد …..
الصبح .. صحيت على قبلات (راوية) وهى بتقولى (قومى يا عروسة نموسيتك كحلى). ابتسمت وقلت لها (اعمل اية عريسى مجرم ومفترى .. اخدنى على خوانة وأنا غلبانة). قالتلى (غلبانة مين دة انتى قنبلة وعموماً العريس بيقولك ان اللى حصل دة كان بروفة والنهاردة الدخلة والليلة الكبيرة).
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اعاشر زوجتى بالحلال واستمتع بأمها فى الحرام
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى