نعم قبلت الزواج من الدكتور (خليل) المحامى. أو (الراهب) كما يسمونة. لانة بلغ الخامسة والخمسون من عمرة ولم يتزوج ليتفرخ لمهنة المحاماة التي أصبح راهب في محاربها. وسبب قبولى الزواج منة هو أننى قاربت على الخامسة والثلاثون. وأوشك قطار العنوس أن يدهسنى. لأنى لست جميلة. ولهذا لا الفت نظر الشباب. لذلك وجهت طاقتى للدراسة حتى تخرجت بتفوق من كلية الحقوق. وعملت في عدة مكاتب محاماة حتى شرفت بالعمل في مكتب الأستاذ (خليل). الذى طلبنى للزواج وهو ضامن أننى لن أرفض نظراً لكبر سنى ولأننى لست جميلة. وكان الدكتور (خليل) برغم أنة قوى في حياتة مهنتة. اول متعة جنسية
الا أنة كان ضعيف في حياتة الزوجية. أو بمعنى أصح في قدراتة الجنسية. فهو لم يمتعنى أو يشبعنى جنسياً. وأنا لم أسعد قلبة بأنجاب طفل لأكتشافى عيب خلقى يمنعنى من الانجاب. فقبل كل منا عيب الأخر. واستمرت حياتنا. التى لم تستمر سوى عامين ومات بعدها. ليمنحنى لقب (أرملة). ولكن منحنى أيضاً مكتبة الذى ورثتة عنة.
ومضت الأيام حتى شارفت على سن الأربعين. وفجأتنى أختى التي تقيم بمدينة الفيوم. بطلبها أن أضم ابنها (باسم) للعمل والتدريب في مكتبى. بعد تخرجة من كلية الحقوق. وقبلت عملة بالمكتب وأقامتة معى في منزلى. وتفاجأت بأن (باسم) قد أصبح شاب قوى البنية ذو عضلات مفتولة. ولايزال يتمتع بخفة الظل. والأهم أنة مثقف حسن الكلام والطبع والتفكير ونضيف جداً. وهذة الصفات جعلتنى سعيدة بأقامتة معى.
ومع الأيام أستطاع أن يؤثر على. حتى أنى أقنعتى أن أجرى عملية ليزك لأتخلص من النظارة (كعب الكباية) التي أرتديها. وأقنعنى بتغير نمط ملابسى. مما جعلنى أبدو جميلة. ولأول مرة أحظى بنظرات أعجاب من المحيطين بى. وهذا جعلنى أفرح بكلمات الغزل التى يسمعنى أيها (باسم). وأستجيب لكل طلباتة بخروجنا سوياً للتنزة وكأننا مراهقين. حتى أصبحت عبدة تابعة تنفذ كل أوامر سيدها.
شعرت أننى أستعيد شبابى الذى لم أعيشة. ولكن شعرت أيضاً أن طلبات وتصرفات (باسم) بدأت تتخطى حدود المعقول. فبدأ يدفعنى لشرب البيرة. ويطلب منى الرقص. وللأسف كنت مثل الهبلة أستجيب لة فقد كنت محرومة من كل هذا. حتى لاحظت أنة يتحرشى بى ويلامس جسمى. فكنت أصدة بلطف خشية أن يغضب.
ولكن هذا اليوم حدثت أمور لم تكن في الحسبان. شعرت أننى بحاجة للبقاء بالمنزل. فقد كان طوال الأسبوع الماضى مرهقة للغاية بسبب ضغطوط الشغل ومن متاعب الدورة الشهرية. فطلبت منة يذهب بدلاً منى لحضور جلسة محكمة فقط يطلب التأجيل. وبعدها يذهب للمكتب يباشر العمل. وجلست بالمنزل أشعر بالراحة والاسترخاء. وفى نفس الوقت أشعر بالاثارة وزيادة الشهوة لانها أيام الاباضة التي تلى الدورة وتكون المرأة فيها في أعلى حالات الاثارة الجنسية.
ولكن تلقيت مكالمة أضطرنى للذهاب للمكتب. وتفاجأت بأن (باسم) يجلس مع سكرتيرة المكتب. غضبت منة وعنفتة. وعدت للمنزل وأنا منهارة وأشعر بمشاعر أمرأة تعرضت للخيانة. وتفاجأت بة عاد للبيت خلفى وظل يعتذر ويبرر سبب جلوسة مع السكرتيرة على مكتبها. وأخذ يلاطفنى. وتفاجأت بة يحضنى ويقبلنى من رأسى. ثم حضننى بقوة. لدرجة أننى شعرت بسخونة صدرة. وسمعت دقات قلبة. كان حضن مختلف. لم يكن حضن برئ. كان فية قدر من الشهوة وهذا أمر تشعر بة المرأة. ولكن للأسف شعرت بة وتغاضيت عنة. فقد كنت في حالة أحتياج لهذا الحضن المشبع بالشهوة والخالى من البرأة. فأنا على مدار أربعون عام لم أحظى بمثل هذا الحضن. الذى جعل صدرى يلتصق بصدرة حتى جعل ثدى ينبعج وكأنة بلونة هواء مضغوطة وعلى وشك الانفجار.
أستسلمت لذراعية القويتين التي تحيط خصرى. الى أن شعرت بكفية تنزلان حتى نهاية ظهرى وتطبقان على مؤخرتى. وتشدهم حتى جعلا فرجى يلتصق بقضيبة الذى شعرت بة متقوقع خلف بنطلونة. وقبل أن أفيق من صدمتى. فاجأنى بقُبلة جعلت شفتية تلتصقان بشفتاى وتكتمان أنفاسى. وتحبسان الهواء في رئتى. شعرت بأنهيار كل وسائل دفاعى وأننى على وشك الدخول في حالة أغماء.
كنت في حالة أستسلام وخوف وأنكار. أخلاقياً … أستنكر تصرفة. لأنى أدرك أن مانفعلة هو زنا محارم وأضح وصريح. وأنسانياً … مستسلمة وسعيدة بهذة المشاعر التي تجعلنى أستعيد ثقتى في أنوتثى. وأعيش لحظات تمنيت طوال عمرى أن أعيشها.
ولكنى أنهزمت أمام ضعفى وشهوتى. انكسرت أمام رغبتى. وأمام هذا الهياج الجنسى الذى تملك منى وجعل شفتاى ترتعش من أثر قُبلتة. وجسدى يهتز وينتفض. وقلبى يخفق ويدق بسرعة. وحين شعرت بة يضع يدة بين ساقاى ويقبض بأصابعة بقوة على فرجى الذى كان ينبض ويرتعش تحت عبايتى وكأنة عصفور تحت المطر. حينها شهقت شهقة وانتفض جسمى فسارعت بضم ذراعى حول رقبتة خشية أن أسقط على الأرض لان قدمى لم تعد تقوى على حمل جسدى الملتهب. وهو أعتبر هذا أشارة بالموافقة منى فحملنى وتوجة الى غرفة نومى.
المسافة من الصالة وحتى غرفة النوم لا تتعدى أمتار قليلة. شعرت خلالهم وكأنى أطير في السحاب. وشعرت وكأنى فتاة في العشرين من عمرها تُزف الى فارس الاحلام. وشـعرت بكل جزء من جسدى ينتفض ويصرخ مُعلن الاستسلام. ودون أن أدرى وجدتنى أبادلة القبلات. وأفلت ذراعى من حول رقبتة. وأرخيهم وكأنى أقول لة (أنا أثق فى قوتك وقدرتك على حمل جسدى المشتعل. واسلمة لك لتفعل بة ماتشاء).
اشعرت بسخونة جسمى حتى أنى لم أعد أطيق العباية التي أرتديتها. وكنت أشعر بضعف لدرجة انى مش قادرة أفتح عينى. ولكنى جاهدت وفتحتها ولكنى لم أستطيع رؤية ملامح وجهة. فقد كانت الغرفة مظامة. فأغمضت عينى مرة ثانية. خاصة حين شعرت بة يضعنى على السرير ويحاول نزع عبايتى. فجلست على السرير وخلعت بيدى عبايتى. وقبل أن ألقيها من يدى كان فك حمالة صدرى (السوتيان) وقفش بيدية على ثدىِ الذى لم يلمسة رجل حتى زوجى. بل وشعرت بوجهة يقارب وشفتية تلتقط حلمة ثدىِ ويرضع منها. وفى ثوانى شعرت بالحمة قد انتصبت واستطالت.
أصبحت في حالة يرثى لها. أشعر بهياج ونار تشتعل فى جسدى … وفجأة شعرت بتدفق الافرازات في مهلبى. فسارعت بخلع الكلوت الذى كنت لأزال ارتدية. خوفاً من يبتل من تلك الافرازات التى تدفت منى. وفى هذه اللحظة كان (باسم) قد قام لخلع ملابسة هو الأخر. وحين عاد وجدنى قد تعريت تماماً فأنقد على فرجىِ يقُبلة بشفتية ويلعقة بالسانة. وفى نفس الوقت يفعص بيدية نهدى ويداعب حلماتهما.
جعلنى أشعر بمتعة لم أشعر بها من قبل. وعرفت أن زوجى لم يكن يمارس معى الجنس. فلم يكن يحرص على مداعبتى قبل الجماع حتى يهيئنى للممارسة. بل كان يدخل قضيبة في فرجى وكأنة يتبول فية. ويتركنى دون أن يشبعنى ويطفئ نارى. مما جعلنى أكرة المعاشرة. أما (باسم) أستطاع أيقاظ الانثى التي بداخلى. وأستطاع أشعارى بالمتعة حتى أننى لم أكن أتخيل أن أقذف ماء شهوتة ثلاث مرات.
وبينما أنا أعيش هذه المتعة. شعرت بصاروخ يخترق فرجى بقوة وعنف. جعلنى أصرخ (آآآآة). والحقيقة كانت (آآآة) آلم فقد أدخل قضيبة بقوة شعرت أن فرجىِ قد تهتك. ولا أرادياً فشخت ساقى واباعد بينهم بشكل لم أفعلة من قبل ولم أتوقع أن أستطيع فعلة وأنا في هذا السن. ولكن بعد ثوانى أستطاع فرجىِ أن يستوعب قضيبة رغم ضخامتة. وساعدنى في ذلك تلك الافرازات التي قذفها مهبلى. والتي جعلت قضيب (باسم) يدخل ويخرج في فرجىِ بكل سهولة وأريحية. يلامس مع كل دخل وخروج بظرى ويدق على جدار رحمى. وخصيتية الكبيرتان ترتطمان بفخدى وتصدرات صوت أشبة بتصفيق الكفين.
ظل قضيب (باسم) يدخل ويخرج ويدك فرجى حوالى دقيقتين. كنت فيهم أشعر بأنقباض شفرى فرجى. وحركة لا أرداية تنتاب مؤخرتى تجعلها ترتفع وتنخفض. وفجأة شعرت برعشة قوية تجتاح جسمى كلة مصحوبة بفوران وزيادة في السخونة وتسارع في نبضات القلب. وشعرت بأن كل الأصوات حولى تلاشت وكأنى في فارغ لانهائى. وأشعرت بهدوء وأسترخاء. أدركت أنها (الاورجازم) او هزة الجماع التي كنت أسمع وأقراء عنها ولكن لم أعيشها.
أنتبهت على صوت (أة) مكتومة ولكن لم تصدرى منى. بل صدرت من (باسم) وأعقبها أرتعش جسمة هو الآخر وتدفق منية بغزارة وبشكل متقطع مرة تلو الأخرى ليملاء تجويف مهبلى ويشعرانى برطوبة في فرجى المشتعل.
أخرج (باسم) قضيبة. بعد أن ملاء تجويف مهبلى بمنية اللزج الذى تناثرت نقاط منة على شفرى فرجى. فتحسستهم بيدى ودهنت بهم شفرى فرجى والمنطقة حولة. ووضعت فوطة على فرجى وملاية السرير فوقى. وأستدرت ونمت على بطنى حتى أسقط المنىِ الذى دخل فرجى على الفوطة لحين أسترد قوتى وأقوم أستحم.
ورحت في غفوة لا أعرف استمرت كم من الوقت ولكن استرديت وعىِ وبعضاً من قوتى ووجدت (باسم) مازال بجوارى ويحتضنى. وعلى وجهة أبتسامة رضا. وقبلنى وقال (مكنتش أعرفك أنك جامدة كدة يافوفا). كلمة بسيط ولكن أعادة لى أنوثتى وثقتى بنفسى
مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى
ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق