عمرى 17 عام ولما أستمتع بجسد أمرأة أفرغ فية طاقتى. وكان السبيل الوحيد هو مارسة العادة السرية. كنت بحكم عملى في عيادة بيطرية أشاهد الحيوانات وهى تتزاوج وتمارس الجنس مع بعضها. وأنا والدكتور صاحب العيادة نوفر لهم كل السبل التي تساعدهم وتحفزهم على ممارسة الجنس. فتزاوجهم جزء من عملنا فى العيادة البيطرية. أما بتكليف من أصحاب الحيوانات. وأما لصالحنا لأجل بيع ولدتهم.

ومؤخراً توالت على العيادة طلبات تزاوج قردة. ولجأ الدكتور لصديق لة يعمل بحديقة الحيوان ليستقطب لة ذكر قوى وفحل ليعاشر اناث القردة التي يأتي بها أصحابها للتزاوج والتعشير. لبيع ولدتها لمراكز البحوث او السيرك أو للمعامل. وتباع بأسعار عالية. ويوجد طلب عليها. والقردة تستطيع الولادة مرتين في العام. لان فترة انجابها خمسة أشهر وعشرة أيام (160 يوم). وليس لها أشهر تزاوج معينة. أنما تستطيع التزاوج طوال اشهر العام. طالما توفر لها الاستقرار والاكل والراحة. فهى مثل البنى أدمين. والقردة لديها شهوة ورغبة في النيك غير عادية. والاناث يستمتعن بالمداعبة والنيك مثل أنثى البشر. وكان الدكتور حين تأتى أنثى القرد يقوم بتخديرها وأعطائها حقنة مخدرة وحقن محفزة للأثارة الجنسية لتكون مستعدة للتزاوج.

وأتولى أنا بعد تخدير القردة. حلاقة وتنظيف المنطقة حول كسها. الذى يشبة كس المرأة. نفس الحجم والانتفاخ. وتستمتع القردة بمداعبة كسها وبعض الاناث تمارس العادية السرية. وبعض القردة الذكور يقومون بالحس كس الانثى مثل البشر. وكثير منهم يمارس النيك مثل البنى أدمين. يعنى من الامام أى ينام فوقها وليس من الخلف مثل الكلب.  

وفى ليلة جاء للعيادة قردة ناضجة وهادئة من فصيلة تسمى (بونوبو) وهى قريبة الشبة بالانسان من الناحية اتشريحية والسلوكية. وقمت بنفسى بتنظيفها وحلاقة وتنظيف المنطقة حول كسها. وتطهير كسها من الداخل بمادة مطهرة لقتل أي فطريات او بكتريا. وهذة المرة قمت بهذة المهمة بأفضل مايكون. لان منذ الليلة السابقة وأنا أعانى مم هياج جنسى بشكل قوى ولم تعد العادة السرية تشعرنى بالراحة. لذلك قررت تجربة نيك القردة. ولهذة قمت بتنظيفها بشكل قوى وأحضرت معى وأقى ذكرى. وبمجرد خروج الدكتور. أغلقت باب العيادة. ودخلت غرفة التجهيز على القردة (أجوان) وكانت لاتزال تحت تأثير المخدر. وكان هذا أفضل بالنسبة لى حتى أضمن عدم قيامها بأى تصرف عدائى.

وقلعت بنطلونى وبدأت أداعب قضيبى بيدى حتى انتصب بشكل كبير. تم أدخلتة في الواقى الذكرة. وفشخت أرجل (أجوان) وأدخلت زبى في كسها المنتفخ.

وبمجرد دخولة شعرت بدفئ كسها ونعومتة. كان لايختلف في الإحساس عن كس أمرأة الحقيقية. ولكن كان ضيق بعض الشيئ ولكن حين بدأت أدخل زبى وأخرجة أتسع وأصبح يستوعب زبى ويشعرنى بالدفئ والمتعة. متعة تختلف عن متعة ممارسة العادة السرية. ظللت أدخل زبى وأخرجة حتى شعرت برعشة وأهتز جسمى بشكل قوى. وبدأ زبى يقذف ماء شهوتى بقوة. وفى دفعات ملاءت الواقى الذكرى.

شعرت بأسترخاء وأرهاق وهدوء لم أكن أشعر بهم ححين أمارس العادة السرية. وأدركت أن التجربة كانت متعة. ولكن لم يكن لدى القدرة لتكرارها لانى شعرت بالتعب. ولكن بعد أن ذهبت للمنزل شعرت برغبة كبيرة في تكرار التجربة. فقررت فى اليوم التالى الذهاب للعيادة في وقت ممبكر وفى كل الأحوال أنا من يقوم بفتح العيادة. والدكتور يأتي بعد الظهر لانة يعمل في مركز البحوث البيطرية فترة صباحية. يعنى عندى فرصة للاستمتاع مرة ثانية بالقردة (أجوان).

وبالفعل ذهبت ولكن المفاجأة أن (أجوان). كانت بدأت تفوق من المخدر. ولكن لن يمنعنى هذا من تنفيذ رغبتى. لذلك قدمت لها وجبة الإفطار التي أوصى بها الدكتور والتي تحتوى على محفزات جنسية. وحين انشغلت بالأكل بدأت أتحسس رأسها وجسمها. الى أن وصلت بيدى للتحسيس على كسها. وكانت هادئة ولم يصدر منها اى نفور أو تصرف عدائى.

ظللت أداعب كسها وأدخل أصبعى فية واتحسسة من الداخل. ولكن كنت لاتزال مشغولة بالأكل. وحين فرغت جلست هادئة. ولم تبعد يدى عن كسها. وكأنها كانت مستمتعة. فقمت بدفعها للخلف لتنام على ظهرها. واستجابت وكانها فهمت أشاراتى ونامت على ظهرها. مما أعطانى الفرصة لرؤية كسها ومداعبتة بيدى بشل أفضل. بل وبدأت أدخل أصبعين وهى مستلقية ومستمتعة. لا أعرف هل استطعت أثارتها جنسياً أم كانت لاتزال تحت تأثير المخدر.

على أى حال حتى أذا لم تكن هي تشعر بالاثارة. فقد كنت أنا قد بلغت قمة شهوتى وأثارتى. وانتصب زبى بشكل كبير. فقلعت بنطلونى. ولكن تذكرت أننى لم أحضر معى الواقى الذكرى. ولكن لم يكن هناك مجال لاتوقف واذهب لشراء واحد. لذلك أدخلت زبى بشكل مباشر في كسها. وكانت مستسلمة ولم تبدى أي أعتراض.

وما أن شعرت بدفئ كسها حتى بدأت اتفاعل وأدخل وأخرج زبى بنتظام. وبقوة واقسم أننى شعرت بتفاعلها معى. وكنت أشعر بأنقباض عضلات كسها. وأشعر بهزة جسمها. متأكد أنها كانت متفاعلة ومستمتعة بل قذفت هي الأخر فهى في مشاعرها الجنسية تشبة أناث البشر. وحين قذف ماء شهوتى وبدأت أشعر بالراحة. بدأت هي الأخرى تهداء وكانها أدركت أنها الاتصال الجنسى قد انتهى.

ومن باب التجربة قررت أنا الأخر معاملتها معاملة البشر. فبعد انهاء العلاقة اجلستها بجوارى وظللت أطبطب عليها واتحسس جسمها. ثم قمت وأحضرت لها ثلاث أصبع موز على غير العادة لأننا غالباً نقدم أصبعين على الأكثر. ولكنى أردت مكافأتها. ولكن الغريب أنها لم تقترب منة. وكانت مسترخية وكأنها هي الأخرى تشعر بالاجهاد والاسترخاء بعد ممارستها للجنس.

وظللت خلال اليوم اتقرب منها وابتسم لها وكانت تراقبنى بعينيها. وكانت المفاجأة عندما حان موعد أغلاق العيادة وبدأت في تخفيف الانوار. كانت تصدر أصوات غريبة وكأنها تنادينى وحين اقتربت وجدتها أستلقت على ظهرها وفشخت ساقيها وكأنها تدعونى لمعاشرتها. وحين أقتربت وتحسست كسها كان ساخن وكانها فى حالة أثارة. ولم أستطيع قاومة أغرائها فنتصب زبى ووقف. ووجدتنى مرة ثانية أقلع بنطلونى وافشخ ساقيها واقبض بيدى على كسها وافعصة واتحسسة وأدخل أصبعى. وهى لاتصدر اى تصرف يظهر رفضها. وحين شعرت بوصولى لقمة أثارتى. أدخلت زبى بكاملة في كسها. فاجأتنى بأصدار صوتى وكانها أمرأة تتأوة. ظللت ادخل زبى واخرجة وكلما اذيد من سرعة وقوة أدخالة كانت تصرخ وكانها أمرأة مستمتعة. حتى قذفت ماء شهوتى وأخرجتة.

وكانت أكبر مفاجأة في حياتى حين نهضت وأمسكت قضيبى. شعرت بالخوف خاصة حين أقتربت بفمها منة. حاولت شد زبى من يدها.  ولكن تفاجأت بها تلحسة بالسانها. ظللت وأقف أمام الترابيزة مستمتع بلحسها لزبى. ولكن للأسف لم تستمر متعتى مع (أجوان). لان في اليوم التالى جاء (القيصر) وهو القرد الذى يقوم بتعشير القردة الاناث وقام بمعاشرتها. وجاء صاحبها لاستلامها.

---

ممارسة جنسية انا وقردة حقيقية – ممارسة جنسية انا وقردة حقيقية – ممارسة جنسية انا وقردة حقيقية