قرصتنى من رجلى وقالتلى الحقى يابت يا نوجة الحاج هلال عينة مش بتتشال من عليكى. قلت لها اتلمى هو انا فاضية للمسخرة دة هما يومين ونخلص ونقبض القرشين ونرجع بلدنا. لكن البنت كان كلامها صح وانا كنت واخدة باللى وكنت فرحانة. لان شغل جمع المحصول دة مش مستمر. يعنى موسمى. وكان نفسى الحاج هلال يشوفلى شغل مستمرة. لان موضوع الفشل الكلوى اللى أصاب ابويا. خلاة قاعد فى البيت مش قادر ينزل شغل. وانا محتاجة شغل وعلشان كدة جيت مع البنات هنا.
وفعلاً قبل ماينتهى اليوم الحاج هلال قالى بكرة متجيش على الغيط وتطلعى من السكن على (السيد الوزان) وتستنينى هناك. طبعاً كنت فرحانة لان اكيد شافلى شغلانة كويسة. حمايا بيعاشرنى ويمتعنى
وتانى يوم رحت زى ماقالى. وسألتة خير ياحاج كنت عايزنى فى اية ؟. قالى تفتكرى لية .. قلت لة اكيد جايبلى شغلة .. قالى لاء جايبلك عريس. الحقيقة كانت مفاجأة. قلت لة عريس اية ياحاج انا مش بفكر فى الجواز. لان ابويا تعبان وانا اللى بصرف على أخواتى. قالى مهو انا عرفت من عزيزة الريسة بتاعتكم. وعلشان كدة جيبتلك عريس هيريحك انتى وابوكى واخواتك. وانتى هتيجى بشنطة هدومك. وهو هيبقى مسئول عنك وعن ابوكى واخواتك من كافة شيئ.
حمايا يعاشرنى ويمتعنى
سألتة هو مين العريس اللى هيعمل كل دة. عرفت انة عايز يجوزنى ابنة مسعد المنغولى. واللى اعرفة ان المنغولين دول ملهمش فى الجواز . مع ان جمسة كبير وزى الثور. ..مكنتش عارفة ارد علية لانة فاجأنى. لكن قلت لة ماشى ياحج هكلم ابويا وارد عليك.
وطلعت من عندة جريت على الاستاذة عفاف المدرسة وحكيت لها كل حاجة. قالتلى اللى عند مسعد دة اسمة (متلازمة داون). وان مسعد عاقل مش أهبل. هو بس بيكون عندة صعوبة فى الكلام. لكن يقدر يتجوز عادى. روحت وعرفت امى وابويا وطبعاً وافقوا لان اى حد يتمنى نسب الحاج هلال.
طبعاً كنت اتمنى لو اتجوزت حد من اخواتة لانهم عاديين مش منغولين. لكن الاثنين متجوزين مش فاضل غير مسعد. هو اكبر منى بس حكاية السن دة عندنا فى الارياف مش بتفرق. الحاج هلال قام بالواجب وروق الدار بتاعة ابويا ودهنها وجابلهم اجهزة وادا لابويا فلوس كمان وأجر لة دكان. وتم الجواز وطبعاً مسعد كان عايش مع ابوة. وأنا رحت عيشت معاهم.
وبداية من ليلية الدخلة اكتشفت ان مسعد مش عندة مشكلة فى الكلام وفى التفكير وبس لكن كمان مشكلة فى النواحى الجنسية. وكلام الاستاذة عفاف مكنشى مظبوط. لكن بيتعامل مع الناس وبيروح الشغل بتاع ابوة وبيقف مع السيد الوزان ويساعدة فى وزن المحصول. وعارف ان انا مراتة. بس مش بيقدر يمارس الجنس بشكل كويس. كمان ساعات بيقول كلمات قلة ادب يعنى يقول اسماء الاعضاء الجنسية بمسميتها العامية بدون خجل.
حمايا يعاشرنى ويمتعنى
مر اسبوع ومسعد مش بيعمل حاجة غير انة بياكل وينام. وعرفت ان انا هكون مجرد خدامة أخدم مسعد وابوة. وياريت الموضوع كان كدة. دة انا اتفاجأت بالحاج هلال بيزعق ويصرخ ويقولى دردحية وعلمية ازى ينام معاكى والبسى لة لبس عريان.
قلت لة والله بلبس. … انما اللبس العريان دة بيكون فى اوضة النوم مش هقعد بية فى الدار. قالى ومتقعديش بية لية فى الدار هو فية حد غريب. بدأت افهم ان الحاج هلال نيتة مش سليمة وبدأ يظهر على حقيقتة. مجوزنى لابنة علشان هو اللى يتمتع بيا. عملت مشاكل كتيرة معاة لحد ماقال (أنا مش بصرف عليكى وعلى أهلك علشان نتشاهد فى جمالك انا وابنى. لو الحال هيفضل كدة يبقى تروحى لحالك وتسبينا فى حالنا).
قلت لة قولها بصريح العبارة ياحاج هلال. انت مجوزنى لابنك علشان متعتك انت. ومكنشى ليها لازمة اللفة دة. والله لو كنت قلت انك عايزنى اتجوزك انت والله كنت هوافق. انت عارف ان سن الراجل مش بيعيبة المهم يكون مقتدر وقد الجواز. وانت ماشاء الله مقتدر وقد الجواز. ومكنتش هتكون زى ابنك اللى سايبنى لحد دلوفتى بنت ومش عارف يفض عفتى.
بدأ يهدى. وقالى كل عينك نظر وانا الحقيقة كان نفسى اتجوزك بس مينفعش دة كان ولادى عملوا معاية مشاكل كتيرة. لكن بجوازك من مسعد محدش هيتكلم. وبعدين متخافيش يابت حقك محفوظ. مهو مسعد هيورث زية زى اخوتة. واللى هيورثة مسعد هيبقى بتاعك.
حمايا يعاشرنى ويمتعنى
قلت لة معلش ياحاج مش هقدر اعمل اللى انت عايزة لان لو حصل حمل الناس هتقول اية وهما عارفين ان مسعد ملهوش فى الجواز والخلفة. قالى مين اللى قال كدة. دة الدكتور بنفسة قال انة يقدر يتجوز. وهو لو كان زى مابتقولى ملهوش فى الجواز والخلفة كان اخواتة سكتوا لما قلت لهم انة هيتجوز. دة كانوا قلبوا الدنيا ومنعوا الجوازة. انتى بس دردحية وعلمية. وأناالنهاردة هكلم أختى تيجى تفض عفتك وكمان تبقى شاهد على انك بنت وشريفة.
قلت لة لو على كدة ماشى ادردحة واعلمة. بس انت تسيبنى فى حالى. قالى اسيبك فى حالك اية انتى بتستهبلى. عموماً انا هقولهالك كلمة وانتى حرة. واللى مش عاجبك يعجب غيرك. موافقة هدلعلك انتى واهلك واحطكم على راسى. مش عايزة يبقى زى ماقلتلك كل واحد يروح لحالة وبرضوا هتاخدى حقك الشرعى زى ما ربنا قال.
فكرت فى كلام الحاج هلال. لقيت انى لو نشفت دماغى هخسر كل حاجة. وكمان انا عايزة اعيش حياتى زى أى ست متجوزة. وبدأت اساير امورى مع هلال. واكلمة بالطف وادلعة. وهو كمان بدأ يدلعنى ويجيبلى هدايا ودهب. وأختة جت وفضت عفتى (بكارتى) بصبعها وقعدت تزغرد. .
وتانى يوم وكان يوم سبت طلب من سيد الوزان ياخد مسعد ويسافروا يشتروا اعلاف ويبيتوا فى علشان تانى يوم يصرفوا شيك من البنك ويرجعوا. وطبعاً كل دة علشان يخلى لة الجوا معاية. وأنا كمان كنت قررت اطاوعة لانى لو رفضت هيخلى ابنة يطلقنى.
وقلت أسارية وأخدة على قد عقلة وهو راجل كبير فى السن ومش مستحمل ويدوبك بوستين وحضن وهينام. وأنا أستفيد باللى هاخدة منة. علشان كدة مجرد ما رجع وطبعا رجع قبل ميعادة وجايب معاة غويشة دهب أشتراها هدية ليا وقالى (اية رئيك فى الشبكة دة). قلت لة وهى دة مقامك ياحاج هلال. قالى أصربى وأنا هدلعك وأمتعك بس أنتى أرمى بياضك وورينى شطارتك.
رحت حضرت لة الغدا وبعد ما اتغدينا عملت لة الشاى ورحت أستحميت ولبست قميص نوم عريان لما شافة بقى هيتجن وقام يجرى يستحمى هو كمان. ودخل عليا وكان حالق دقنة ومسرح شعرة ومعطر جسمة وكأنة عريس ليلة دخلتة.
وبدأ يحضنى ويبوسنى من شفايفى. وأنا زى أي بنت بتتجوز بيكون نفسها تعيش متعة الجواز وتجرب الجنس اللى كانت محرومة منة. وعلشان كدة سكت وسيبت نفسى لهلال يببوسنى ويقلعنى هدومى ويحسس على جسمى براحتة. خصوصاً انة كان هادى مش بيتعامل بعصبية زى ابنة. ودة خلانى ابدأ أحس بالشهوة. ولما بدأ يقلع وشفت زبــه مكنتش مصدقة أن الراجل العجوز دة زبــه أكبر من زبــه ابنة.
حمايا يعاشرنى ويمتعنى
كنا لسة وقفين. وهو بيحضنى وبيبوس فيا وخلانى أمسك زبــه وكانت منتصب وعامل زى العصايا. كنت مكسوفة بس مستمتعة وغصب عنى لقيتى بفرك فية وبقربة من كُسـىِ. مهو أنا كنت تعبانة وعلى آخرى. متجوزة بقالى شهر ونص ومسعد معملش حاجة.
وهلال حس انى خلاص شهوتى حضرت وبقيت على آخرى. نيمنى على السرير ونام فوقى. وفضل يبوس في بــزازى ويرضع منهم. ويدخل صوابعة في كسى. وفجأة دخل زبــه بقوة. حسيت ان كسـى اتفشخ واتشرم. بس بعد كدة ثوانى بدأ يدخلة ويطلعة وأنا كنت حاسة بمتعة غريبة. كانت اول مرة أمارس فيها الجنس بشكل كامل ومممتع. كنت حاسة ان مبسوطة قوى. خصوصاً لما حسيت برعشة وبدأت أقذف مائى او عسلى زى مابيقولوا. وبعدها حسيت بأسترخاء ورغبة في النوم.
حمايا يعاشرنى ويمتعنى
طبعاً اتكررت الحكاية وكترت الهدايا وبقيت مستمتع بمعاشرتة وبالهدايا اللى بيجيبها. وبدأت أحس أنى متجوزة ومستمتعة. وبقيت كل يوم أنيم مسعد واطلع انام مع هلال . وكان يقولى حاولى تخلى الجاموسة دة يتعلم ينام معاكى. علشان الامور تمشى مظبوط لان اخواتة اكيد هيسألوة. وفعلاً بدات انا احاول معاة واقلعة هدومة وامسك عضوة وكان بيحصل انتصاب. وكنت اطلب منة يدخل عضوة وبدأ يتعلم بس المصيبة كانت فى الكلام اللى بيقولة والصريخ اللى بيصرخة لما يجى ينزل سائلة المنوى والرعشة اللى بيترعشها.
ابوة كان بيسمع وكان فرحان وبعد ما أخلص واخلى مسعد يدخل يستحمى. كان يقولى لما بسمع اللى بيعملة مسعد بسخن وابقى عايز ادخل اخطفك منة. ويطلب اروح لة اوضتة. وبقيت متبهدلة بين الاتنين. مش بشوف راحة غير فى الفترة اللى بتيجينى الدورة. وحتى دة مبقتشى تيجى وعرفت ان سبب انقطاعها انى حامل.
المصيبة أنى مكنتش عارفة أنا حامل من مسعد ولا أبوة. مهو الاتنين بيعاشرونى . بس كانت متعتى مع هلال اللى طمنى وقالى (مش مهم العيل منى ولا ومن مسعد المهم انة من العيلة وهيورث فيا يعنى اطمنى حقك محفوظ).
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية