فضيحة دليلة وسناء وسحاق في الخفاء

27 فبراير 2025

عندنا في البلد مثل بيقول (أنا جلك الغصب خدة بالرضا) وانا بنفذة في حياتى وعلشان كدة ابويا لما غصبنى أشتعل عند (دليلة الدكر) صاحبة المطحن اللى في شرق البلد واللى معروف عنها أنها شرانية ومفترية وكمان (دكر) يعنى مسترجلة أو شبة الرجالة لانها طول اليوم في المطحنة بتكون لابسة عفريتة ودايما متوسخة ومتغبرة بالدقيق لان هي اللى شغالة بأيدها وانا هكون المساعدة بتاعتها. وصحيح كان تعاملها صعب بس كان ارحم من القرف والفقر اللى بشوفة في بيتنا. ومع الوقت بدأت قرب منها وأعرفها ظروفى ولما عرفت أن أبويا بياخد مرتبى. بقت تاخدنى معها البيت اساعدها في شغل البيت وتدينى فلوس في السر وتأكلنى.

لكن بدأت تحصل حاجات غريبة والحاجات دة كانت بداية لحكايات أكبر. …. في الأول كنت بعد الشغل اروح اتشطف في بيتنا واروح لها في بيتها. بس بعد كدة بقت تاخدنى معها البيت وهى تدخل تستحمى وانا ادخل المطبخ انظف المواعين وانظف البيت واحضر لها الاكل. ولما تطلع ادخل أنا أتشطف ولما اطلع تكون هي سرحت شعرها ونتغدى سوا ونقعد ندردش. لكن بعد فترة بقت تتعمد تطلع من الحمام عريانة بحجة انها سمعت صوت في الشارع. بس كنت بحس أنها عيزانى أشوفها جسمها.

وبعدها بدأت تهزر معاية بكلام آبيح وتمسك بزازى وتضربنى على طيزى. وحسيت أنها عايزة تنيكنى. مهو أنا مش هبلة وعارفة أن فية نسوان وبنات بيهيجوا على بعض وبينكو بعض. واللى خلانى أشك أكتر أنها طلبت منى بدل ما اروح بينا اتشطف وارجع لها. قالتلى (استحمى هنا). ولاحظت انها بترقبنى في الحمام. وبتبص عليا وانا عريانة. في الأول خفت ..

بس قلت لنفسى (يابت ان جالك الغصب خدية بالرضا). وهو هيجرى آية لو تنيكنى وبصراحة أنا هايجة ونفسى اتناك واجرب. مهو أنا عارفة ان نيك النسوان لبعضهم مفهوش ضرر. لانها لما هتنيكنى مش هتفض بكارتى لان معندهاش حاجة تدخلها في كُسى.ولا هتنزل لبنها فية يعنى مش هحبل منها. بالعكس دة لو ناكتنى يبقى اتفاتحتلى طاقة القدر لان هضمن أنها مش هتفرط فيا ولا تمشينى من الشغل وهتدلعنى وتدينى فلوس أكتر.

علشان كدة استحملت هزارها وتحسيسها على بزازى وطيزى. دة حتى في مرة طلبت منى أفرجها على بزازى. ويومها رفعت العباية ووريتها بزازى. وبقيت أدلع وأتشرمط وأعمل نفسى هابلة.

لحد ما في يوم وأنا بستحمى بعد ماخرجت من الحمام فجأتنى وقلتلى (تعالى يابنت ادلكك جسمك وتتدلكى جسمى علشان نفك عضمنا من شقا وتعب الشغل). قالتلها (ومالة ياستى بس علمينى) .. قالتلى (اقلعى هدومك). ادلعت عليها شوية وعملت مكسوفة بس قلعت ووقفت عريانة زى ما ولدتنى أمى. وكنت فرحانة وأنا شايفة عنيها هتطلع على جسمى. ونيمتنى على السرير وبدأت تدلك ظهرى وايدها تنزل على طيزى وتقولى (طيزك ناعمة يابت وجميلة). وانا أقولها (مش هتكون أحلى من طيزك ياستى). قالتلى (كلها شوية وهتشوفى وتحسسى على طيزى وتحكمى طيز مين الأحلى). ضحكت وقلتلها (يامرىِ دة أنا خايفة لما أشوف طيزك أكلها وأعضها من حلوتها) وسكت وقالتلها (الا تعملى فيا أية لو عملتها بجد)

قالتلى (تعملى أية يابنت المجنونة). ضحكت وقلت لها (متخافيشى ياستى انا لو شفت حاجة عجبتنى فيكى هبوسها بس مش هعضها). ضحكت هي كمان وقالتلى (لو على البوس مفيش مشكلة مهو ويبقى انا اللى هبوسك علشان كل حاجة فيكى عجبانى). وقبل ما أرد عليها شدتنى وطلبت منى أقف وبقيتها حضنتنى وقعدت تيوس وتحضن وتحسس عليا. ولقيتها مسكت فردة البز اليمين وقعدت تبوسها. حسيت جسمى أشعر وسيبتها تبوس. لحد مالقيتها بترضع من الحلمة قلت لها بدلع وشرمطة (بلاش ياستى أنا جتتى مش خالصة).

طبعاً خلاص اللعب بقى على المكشوف أنا وهى عرينين ملط وهى نازلة بوس وتحسيس فية ويتحك كُسى فى كُسى وتطبطب على طيزى. فقلت لها (آية ياستى أحنا أتفقنا انك هتشغلينى عندك مش تتجوزينى) .. مسكت كُسى وقالتلى (ومالة نخيلها جواز وهدفعلك مهرك وأدلعك) ضحكت وقلت لها (وأنا كمان هدلعك يا دُودىِ ياروح قلبى) وركعت على ركبتى وحطيت راسى بين وراكها وقعدت الحس لها في كُسها. وأعض في شفرتين كسها أو شفايف كُسها اللى كانو عاملين زى قرنين الفلفل الأحمر

ودخلت صبعين لكن كُسها كان وأسع وكبير لدرجة أنى دخلت الأربع صوابع وبقيت احسس بصوابعى على زنبورها اللى كان واقف. وهى كانت بتصرخ وتزوووم زى البقرة الغرقانة. وأنا فضلت الحس والعب بصوابعى وكنت مبسوطة بصريخها وآهاااتها. وكل ماتحرك وسطها وتقرب وتبعد كُسها وتقولى (كمان يَابت .. أوعى تسبينى). كنت حاسة أنى قدرت املكها واشعل شهوتها وانيكها. ومسيبتهاش غير لما نزل لبنها وغرق أيدى ولحستة بالسانى.

لكن الغريب أن في الوقت اللى نزلت عسلها ولبنها. وكانت مش قادرة تقف وهتقع من طولها وجريت نامت على السرير. أنا كمان نزلت لبنى وكنت حاسة بهياج وكنت عيزاها ترد الجميل وتنيكنى وتريحنى زى ما ريحتها. وعلشان كدة أنا كمان رحت نمت جنبها وبوستها ومسكت بأيدى بزازها. وهى كمان بدأت تبوسنى وتمسك بزازى وتلعب في كُسى.

سيبت نفسى ليها. وسيبتها تلعب فى بزازى وكُسى براحتها. وكنت فرحانة ومبسوطة وحاسة بجسمى بيرتعش وسخن. وكُسى بينبض وهو كمان بيرتعش وقلبى بيدق. أحساس جميل أول مرة أعيشة. وفجأة لقيتها رجعت تنام جنيى وتحك كُسها في كُسى وتبوسنى بلهفة وتحك. وأنا مسكت بزها وقعدت الحسة وارضع منة لحد مالقيت الحلمة وقفت وطولت بشكل مش طبيعى. وبقت كانها خرطوم صغير

كنت في حالة شهوة ونشوة وحسيت بنزول لبنى وحسيت أنى غرقت نفسى. وبقيت مش قادرة ارفع جسمى. وفضلت نايمة على صدرها وهى تدعك في ظهرى وتحسس على طيزى. وقالت (بقى كلة دة يطلع منك يَابت يا سناء). ضحكت وقلت لها (ولسة يا دُودىِ هتشوفى من حبيبتك سناء). باستنى من شفيفى وقالتلى (انتى من النهاردة سوسو حبيبة دليلة) رديت عليها وقلت لها (وانتى دُودىِ روح قلب وحبيبة سوسو)…. ومن اليوم دة حياتى ودنيتى أتغيرت. ومبقاش اللى بينى وبين دليلة شغل وبس. دة بقى شغل وعشق ومتعة … وسر ميعرفهوش حد غيرنا.