اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

15 يوليو 2022

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

نشأت في بيئة منغلقة. وجو أسرى خانق. الام ربة بيت كل همها إرضاء رغبات ونزوات أبى رغم أنة يضربها ويهينها بسبب وبدون. و أبى الذى يعمل مقاول. ويدعى الفضيلة والالتزام في حين أنة يمارس كل أنواع الرزائل. وكل همة هو منعى أنا وأمى وأخوتى من الخروج او مشاهدة التليفزيون.

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

أصبح كل همى أن يأتي من يتزوجنى ويخرجنى من هذا الجحيم. وتحقق حلمى وتقدم (ياسر) طالباً الزواج منى. وتزوجت وقضيت عام في منتهى السعادة. فقط كانت مشكلتنا الوحيدة هي تأخر الانجاب رغم أن الدكتور أكد أن كلانا بصحة جيدة ولايوجد مايمنع الانجاب. ولكن للأسف بدأ (ياسر) يتغير في معاملتة لى. ويفتعل المشاكل معى. ووصل الامر الى انة اصبح يهجرنى في الفراش وينام في غرفة مستقلة.

تصرفاتة جعلتنى أشعر أنة يشمئز منى. رغم أنى بشهادة الجميع جميلة واحافظ على نظافتى وأحفظ على جسمى رشيق. الى أن ظهرت نيتة الحقيقة وعرفت أنة يريد الزواج عليا. في البداية غضبت وطلبت الطلاق. ولكن عدت لرشدى وقررت أن أتحمل وجود ضّرة على أن أعود للسجن فى بيت أبى.

توقعت أن يعدل بيننا ولكن للأسف أهملنى تماماً وأصبحت لا أرة الا مرة في الشهر يعطينى فيها المصروف ويمضى. تعاطفت معى أخت زوجى التي تسكن في الشقة المقابلة لشقتنا. واستطاع زوجها أيجاد عمل لى في مكتبة تصوير وكتابة مذكرات وتقريبا كل عملها قائم على قسم الشرطة المقابل لها.

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

ومن خلال العمل في المكتبة كنت أسمع عن (النقيب / تراجى). كان يرسل اشخاص لتصوير أوراق عندى. الى أن تفاجأت بأن (النقيب / تراجى) سيدة وليس رجل. سعيت للتعرف عليها وشكرها على مساعدتى بأرسال زبائن. ودخلت القسم والتقيت بها. سيدة اربعينية ذات ملامح قوية وهيبة وجادة في تعاملها. كانت منبهرة بشخصيتها. وأرى فيها حلم حياتى وأمنية عمرى. فكم تمنيت أن أكون ظابط وكم تمنيت أن يكون لى شخصية مثل شخصيتها.

نشأت بيننا صداقة وكنت أعتبرها سندى بعد أن تخلى عنى زوجى. لم يكن من اللائق أن نتقابل في المكتبة. لذا كنا نتقابل في البيت عندى او عندها أو في كافية. ورغم أن (تراجى) شخصية جميلة. لكن كان لها تصرفات غريبة. تتعامل وكانها رجل. لما نروح كافية ترفض أنى أحاسب. وفى الطريق تضع يدها في يدى وكأنها زوجى. وكنت أعتقد أن هذه التصرفات نتيجة طبيعة عملها في البوليس. ولكن …. اللى كان غريب فعلاً انها عندما تزورنى في البيت كانت تزعل قوى لما تلاقينى أستقبلتها بالبيجامة او الترينح. وتقولى (هو انتى لما بتيجى عندى مش بكون لابسة قميص نوم يبقى لية تقابلنى بالشكل دة … عايزة أشوف ميسون الانثى مش الكابتن ميسون) وتجبرنى على أرتداء قميص نوم. وكانت تثنى على جمالى وذوقى فى أختيار ما ارتدية وتتغزل في جسمى ورشاقتى.

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

كنت سعيدة بكلامها وتقبلتة بأعتبار أنها أمرأة مثلى. وأيضاً كلامها رد لى ثقتى بنفسى وجسمى بعد أن أشعرنى زوجى بالاشمئزاز من نفسى ومن جسمى. سارت الأمور بيننا على مايرام الى أن تفاجأت بعسكرى يستدعينى للذهاب اليها. كانت أول مرة تطلب مقابلتى في القسم. ولكن المفاجأة الأكبر حين دخلت عليها وأمرت العسكرى بالانصراف والتفتت اليا قائلة (مش كنت تعرفينى ياروح امك أن ليك ملف أداب).

أصابنى حالة من الذهول والرعب ومكنتش عارفة أرد. خاصة وانها اقتربت منى شدتنى من شعرى وقالتلى (وأظن حكاية جوزك دة أشتغالة). وأنهالت عليا بسيل من الشتائم. ظللت أبكى واقسم لها بأنة ليس لى ملفات أداب ولم أدخل قسم فى حياتى. قالت لى (أمشى دلوقتى وقريب قوى هتشرفى هنا. أنا بس حبيت اعرفك انى عرفت كل حاجة). خرجت من القسم وأنا مش مصدقة اللى حصل.

وفى نفسى اليوم بالليل رحت لها البيت. لاعرفها اننى بريئة من اتهامها. وبمجرد ما فتحت الباب وشافتنى قالتلى (جيتى في وقتك علشان أنا ليا حق عندك وعايزة أخدة). دفعتنى واغلفت الباب. وبدأت تشدنى وتحاول خلع ملابس. حاولت أصرخ وأمنعها ضربتنى بالرأس وفقدت الوعى.

فقت من حالة الاغماء وجدت اننى عارية تماماً وهى أيضاً عارية وتمارس معى السحاق. حاولت أمنعها وابعد عنها صرخت في وجهى وقالت (أية ياروح أمك هو أنتى تخصص رجالة بس ملكيش في النسوان).

مكنشى عندى قدرة أمنعها ولا أقاوم. أستسلمت وتركتها تفعل بى ماتريد وتتركنى بعدها امشى. وظلت تعبث في جسمى وتتحسسة وتنام فوقى وتدعك فاـرجها في فاـرجى الى أن صرخت معلنة أستحضار شهوتها ولاحت على وجهها ابتسامة رضا.

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

وأعتقدت انها ستتركنى ولكنها عادت مرة ثانية ونامت على ساقى وظلت تداعب بشفتيها ولسانها فاـرجى. وفى هذه المرة بدأت أشعر بالاثارة وأستيقظت شهوتى وظلت هكذا تداعب فاـرجى بالسانها وتداعب نهدى بيديها حتى صرخت أنا الأخرى وأهتز جسمى نتيجة لنزول مائى وحضور شهوتى.

لملمت نفسى وأستجمعت قوتى. وارتديت ملابس وخرجت مسرعة وأنا أشعر بشعور أمرأة تم أغتصابها وهتك عرضها. جريت الى بيتى اسحممت ونمت واتصلت بصاحب المكتبة قلت لة أننى لن أستطيع الذهاب للمكتبة نظراً لاصابتى بكرونا. وظللت بالبيت ومر يومين وبعدها تفاجأت بالنقيب (تراجى) تطرق بابى. وبمجرد ما فتحت لها الباب القت نفسى عليا تحضنى وتقبلنى وتعتذر لى. وطلبت منها تعرفنى الحكاية.

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

قالتلى انها كانت بتتكلم مع زميلة لها وجيت سيرة المكتبة وزميلتها قالت لها ان البنت اللى شغالة في المكتبة مسجلة أداب. ولما سمعت كدة الدم ضرب في نفوخى وبعت جيبتك وحصل اللى حصل. لكن بالأمس اتكلمت مع معاون القسم عرفت أن البنت المقصودة سابت الشغل وانتى اشتغلتى مكانها.

بكيت وقلت لها يعنى ظلمتينى وأغتصبتينى. ضحكت وباستنى من شفايفى وكان اول مرة تعمل كدة. وقالتلى أنا ظلمتك أة لكن مغتصبتكيش أنا متعتك واستمتعت معاكى وبصراحة أنا عايزة أصارحك وأفتحلك قلبى علشان من النهاردة هنبدأ صفحة جديدة.

