قلعت هدومى بسرعة وقلت لة أية رئيك. لبسالك قميص نوم أحمر أشتريتة مخصوص علشان تسخن عليا وتدلعنى وتطفى نارى قبل ما أمك تخلص شغل المطبخ وتاخد بالها مننا. لقيتة ضحك وقالى. متخافيش أمك متقدرش تتكلم. علشان هي كمان بتجيلى أطفى نارها. وقبل ما افوق من الصدمة دة لقيتة فاجأنى بصدمة تانية. وهى طلبة أنة يجمعنا أحنا الأثنين في سرير وأحد. صرخت فية وقلتلة (آية الفجر دة أنت عايز تنيكنى قدام أمى). ضحك وقالى (وكمان هخليها تساعدنى وتفشخك). قلت لة (معنى كدة انها موافقة أن أخويا ينيكنى. ومش زعلانة أنى بخون جوزى اللى هو أبن أختها ؟). اخويا بيعاشرنى أنا وأمى (الجزء الثانى)
قالى (هى عارفة أن جوزك تعبان وضعيف زى أبوكى. وانك لما تبقى معاية أحسن ما تروحى لغريب. بس اللئيمة أشترطت عليا أنى متجوزش. وأكتفى بيكم. علشان مش هلاقى حد يستحمل زبى غيركم).
عرفت أنها مش عايزاة يتجوز علشان ما يسيبهاش. بعد ما الفلوس جريت في أيدة. وأشتغل في السيرك لما عرفوا أنة بيأكل الزجاج والحجر وبيمشى على المسامير والزجاج وبيرفع أثقال.
قلت بينى وبين نفسى. وآية المشكلة؟. خلى اللعب ع المكشوف. وقمت علشان أندة عليها ……كانت واقفة في المطبخ ….. ولابسة قميص نوم أسود شفتشى وكأنها عارفة الحوار اللى بينا ومحضرة نفسها. وقفت أغنيلها وأقولها (يا مفرتك يا قميص النوم، يا مهيِّج شبان اليوم). ضحكت وقالتى (يلا ياهايجة أدخلى الأوضة وخلصى). قلت لها (أبنك الفاجر قالى اندهلك. عايز يخلص معنا أحنا الاثنين سوا. أصل أنا مش مكفاية). لقيت عنيها لمعت والضحكة ملأت شفايفها وقالتى من غير تردد (هاشطف أيدى وأجيلكم).
ورجعت الأوضة لقيت أخويا قلع هدومة وقاعد عريان ملط. قعدت جنبة على الكنبة وأنا مرتبكة ومنتظرة أشوف اللى هيحصل وهيعمل فينا آية؟. بعد شوية دخلت علينا. ومن غير كلام حطت شلتة على الأرض بين رجلين أخويا وقعدت عليها. ومن غير أحم ولا دستور. مسكت زبة وحطتة فى بُقهاَ وبدأت تمصة وتلحس فية بلسانها. وفى نفس اللحظة هو قلعنى قميص النوم وقعد يبوس بزازى ويلحس ويرضع حلماتى. وأنا سرحانة ببص على أمى وهى بتلحس زبة. لأن أول مرة أشوف المنظر دة. لا عمرى عملتة ولا شفتها بتعملة مع أبويا.
فى ثوانى كان زبة وقف. وغصب عنى مديت أيدى وخطفتة من أيدها. لأن من الحاجات اللى ترفع نسبة الاثارة وتزيد الشهوة عند النسوان هى رؤية زب الراجل وهو واقف زى السيف. وكمان لما تمسكة وتلمسة وتشعر بملمس جلدة الناعم وملمس عروقة وهى نافرة وبارزة وتحس بسخونتة.
وفضلت ماسكة زبة رغم أنة كان مبلل بلعاب فم أمى. وبدأت أسيح وأحس بالاثارة وجسمى يسخن. خصوصاً أنة بدأ يبوسنى من رقبتى وشفايفى. ويدعك بأيدة فى بزازى. وبدأت أشعر بأنتصاب حلمات بزازى. وزيادة دقات قلبى. وفقدان سيطرتى على جسمى اللى بدأ يهتز.
فشخت رجلى لما حسيت بصوابعة بتلعب فى كُسى. علشان يلعب براحتة. بس هو قرب وشة وبدأ يبوس ويلحس كُسى. اللى كان خلاص مش مستحمل لأنى كنت وصلت لقمة أثارتى. ومقدرتش أمسك نفسى وقذفت ماء شهوتى.
انتبهت …. لأنى حسيت بحاجة غريبة. وهى أزاى بيبوسنى من شفايفى ورقبتى. وأيدة بتدعك بزازى. وفى نفس الوقت بيدلك فخادى وبيلحس كُسى !؟. فتحت عينى أكتشفت أن أمى هى اللى لسة قاعدة على الارض وبعد ماخلصت تدليك ولحس لزب أخويا. أشتغلت فى تدليك فخادى ولحس كُسى. وكأنها بتسهل على اخويا السكة فى انة يركبنى وينيكنى كويس.
وفعلاً فى اليوم دة بهدلنى وفشخنى وهد حيلى وبعد ما قام من عليا. بصيت لة وضحكت وقلت لة (شايف حنان الام. طلع عينها لحس فى زبك وكُسى علشان تضمن أن ولادها متمتعين). ضحك وقالى (طيب تعالى نوريها حنان الابناء). وأخد أيدها وقومها من الأرض ونيمها على السرير. ولأن جسمها مليان وتخينة. كانت عاملة زى التل على السرير. وأخويا طلع وقعد فوقها وركبها زى الحصان. ورغم أن جسمة تقبل. بس هى مكنتشى تعبانة بالعكس مجرد ماقعد وزبة كان قريب من صدرها. مدت أيدها ومسكتة وقعدت تدلكة. وهو قعد يفرك فى حلمات بزازها. ويدعكهم. لحد مالقتهم وقفوا وطولوا بشكل مشفتهوش قبل كدة. أنا حلمات بزازى بتقف بس مش بالطول دة.
كنت قاعدة أتفرج ومش عارفة أعمل آية. لحد ما أخويا شدنى وقعدنى وراة. فهمت أنة عايزنى أنا كمان أدلك فخاد أمى والحس كُسها زى ما عملت معاية. وبدأت أدلك بأيدى فخادها ولكن مكنتش قادرة ألحس كُسها لأنة كان كبير ومنتفخ وكان بيهتز وكأنة طبق چيلى. وبمجرد ما قربت أيدى منة ودخلت صبعى. بدأت تتآوى زى عادتها وتقول كلام آبيح..
وفجأة صرخت (آة ياكُسى .. أدعك كمان ياولا). فكرتنى باللى كنت بشوفة وأسمعة لما كان أبويا بينيكها وأحنا صغيرين.. وكلامها شجعنى وبقيت افعص بأيدى كُسها وأدخل بدل الصوبع ثلاثة. وهى فشخت رجليها وفضلت تصرخ وجسمها يتهز وكأنة زلزلزال. وفجأة أنفجرت ماسورة فى كُسها. وقذفت ماء شهوتها بغزارة.
شيلت أيدى من كُسها لما لقيت أخويا نط من فوقها ودفس زبة فى كُسها وفضل يرفع جسمة وينزلة بقوة وعنف ويدك زبة بقوة فيها. وهى بتصرخ وكأنها بتتآلم. ولكن فى نفس الوقت بتقولة (متع وفحل يا ولا وزبك عفى). عرفت أنها مبسوطة ومستمتعة. وأستمر الحال دة مدة عشر دقائق. وأنا قاعدة متغاظة وبتفرج. وفجأة أهتز أخويا وأرتعش جسمة وعرفت أنة هيقذف ماء شهوتة. وفعلاُ قذف وهدأ وتوقف عن الحركة. وأمى حضنتة بذراعيها علشان يفضل فوقها. ومش عايزة تسيبة.
وعلى قد ما المنظر دة خلانى أحس بالاثارة والشهوة. لكن كمان حسسنى بالغيظ. أنة بينيكها ويمتعها وسايبنى. ولو أن اللى شفتة من أمى والحركات اللى بتعملها خلانى أتعلمت. مهى أمى خبرة اتناكت من أبويا ومن السواقين. وأبنها مفلتش من أيدها.
انتبهت … لقيت أخويا قام راح الحمام. وهى قامت مبسوطة تترقص وطلبت منى انام مكانها على السرير. وبعد شوية لقيتها بتدلك ظهرى وجسمى وبتدهنة بالخمرة النوبى. قالت لها (آية أنتى فكرانى عروسة دة انتى معملتليش كدة يوم جوازى من أبن أختك). قالتلى (علشان ابن أختى فقرى. لكن أخوكى راجل وهيمتعك وأنا عايزاكى تظبطية وتدلعية علشان متجيش واحدة غريبة تاخدة مننا).
وفى اللحظة دى كان أخويا رجع ونام جنبى على السرير وبدأ يبوسنى من شفايفى ورقبتى ويحسس على جسمى. ويدعك بزازى ويبوسهم. ويمص الحلمات ويرضع منهم. وطبعاً كنت حاسة بأثارة غير عادية. خصوصاً أن فى الوقت اللى أخويا بيمص ويرضع ويحسس. رجعت أمى قعدت تسخنا وتلحس زبة وتلحس كُسى.
وصلت لمرحلة من الاثارة والشهوة والشبق محصلتشى قبل كدة. لأن أمى مكنتشى بتلحس كُسى وبس دة كمان كانت بتلعب بأصبعة فى بظرى. وطبعاً هى ست ومحترفة نيك وعارفة شهوة المرأة تيجى منين. يعنى هى مطلعة عينى من تحت وهو مطلع عينى من فوق. وخلونى بقيت مش بقول (آةة) دة أنت بقيت بصرخ وأقول كلام أوسخ من اللى أمى بتقولة. لحد ماقلت لهم (أرحمونى كُسى ولع). لقيت أخويا نام على ظهرة ورفعنى نيمنى فوقة. كنت فى حالة من عدم التحكم فى نفسى لدرجة انى كنت هقع. لولا أن أخويا مسكنى. وأمى سندتنى وهى بأيدها دخلت زبة فى كُسى.
بقيت راكبة فوق أخويا ومرتكز بأيدى على كتفة. وحاسة بزبة راشق فى كُسى وطالع من طيزى. وبقيت بالعافية برفع جسمى وأنزلة علشان اتمتع بأحتكاك زبة بشفرى كُسى وبظرىِ. ولأن بزازى كبيرة. كانت مدلدلة. بتلامس وجة أخويا اللى كان كل ما انزل بجسمى وبزازى تقرب من شفايفة كان يبوسهم.
سخنت وبقيت برفع جسمى بسرعة وحسيت بقرب هزة الجماع وانى خلاص هقذف ماء شهوتى. وفعلاً … فجأة … اهتز جسمى بشدة محصلتشى قبل كدة. وحسيت بأحتقان وانقباض رهيب فى كُسى. وهبوط وأجهاد. وبدأت أنزل ماء شهوتى. وحسيت بأخويا يقذف منية الدافئ فى مهبلى. وحسيت بأمى بتطلع أصبعها من طيزى. ضحكت وقلت لها (بتعملى أية يا ولية. دة أنا فاكرة أن زب أبنك خرم كُسى وطلع من طيزى. أتارى أنتى اللى شغالة هرى فى طيزى).
معرفشى نمت بعد الموضوع دة قد آية. لكن صحيت وأنا جسمى مكسر وأخدت حمام. لقيت أمى محضرة طبلية أكل عرايس. واتفقت معاية انها تكلم جوزى وتعرفة أنها تعبانة علشان ابات الليلة معاها. بتقولى ان بالليل عندنا طلعة تانية. الولية عجبها الموضوع.
مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى
ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق
اخويا بيعاشرنى أنا وأمى (الجزء الثانى) – اخويا بيعاشرنى أنا وأمى (الجزء الثانى) – اخويا بيعاشرنى أنا وأمى (الجزء الثانى) – اخويا بيعاشرنى أنا وأمى (الجزء الثانى)