بعد الغربة أسقطتنى أختى في وحل سفاح القربى - فضائح جنسية

10 أغسطس 2025
التصنيف :
زنا محارم

بدأت مشكلتى مع بداية سنوات مراهقتى حين أكتشف ولعى وتعلقى وأنجذابى لأثداء النساء الكبيرة .. (يعنى البزاز الكبيرة) .. كانت تشعل شهوتى وتسبب لى هياج جنسى. وكنت أعتقد أن السبب هو أن أمى من صاحبات الثدى الكبير. لكن مع الوقت عرفت أننى أعانى من نوع من (البارافيليا) أو الاضطراب في التفضيل الجنسي يتمثل في الانجذاب بشكل مبالغ فيه لثدى المرأة. وتفاقمت مشكلتى حين بدأت أتحرش بأختى الكبيرة والتي تكبرنى بخمسة أعوام. فقد ورثت عن امى كبر البزاز.  وحين أرها بملابس ضيقة تظهر كبر بزازها وتبرز حلماتها. كنت أعمل أى قصص علشان أحضنها وأحسيس على بزازها. وبهزار أنام عليهم وأمسكهم. وكانت هي بتاخد الموضوع بحسن نية على أساس النى أخوها وبهز معها. سفاح القربى


ولما بدأ الموضوع يزيد معاية. حسيت بالخوف انها تفضح أمرى وتشتكى لأبويا. ساعتها ممكن يقتلنى وهتبقى فضيحة في العائلة. لذلك فور التخرج من كليتى قررت السفر حتى لأ أقع في المحظور.

والغريب أنة بعد سفرى بشهور تزوجت أختى التى هربت بسببها. وبدأت أمى تخبرنى أنها تبحث عن عروسة لتفرح بى كما فرحت بأختى. وأنا معنديش مانع بس مكسوف اعرف ماما أن شرط أساسى في العروسة اللى تختارها أن تكون العروسة بزازها كبيرة.

لكن من خلال الدردشة على (الوآتس آب) مع أختى التي أصبحت مدام ولم تعد عذراء خجولة. تجرأت وقلت لها (طالما أنتى وماما عايزنى اتجوز يبقى عرفى ماما أنى عايز عروسة شبهك ونفس جسمك ونفس حجم صدرك) تفاجأت بها تنفجر في الضحك وقالت (يعنى بزازها كبيرة زى بزازى) وفى ثوانى أرسلت صورة لها تبرز كبر وجمال بزاوها.

وفى كل توم تبعتلى صورة لبزازها (طبعاً من فوق الهدوم) وتكتب تحتها بهزار (نوافيكم بآخر أخبارنا). وأنا كنت أرد وأتغزل في جمالهم. وأصبح الكلام بينا مش بجرأه انما بوقاحة. خصوصاُ انها صارحتنى بانها كانت عارفة أنى بتحرش بيها. وبتعمد أحسس على جسمها وبزازها. شعرت بالحرج وصارحتها بالمشكلة التى أعانى منها.

لكنها قالت (دة يابخت اللى هتتجوزك هتعرف قيمتها وقيمة بزازها مش زى الفقرى اللى اتجوزتة اللى مش بتأثر ولا بيحس) وارسلت صورة لعريس بيلعب في حلمت عروستة

وكتبت تحتها (أظن انت هتلاعب عروستك كدة). ومن وقتها وكلامنا أصبح آباحى وخارج عن حدود الأدب. لدرجة أننا أصبحنا نتلفظ بكلمات بذيئة لايصح تبادلها بين أخ وأختة الكبيرة مثل (كُس وزب ونيك .. الخ) ولعلى تجرأى هذا جاء بعد أن صارحتنى أنها في مرة بعد ماتحرشت بيها ذهبت للحمام وهى تابعتنى وشافتنى أمارس العادة السرية .. وقالت لى (وكان أول مرة أشوف زبك) وصارحتنى أنها أيضاً تعانى من الشبق والشهوة وتعشق ممارسة الجنس.

ظللنا مدة عامين لايؤنس وحدتى وغربتى سوى حديثى الجنسى أنا وأختى وتغزلى في بزازها وتحدثنى عن مشاكلها الجنسية مع زوجها وتقارن بين حجم زبى وحجم زب زوجها الصغير.

بعد عامين … نزلت أول أجازة لمصر. وكانت أختى في أنتظارى وطبعاً أستقبلتنى بالاحضان والقبلات … لكن وهى مروحة سلمت علية وقبلتنى قبلة خاطفة من فمى. والتقيت بها بعد بومين. واحنا رايحين لزيارة أهل العروسة اللى ماما أختارتها علشان لو عجبتنى أتقدم رسمي قبل عودتى.

والحقيقة البنت كانت حلوة وبزازها كبيرة. بس أختى مكنتشى مبسوط ومش عايزة تتكلم أمام ماما. فطلبت منى اروح معها بيتها. وعرفتنى أن جوزها مسافر. ولما رحنا البيت عندها قالتلى أنها شاكة أن البنت لبسة سوتيان مبطن علشان تكبر بزازها. وقالتلى ثوانى وهعرفك الفرق. وأخدتنى على غرفة نومها.

وتفاجأت أنها بدأت تخلع ملابسها حتى أصبحت تقف أمامى بشورت رصاصى اللون وقصير يكشف فخادها. وتيشيرت مفتوح الصدر بحمالة رفيعة يكشف معظم بزازها. وبدأت تشرح أزى أعرف البزاز الحقيقية من البزاز السيلكون. وغش البنات بلبس حمالة صدر مبطنة. وكانت أثناء الشرح تمسك أيدى وتضعها على بزازها العارية.

طبعا أنا مكنتش مستحمل لمس أيدى لبزازها خصوصاً أن مع الحركة كانت حمالة التيشيرت سقطت وظهرت حلمتها.

شعرت بهياج وأنتصب قضيبى. وسرحت مع بزازها وجمال حلماتها… وانتبهت لقيتها بتضحك وبتبص على بنطلونى وهو منتفخ وبتقول (يلهوى يا أمجد آآآية دة). شعرت بحرج غير عادى. بس هي حضنتنى وقالتى (مكسوف من آية .. أنا أختك يعنى ستر وغطا عليك. وكمان أنا عارفة المشكلة). طلعت من دولبها بيجامة وباكو شيكولاتة. وقالتلى بمياعة وحركة بالعين. البس دة وكل الشيكولاتة دة. وأنا هروح بسرعة أخد شاور وأرجعلك.

أرتديت البيجامة وأستلقيت على السرير أكل الشيكولاتة. واسترجع ما حدث بينى وبين أختى. الغريب أننى كنت أشعر بأثارة وهياج جنسى. وزبى ظل منتصب. حتى تفاجأت بدخول أختى مرتدية روب وأضح أنها ترتدية على اللحم لان أجزاء كتيرة من جسمها كانت مكشوفة. فخادها وبزازها التي تشبة البالون تكاد تقفز من الروب. ورائحة عطر الصابون تفوح من جسدها.

كانت زبى منتصب وبارز من البنطلون. ولكن هذه المرة لم أخجل حينما كانت تنظر الية ولم أحاول سترة. ولكن تفاجأت حين جلست بجوارى وتكشفت ساقيها بالكامل. ووضعت يدها علي زبى وقالت (الشيكولاتة عملت شغل).

أستغربت من سؤالها .. لانى كنت في اللحظة دة كنت بدأت أحس بهياج جنسى غير عادى. ونار مشتعلة في جسدى. وانتصاب زبى بشكل رهيب. وعرفت أن السر في قطعة الشيكولاتة التي أعطتها لى فهى عبارة من منشط جنسى قوى. وأن جوزها يستخدمها لأنة يعانى من فتور جنسى.

أدركت أن أختى قررت أن تسقطنى في وحل (سفاح القربى) أو كما يسمية البعض (زنا المحارم). الذى هربت منة وتغربت عامين. كنت في حالة لاتسمح لى بمقاوتها. فأنا منذ فترة المراهقة ارغب في نيكها. ولم أكن أعلم أن هي ايضاً لديها الرغبة وكانت تتلص لترى زبى.

لهذا وقفت امامها وأنا أضع يدى على البنطلون ممسك زى وقلت لها (مكنتش محتاج للشيكولاتة كان كفاية انك تورينى بزازك). ….

ضحكت ضحكة رقيعة أشبة بضحكات الشراميط وخلعت الروب الذى تردية وأصبحت عارية تماماً. وبينما كانت تفك أزار بيجامتى كنت أخلع البنطلون والبوكسر. وجلست على حافة السرير لأريها زى القوى المنتصب. ولكنها لم تطيل النظر الية بل سارعت بالجلوس ومسكة بيديها ووضعة في فمها

كنت في حالة زهول .. لم اتخيل أن لديها هذا الجسم .. كنت لا أهتم سوى ببزازها ولكن حين تعرت وجدت أمامى وحش جنسى والأهم من هذا … اننى لم أكن اتخيل أن أختى بهذة الشرمطة والخبرة الجنسية. فقد كانت تضع زبى في فمها وتلعقة بينما تداعب بيديها خصيتى. حتى أصبح زبى في كامل أنتصابة.