وقالتلى أنا مطلقة لانى بكرة الرجالة وبحب الستات. ومن يوم ماشفتك حبيتك بس مكنتش قادرة اكلمك. وجايز الموضوع دة حصل علشان نصارح بعض. بمشاعرنا خصوصاً انك منفصلة وأنا مطلقة ودة المفروض يقربنا من بعض ويخلينا نساعد بعض ونريح بعض.

وبدأت مرة تانية تحسس على جسمى وتقبلنى من شفايفى. وتقولى (انتى مشفتيش شكلك كان عامل ازاى وأنا نايمة معاكى. كان وأضح أنك تعبانة). والحقيقة أنا فعلاً تعبانة ورغم أن اللى عملتة معاية كان صعب ومهين. لكن كنت أول مرة من 9 شهور أمارس الجنس وأشعر بهزة الجماع وينزل ماء شهوتى.

كانت تداعب جسمى وتتحس صدرى وتقبلنى من رقبتى وشفتاى. وأدخلت يدها تحت بنطلون الترينج تتحسس فاـرجى. وتعدنى بانها ستكون بمثابة زوجى الذى يحافظ علىّ ويمتعنى وستكون سندى ورهن أشارتى.

سرحت في كلامها ودون أن أشعر جردتنى من كل ملابس وأصبحت أمامها عارية تماماً تتغزل في جسدى وتتذوق كل جزء فية. وتُقبلة .. وتتحسسة .. الى وصلنا لمرحلة مداعبتها لفاـرجى بالسانها وشفايفها. وكأنها أدركت بأن هذه الحركة هي القاضية. لانها بمجرد أن فعلت هذا حتى أعلنت استسلامى تماماً بل أكاد ارجوها أن تكمل وتطفى النار التي أشعلتها.

اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية

شعرت بهذا وقامت بسرعة وأدخلت ساقيها بين ساقى. واصبح فاـرجها يلاصق فاـرجى. ويكاد شفريها يتعاشقان فى شفرى فاـرجى. وبدأت تهز جسيمها بشكل أشبة بالموجة. ليدعك فرجها فاـرجى ويسحقة محدثاً متعة أشبة بمتعة دخول قاـضيب الرجل وخروجة بل أحلى. كان تأثير هذه الحركة ويصل الى بظرى وجعلة ينتصب. كما انتصبت حلمات صدرى وأصبحت في حالة أثارة وشهوة كاملة.

كنت في الثوانى التي تسبق هزة الجماع والتي يرتعش فيها جسدى وتتقطع انفاس وتتسارع دقات قلبى وأشعر بأنتفاخ مهبلى وامتلائة بالسوائل ثم تكتمل بهزات متتالية تستمر حوالى 15 ثانية. بعدها استرخاء وهدواء عجيب.

اغتصبونى فى قسم الشرطة

كانت (تراجى) تشاركنى نفس اللحظات. فقد شعرت بأهتزاز جسمها حتى انها لم تتمالك نفسها والقت بجسدها على السرير بجوارى. وظل جسمها ينتفض مثل الافعى. وأكتشفت أنها خبيرة فقد أستطاعت أمتاعى وأشعارى بالذة والارتياح. بشكل فاق شعورى بالمتعة مع زوجى. بل وفعلت أمر كنت أتمناة من زوجى. وهو انها بعد الممارسة ضمتنى الى صدرها وظلت تمسح على جسمى وتهدأنى. وهو ما لم يفعلى زوجى. فقد كان بمجرد أن يقذف مَائة ويطفئ شهوتة يتركنى ويذهب للحمام. أما (تراجى) ظلت الى جوارى ثم تشاركنا الحمام وفى الحمام تبادلنا النظرات والقبلات. وأعلنت لها قبولى زواجها واننى أصبحت زوجة سحاقية بأمر من الشرطة النسائية.