واقتربت بوجهها من وجهى. وشفايفها من شفايفى. وهى تقول (خد راحتك أنا مرات أخوك ومراتك). وطبعت قبلة على شفايفى زادت أشتعالى. وبدأت تفتح أزار قميصى. وأنا أساعدها في خلع بنطلونى والبوكسر. وفى ثوانى تجردت من كامل ملابسى. انا واخى نتشارك فى زوجة
وردت هذة العبارات فى قصة كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة
لان فارق السن بينى وبين (سلطان) 11 عام. كان البعض يعتقد أنة أبى. ولكن الحقيقة أنة أخى الأكبر الغير شقيق من زوجة أبى الأولى التي ماتت وتزوج بعدها أمى وماتت أيضاً. ومؤخراً مات أبى. وقطعت صلتى بأخى (سلطان). لأنة فاشل وعاطل ومدمن. وكل مايفعلة في الحياة هو أقتراض المال منى لتعاطى المخدرات. وحين رفضت بدأ يسرقها منى. مما أضطرنى لترك الشقة التي ورثناها أنا وهو من ابينا. وأستأجرت شقة مستقلة. فأنا اعمل محاسب في شركة كبيرة. وأتقاضى راتب مناسب. صحيح راتبى لم يساعدنى على تملك شقة. ولكن يسمح لى بأستأجر شقة مناسبة ويسد كافة أحتياجاتى وأدخر جزء صغير.
ورغم أبتعادى عن (سلطان) الأنة ظل يطارنى. ويختلق قصص لأجل أخد الأموال منى. وكان آخر وأغرب هذه الحوارات أو “الاشتغالات” كما يقولون . حين زارنى وظل يذكرنى ببرنامج كنا نشاهدة على القناة الأولى المصرية أسمة (مواقف وطرائف) وتحديداً حلقة تحدث فيها المذيع عن أغرب عادات الزواج لقبيلة في الهند تسمح للأخوة التشارك في زوجة واحدة. يتزوجها الأكبر ويشاركة فيها باقى أخوتة.
انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة
وكانت المفاجأة أنة يعرض عليا مشاركتة في زوجتة. مقابل أن أدفع لة (500) وهى نصف القيمة التي دفعها للمأذون. وأن أنتقل للعيش معهم. وأوفر قيمة أيجار شقتى وأدفعها لزوجتنا المشتركة لتكون مصروف المنزل لتعد لنا الطعام وتسدد مصروفات البيت.
طبعاً أدركت أن الموضوع مجرد عملية نصب. وحتى لو كان حقيقى فأكيد ستكون أمرأة عاهرة ودميمة الشكل. لذلك أعطيتة (200) وطلبت منة ينسى موضوع المشاركة. ولكنة بعد أسبوعين. أتصل بى وعزمنى على العشاء وقال أن زوجة. طلبت منة دعوتى. قبلت العزومة بدافع الفضول ولأرى العاهرة التي تزوجها وطلب منى مشاركتة فيها.
وكانت المفاجأة حين رأيتها. كانت أمرأة في نهاية الثلاثتيات. وأوائل الاربعينات. أي اكبر منى ومنة. فأنا عمرى (21) عام وهو أكبر منى بـ(11) عام. أي يبلغ (32). ولكن المخدرات جعلتة يبدوا وكأن عمرة (50) عام. وكانت بيضاء متوسطة الجمال. ممتلئة القوام. ذات جسم مثير ونهدين كبيرين ومؤخرة كبيرة. تجلس مرتدية فستان منزل مكشوف الكتفين. تجلس بطريقة بلدى جداً. مما يدل على أنها كما يقولون (بيئة). أي ممن يعيشون في مناطق شعبية ولم يحصلون على قدر من التعليم. وهذا وأضح من كلامها وطريقة دلعها.
انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة
كانت جالسة تتفرسنى بعينيها وأنا أتحدث مع أخى. وعلى وجهها أبتسامة غريبة. وفجأة قاطعتنا وقالت موجهة كلامها لـ(سلطان). (مش كنت تقولى أن أخوك أفندى وحليوة كدة وصغير). رديت عليها وأنا أتصنع الغضب وقلت لها (يعنى أية صغير يعنى مش مالى عينك). قالت وهى تصرخ (يلهوى دة أنت تعجبنى وتعجب اللى جابونى وجزمتك على راسى) وأكملت وهى ترفع حاجب وتغمز بعينيها وقالت (دة انت تعجب الباشا ياباشا). ورد عليها (سلطان) وقال لها (أتلمى ياوليّة هو أنا مش قولتك أن دة جوزك زيى تمام). ضحكت ضحكة رقيعة وقالت (وجب ياسى سلطان اوامرك. طيب مش تروح تخلص مشوارك وتظبط مزاجك وتسيبنى مع جوزى الجديد).
تركنا (سلطان) وغادر الشقة بعد أن أخذ منى فلوس علشان يروح يشرب مخدرات. وهى أيضاً قامت لتغير ملابسها وهى تقول (ميصحش اقعد مع جوزى كدة). وبعد دقائق عادت وهى ترتدى قميص نوم أحمر شفاف يكشف مفاتن جسمها. وتتراقص مثل راقصات البالية. وفجأة شغلت موسيقى وتحول رقص البالية الى رقص شرقى. وأيماءات وحركات جنسية. أثارت شهوتى. وجعلت قضيبى وينتصب ويظهر انتفاخ بنطلونى.
انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة
أقتربت منى ووضعت يدها على انتفاخ بنطلونى واقتربت بوجهها من وجهى. وشفايفها من شفايفى. وهى تقول (خد راحتك أنا مرات أخوك ومراتك). وطبعت قبلة على شفايفى زادت أشتعالى. وبدأت تفتح أزار قميصى. وأنا أساعدها في حلع بنطلونى والبوكسر. وفى ثوانى تجردت من كامل ملابسى.
أوقفت الموسيقى وجذبتنى من قضينى المنتصب أمامى وأتجهت صوب غرفة نومها. ودفعتنى بقوة لأسقط على السرير. وألقت بجسدها فوقى. حتى أنى شعرت بسخونة نهديها وهما يطبقان على صدرى. وبحرارة وسخونة فرجها وهو يلامس قضيب. ولكن ما أشعل النار في جسدى هو شفايفها وقبلاتها. كانت وأضح خبيرة ومحترفة في فن الاثارة والدلال. فهى لاتكتفى بالتحسيس والقبلات. بل تصاحب هذا بالآهات والتنهدات. والكلمات التي تدغدغ المشاعر وتثير الشهوات. حتى أننى شعرت أننى على وشك قذف ماء شهوتى. فسارعت بأبعادها عنى لأعكس الوضع وأنام أنا فوقها.
انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة
فأنا الرجل ويجب أن أتولى زمام الأمور. وبالفعل جعلتها تستلقى على السرير. ووقفت أمتع نظرى بجسدها. كان تبدوا الأثارة والشهوة على وجهها الذى تلون باللون الأحمر. وعلى جبهات حبات من العرق أشبة بالؤلؤ. وكان صدرها يرتفع وينخفض يهز نهديبها الذين يشبهان. كرتين كبيرتين.
وتركز نظرى على فرجها الكبير المنتفخ. فهى المرة الأولى التي أرى فيها فرج أمرأة فى الواقع. كنت أرة في الأفلام التي أشاهدها يومياً حتى أدمنتها. وبتلقائية ودون أن أشعر وجدتنى أدفن رأسى بين ساقيها لأقبل فرجها والعقة بلسانى لأتذوقة. فهذا ماتعلمتة من الأفلام التي أشاهدها.
ويبدوا أنها تأثرت بهذا فأثنتى ركبتيها ووضمت فخذيها على وجهى وكانها تريدنى أن أستمر في هذا الوضع. خاصة حين بدأت الحس بالسانى فرجها وأعض بشفتى شفريها. وفى نفس الوقت أضغط وأدعك بيدى على ثديها وكانى أحلب بقرة. هنا وجدتها تصرخ قائلة (أأأة .. أأأة) وهذة المرة دون تصنع أو دلع. فقد صاحب كل صرخة (أأأأأة) دفق قطرات من ماء شهوتها. فعرفت أن شهوتها قد حضرت وبلغت قمة أثارتها.
تذوقت بالسانى دون أن أقصد ماء شهوتها الذى ملاء فرجها. وشعرت برعشة جسدها وباعدت ساقيها. لتفرج عن وجهى الذى كانت تحبسة. وشعرت بيدها تشد شعرها وتتحسس كتفى. وكانها تطلب منى الاكتفاء من لحس فرجها بلسانى والانتقال لمداعبتة بقضيبى. وكان أعتقادى صحيح. فمرجرد أن اعتدلت ووجهت قضيبى نحو فرجها. حتى تلقفتة بيديها. وبدأت تدليكة ثم جذبتة نحو وجهها. ووضعتة في فمها تلحسة وتقبلة. حتى تأكدت من تمام أنتصابة. ثم عادات توجههة الى فرجها. ودفعتة في فرجها الرطب المبلل بماء شهوتها فأنزلق وأطلقت (آآآآآآآآة) طويلة وكأنها كانت تنتظر هذه اللحظة.
انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة
بدأت ارفع جسدى وانزلة بقوة فوقها على جسدها الطرى الذى يشبة وسادة هوائية. وهى وأضعة كفيها حولى خصرى. وتردد (أة .. أة) مع كل دخول وخروج لقضيبى في فرجها. وكانها تؤكد لى أننى في المسار الصحيح. حتى شعرت بهزة قوية تجتاح جسدى ورعشة قوية تنتابنى. وعلى أثرها أندفع ماء شهوتى. كمية كبيرة .. ثم دفعة ثانية بكمية أقل .. ثم دفعة ثالثة وشعرت بعدها بقوتى تخور وبجسدى يهدأ ويسترخى.
نظرت اليها وجدتها مغمضة العينين وعلى وجهها أبتسامة خفيفة. وكانت تطبطب بيدها على فخذى وكانها تعلن عن رضها. وجذبتنى لأنام الى جوارها. وهمست في أذنى قائلة (ياريت أكون عجبتك وراضى عنى). فقلت لها (المهم أن أنا اللى أعجبك وأملا عينك). قالتلى (هقولهالك تانى والمرة دة بجد. .. انت تملاء عين الباشا ياباشا.. ومن النهاردة أنا خدمتك وملك أيدك). وعرفت أن أسنها (هنية) وأنها مطلقة وهربانة من أهلها. ودة اللى خلاها ترضى بالزواج من أخويا وتقبل بالشرط بتاعة في أن أشاركة فيها. علشان هو مش بيشتغل. ومشاركتى مقابل أت أتولى مصروف البيت. وهى أجلت موافقتها على موضوع المشاركة لحد ماتشوفنى وبعدها تقرر. وعلشان كدة عزمونى علشان تشوفنى. وكانت فاكرة أنى جاهل وعاطل ومدمن زى (سلطان). ولما شافنى وافقت وبعد اللقاء الجنسى بأسبوع. أنتقلت للعيش معهم وأصبحت اتمتع ثلاث أيام في الأسبوع بمشاركتها لى سريرى وامتاعى بجسدها الساخن وأمتعها بقضيبى الذى يشتاق دوماً لفرجها.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اعاشر زوجتى بالحلال واستمتع بأمها فى الحرام
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى
