اخويا بيعاشرنى انا وامى (الجزء الاول) - فضائح جنسية

9 يوليو 2024

مبقاش فى كلام في البلد غير على أخويا. وأن عندة قوى خارقة وبيجر عربية كارو لوحدة وبياكل الزجاج والحجر. لكن ميعرفوش انة كمان عندة قوى جنسية خارقة جداً. وأنا اللى أكتشفت القوة دة لأننا اتربينا سوا. وسط عيلة فقيرة جداً. عبارة عن أب بيبيع شاى ومأكولات لعمال محجر الجير بالمنيا. وأم شيالة في مصنع الخيط اللى على طريق الجبل. وعايشين في كشك صفيح على طريق الجبل. مفهوش أي نوع من الخدمات. أمى كانت تصحى الفجر وتمشى حوالى 300 كيلوا علشان تملاء جراكن مياة علشان نستخدمها في الشرب والاكل والغسيل. وبعدها تروح الشغل تشيل على ظهرها بالات الخيط. اخويا بيعاشرنى انا وامى

وعلشان كدة كانوا مسمينها (البغلة). لكن الغريب أن أمى (عزيزة البغلة) رغم الشقى والتعب. مكنتش تفوت ليلة من غير ما تتناك من أبويا. والراجل كان بيبقى راجع تعبان وهى مش بترحمة. لكن مش دة المشكلة. المشكلة أن الكشك من الداخل مفهوش أبواب تسترنا. والمكان اللى بنام فية أنا وأخويا ميفصلهوش عن المكان اللى بتتناك .. قصدى اللى بتنام فية أمى هى وأبويا غير ستارة. لاتعزل رؤية ولاصوت.

يعنى كنا بنسمع ونشوف حفلات النيك صوت وصورة. ونشوفها وهى عريانة وفاردة ضفايرها وراكبة علية ومستمتعة وهى قاعدة على زبة. وبتقوم وتقعد علية . وبزازهها تتشال وتتحط. وتطلع منها أصوات وتآوهااات. وصوتها بيكون عالى. لدرجة اننا لو كنا نايمين كنا بنصحى على صوتها. لأنها في حالة أثارتها وشهوتها تصرخ وتتأوة. وتتغزل في زبة ورجولتة وفحولتة. وفى حالة عدم أكتفائها تشتمة وتعايرة وتلعن كُسها اللى حاوجها لية.

وأنا وأخويا كنا بنشوف ونقلد بعفوية منعرفش أنة عيب. وكانت بتزعق لنا وتقولنا أنة عيب. لكن لما كانت تروح هي وابويا شغلهم كنت أنا وأخويا ناخد راحتنا. ونقلدهم وهو يورينى حمامتة اللى عرفت بعد كدة أن أسمها (زب) وأنا أفرجة على الخرم اللى عندى واللى عرفت أن أسمة (كُس).

فى البداية كان تقليد برئ. مفهوش متعة جنسية. لكن لما وصلت سن 9 سنوات. وأخويا وصل سن 10 سنوات. بدأنا نحس بمتعة. وفهمنا هو لية عيب وحرام. لكن كنا خلاص أتعودنا ومبقناش قدرين نبطل. وبقى الموضوع دة هو تسليتنا ومتعتنا الوحيدة. لكن طبعاً كنا بنستخبى ونعمل كدة بالنهار لما يكون أبويا وأمى في الشغل.

لكن لما بدأ أخويا يشتغل في المحجر. وتعرف على أصحاب. وبقى يروح معاهم قهوة (الوردانى) اللى في (نزلة الداودية). وبيتفرجوا على أفلام سكس. وأنا كبرت وبلغت ونزلت عليا الدورة الشهرية. وبقيت بحس بهياج وشهوة. كان أخويا يعمل فيا اللى بيشوفة فى الأفلام. وكان بيطفى نار شهوتى ويريحنى شوية. ببوسة وحضن وأنة يحسس على جسمى ويدعك فى بزازى. ويدلك كُسى. لكن للأسف كان بيعمل دة بسرعة وخوف ان امى وابويا يشوفونا. لانة كان بيرجع البيت متأخر. وبيكون أبويا وأمى رجعوا من شغلهم. فيضطر ميكملشى. ويسيبنى وأنا لسة حاسة بهياج ونار مولعة فى جسمى. وقتها عذرت أمى لما كانت بتتعارك مع أبويا علشان يطفى نارها ويهدى حالة الهياج اللى حاسة بيها.

ومكنشى فية حل ليا أنا وأخويا غير أننا ننتظر الوقت اللى تبدأ فية أمى وأبويا حفلة النيك بتاعتهم. ويبدأ أخويا يحضن ويبوس فيا زى الأفلام. ويرفع عبايتى اللى بكون لبساها على اللحم ومش لابسة لباس. ويبدأ يلعب في كُسى وبزازى. ويرفع قفطانة ويفرشنى بزبة (يعنى يحكة في كُسى). لحد مايجيبهم عليا وينزل لبنة. وأنا كمان انزل لبن شهوتى. لكن بنكون لسة مشبعناش من بعض. وعايزين نكمل لكن مش بنقدر. وبنضطر نتوقف طالما أمى وأبويا خلصوا. .. لحد ما أكتشف أخويا جحر فى الجبل. مرتفع (يعنى بعيد عن أعين السواقين اللى بيمروا على الطريق). وكمان مواجة للكشك بتعنل (يعنى هنكون مراقبين الكشك ونضمن أن أمى متعملشى علينا كبسة وتقفشنا).

وأخدنى أخويا وطلعنا. واليوم دة كنت حاسة بهياج وشهوة لأنى كنت مخلصة الدورة وحاسة كُسى مولع وبياكلنى. وأخويا كمان كان هايج لانة ملمسنيش من أسبوعين. وأول ماشفنى قعد يحضن ويبوس فيا بشهوة وأنا كمان كنت بحضنة بقوة وبمص شفاية وكأنى عايزة أكلهم. ورفع عبايتى لحد ماوصلت عند رقبتى علشان يدعك بزازى ويرضع منهم. ومجرد ما عمل كدة لقيت حلمات بزازى وقفت وطولت وهو قعد يرضع. وأنا مسكت زبة وقعدت أدعك فية وكأنى بدعك الفنوس السحرى علشان يطلع عفريت شهوتة. وفعلاً زبة وقف وعفريتة طلع. ولقيتة رمانى على الأرض وخلانى ركعت على ركبتى. وقف وراية ودخل زبة في طيزى. وقعد يدينى من ورا بقوة خلت جسمى وبزازى يهتزوا. وخلانى أصرخ من المتعة. ولقيتنى غصب عنى بعمل زى أمى وبقول كلام آبيح وبتغزل في زب أخويا وفحولتة.

وعرفت أن الصراخ وكلمة (آآآة) والكلام الوسخ الآبيح اللى بتقولة النسوان وهما بيتناكوا. دة بيشعل شهوتهم ويرفع من أثارتهم وبتخليهم يحسوا بمتعة أكتر. وأنا اليوم دة متعتى كانت كبيرة. لأن أخويا أخد راحتة ووقتة وفضل يعفق ويفعص فيا من ورا ومن قدام .. ويفرشنى في كُسى. وينيكنى فى طيزى. مرة واتنين وثلاثة. وأنا تقريباً نزلت لبن شهوتى اكتر من اربع أو خمس مرات. وكنت على وشك أفقد عذريتى. لحد ما صرخت وقلت لة كفاية أنا تعبت. وفى اليوم دة تأكدت أن عندى فرط في الشهوة زى أمى. وتأكدت أن أخويا عندة قوة وفحولة جنسية قوية جداً وغير عادية. وزبة كبير وبيقف زى عمود مشاية اللودر بتاع المحجر.

وعندة القدرة ينيكنى مرة واتنين وثلاثة. وكان بياخدنى كل يوم في الجبل يمتعنى ويريحنى لحد ما أصرخ وأقولة كفاية. لكن أبويا مكنشى صادد على أمى ولا قادر عليها. علشان كدة أضطرت تتناك من السواقين اللى بيمروا على الطريق. ودة اللى أكتشفناة وأحنا فى الجبل نمارس الجنس ونراقب الكشك علشان خايفين أمى تشوفنا وتشك فينا. لكن أحنا اللى شوفناها وكشفناها.

تكتمنا على فضيحتها. ومرت الأيام. وأبويا مات. وأمى جوزتنى لأبن خالتى. وأخويا أنشغل في مشكلة كبيرة. لأن الناس عرفوا أنة بيأكل الحجارة والزجاج. وفى شافوة مرة بيشد عربية كاروة عليها حوالى 100 بالة من خيوط المصنع اللى أمى بتشاغل فية.

وأنتشرت أشاعات أنة عندة فوة خارقة وأنة مخاوى جن. وعرف بالموضوع دكتور في جامعة المنيا. وطلب أنة يعمل لة تحاليل. والتحاليل أثبتت أنة الجينات الخاصة بالقوة دة وأخدها من أمى مش من أبويا. لان التحاليل أثبتت أن الكتلة العضلية عند أمى نسبتها أعلى بكثير من المعدل الطبيعى واللى المفروض يكون 33% للنساء. ودة نتيجة خلل جينى. وأنا وأخويا ورثناة منها. ودة منحنا أحنا الثلاثة قوة عضلية. واللى ميعرفهوش أنة كمان أعطانا قوة وشرة جنسى. خليتنا أنا وأمى وأخويا في حالة هياج جنسى وشهوة. ورغبة مستمرة في النيك.

ودة السبب اللى خلى أمى تخون أبويا لانة مكنشى مشبعها. وأنا كمان خونت جوزى مع أخويا لأن جوزى مكنشى مشبعنى. وخايب زى أبويا ومش بقوة وفحولة أخويا. علشان كدة كنت بروح لأخويا فى البيت الجديد اللى انتقل الية هو وأمى. وكان يختلى بيا فى الاوضة وينيكنى. وبكون مرعوبة أن أمى تاخد بالها أو تدخل علينا. لكن أخويا مكنشى بيهمة ودة كان مخلينى أشك. ان فية حاجة بينة وبين أمى. دة غير ان كل ما اروح لهم لاقى أمى لابسة لبس مسخرة وعريان. ودايماُ مبلولة وكانها طالعة من الحمام.

علشان كدة أنا النهاردة كنت جاية وعاملة لاخويا مفاجأة وهى أنى أشتريت قميص نوه أحمر علشان البسهولة. بس يشرط يصارحنى باللى بينة وبين أمى. وفضلت أزن على أخويا وسألة لحد ما أعترف بمفاجأة عمرى ماكنت أتوقعها. والمشكلة مكنتشى بس فى المفاجأة انما المصيبة الاكير فى اللى بعد كدة واللى قلب حياتنا كلها. أضغط الرابط التالى وتابع الاحداث


مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش


انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون


فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة


حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية


اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف


نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً


زوجة اخى فى غرفة نومى عارية


البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات


ليلة زفافى ودخلتى … على أخى

ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر


عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق


الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى


ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث


عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا


احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام


خالى عشفنى ونام معاية وحبلنى


بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق


اشتهيت اختى ورضخت لشهوتى

شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية


اختى جعلتنى عشيقها وقوادها وكاتم أسرارها


ضاجعت اختى وأثبت لها فحولتى


شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام


انا وتوأمى قطعنا ملابس امى وعاشرنها


اختى أصبحت عشيقتى وضرة زوجتى


اختى اغتصبتنى … ثم تزوجتنى


سكس تبادل الامهات ومستنقع الحرمات


نمت مع اختى التوأم ومارست معها الجتس

اخويا بيعاشرنى انا وامى – اخويا بيعاشرنى انا وامى – اخويا بيعاشرنى انا وامى – اخويا بيعاشرنى انا وامى

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع