اخويا عاشرنى علشان يذل جوزى ويذلنى

22 أغسطس 2024

أضعت شبابى وجمالى وتزوجت رجل اكبر منى طمعاً في المال. والحقيقة أستطاع أشباعى مادياً. ولكن لم يشبعنى عاطفياً ولا جنسياً. ولم أكتفى بذلك. بل أضعت أخى أيضاً حين أقنعتة بالزواج من أخت زوجى العانس ولم أراعى أنة شاب وهى أكبر منة بحوالي 10 سنوات. ولكن كان زوجى قد أغرانى بأنة سيمنحنى مبلغ كبير لو أستطعت أقناعة. والعروسة كمان أقنعتنى بأنها ستعطية سيارة هدية. وبالفعل أقنعتة وتم الزواج. ولكن في اليوم التالى لزواجهم. جاء أخى يصرخ ويقسم أنة سيطلقها لأنة أكتشف أنها ليست عذراء. والمصيبة الأكبر أنها أعترفت لة بعد أن ضغط عليها بأن من أفقدها عذريتها هو أخوها واللى هو زوجى. اخويا عاشرنى علشان يذل جوزى

وحين علمت أنى زوجى كان على علاقة زنا محارم بأختة. طالبت أنا الاخرى الطلاق. وظل زوجى يبكى ويعتذر ويتوسل لى ان اعدل عن فكرة الطلاق. وقال أنة لم يكن في وعية حين فعل هذا بأختة. واقسم أنة بعد زوجنا لم يفعل شيئ غلط. ووعدنى أذا أستطعت أقناع أخى بالعدول عن فكرة الطلاق سيعطينى مبلغ كبير. وبالطبع سيعطى مبلغ مثلة لأخى على سبيل الترضية.

كان المبلغ الذى عرضة كبير. جعلنى أتراجع عن طلب الطلاق. ولكن أخى كان مصمم على الطلاق. وعلشان يعقد الموضوع ويخلينى أسكت قال لى (لو عايزانى مطلقهاش يبقى أنا كمان امارس معاكى الجنس واعمل فيكى زى ماجوزك عمل في أختة اللى انا متجوزها ويكون بعلمة وكدة نبقى خالصين). قلت لة (انت بتتكلم جد يا أيهاب انت عايز تعمل فيا كدة انت كدة بتخلى جوزى يمسك عليا ذلة). قالى (دة شرطي وانتى حرة)

رجعت البيت وفضلت قاعدة حيرانة … مش عارفة أقول لجوزى آية ..أقولة أخويا عايز ينيكنى زى ما انت نيكت أختك. وقعدت طول الليل أفكر. في المبلغ اللى عارضة عليا جوزى. وفى طلب أخويا. وقلت بينى وبين نفسى. وأية يمنع أخويا ينام معاية مرة وتعدى. واتصلت بأخويا وقلت لة أنى هروح لة شقتة بكرة وأنى موافقة.

وفى اليوم التالى .. حضرت نفسى ورحت لة. وقلت لة أنا موافقة على طلبك بس عايزة اسألك سؤال وتحلف انك تجوبنى بصراحة. .. فكرة انك تنام معاية دة كانت في دماغك من زمان. قالى (من دلوقتى ولا من زمان دة مش هتفرق). قلت لة (عندك حق مش هتفرق. طيب روح خد شاور وأنا هدخل أقلع هدومى). وفعلاُ دخلت وارتديت قميص نوم أبيض وجلست على حرف السرير وكأنى مكسوفة. وعند رجوعة من الحمام ودخولة الغرفة أشترطت علية أطفاء النور بحجة أنى مازلت مكسوفة.

طفئ النور .. ومرت ثوانى .. شميت رائحة عطر .. عرفت أنة بيتعطر ودة معناة أن الموضوع مش مجرد أنة عايز يذلنى أنا وجوزى او بياخد حقة منة. وأضح أنة عايز يستمتع .. مفيش مشكلة أنا كمان نفسى أستمتع وأجرب النيك من شاب قوى أكيد الوضع هيختلف عن العجوز اللى متجوزاة .. بعد ثوانى حسيت بية قعد جنبى على السرير وحط أيدة على كتفى. .. ثم أمسك وجهى وأدارة ناحية وجهة وحسيت بأنفاسة تلفح وجهى وبدأ يقبلنى من شفايفى… حط أيدة على فخدى ورفع قيص النوم … وكان لسة مستمر في تقبيلى من شفايفى. وأنا مثبتة وجهى وسايبة نفسى تماماً وحاسة بسخونة شفايفة على شفايفى…… رفع قميص النوم وأبعد وجهة علشان يقلعنى.

أصبحت عارية تماماً. حسيت بأيدة على بزازى. وبيحركها بشكل دوائر. وبيبوسنى من رقبتى. الإحساس كان قوى وممتع خلى دقات قلبى تزيد … حاوطنى بذراعة وقرب منى أكتر رجع يبوسنى من شفايفى ورقبتى ويدلك بأيدة على ظهرى … وفجأة. … وقف .. ورفع رجلى بهدوء .. فهمت أنة عايزنى انام على السرير … ساعدتة ورفعت رجلى وظبط نفسى واستلقيت على ظهرى ودخلت لجوة في السرير علشان أسيب لة مساحة يقعد جنبى. … فعلاً قعد على حرف السرير. وانحنى ونام فوقى وبدأ يحسس بنعومة على بزازى وعلى جسمى ويبوسنى من رقبنى وشفايفى. كانت لمسات أيدة وقبلاتة رقيقة وجميلة خلتنى احس بأسترخاء. وزاد أحساسى بالمتعة والاسترخاء والاثارة. لما بدأ يرضع من بزازى ويلحس الحلمات. مبقتش حاسة بكسوف ومبفتش قادرة اكتم أحساسى بالمتعة والشهوة وبقيت أقول أأة أأة. ..

وفجأة … جسمى انتفض لما حسيت بأيدة دخلت بين فخادى ولامست كُسى. معرفش لية انتفضت رغم أنى كنت متأكدة أنة لازم هيوصل للمنطقة دة علشان كدة كنت عاملة حسابى ومنظفة ومش مخلية شعرة…. بدأ يدخل أصابعة في كُسى وفى نفس الوقت بيبوسنى من شفايفى. مبقتش عارفة الاقيها من فوق ولا من تحت. خصوصاً انة كان بيبوسنى وبيدخل لسانة في فمى يلامس لسانى. وفى نفس الوقت بيدخل صوابعة بيداعب بظرى … مكنتش اعرف أن أخويا محترف في ممارسة الجنس. بجد حرام كل الطاقة والفحولة دة تكون من نصيب أخت جوزى العانس. وأنا يكون نصيبى أخوها العجوز التعبان.

الإحساس دة خلانى مستسلمة تماماً لانى كنت محتاجة الأحساس دة .. ولكن فاجأنى أنة بعد ماكان بيلاعب كُسى بصوابعة. نزل وجهة وبقى بيلاعب كُسى بالسانة وبيعض على شفرى بشفايفة … الحركة دة نقلتنى لمرحلة تانية وخلت جسمى ولع نار. وقلبى اللى كان بيدق. بقى بيصرخ وكأنة هيطلع من صدرى. وفضل (أيهاب) يلاعب كُسى بالسانة ويدلك فخادى بأيدة. وينزلها يحسس على على طيزى.

تقريباً.. انا مكنتش مستحملة وحسيت بنزول ماء شهوتى. تأكدت أنى أخويا محترف في أثارة النسوان. ومكنتش أعرف الأهم واللى خلانى أحس بهياج وأوصل لمرحلة من الاثارة غير عادية. ودة لما نام جنبى وأيدى لمست زبة. مكنتش أعرف أنة بالحجم دة. دة تقريبا ضعف حجم زب جوزى وفى قوة الانتصاب أصلب وأقوى منة بكثير كأنة عمود حديد صلب.. مفيش شك الشباب بيكون عند طاقة وفحولة أقوى… وعبيطة اللى تضحى بالمتعة دة وتتجوز راجل كبير في السن وتفقد المتعة دة.

محستشى بنفسى غير وأنا قفشة بأيدى على زبة وبضغط علية وكأنى مش متخيلة حجمة وقوتة. وكان وأضح أنة خلاص بلغ ذروة شهوتة. والحقيقة أنا كمان كنت خلاص مش قادرة.

حسيت بية قام من جنبى ورفع رجلى لدرجة انة خلاها أشبة بزاوية قائمة مع جسمى. وابعدها عن بعضها يعنى بالاصح فشخنى. علشان يوسع كُسى لدخول زبة. اللى حسيت كأنة صاروخ أخترق كُسى. وحسيت بوجع لحظة دخولة بقوة .. مع أن كُسى كان مبلول ورطب ودة خفف الوجع. بس بعد كدة حسيت بمتعة غير عادية. كان مع دخولة وطلوعة كأنة بيخترق جسمى وبيوصل لصدرى. حسيت بحالة أشبة بأغماء مفقتش منها غير وأنا حاسة بخرطوم يقذف ماء ساخن داخلى مهبلى. وكأنها حمم بركان. حسيت بسخونة في كل جسمى ولقيتنى غصب عنى بصرخ. مش من الوجع ولكن من المتعة.

صرخت وقلت لة : اللى عملتة فيا دة أثبت وأكد أن أنا كنت في دماغك وناويها لية ومفكر ومخطط ليها من زمان ؟؟؟ نام على صدرى وباسنى من بزازى وقالى انتى حلمى من زمان ونفسى فيكى من زمان بس مكنتشى عندى الجرأة اللى عند جوزك اللى قدر يقنع أختة وينيكها. وقدر ياخد متعتة منها. أما أنا مقدرتس أصارحك. علشان كدة مكنشى ينفع أضيع الفرصة. قلت لة (ومن النهاردة أختك هتكون بتاعتك بس بشرط يكون الموضوع بينى وبينك علشان أفضل أنا وانت ماسكين ذلة عليه وهما مش ماسكين علينا حاجة).