---

والحكاية دة فتحت باب الكلام عن حرمانية معيشة الزوجة مع اخو زوجها فى بيت واحد. خصوصاً في حالة عدم وجود الزوج او موتة. وتناقلات مساجد القرية هذا الكلام. وطبعاً الكلام دة سبب قلق لأبويا… لأن أخوية كان لسة متوفى من شهر. وكان عايش معنا فى بيت العائلة. وبعد موتة أصبح وجودى أنا ومراتة فى بيت وأحد حرام. ومينفعش يجوزنى ليها زى ما البعض أقترح. لان فرق السن بينا كبير. أنا 18 سنة وهى عمرها 41 سنة. ومكنشى فى حل غير أنى أروح أعيش مع ولاد عمى الشباب او أستأجر شقة. وأنا كنت موافق على الحل دة.

الى أن حدث امر في منتهى الغرابة. قلب الدنيا في مصر والعالم العربى. وهى الفتوى التي أفتى بها الدكتور الازهرى (عزت عطية) الخاصة بـ(أرضاع الكبير) والذى أجاز أن يعيش أخو الزوج المتوفى مع أرملة أخية. بشرط أن ترضعة خمس رضعات.

وجد أبى أن هذا حل لمشكلتنا. وطلب من زوجة أخى أن ترضعنى حتى أصبح مثل أبنائها ومحرم عليها وأستطيع العيش معهم. والعجيب أن زوجة أخى وافقت. وطلبت فقط أن نمهلها ساعة تأخذ حمام وبعدها أصعد اليها غرفتها لترضعنى.

وصعدت لغرفتها وأنا تختلط بداخلى مشاعر كثيرة. أستغرب وأشمئزاز وكسوف وقدر كبير من الفضول واللهفة لرؤية بزاز مرات اخويا التي تشبة كرة هوائية…. ولكن تحطمت أمالى حين صعدت لغرفتها ووجدتها ترتدى عباية سوداء وأسدال وهو ما كانت ترتدية عند رضاعة أطفالها. والذى لايظهر سوى حلمة الثدى.

وأستسلمت لرؤية هذا الجزء من ثديها. وجلست أمامها ووضعت حلمة ثديها في فمى وبدأت أرضع. بالطبع لم يكن هناك شيئ ينزل في فمى. ولكن كان شعور رائع وأنا أضع حلمة ثديها في فمى وأشعر بدفئة بزازها واشم رائحة جسدها العطر. وأسمع دقات قلبها. وتكرر هذا الامر مرة ثانية. ولكن بدأت الأمر تتحول لشيئ أشبة بالمداعبة الجنسية. فقد تجرأة ومسكت بيدى بزازها بحجة تثبيتها حتى أستطيع الرضاعة. وبدأت أيضاً أمص حلماتها والحسها وأعضعضها ولاحظت أنها بدأت تشعر بالاثارة. وهى لاحظت وقوف زبىِ وانتصابة. ولم تبدى أي أهتمام او اعتراض.

فأدركت أن هي الأخرى أصبحت تشعر بالمتعة. ودفعنى هذا الإحساس الى أن أقبض بيدى على ثديها وأتحسسة. وأخرجتة بالكامل من فتحة العباية بعد أن كان يظهر منة جزء بسيط.

كانت (ريانة) زوجة أخى مستسلمة لم تنطق بكلمة وتركتنى أفعل ما اريدة. حتى حين بدأت أبوس وأمص حلمتها والحسها بطريقة يغلب عليها الشهوة والمتعة وكنت متوقع أن تمنعنى ولكنها فقط قالت (كفاية ياسالم وفر جهدك لسة عندنا رضعتين). …. توقفت .. وحين قمت لاغادر الغرفة. لاحظت (ريانة) انتفاخ بنطلونى نتيجة وقوف وأنتصاب زبىِ. فأمسكت زبى وقالت وهى تضحك (شكلك مش هتجيبها لبر يابن الحاج وهدان).

كانت ليلة طويلة لم يهدأ فيها تفكيرى وتخيلى لـ(ريانة) وهى في حضنى وأدخل زبى في كُسها اللى أتوقع أنة كبير مثل بزازها. فهى كل شيئ فيها كبير. جسمها وبطنها وبزازهها وفخادها وطيازها…. حاجة فلاحى….. وأعرف كمان أنها تعشق النيك. وكنت أتصنت عليهم هي وأخى كل ليلة وأسمع مايفعلونة.

وفي صباح اليوم التالى. تفاجأت بزوجة أخى وحدها في الدار . وعرفت أنى أمى وأبى نزلوا للمركز (بركة السبع) علشان أبويا يروح التأمين الصحى وأمى تشترى حاجات من سوق الخميس. فضحكت وقلت لها طيب لو فاضية خلينا نخلص موضوع الرضعة.

ضحكت بصوت عالى وقالت لى (مالك مستعجل لية هو انت مشبعتش من رضعة أمبارح). فقلت لها شكلى هحتاج 30 رضعة مش 5 رضعات. ضحكت وقامت … وقالت … طيب أطلع أتشطف علشان اديك الرضعة وترتاح.

عرفت أن الرضعة المرة دة هتكون مختلفة. علشان كدة أنا كمان عملت حسابى. وأستحميت ولبست قفطان على اللحم (يعنى بدون ملابس داخلية). وتأكدت من قفل باب الدار وطلعت للأوضة بتاعتها. وكانت المفاجأة في أنها المرة دة مش لابسة العباية السوداء والطرحة. دة لابسة فستان نوم أحمر وشعرها سايب. وكمان حطة مكياج. ودة كانت أول مرة أشوفها كدة.

عرفت أن اللعب بقى على الكشوف. وعلشان كدة حضنتها من ضهرها ورفعت بأيدى بزازها وطلعتهم من الفستان. وبدأت أبوسها من رقبتها وأحسس على بزازها. وكان وأضح أنها تعبانة ونفسها تتناك. أخويا مات بقالة 6 شهور. وهى مكنتشى بتستحمل يمر يومين من غير ما ينيكها. لدرجة أنها ضيعت علية فرصة سفر علشان يفضل جنبها.

لفيت …. ووقفت أمامها وبوستها من شفايفها. ومسكت بأيدى كُسها لأول مرة. وزى ماتوقت … كان كبير ومنتفخ .. يملاء كف يدى … ساخن .. أشبة بقطعة لحم لسة متشفية من الذبيحة. كان وأضح أنها مش مستحملة مقدمات أو مداعبة علشان أثارتها .. هي كانت في حالة أثارة وشهوة. وكانت زى ماتكون بتستعجلنى.

بدليل أنى لما بوستها هي كمان باستنى… ولما رفعت الفستان ومسكت كُسها … هي كمان بدون خجل رفعت قفطانى ومسكت زبى. وكمان كانت لابسة الفستان بدون ملابس داخلية. يعنى مستعدة. ومش عايزة تضيع وقت. علشان لازم نخلص قبل ما يرجع ابويا وأمى.

علشان كدة قلعتها الفستان. وقلعت أنا كمان القفطان. ونيمتها على السرير… كان جسمها كبير فعلاً زى ماتكون تل رملة. لكن كان ناعم وساخن وأنا زبى كان في كامل انتصابة وأستعدادة . ووجهتة تجاة كُسها اللى هو كمان كان مستعد وجاهز ومبلل وندى. وزبى دخل بسهولة أسهل من قطع السكين لقطة الجاتوة

كان لدخولة تأثير كبير عليها . خلاها تشهق وتقول آآآة طويلة وكانها حست بالراحة بعد انتظار. أو كانها كانت مشتاااقة. وأنا كمان شعرت بسعادة كبيرة وزبى ينزلق في كُسها الرطب الدافئ. وحاسس بشهوة وأثارة. خلتنى زى المجنون أبوس فيها وبكل قوتى أفشخها وأدفس زبى بقوة في كُسها وادعك بأيدى بزازها اللى بقت مفلطحة أشبة بفطيرة مشلتتة. والحلمة واقفة ومنتصبة بشكل عجيب.. كانت أول مرة أشوف حلمات أمرأة تطول وتكبر بالشكل دة.

كانت بتصرخ … وأنا واقف ومرتكز بيدى على فخدها وبدخل زبى وأخرجة بقوة وعنف سرعة. وشايفها أمامى بتعض على شفايفها وتصرخ وبطنها بتهتز زى طبق المهلبية. وفجأة حسيت كأن ماسورة مياة ضربت في كُسها. وأمتلاء بماء شهوتها لدرجة أنة خرج من كُسها وسال على فخدها. وغرق السرير

مكنتش مهتم بالماء اللى بينزل منها. لانى كنت حاسس انى خلاص على وشك تجينى رعشة المتعة واقذف لبنى. وفعلاً في ثوانى جسمى أرتعش وأهتز. وزبى أنتفض وبدأ يقذف لبن شهوتى. فضلت سايب زبى في كسها لحد ما نزل كل اللبن وارتخى وخلص مهمتة. ومجرد ما طلعتة من كُسها مسكتة في أيدها وقالت لى (يعنى ابوك عايزنى أرضعك علشان يحرمك عليا وتبقى زى اخويا… تقوم تنيكنى وتبقى زى جوزى). قلت لها (سيبك من أبويا وشوفى السرير اللى اتبهدل دة). ضحكت وقالت (متقلقش واتعود على كدة زى اخوك علشان أنا ست “سحاحة” يعنى كلى انوثة وشهوة وامتع راجلى مش زى الستات الناشفة)

الحقيقة انها فعلاً رغم سنها بس ست عفية جسمها ساخن وجامد وتمتع أي راجل… بس السؤال … هل أنا قدرت أمتعها ؟؟ … الحقيقة أجابة السؤال دة وصلتنى بعد يومين لما جت فرصة والبيت كان فاضى علينا وهى اللى طلبتنى وقالت (آية مش تيجى تاخد رضعتك ولا بزازى مش عجبينك). طبعاً قلت لها (انى معجب ببزازها وطيازها وفخادها وكُسها وعايز اعوم في لبنها اللى بيغرق السرير).

لكن المفاجأة الكبيرة. هي أن الفتوى بتاعة الدكتور (عزت عطية) اللى قلبت الدنيا. واللى كانت المفروض تخلينى محرم علي مرات اخويا. كانت السبب أنى أنيكها. وبعد كدة أكتشفنا أنها فتوى غلط وغير صحيحة والازهر الشريف انكرها وحول الدكتور للتحقيق.

---

نيك امهات مصريه ساخنه جداً تتناك من فحل صعيدي متع كسها الهايج نيك احترافي مثير مع ام شرموطه تجيب عشيقها البيت يمتعها باجمل نيك امهات في المنزل فشخها نيك بكل الاوضاع علي السرير وهي مستمتعه جدا بالنيك في كسها الهايج مع فحل صعيدي ينيك كس فلاحه شرموطه من الفلاحين يمتع كسها الهايج نيك  حيث انه يجلس علي السرير وهي تاتي له وهي تلبس قميص نوم سكسي ساخن جدا وتجلس علي السرير وتفتح اقدامها للاخر له وهو يدخل بين اقدامها ويمتع كسها الهايج لحس ساخن ومداعبة في بظرها حتي وصلت الي اعلي درجات الهيجان والسخونه في اقوي مقطع نيك امهات مصريه علي السرير ثم قام بالوقوف ونام فوق منها وهي تفتح اقدامها له ودفع زبه في كسها وفشخها نيك احترافي ساخن جدا وهي مستمتعه بالنيك في كسها وهي نائمه قام بامسكها واحتضنها بين يديه وصار ينيططها فوق زبه وهي تتاوه اهات ساخنه جدا من شدة النيك والمتعه والهيجان في كسها وهو يتبادل معاها بقبلات وبوس ساخن في كسها حتي قذف في كسها وقامت هي بمسح كسها الساخن ثم نام فوق منها مره اخري وهي بوضع الكلبه وفشخها نيك وهو راكب فوق طيزها وممتعها نيك جمل جدا وهي مستمتعه بالنيك مع هذا الفحل الذي يمتلك زب كبير في اجمل فيلم سكس نيك امهات مصرية شرموطه تتناك من عشيقها الصعيدي هاريها نيك بجميع الاوضاع