قمت مثل المسحورة وأغلقت الباب ووجدتها خلعت فستانها وتمددت على السرير. ووجدتنى أنقض عليها مثل لبوة تنقض على الفريسة. وكانت اول قصة سحاق
سطور من قصة كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
كان الدكتور (مراد) يسكن الشقة المقابلة لشقتنا. هو وزوجتة الألمانية (أفيلا). التي أنجبت أبنتها (ريناد) بعد ولادتى بشهر واسبوع. والتحقنا انا وهى بالمدرسة الابتدائى وتزاملنا حتى الصف الرابع الابتدائى. وبعدها انفصلنا لانها سافرت مع أبيها وأمها الى المانيا لان أمها كانت مريضة. ولان الدكتور (مراد) قرر تحضير رسالة دكتورة في جامعة مونيستر في المانيا والحصولة على درجة الزمالة.
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
وبعد غياب أربع سنوات عاد الدكتور (مراد) وابنتة ولكن بدون زوجتة. التي توفت بعد معاناتها مع المرض. وعادت صداقتنا أنا و(ريناد) بعد مفاوضات مع المدرسة التي كانت رافضة قبول اوراقها مرة أخرى. ولكن بمساعدة والدى الذى يعمل في منصب مهم تم قبول عودتها وأصبحت أنا وهى ندرس في الصف الثانى الاعدادى. واحببت (ريناد) بشكل جنونى. فهى فتاة جميلة شقراء ذات عيون ملونة تنبض بالانوثة رغم صغر سنها. وهى ايضاً احبتنى وكانت تقول ان أختها.
كنا نذهب للمدرسة سوينا ونعود معاً ونظل مع بعض لا نفترق الا عند النوم. كانت صداقتنا قوية رغم الاختلافات التي بيننا. فأنا ملتزمة بالعادات والتقاليد فى علاقاتى مع الآخرين وخصوصاً الشباب. أما (ريناد) فكانت متحررة بعض الشيئ في ملابسها وفى تفكيرها. ولكن رغم تحررها ورغم انها كانت مثال للانوثة والجمال. الا انها لم تكن على علاقة مع اى شاب. وترى أنة لايوجد من يستحقها. وكنت أوافقها على ذلك وأشجعها عليه هامسة في أذنها (كلهم عيال وعايزين يتسلوا بيكى ومايستهلوكى). وكانت تخبرني بكل ما يحصل معها من قصص من كلمها ومن عبر لها إعجابه وكنت بدون أن أنتبه أبعدها بكل قوتي عن أي احتمال علاقة مع شاب وكانت تسمع مني أيضا ما أقول ولا تعترض.
وفى يوم دعتنا صديقة معنا في المدرسة من عائلة ثرية جداً لحفل عيد ميلادها. وكل زميلاتنا في المدرسة سيحضرن الحفل. ولان نمط ملابس لايتناسب فقررت أستعير تيشيرت وبنطلون أسود من (ريناد). وهى قررت ترتدى فستان أسود قصير. وبينما ابحث فى دولابها عن تيشيرت. كانت هى قد خلعت جميع ملابسها وكان عارية لا ترتدى شيئ سوى الكلوت لتجرب الفستان. ولم أنتبه لنفسي حين توقفت عن البحث في الدولاب ووقفت أحدق فى ثدييها. فقد كانت المرة الأولى التي اراهم عاريين تماما.
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
نظرت إلي وقالت وهى مكسوفة (اللي يشوفك يقول ان معندكيش زيهم). نظرت لها وقلت بعفوية (عندى ولكن مش كبار وحلوين زى بتوعك). بعدها انتبهت لنفس وللى قولتة وشعرت بالخجل. وبعدت نظرى وتركتها تكمل ارتداء ملابس وأنا اخذت التيشيرت والبنطلون لتراة أمى وتأذن لى البسهم.
حضرنا عيد ميلاد صديقنا وكان جميلا و(ريناد) أذهلت الحضور بجمالها وبفستانها ولم يعكر صفو الليلة سوى ذلك الشاب الوسيم الذي أعجب بها وظل يطاردها طوال الحفل. وللأسف هذه المرة أبدت (ريناد) أعجبها به وظلت تتكلم وتضحك معة.
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
لم أتحمل هذا وغادرت الحفل دون أن أودع أحدا وكنت مقهورة جدا وصلت إلى البيت ودخلت غرفتي وأقفلت الباب وارتديت بيجامة النوم وأطفأت النور. وجلست لوحدي أبكي ورحت أسأل نفسي ما الذى يزعجنى في انها تكلم هذا الشاب وتعجب بة. ولماذا أبدو كأنني أغار عليها … هل أنا أنسانة ليست طبيعية .. هل أصابنى جنون… أخذت هذه التساؤلات تدور فى عقلى ولم أجد أي جواب. ولكن ظللت أبكى. حتى تفاجأت بفتح باب غرفتى ودخلت (ريناد) وهى غاضبة وصرخت في وجهى قائلة (كيف تذهبين دون أن تخبريني ؟ كيف تتركيني لوحدي في الحفلة ؟).
كانت تتكلم وهي واقفة. بينما أنا كنت جالسة على السرير. و حين اقتربت مني ورأت عينى مليئة بالدموع. وعرفت اننى مشيت لانها لم تهتم بى وانشغلت مع الشاب. جلست بقربي ووضعت يدها فوق كتفي بحنان وقبلتني على خدي وقالت (أنت لازم تعرفي أنك عندى احسن من كل شباب العالم ولا حدا ممكن ياخدني منك) ذُهلت لهذا الكلام ونظرت لها وهي تطبطب علي بحنان وتراضيني وقبلتها على خدها وقلت لها (ياريناد أنا أسفة مكنشى لازم أعمل كدة واضايقك واقيد حريتك بالشكل دة ارجوكى اوعى تزعلى منك لان أنا بحبك قوى).
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
نظرت لى وقالت (غمضي عيونك) طاوعتها وأغمضت عيوني دون تردد لأرى ماذا تريد . فوجدتها حضنتنى وهمست في أذني بصوتها الساحر (أنا مقدرشى أزعل منك وعارفة أنك بتحبيني ومكنتش عارفة لية بس دلوقتى عرفت السبب).
كانت رائحة جسدها الممتزجة مع رائحة عطرها قد أشعلتني وأوقدت جسدى ناراَ وأشعلت رغبتى في تقبيل شفتيها وبزازها وشمها . وفتحت عيوني وكنت مازالت بين ذراعيها. لم أنطق بحرف وأغمضت عينى مرة ثانية. وأستسلمت لها حين اطبقت بشفتها على شفتى السفلى وظلت تلعقها وتلعق لسانى. وتفرك بيديها كل ما تلمسه من جسدي ثم قالت بهدوء (أقفلي الباب).
قمت مثل المسحورة او المنومة مغناطيسياً لأقفل الباب ووجدتها خلعت فستانها وتمددت على السرير. ووجدتنى أنقض عليها مثل لبوة تنقض على الفريسة. أزحت الستيان عن صدرها. لأكشف عن نهديها وأخذت أمص وأرضع كطفلة جائعة هذين النهدين الممتلئين وهذه الحلمات التي احرقنى الشوق لرؤيتهم ولمسهم بيدى وتقبيلهم بشفتى.
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
هي أيضاً أدخلت يدها تحت بيجامتى. وبدأت تفرك بأصابعها نهدي الصغيرين. ولكنى كنت أسرع منها وفتحت سوستة فستانها وجردتها منة. ولم أترك ملمترا من جسدها الممدد أمامى إلا وقبلتة بشفتي أخذت تشهق فوضعت اصبعي في فمها فأخذت تعضه وتمص وكنت قد نزلت لبطنها ثم أنزلت الكيلوت الأحمر الجميل ورحت أشمه وألحس الشعر الخفيف على كَسِـ.ـهَاّ ثم وصلت للبَظّـ.ـر الذي ما لمسته حتى صرخت من فرط المتعة لم أسكتها مع أنه كان من الممكن أن يسمع أهلي ولكني لم أكن واعية لما يجري .
لساني الذي أدخلته في كَسِـ.ـهَاّ جننها وأنا كنت أتذوق طعم هذا الكُـ.ـس الحبيب الذي يشبه الخمرة حتى بلغت النشوة وأنزلت سائلها الرائع وكنت أنا أيضاً قد بلغت النشوة عدة مرات وأنا أمارس معها.
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
تمددنا أنا وهى على السرير متعبين. ثم قمنا وارتدينا ملابسنا. وتركتنى وخرجت دون ان تنطق بكلمة. ظللت طوال الليل غير قادرة على النوم واتذكر ماحدث. وأشعر بمشاعر مختلفة. كسوف وخوف. وايضاً شعورة غريب بالسعادة والاسترخاء. ومزيد من القلق.
في اليوم التالى. التقيتها في المدرسة وقضينا يومنا دون أن نتكلم مع بعض وعند خروجنا من المدرسة وجدتها تنتظرني على باب المدرسة تمشيت أنا وهي دون أن أتجرأ على وضع عيني في عينها ثم فجأة وقفت وقالت (أنا عارفة انتى حاسة بالكسوف بس عيزاكى تعرفى أن اللى حصل مكنشى بأرادتنا ولازم أنا وانتى نعترف بالحقيقة). وسألتها (وآية هي الحقيقة دة يا ريناد). قالت (الحقيقة انى بحبك وانتى بتحبينى بس مش علشان أحنا أصحاب وزملاء في المدرسة. احنا اللى بينا أسمة عشق لان أنا وانتى سحاقيات). كان وقع الكلمة صعب وقاسى لانى لم افكر ولم اتخيل ان أكون سحاقية. ولكن هي كان عندها حق انا وهى سحاقيات وعشقنا بعض وعلشان كدة تكررت لقائتنا وممارستنا للسحاق.
اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو