
كنا أطفال صغار بشورت. كان عمرى 9 سنوات. و(نيرة) عمرها 8 سنوات. كنا بنلعب زى كل يوم. لكن في اليوم دة كانت (نيرة) ترتدى شورت أحمر وبلوزة عليها رسمة ميكى ماوس بحملات. وكان أول مرة الأحظ هذا الانتفاخ الصغير في صدرها. وبمنتهى الطفولة ودون تفكير مددت يدى أتحسسة. نفرت منى وابتعدت عنى وهددتنى أنها هتشكى لأمى. فنحن جيران والباب أمام الباب.
خفت من تهديدها ونزلت مسرعاً أشتريت باكوا شيكولاتة بكل مصروفى وفى اليوم التالى اهديتة اليها. وتصالحنا وسألتها من امتى وانتى كدة. فردت قائلة (كدة آية). مددت يدى مرة ثانية على صدرها وكررت السؤال (أمتى طلعتلك المشمشة دة؟).
وهذة المرة ضحكت ضحكة ساخرة وقالت …. (انت بتستعبط دة علشان أنا كبرت).دخلتة بطولة
ضحكت أنا كمان وقلت لها (كبرتى ..!!.. يعنى بكرة المشمشة دة تكبر وتبقى بزاز زى اللى عند أمى وأمك). ظهر على ملامحها علامات كسوف مصتنع. وسابتنى ودخلت شقتهم وقفلت الباب.ب

من هذا اليوم ودعنا براءة الطفولة. وأصبحنا نتكلم عن الحب وحلم الزواج والجنس. وامتزجت علاقتنا العاطفية بعلاقة شبة جنسية. بدأت بتحسس هذا النتوء الصغير الذى يعتبر نواة لبزاز في المستقبل والذى سميناهم (مشمشتين) ومع تقدم الوقت كبرت المشمشتين وأصبحت برتقالتين. وزادت الهدايا وتطورت العلاقة. وأصبحت تحسيس وقبلات خاطفة.
أصبح بينى وبين (نبرة) علاقة عاطفية. مصحوبة بمنواشات جنسية. أحضان وقبلات وتحسيس. وكنت بزنقها على السلم. ولكن هذه المناوشات الجنسية مرتبطة بالدفع .. يعنى لازم اعطيها فلوس واجيب هدايا.

وفى يوم لمحت أم (نيرة) خارجة من باب العمارة. وعرفت أن (نيرة) في الشقة لوحدها لان والدها متوفى. طلعت بسرعة لشقتها وضربت الجرس. فتحت (نيرة) وكانت لابسة شورت قصير وتيشيرت رصاصى وبزازها بارزة. ولانى عارف أنها مادية وبتحب الفلوس. طلعت من جيبى 100 جنيه وقلت لها (كنت عايز اجيبلك هدية ومعرفتش اجيب آية… خدى وهاتى اللى يعجبك). ودون استئذان دخلت وأغلقت الباب. وبدون مقدمات حضنتها. حاولت أبعادى ولكن قاومت. وقبلتها من شفايفها قبلة طويلة. في البداية كانت مستمرة في محاولتها ابعادى. ولكن حين بدأت تهداء. همست في اذنيها بأنى أحبها وانها ستكون زوجتى وهذا وعدى منى. وعدت مرة ثانية أقبلها من شفتيها ورقبتها.
وكنت أحسس على ظهرها . وأرفع التيشيرت ببطئ. حتى رفعتة لأعلى وكشفت بزازها. كانوا قد كبروا فعلاً وساروا بحجم برتقالتين كبيرتين. وناعمين مثل التفاح ورائحتهم جميلة أشبة برائحة الفرولة. ظللت أداعبهم بيدى. ثم قبلتهم بشفتى وظللت أرضعهم. واطلت الرضاعة لانى وجدت ان هذا الامر اعجبها وجعلها تتنهد وتستسلم.

واستغليت الفرصة ومددت يدى تحت الشورت وتحسست لأول مرة كُسها. كان أشبة بقطعة ملبن. ولكن كان حولة بعض الشعر الناعم كنت أداعبة التي كنت أداعبها لابعدها واتحسس شفرى كُسها الناعمين. وكنت مستمتع بتنهيداتها وأستسلامها. فلم تعد تقاوم اطلاقاً. حملتها بيدى لادخل بها الغرفة. ولكنها صرخت (بلاش دة أوضة ماما) فذهبت الى غرفة المجاورة وكانت غرفتها.
نيمتها على السرير. وابعدت الشورت وقبلت كُسها وداعبتة بالسانى. شعرت بها تنتفض وجسمها يهتز. فسارعت بلحس كُسها بشكل سريع ومتكرر. وفى نفس الوقت كنت أخلع الشورت الذى ترتدية. حتى أصبحت عارية. وبسرعة البرق قلعت البنطلون ولم أتمكن من خلع التيشيرت. ولكن كان يهمنى أحراج زبى الذى أنتصب وأصبح مثل الوتد. ونمت فوقها وكان زبى يلامس كُسها وهى تتنهد وتقول (حساب يا هشام) خايفة أن زبى يدخل. ولكن كنت مشغول بتقبيلها. فمدت هي يدها وأمسكت زبى وظلت تحكة في شفرى كُسها. حتى شعرت برعشة وقرب قذف منىّ شهوتى. فقمت من فوقها ومسكت زبى بيدى ليمتلاء كفى يدى بمنىِ شهوتى.

جريت للحمام وغسلت يدى لأجد (نيرة) لاتزال نائمة … في حالة نشوى. فنحنيت عليها لابوس والحس كُسها الذى كنت أراة لأول مرة … ولكن لم تكن أخر مرة .. فقد أستمرت علاقتنا. ولكن قبل أن تمنحنى نفسها. كان لابد أن أدفع لها وأعطيها هدايا.
لكن … بعد وفاة أمى أنقطعت علاقتى بـ(نيرة) لان أمى لم تكن تحب (نيرة) وأمها. وكانت تؤكد لى أن (نيرة) وأمها مش كويسين وطماعين. وتجربتى مع (نيرة) اكدت أنها شرموطة بتدفعنى فلوس علشان أنيكها. وأكيد أمها مثلها.
ومرت السنوات وتزوجت (نيرة). وتفاجأت بطلب أبى الزواج من أمها. بحجة أنها أصبحت وحيدة بعد زواج ابنتها (نيرة) وهو ايضاً وحيد. ومحتاج لأمرأة تشوف طلباتة. وعلشان يراضينى ويطمنى قال أنة كتب الشقة بأسمى. وأن هو وأم (نيرة) هيكونوا ضيوف عندى. وفعلاً جأت أم (نيرة) لتعيش معنا وأجرت شقتها بمبلغ كبير.
وطبعاً كانت (نيرة) بتزونا. والمرات اللى يكون أبويا في الشغل كانت بتدخل غرفتى وتتمايص وكنت أعطيها فلوس وكانت تقعد تمصّ زبى لحد ما ينتصب وتقولى دخلة بين القُلتين .. والمقصود بالقُلتين طيازها.

والغريب أن مفيش مرة أمها حاولت تدخل علينا الغرفة او تسألنا بتعملوا آية. ودة كان محسسنى أن أمها عارفة. بدليل أن (نيرة) كانت بتدخل وتقلع هدومها وهى مطمنة.
ومرت الأيام … ومات أبى .. وبدأت المح لأم (نيرة) بضرورة ترك الشقة والعودة لشقتها. ولكن ظلت تماطل …. وبدأت تتبع أسلوب الاثارة والاغراء أو بالبلدى أسلوب الشرمطة .. وارتداء ملابس مثيرة. وتعمدها الكشف عن جسمها.

تأكدت أن جينات الشرمطة اللى عند (نيرة) واخدها من أمها. اللى معندهاش مانع أنيكها مقابل أن أسيبها في الشقة علشان تستفيد بفلوس الأيجار. مع أنها بتاخد معاش أبويا.
والحقيقة هي ست جميلة بيضة وجسمها ملبن ودلوعة او بمعنى أصح شرموطة. وعلشان كدة اتكلمت معها بكل بجاحة ولمحت لها برغبتى أنى أنيكها. فهمت كلامى وضحكت وقامت من سكات وبعد شوية لقيتها خارجة من الحمام تلف جسمها ببشكير أحمر. وقالت لى بصريح العبارة (خد حمامك وتعالى ورينى نفسك).

وفعلاً أخدت الحمام وخرجت عريان ودخلت بسرعة أوضيتها وكانت نائمة على السرير عارية تماماً. ومكنشى في وقت للكلام وعلشان كدة جريت ونمت فوقها. وبمجرد ما شافتنى بقرب عليها فشخت رجليها ودخلت بجسمى بينهم. وشعرت بسخونة وراكها. وحين اقترب صدرى من بزازها شعرت بأن تحت صدرى شعلتين نار. كانت بزازها غريبة.. جلدهم ناعم ومشدود وكانهم طبلتين درامز. ويفوحان برائحة العطر. تنفست بعمق ووضعت يديها على ظهرى

كان هذا كافى لتشعل نار شهوتى. وتجعل قضيبى ينتصب وجسدى يشتعل نار. وأنام فوقهم بشكل كامل ليلتصق صدرى ببزازها التي أصبحت مثل طبقين كبيرين. كنت مشغول بتقبيلها من شفتيها ورقبتها. وزبى متدلى يلامس شفرى كُسها. ولكنها أمسكتة بيدها وأدخلتة بين شفرى كُسها. وأطبقت بساقيها على مؤخرتى ليدخل زبى بالكامل ويلمس قاع كُسها الذى كان مبلل بماء شهوتها.
تركت زبى يستمتع بسخونة كُسها ويغوص فى ماء شهوتها. وأستمريت في تقبيل شفتيها التي كانت ترتعش وتتحرك وهى تردد آة آة وتعض على شفتى مرة وأعض أنا على شفتيها مرة. وحين أدخلت لسانى, أطبقت بشفتيها تمصّ لسانى.

شعرت بأنى بلغت قمة نشوتى وشهوتى. وبدأت أرفع جسمى لأخرج زبى قليلاً من كُسها. ثم أعود وانزلة ليدخل بقوة الى أعماق كُسها ويلامس قاعة لأسمع صرختها وهى تقول آآآة.
كان وأضح جداً أن أنا وهى كنا شرقانين. ومتعطشين لمن يروى ظمئ حرماننا ويطفى نار شهوتنا. لذلك حين أنزلت ماء شهوتى أول مرة. لم أشعر بأن نارى قد انطفأت. ولا هي أيضاً. بدليل أنها استجابت لى حين رفعت ساقيها وادخلت زبى بقوة وظللت أخرجة وأدخلة وهى تشعر بالشبق والمتعة وتردد أة أة .. كمان يا هشام … وهذة المرة طال الوقت .. وهى سكتت ولكن كان صوت تنفسها عالى

وحين بدأ زبى يقذف ماءة على دفعات كانت تقول آآة طويلة .. ثم قالتها صريحة (كفاية ياهشام) وحطت أيدها على كُسها وبصت لى وقالت (هريت كُس أمى). … وكانت المفاجأت التي لم أكن اتوقعها … حين قالت (تصدق انك فاجر .. مكفكشى انك نيكت بنتى لأ وكمان نيكتنى).

مرت ثوانى وأنا مش مستوعب اللى قالتة (وقلت لها هو انتى كنتى عارفة اللى بينى وبين نيرة). ضحكت وقالتلى (عارفة من أيام ماكنت بتلعب في المشمشتين اللى بقوا برتقانتين. ولحد ما دخلتة بين القُلتين).
ضحكت ومسكت بزازها وقلت لها (ودلوقتى بلعب في المتاريس وبدخلة في الهويس). طبعاً كنت بقصد المتريس بزازها الكبيرة والهويس كُسها.
دخلتة بطولة – دخلتة بطولة – دخلتة بطولة – دخلتة بطولة – دخلتة بطولة

مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى
ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق