زوجة اخى فى غرفة نومى عارية. تمشى بدلال وميوعة. تهز مؤخرتها بل تتعمد ترتيب الكنبة أمامى وتجعلنى فى مواجهة مؤخرتها. والتفتت فجأة ورأتنى انظر لمؤخرتها. ابتسمت وقالت (قهوتك أية يأ أستاذ كريم).
واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
احنا ثلاثة أخوة. الاخ الكبير أخ من الأم يعنى غير شقيق. ولما مات ابونا ورثنا عنة بيت فية شقتين فاضيين واحدة ليا وواحدة لاخويا الشقيق. وطبعاً الاخ الكبير ملهوش فى الميراث ولا كتب لة ابويا شقة لانة مش من صلبة.
اخويا باع شقتة وسافر. وانا كمان سافرت واحتفظت بشقتى لانها أمام شقة أمى. ومكنتش عايز ابيع لانى كنت منتظر لما ارجع من السفر افتح الشقتين على بعض ويبقى الدور بالكامل بتاعى.
زوجة اخى فى غرفة نومى عارية
لكن بعد رجوعى من السفر اكتشفت أن أمى قبل ماتموت كتبت الشقة باسم أخونا الكبير. لان هو اللى كان عايش معها وبيراعيها واحنا مسافرين. وكمان ظروفة وحشة بيشتغل فى السكة الحديد ومرتبة ضعيف. ودة اللى أجبرة أنة يتجوز واحدة من الفلاحين من أسرة بسيطة.
والحقيقة مش حلوة وطخينة. أنا مشفتهاش لانها منقبة. ولا ليا كلام معها بشوفها من بعيد واعرف أن أسمها (تهانى). وعرفت من أخويا انها متعبة وأخلاقها صعبة شوية. وكمان عرفت معلومة غريبة وكانت مزعلة أخويا وبسببها فكر أنة يطلقها.
وهى انها شرهة فى ممارسة الجنس يعنى عايزاة يمارس الجنس معها كل يوم. وهو بيرجع من الشغل تعبان. ومش كدة وبس الاهم انها اثناء ممارسة الجنس بتتلفظ بكلمات وبتقول عبارات جنسية بتعبر عن متعتها وبتطلب حاجات وأوضاع معينة.
زوجة اخى فى غرفة نومى عارية
وأخويا شايف أن جرأتها وكلامها دة بيدل على أن أخلاقها مش كويسة. قلت لة أن دة مش دليل على سوء اخلاقها. ولكن فية ستات بتحب تعيش اللحظة الجنسية وتتمتع بيها. وبعدين الست مش بتخرج من شقتها ولا بتكلم حد. وطلبت منة يستحمل علشان خاطر أبنة الصغير.
مر شهر من وقت رجوعى من السفر. ومشفتش (تهانى) ولا كلمتها. مع أن الباب قصاد الباب. رغم أن (جمال) أخويا بيجى يزورنى هو وأبنة الصغير. بالليل لكن عمرة ماطلب منى ازورة واتعرف على مراتة.
لكن فى يوم سمعت دوشة وحد خبط على باب شقتى وسمعت صوت أبن أخويا الصغير. كنت لسة طالع من الحمام ومش لابس غير البوكسر. لكن لما سمعت الدوشة وصوت ابن أخويا قلقت وجريت فتحت الباب. لقيت الولد أمام شقتى وواحدة بتحاول تشدة. كانت لابسة قميص احمر خفيف كاشف مناطق من جسمها. وكمان واضح انها مش لابسة سوتيات. وحلماتها ظاهرة من تحت الفستان.
زوجة اخى فى غرفة نومى عارية
صرخت فيها وقلت لها (انتى ومين وبتاخدى الولد لية). طبعاً ارتبكت وقالت .. أنا (تهانى) مرات أخوك يأستاذ (كريم). وفى اللحظة دة سمعنا صوت حد نازل من الطابق اللى فوقنا. فجريت (تهانى) ودخلت شقتى علشان ميشوفهاش وهى بالملابس دة.
وأنا قفلت الباب بسرعة لان أنا كمان عريان. وبقيت أنا وهى والولد الصغير فى الشقة. مرت ثوانى وكل وأحد فينا يتفرس ويدقق النظر فى الأخر. لاحظت عنيها تنظر لجسمى من تحت لفوق. وهى كمان لمحتنى وأنا التهم بنظرى جسمها. واتوقف بنظرى عند حلمات صدرها المنتصبة ومؤخرتها الكبيرة.
كلانا شعر بالكسوف وأنا جريت وحطيت فوطة على جسمى. وهى طبعاً اعتذرت وقالت انها أتفاجأت أن ابنها (تامر) فتح الباب وخرج ومن خوفها ليقع من على السلالم جريت وراة وملحقتش تلبس الاسدال. ومتوقعتش انى اكون موجود وأفتح الباب.
زوجة اخى فى غرفة نومى عارية
فقلت لها (تعرفى أنى أول مرة أشوفك ومكنتش أعرف أنك جميلة كدة) الكلمة فرحتها وخلت وشها نور. وقالتلى (شوفلى الطريق خلينى ارجع لان باب شقتى مفتوح) أمنت لها الطريق وخرجت وأنا عينى على مؤخرتها. وللحظة أعتقدت انها تعمدت تمشى بالراحة وبدلع وكانها تعطينى فرصة لأتأمل جسمها ومؤخـ،ـرتها.
فى نفس الليلة زارنى (جمال) وعرفت أنها لم تحكى لة ماحدث. والغريب أنة قالى بكرة وانت نازل سيب المفتاح بتاع شقتك مع (أم تامر) اللى هى (تهانى) مراتة علشان عايزة تعمل معاك واجب وتوضبلك الشقة. تأكدت أنة حصل أتصال روحى بينى وبينها وقدرت تحس أنى أشتهيتها.
أعطيتة نسخة من المفتاح واليوم التالى نزلت بس علشان أشترى لها هدية. تكون شيك وتقربنى منها ومن هدفى. أشتريت كبة مطبخ لانى عرفت من (جمال) انها عايزاها وهو ظروفة حالياً لاتسمح. كمان أشتريت لها زجاجة برفان وعلبة مكياج. ورجعت على شقتى وخبط الباب.
زوجة اخى فى غرفة نومى عارية
فتحت وقالتلى انت رجعت بسرعة قوى يأستاذ (كريم) انا ملحقتش أخلص. قلت لها أنا رجعت علشان أعطيكى الهدية دة ولو تحبى أنزل تانى. وقدمت لها الكبة وفرحت بيها جداً. لكن فرحتها بزجاجة العطر وعلبة المكياج كانت أكبر لدرجة انها لم تتحمل الانتظار وفتحت علبة البرفان ورشحت وقالتى أقعد يا أستاذ (كريم) حالاً هخلص واعملك قهوة.
وللمرة الثانية تتعمد تمشى بدلال وميوعة وتهز مؤخـ،ـرتها بل تتعمد ترتيب الكنبة أمامى وتجعلنى فى مواجهة مؤخـ،ـرتها. والتفتت فجأة ورأتنى انظر لمؤخـ،ـرتها. ابتسمت وقالت (قهوتك أية يأ أستاذ كريم). أقتربت منها وقلت لها مفيش داعى لاستاذ دة وقولى أسمى بدون القاب هيبقى أجمل. ضحكت بدلع وقالت ومالة دة أنا أقولك يا كيموو كمان.
زوجة اخى فى غرفة نومى عارية
أقتربت منها أكثر من وجهها بحجة انى أشم راحة العطر وقلت لها مكنتش أعرف أن البرفان جميل كدة. ولا هو أحلو لما رشتية على رقبتك. وأقتربت أكثر ووضعت يدى على خصرها وأقتربت وبوستها من رقبتها. وكان مافعلتة بالونة أختبار لاعرف رد فعلها. فوجدتها أبعدتنى بلطف وقالت (بطل شقاوة ياكيمو). عرفت أن معندهاش مانع ولديها رغبة.
فحاوطها بذراعى وضممتها وشعرت بكتل لحم على جانبى جسمها واسفل صدرها وطبعت أول قبلة على شفتيها. وتلاها قبلات كثيرة على خديها ورقبتها. وظللت أدفعها حتى أدخلتها غرفة النوم. وبدأت أتحسس جسدها. كانت أمرأة أشبة بمدرعة بشرية. كل شيئ فيها كبير وعملاق. مؤخـ،ـرتها كبيرة وحين مددت يدى اتحسس جسمها أكتشفت أنها لاترتدى ملابس داخلية تحت الفستان. حتى أن يدى غاصت حين وضعتها على شق مؤخـ،ـرتها.
كان نهـ،ـديها كبيرين وكل واحد منهم أشبة بكرة القدم. لم أعد أتحمل أن اتحسس هذة المفاتن دون أن أراها. بدأت أقلعها فستانها المزين بأوراق الشجر. وهنا بدأت تمارس هوايتها فى التلفظ بعبارت جنسية واكتشفت أن كلام (جمال) صح فى انها بمجرد شعورها بالاثارة تبدأ فى التحدث بكلام خارج.
زوجة اخى بين احضانى
قالت لى اثناء محاولتى خلع فستانها. (بالراحة ياكيمو على بـ،ـزازى). الكلمة صدمتنى بس اكملت خلع الفستان. وأصبحت أمامى عارية تماماً. الحقيقة المنظر كان مرعب لكن مغرى. كان كل شيئ فيها كبير. صدرها بطنها. حتى فرجـ،ـها كان كبير والشفرين بارزين ومنفتحين وأشبة بشايف غليظة ضاحكة. وكانة يتحدى ويقول (ممنوع أقتراب اصحاب القضـ،ـيب الصغير. أنا لا يمتعنى الا القضـ،ـيب الضخم الكبير). كانت جسمها أبيض وأملس ونظيف وخالي من أى شعر زائد تحت الابط او حول الفرج.
كان كل جزء من جسمها كبير ويستفز رجولة أى رجل. بمجرد النظر اليها انتصب قضـ،ـيبى وأصبح أشبة بعامود نور. وانطلقت يدى تتحسس صدرها ومؤخـ،ـرتها وتمسك فرجها. وشفايفى تُقبل شفاهها ونهديها وترضع من حلمات صدرها.
الجميل أنها منذ البداية تفاعلت ولم تتركنى وحدى أفبلها واتحسس جيمها. بل شاركتنى القبلات وكانت يديها تتحسس صدرى وتمسك قضـ،ـيبى. بل نزلت على ركبتيها ووضعتة فى فمها وظلت تلعقة وكانها تستمتع بلحس مصاصة أطفال. واضح انها بتحب ممارسنة الجنس وبتحي تستمع بها وسريعة الاثارة. وحيت تشتعل رغبتها تكون جريئة فى تصرفتها وفى كلامها.
الحقيقة أعطتنى أكتر ما أخذت منى. جعلت جسمى يشتعل وقضـ،ـيبى ينتصب. ويبدوا ان هذا جعلها ايضاً تصل لاعلى مراحل الاثارة. حتى انها فاجأتنى حين صرخت وقالت (يالاااا ياكيمو أن كـ……… ولعع ومش مستحملة دخلوة بقى) وقبل أن أنفذ طلبها كانت هى سحبتى وكانها تسحب فيل من زلومتة وأدخلتة فى فرجها.
مارست الجنس مع زوجة اخى
شعرت وكأنة أخترق ثمرة جوز هند ولامس المياة التى بداخلها. فقد كان فرجها مليئ بمائها.. بل بعسلها الذى يشبة فى رائحتة رائحة جوز الهند. ركبت فوقها وشعرت كأنى انام فوق تل رمال وبدأت أدخل قضـ،ـيبى وأخرجة وعلا صوت ارتطام خصيتى وفخدى بأردافـ،ـها. وعلا أيضاً صوت صرخاتها بقول كلمة (أأأه ياكيموو … كمان) وعبارت أخرى اكيد قالتها من فرط شهوتها ولم تكن فى وعيها لانة كلام آباحى لاتقولة سوى عاهرة او مجنونة.
طبعاً ممارستى للجنس معها جأت بعد حرمان دام سبع سنوات. لذلك لم أكتفى بمعاشرتها مرة واحدة بل مرتين. مرة من الامام من فرجـ،ـها والمرة من الخلف من مؤخـ،ـرتها. الغريب أنها أستمتعت جداً بممارستى من الخلف وتأكدت من هذا من الكلام الذى كانت ترددة. وأنا ايضاً أستمتعت رغم انى كنت ارتدى وأقى ذكرى. ولكن كنت أشعرى اننى نائم فوق السحاب وقضـ،ـيبى يغوص فى مؤخـ،ـرتها وكأنة يغوض فى قالب زبدة. وهى كانت تحرك ساقيها لتفتح وتضم موخرتها على قضيبى.
انتهيت واعطيتها فوطة وضعتها على مؤخرتها لان السائل المنوى سال منها واستلقت على ظهرها فتحة ساقيها وفاردة زراعيها. الغريب أنها لم تتذكر كلمة من الكلام االلى قالتة. عرفت ان وقت بلوغ شهوتها لا تكون فى وعيها. ولكن أسعدنى انها اعترفت بأنى استطعت أمتاعها والوصول بها لهزة الجماع او هزة النشوة التى افتقدتها.
ارتدت فستانها وأخذت زجاجة البرفان وعلبة المكياج. وتركت الكبة وقالت لى ابقى اعطيها لـ(جمال). وتتغذى كويس وتنام كويس علشان بكرة جاية أكمل تنظيف الشقة. وطبعت قبلة على فمى وارتدت عبايتها وطرحتها وخرجت تهز مؤخرتها وتبتسم وكأنها تأكدت اننى عشقت مؤخـ،ـرتها.
اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو