فى 7 أيام .. أخى وصديقتى جعلونى عاهرة ماهرة - فضائح جنسية

30 يوليو 2025

اللى الرجالة لازم تعرفة ان مفيش أنثى مهما كتم سنها او وضعها الاجتماعى الا وجوها طاقة جنسية رهيبة ولولا قيود المجتمع الشرقى. وخوف البنات على عذريتها. لكانوا خطفوا الشبابي من الشارع علشان يمارسوا معاهم الجنس. وكمان داخل كل أنثى مخزون من الدلع او بالاصح المياصة والشرمطة تملاء اكبر مخازن العالم.
دة الحقيقة اللى عرفتها وتأكدت منها بعد ماعشت قصتى اللى هتجراء وأحكيها.
أبويا رجل متشدد ومتزمت جداً وقاسى. كان عايو يعملى عملية ختان. ولما أمى رفضت. وافق لكن أجبرنى على ارتداء النقاب وانا في سن الخامسة عشر. ورغم أن الجميع قالوا لة انى لسة صغيرة. وأن المفروض ينتظر حتى أتزوج. وحتى المدرسة اللى كنت فيها رفضت انى ادخلها وأنا منقبة. الا أنة أصّر بحجة أن جسمى كبر وطلعنى من المدرسة ودخلنى معهد دينى علشان اكمل دراستى.


بعد عامين أدركت أن أبى أفقدنى أنوثتى ومشاعرى وأعتزازى وثقتى بنفسى. فقد كنت أرى بنات أقل منى جمالاً يتباهين بجمالهن. وانا اكثر منهم رشاقة وجمال. ولكن جمالى هذا مسجون دأخل خيمة سوداء أسمها النقاب. وأدركت أنة لأمل لى في الزواج. لان مين هيفكر يتجوز واحدة أشبة بشبح كما كانوا يسمونى..

حبست نفسى في غرفتى. فهى المكان الوحيد الذى اتخلص فية من النقاب. وارتدى ملابس عارية وخفيفة وكأنى أنتقم لنفسى. ورغم أننى لم أكن أستطيع الخروج بها من غرفتى. الا أنى كنت راضية بكلمات الاعجاب التي أسمعها من (كريم) أخى. وأشعر بالثقة حين يتغزل في جسمى ويتحسسة ويقول.. انتى كان المفروض يسموكى (ماليكان) مش (كريمان).

كلامة خلانى اتفنن في أبراز مفاتنى لارى نظرات أعجابة وأستمع لمغازلتة. خاصة ان (كريم) أخى وسيم وخفيف الظل وكل صديقاتى في المدرسة القديمة معجبين بية وبيكرشوا علية. خصوصاً (مايا) كانت بتحبة بس هو مكنشى بيحبها.

وفى يوم زارتنى (مايا) وكانت زعلانة وبتعيط وبتشتكى من (كريم) أنة مش بيسأل عليها ومش معبرها. فعرفتها انة في رحلة لمدة أسبوع وهيرجع يوم الخميس الجاى. وان المفروض تهدى علية وتسايسة.  

لكن تفاجأت بها بتقولى بتلقائية وبكل بجاحة (عايزانى أعملة أية أكتر من أنى خليتة ينيكنى). لطمت على وشىِ اللى أحمر من الكسوف وقلت لها انتى بتقولى آية وازى تقولى لفظ زى دة؟.

قالتلى (ماتفوقى بقى ياكريمان وبطلى شغل الدراويش بتاعتك دة وقوليلى بصراحة انتى فية علاقة بينك وبين كريم؟).

لطمت على وشى تانى وقلت لها (ينهار اسود آية اللى بتقولية دة انتى اكيد اتجنينى ونسيتى ان كريم دة أخويا). لقيتها انفجرت في العياط وقالت (انا هصارحك بكل حاجة … كريم اخوكى بيمارس الجنس معاية من مدة وانا سيبتة علشان بحبة وعايزة ارتبط بية … بس مرة وهو ماسك بزازى قالى .. البنت كرملة بزازها أكبر وزى الملبن. ومرة تانية قالى البنت كريمان مّزة وجسمها ملبن وقشطة. تفتكرى بيقول عليكى كدة لية؟ وهو شاف بزازك فين وعرف انهم ملبن؟؟ .. وبعدين انتى مخضوضة لية ان يكون فية علاقة بينكم. الموضوع دة عادى وبيحصل انتى متعرفيش ان (أمال) بتنام مع أخوها ومدلعها أخر دلع وسايبها برؤاختها. طيب اسمعى دة كمان. البنت (نرجس) ابن خالتها وأخوها بينيكوها. لأن أبن خالتها يعتبر خطيبها لان الاهل متفقين على كدة من وقت ولادتهم. لكن أخوها شاف ابن خالتها بينكها. فخلتة هو كمان ينيكها علشان ميفضحهاش. وقالتلى أن أخوها بيمتعها اكتر من خطيبها.

صرخت وقلت لها أوعى تقولى اللفظ دة تانى. وطالما الموضوع كدة لية مش بتخلى أخوكى يتنيل معاكى. بدل ماتعملى كدة مع كريم. قالتلى ياريت بس اخويا صغير مينفعش وانا بحب كريم. وعلى فكرة كريم أخوكى صايع وخبرة واقولك حاجة كمان .. وقالت وهى بتضحك (كمان زبة كبير). هو انتى يابت مش بتحسى ولا بتهيجى ولا بيتبل كُسك.

قلت لها أمشى يا (مايا) وكفاية كدة أنا مبقتش قادرة أسمعك ولا أسمع الكلام الوسخ دة. قالتلى : وحياتاك اتعلمت الكلام الوسخ من أخوكى.

ومشيت (مايا) بس كلامها فضل يدور في دماغى وكأنة سحر سحرتنى بية. أو كأنة تعويزة غيرت حالى. بقيت بفكر فى الجنس بشكل رهيب. وبحس بهياج. واردد بينى وبين نفسى الكلام الآبيح اللى قالتة وأتخيل زب أخى. وافكر هل (كريم) لما كان بيقولى كلام غزل وأعجاب مكنشى بيقولة على سبيل المجاملة لأختة. وهل أحضانة وقبلاتة مكنتشى بريئة.. يبقى أكيد أيدة اللى كانت بتخبط في بزازى واردافى واحياناً يلمس فرجى مكنتش صدفة وبدون قصد ؟؟؟ .

والمصيبة الكبيرة … أنى قضيت الليل كلة أحلم بأخويا بيبوسنى من شفايفى ويحضنى ويقلعنى هدومى ويتغزل في جسمى ويحسس علية ويسمعنى كلام آبيح زى اللى قالتلة (مايا) ويقول (كُسك حلو يابت ياكرملة زى الملبن) وانا أقول (وانت زبك كبير ياكيمو) وقمت الصبح أجرى على الحمام لانى حسيت أنى أحتلمت ونزلت شهوتى فدخلت أنظف فرجى وأغسلة وحين وضغت الغسول وبدأت أحرك أصابعى بحركة أفقية بين شفرى فرجى. وجدتنى أشعر بمتعة وفضللت أدعك فرجى حتى أتت شهوتى وكانت أول مر أشعر برعشة القذف ومتعة نزول ماء شهوتى.

خرجت من الحمام وبدأت أقراء عن الجنس واشاهدة بعض الأفلام خاصة التي تجمع الاخ والاخت. وقراءت عن (الديرتى توك) اى التلفظ بألفلظ آبيحة مثل كلام (مايا) فعرفت أن هذا الكلام يساعد على أثارة الشهوة. ويساعد على التحرر من الخجل. ويترك العنان للمخ للتخيل والاستمتاع بالمعاشرة الجنسية. فحين تردد المرأة أنها (شرموطة) وتقتنع بذلك تتحرر من الخجل وتعمل كل ما يجعلها تستمع بشريكها وتمتعة هو الأخر. وعرفت انة ليس عيب ان يتبادل الزوجين او من يتشاركان الجنس بترديد هذا الكلام.

مضت الأيام ثقيلة حتى جاء يوم الخميس موعد عودة (كريم) من رحلتة. علشان اعرف (كريم) فعلاً عايزة يعمل علاقة معاية. وبينى وبين نفسى اتمنيت انة يكون عايز كدة. لانى أنا نفسى أمارس وأشعر بهذة المتعة. ونفسى أشوف زب رجل حقيقى. وكل دة مش هلاقية الا مع (كريم) لانى مسجونة فى البيت ومش بشوف شباب.

وحين شعرت بحضورة قلعت البنطلون وكنت ارتدى تحتة شورت قصير يكشف فخادى كاملة ويوضح معالم فرجى واستلقيت على السرير وكأنى نائمة.

وحين فتح باب غرفتى. شعرت بقلبى يدق ولكنى تماسكت. ظل واقف بعيد ينظر الىّ. واغلق الباب وتقدم نحوى وجلس على السرير بجوارى. وبدأ يقارب بوجهة يريد تقبيلى وحين شعرت بأنفاسة أدرت وجهى لانظر الية وكان يقرب شفتاة علشان يبوسنى من خدى وحين ادرت وجهى اصتدمت شفتاى بشفتية. وقبلنى من شفتى. شعرت بكهرباء تسرى في جسدى ولكنى تماسكت وقلت لة (حمد الله على السلامة باقلب أختك) وفتحت ذراعى لاحضنة كما اعتدت أنا افعل.

فأرتمى فوقى وظل يقبلنى ويتحسس بيدة فخدى وهو يردد (وحشتينى يا كرملة). ولأول مرة أشعر بسخونة جسمة وجسمى واتيقن أن حضن وقبلات أخى ليست بريئة وتحسيسة بيدية على المنطقة العارية من فخدى ليست بريئة. وهذا الشعور جعلنى أنا أيضاً أشعر بالشهوة والاثارة. وايضاً بالخجل .. فقلت لة (معقولة وحشتك كدة ياقلب أختك). وانا معتادة دوماً ان أقول لة (ياقلب اختك). ولكن كانت المرة الأولى التي يرد ويقول …. (وأنتى حشتينى قوى ياروح وعقل أخوكى) ووجدتة يضغط بصدرة على صدرى لدرجة اننى لم أعد أحتمل هذا الشعور بالاثارة. فبعدتة عنى برفق وقلت لة أطلع دلوقتى وبكرة نكمل كلامنا. نظر لى نظرة غريبة وكأنة فهم وشعر بما أشعر بة من أثارة جنسية. فأقترب بوجة مرة ثانة وقبلنى من خدى ولكن بقرب شديد من شفتى.. وقال (لو حصل اللى في باللى يبقى كريم دخل الجنة). ضحكت وقلت لة (جنة أية يامجنون أنت) ضربنى على طيزى وقالى (جنة حبنا).

استيقذت من نومى وكنت أعتقد أن (كريم) خرج كالعادة. ولكن لقيتة قاعد وبيقولى (أنا منمتش ومنتظرك على نار). قلت لة (طيب كلم مايا الأول وطمنها عليك). قالى (كلمتها وطمنتنى عليكى).

عرفت انة عرف الحوار اللى دار بينا. فقلت لة مدام عملت كدة يبقى بنت المجنون عرفتك بالهبل اللى قالتة. لقيتة قام وحضنى وقالى (هبل آية دة قالت اللى نفسى أقولة) جسمى ارتعشت وبعدتة عنى وقلت لة انت اتجنيت ابعد انت عايز ابوك يخرب بيتنا. لقيتة سحبنى من أيدى ودخلنى أوضتى وقفل الباب وزنقتى وراة … وقالى احنا دلوقتى لوحدينا يعنى براحتنا. ولقيتة حضنى وبدون مقدمات باسنى من شفايفى.

اتخضيت وارتعشت وزقيتة بعيد عنى وشخط فية وقلت لة انت بتهبب اية انا اختك ياكريم. قالى وانا اخوكى وحاسس بيكى وزى ماعرفتى دة بيحصل عادى بين الاخوات. وهما ستر وغطا على بعض. وانا الوحيد اللى هخاف عليكى ومش هعمل اللى يخليكى تندمى.

كان بيتكلم وايدة بتحسس على جسمى وبين الكلام بيبوسنى من شفايفى وخدى ورقبتى وأنا مش عارفة أتحرك لأنة زانقنى وراء باب الغرفة. وانا برتعش ورجلى مش شيلانى ومش قادرة أقف على حيلى.

وفجأة حسيت بأيدة بتمسك فرجى. معرفشى ازاى دخل أيدة تحت البنطلون. وساعتها وقعت ولولا أنة كان حاضنى كنت وقعت على الأرض. رفعنى وحط شفايفة على شفايقى وظل يقبلنى من شفايفى لمدة طويلة وكأنة بيقفل فمى علشان متكلمش. وكان بيعض بحنية على شفايفى اللى كانت بترتعش واعصابى كانت مخدرة ومش قادرة أقوام وسايبة نفسى لة يلعب براحتة في كُسى ويمسك صدرى.

لكن تذكرت شيئ جعلنى أنتفض واسترد وعى واعود للتماسك.  فقد تذكرت أن شعر العانة عندى كبير لانى لم أحلقة قبل كدة . يعنى الشعر الذى يحيط بفرجى هو نفسة الشعر الذى نما عند بلوغى. فدفعت كريم بقوة وبعدت عنة. وكان صدرى يعلو ويهبط والتقط أنفاسى بصعوبة. كان وأضح انى في حالة أثارة وهياج جنسى. حضنى وظل يطبط على وهو يقول (خلينا نصارح بعض ونعوض بعض عن القرف اللى شايفينة في بيتنا من ابوكى احنا ملناش غير بعض وستر وغطا على بعض). ساعتها لقيت نفسى غصب عنى بترمى في صدرة وأعيط. وهو يبوسنى وبحضنى.

هدأت وقلت لة عايزة اطلب منك طلب بس مكسوفة (عايزاك تجيبلى كريم إزالة الشعر). ضحك ومرة ثانية دخل ايدة تحت الابنطلون ومسك شعر العانة وقالى (حاضر مع انة سلاسل دهب وعاجبنى .. بس هجيبلك اللى انتى عايزاة وكمان عندى مفاجأة تانية ليكى بس فية شرط صغيرة!!؟؟.

قلت لة (وهو لسة فية شروط بعد الوساخة اللى عملتها؟). قالى (انا هجيبلك الكريم بشرط أنا اللى اعمل الموضوع دة بأيدى. ومتخفيش محدش من البيت هيشوفنا لانى عملك مفاجأة .. وهى هاخدك معاية افسحك برة البيت لمدة أسبوع نبقى براحتنا وشرطى الوحيد انك تسبيبى نفسك ليا وتوافقى على اللى أطلبة منك واولة انك تفكى شوية في الكلام وتنسى انى كريم أخوكى) قلت لة (حاضر ياقلب أختك) ضحك وقالى وأنا هقولك (حاضر ياكُسى أخوكى).

صرخت وقلت لة (الكلام الوسخ دة). قالى مش اتفقنا اننا نفك في الكلامك ونتكلم براحتنا ومن النهاردة انتى بدل ما تقولى (يا قلب أختك) تقولى (يا زب اختك) وانا اقولك (يا كُسك أخوكى). لان من النهاردة كُسك دة بتاعى. وانا زبى هيبقى بتاعك انتى وبس. مقدرتش املك نفسى من الضحك. ومشى وهو بيقولى خلاص ياكرملة انا بقيت كيمو يعنى الزب اللى بيدلعك وانتى كرملة شرموطتى اللى بتمتعنى.

خرج وانا بفكر هل أنا فعلا أصبحت شرموطة بتناك من أخويا. وانا خلاص كُسى أصبح ملكة وهو أول راجل يلعب فية. وان زب اخويا هيبقى اول زب أشوفة والمسة وأول زب يدخل في كُسى ؟؟).

أنتبهت لنفسى وانا مش مصدقة انى قلت الكلام الوسخ دة. بس الغريب انى حسيت انى مستمتعة وأنا بقولة وشعرت بأثارة جنسية وتمنيت ان كريم يرجع تانى يبوسنى ويحضنى ويلعب في كُسى ويحسس عليا.

بعد محايلة منى ومن اخويا ومن ماما. بابا وافق انى اطلع رحلة مع كريم. ولولا انى مع أخويا مكنشى هيوافق. وطبعاً الرحلة مكنتش مع الكلية زى ما قال كريم لبابا. دة كانت في شقة في العجمى بالإسكندرية. والمفاجأة اللى شفتها لما رحت هناك. ان كريم كان جايب لى قمصان نوم وملابس. بس ملابس كاجول. وقالى انا عايزك الأسبوع دة متلبسيش نقاب وتلبسى لبس عادى وتكشفى شعرك وتستمتعى. مكنتش مصدقة ان وشى وشعرى هيشوف الشمس وانا الناس هتشوف بياضى وجمالى.

وأول ما دخلنا طلب منى أقلع هدومى كلها. في البداية كنت رافضة ومكسوفة. لكنة قالى (احنا بينا اتفاق). أضطريت اقلع هدومى وانام امامة عريانة وهو جاب كريم إزالة الشعر وبدأء يحطة على حوالين كُسى ويحسس علية وهو بيقول (ياجمال وحلاوة كُس كرملة شرموطى). وانا مكسوفة ومش عارفة ارد علية. بس لما شخط فيا وحسيت أنة زعل .. أضطريت ارد علية واجارية في الكلامة وقولة ربنا يخليك ليا يا زب اختك. في اللحظة دة تذكر انة مقلعش هدومة. فقام وقلع ووقف عريان وقالى (علشان تشوفى زب اخوكى). كانت اول مرة أشوف زب كريم .. واول مرة أشوف زب رجل حقيقى. وتذكرت كلام (مايا) ان زب كريم كبير. بس هو مكنشى كبير قوى يعنى. بس كان شكلة حلو وكان عندى رغبة امسكة. والفرصة جت لما رجع وجلس علشان يكمل أزالة شعر كُسى. ساعتها قالى (مبسوطة يا شرموطى يا كُس اخوكى) قلت لة شرموطك مبسوط ومكسوفة يا زب أختك. ولقيتى بحط أيدى على زبة وأمسكة.

في اللحظة دة حسيت برعشة في جسمى كلة لدرجة ان اتنفضت وسيبتة. وكمان كريم اتنفض وارتعش ولقية بيبوسنى من شفايفى. ولقيت نفسى برجع تانى أمسك زبة. وساعتها حسيت بزب كريم كبر بشكل كبير وبقى كأنة عصاية بيسبول.

فجاة لقيتة قام وشلنى واخدنى على الحمام. وطبعاً كنت قالعة هدومى بالكامل ولكن بمجرد مادخلنا الحمام حضنى وباسنى من شفايفى

استحمينا سوا وكان خلاص شال الشعر والكريم من حولينا كُسى. وقعد يحضنى ويبوسنى من رقيتى ويحسس على صدرى وبعدها قاعدة على قاعدة التوليت ووقفنى أمامة وقعد يلحسى في كُسى.

حسيت برعشة ومتعة عمرى ماحسيتها في حياتى. حسيت ان رجلى بتهتز وجسمى بيتنفض أتسندت بأيدى على كتفة وهو مستمر في اللحس وانا مستمتعة ومش عايزاة يوقف. وفعلاً أستمر .. وانا وسطى بيهتز بحركة لا أرادية للأمام والخلف بشكل متناغم مع حركة لسانة وهو بيلحس كُسى. لحد ما اترتعشت ونزلت ماء شهوتى… والغريب انة قعد يلحسة وهو بيقولى (لبن شرموطى عسل وشهد مكرر).

غسلى بأيدة كُسى ونشفنى وشالنى مرة تانية ودانى الغرفة ونيمنى على السرير.

وبدأت اجمل ليلة في حياتى. بدأ يبوسنى من راسى لحد أصبع قدمى ويحسس على كل جزاء في جسمى وانا مستسلمة ومستمتعة. ونار شهوتى بتزيد وبتشتعل. ولقينى بأشدة وبطلب منة ينام جنبى لانى حسيت أنى عايزة أبوسة واحسس أنا كمان على جسمة وعلى زبة.

نام فوقى وبدأ يبوسنى وابوسة وأحسس على ظهرة وشهوتى بتزيد لدرجة أنى بقيت بشدة واحضنة وكأنى عايزة أدخلة في صدرى. وهو مستمر في تقبيلى وعندما بدأ يمسك بزازى ويرضع منهم كنت خلاص مش مستحملة. وكانت النهاية لما رجع يلحس كُسى وحسيت أنا خلاص هنزل ماء شهوتى مرة ثانية. لكن هو انحنى فوقى وبدأ يدعك زبة في كُسى. شعور قاتل وممتع بيخلى الجسم يرتعش والروح تتسحب وفجأة تحس المرأة في فية انقباضات داخل كُسها وحاجت بتنزل ورعشة وبعدة هزة قوية ودفقة ماء تنزل داخل مهبلها وبعدها تكون قد فقدت قوتها وقدرتها وترتمى مستسلمة لمتعتها وتشعر بهدواء وسكينة وراحة غريبة.

حدث هذه وكان (كريم) هو الاخر أرتعش ولكن رفع جسمة ومسك زبة بأيدة. وحين ازحت يدة لامسك زبة شعرت بمسورة ماء تنفجر في يدى. ليس ماء انما سائل مخاطى لزج ودافى ملاء كف يدى وسال على فخدى. بعدها القى كريم بجسدة بجوارى وهو الاخر يشعر بالمتعة والاسترخاء. ولكن ظل يتحسس جسمى وبزازى ويبوسنى. من شفتى. والحقيقة كنت احتاج لهذة لان قلبى كان مازل يدق ونارى شهوتنى مشتعلة وكُسى لايزل ينبض. لذلك ظللت أنا الأخرى أتحسس جسمة وأمسح بالفوطة زبة. واحضنة حتى أشبع منة قبل ان يقوم ويتركنى.

مر الأسبوع في الصباح نتنزة ونتفسح وفى الليل ننيك بعض ونستمتع ببعض خصوصاً اننى بالفعل أصبحت شرموطة لة. لأنى ظللت أقولها وارددها حتى أقتنعت بها وأصبحت امارسها. بداية من الرقص أمامة عارية ليستمتع برؤية جسدى. حتى أشاهد أنتصاب زبة فأجرى انام وأفشخ ساقى. ليداعب بزبة الكبير شفرى كُسى.

وفى مرة …. كنت اجلس فوقة وأمسك بيدى زبة واضعة في فمى العقة والحسة وأمصة حتى يبلغ قمة انتصابة.ولكن بعد ماخلصت مص ولحس وزبة انتصب لقيتة أدخل أصبعة في خرم طيزى وظل يدخلة ويخرجة. في البداية كنت مستغربة ولكن بعد شوية وجدات ان الموضوع ممتع.

ولكن المتعة الأكبر كانت حين طلب منى انام على وجهى. ودهن خرم طيزى بالكريم وبدأء يدخل زبة بهدواء في خرم طيزى. ظل يحاول حتى أدخلة بالكامل وبدأ يدخلة ويخرجة حتى أصبح يدخل ويخرج بسهولة وبدأت أشعر بمتعة وانا أشعر بزب أخى يدخل في أحشائى. شعور يختلف تماماً عن دعك زبة في شفرى فرجى. لان دخولة يجعلنى أشعر بدفئ زبة وقوتة ويشعل بشكل رهيب نار شهونى.

وللأسف هذه المتعة أكتشفتها ومارستها في أخر ثلاث أيام. وانتهى أسبوع من المتعة أستطاع أخى وقبلة (مايا) أن يجعلانى شرموطة مكتملة الأركان. او زى مابيقولوا فى الافلام بقيت (عاهرة ماهرة). والحقيقة ان شعور المرأة بأنها عاهرة أو بالبلدى .. شرموطة .. والبعض بيتكسف يقول علية (دلال) اياكانت التسمية. فهو شعور رائع. يشعر المرأة أو البنت بقوة أنوثتها وانها أستطاعت أشبع رجلها خصوصاً اذا كان هو الاخر فحل ولدية زب مثل زب (كريم) وخبرتة في مداعبة واثارة المرأة.

وعدت مرة ثانية للبيت ولارتداء النقاب ولكن هذه المرة كنت اشعر بالارضا لان (كريم) وعدنى بأننا سنذهب كل فترة لرحلة استمتع بة ويستمتع هو الأخر بشرموطة كرملة. دة غير اننا فى البيت كان بينهز الفرضة ويزنقنى كالعادة وراء الباب ويخطف حضن وبوسة وساعات يكون تعبان يخطف تفريشة على السريع.

شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء


بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى


انا وصديقتى واول رعشة سحاق


اختى اغتصبتنى … ثم تزوجتنى


احلام واحتلام وسحاق ف

ى برج الحمام


قصص سحاقيات معروضين للايجار


قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية


وأصبحت أشارك عمى فى جماع أمى


نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها

اعاشر زوجتى واستمتع بأمها فى الحرام


اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية


واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية


اختى أصبحت عشيقتى وضرة زوجتى


شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية


سينما الشواذ واول ممارسة لواط


اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد


امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى


اعشق اختى واعاشرها معاشرة الازواج

خانها مع أختة فخانتة مع أخيها !!


ارداف شقيقتى .. تشعل نار شهوتى


صديقتى تساحقنى وتمتعنى أكثر من زوجى


اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية


وعادت صديقتى تمتعنى بالسحاق


اختى جعلتنى عشيقها وقوادها وكاتم أسرارها


زوجة اخى فى غرفة نومى عارية


غفرت لزوجتى عارها مقابل معاشرة اختها


بنت اخويا طلبت منى اغتصبها وطاوعتها

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - عاشرت مرات أبنى (سُهَىّ) وانجبت أخ لزوجهاأضغط هنا للاطلاع