دفعتنى للنوم على ظهرى وقفزت فوقى. وبشكل أحترافى أمسكت زبى ودفعتة في كُسها.  وجلست بقوة فوقى …. شعرت بزبى يخترق كُسها الرطب المبلل ويتعمق فية بسهولة حتى يصتدم بجدار رحمهاَ.

والغريب أنها لم تصرخ أو تشعر بآلم. بل بسرعة البرق أرتكزت بيديها على صدرى. وبدأت ترفع وتخفض جسمها فوقى. وحين تخفض جسمها ينزلق زبىِ في كسها. ثم ترفع جسدها لدرجة معينة. بحث يلامس زبىِ شفرى كُسها دون أن يخرج منة. وهى تردد آآآآة بنعومة ومياصة وشعور بالمتعة.

كان وأضح أنها أيضاً في حال أثارة مثلى. حتى أنها بمجرد أمساكها لزبى ومداعبتها لة أنزلت ماء شهوتها مما ساعد على دخول زبىِ بسهولة. واثناء جلوسها فوقى ومداعبتى لبزازها التي كانت تتدلى امام وكانت حين ترفع جسدها افعصهم بيدى وأتحسس حلاماتها.. وحين تخفض جسدها وتصبح حلمات بزازها قريبة من فمى فألعقعم بالسانى. حتى شعرت بنزول ماء شهوتها. وشعرت أيضاً بأنتفاض جسدى وأننى على وشك قذف المنىّ من زبى. فوضعت يدى على أردافها . لترفع جسدها وتبتعد عنها. ولكنا ظلت جالسة فوقى. ليندفع المنىّ دفعة تلو الأخرى وهى جلسة في هدوء تستقبل ماء شهوتى الذى أختلط بلبن شهوتها.

ثم القت بجسدها على السرير مستلقية على ظهرها. فاشخة ساقيها وكأنها تستعرض كُسها ذو الشفرين الصغيرين الاحمرين والمحاط بشعيرات خفيفة تحيط بة.

شعرت براحة غير عادية. والأهم أننى شعرت بالسعادة والفخر لأننى أستطعت أطفاء نار  وشهوة أختى (وحش الكون). التي كان مستلقية بجوارى وهى مسترخية وتشعر باللذة والمتعة. وأنا أداعب بزازها. وهى أيضاُ تعبث بيدها في بزازها وهى تقول (ياريتنا كنا فى بلجيكا. هناك مسموح بزواج المحارم طالما بالتراضى يعنى كنا ممكن نتجوز)… قالتلها (نبقى نشوف موضوع الجواز دة بعدين المهم تفوقى علشان لسة مشتقلك ياملبن). وبدأت جولة جديدة .. من دعك ولحس بزازها وكُسها.. بس المرة دة أنا اللى كنت فوق وهى اللى تحت….

اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم


زنيت مع امى بسبب عقدة اوديب


بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق


عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا


انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً


اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس


نمت مع مرات ابويا وحملت منى


اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى


نمت مع مرات خالى وطفت نارى

جوزى اهملنى وحمايا قام بالواجب وعاشرنى


نكاح محارم – الام تغتصب ابنها المعاق


انا واختى مارسنا الجنس مع نورسين


انا وبنت عمتى تستمتع بممارسة السحاق


اول متعة جنسية مع اختى – زنا محارم


عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق


قضيب اخى الوارم اوقعنى في زنا المحارم


امى اصبحت زوجتى .. وشريكة متعتى


سحاق الهوانم ومتعة سحاق العوالم

اختى تعاشرنى وعايزة تحمل منى


حفلة …. سحاق فى بيت الطالبات


زنيت بأختى وامتعتها وحققت حلمى وحلمها


عاشرت اختى المطلقة خوفاً من الفضيحة


ليلة زفافى ودخلتى … على أخى


الام تعاشر ابنها الصغير بحجة علاجة


أنا وتوأمى عاشرنا امى ومتعناها


المصيف جمعنا وكان صيف حار وسحاق نار


هاجر وكارم و .. اول ممارسة زنا محارم

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - شبكة دعارة عائلية أنا وأختى وخالتى صفيةأضغط هنا