
أنا أرمل وعلى مشارف الخمسين من عمرى ولدى ابنة متزوجة. وأبن وحيد هو الذى سيرثنى ويدير أعمالى. ولكنة للأسف مصاب بالتوحد (ASD). والتوحد ليس مرض عقلى. أنما مجرد خلل في التفاعل مع الآخرين والتواصل الاجتماعي والسلوك. لذا لن يكون قادر على أدارة أعمالى. ولهذا قررت بيع جميع ممتلكاتى وقدرت بمبلغ كبير جداً. أودعتها شهادات في البنك بعائد شهرى كبير أعيش بة أنا وابنى. عاشرت مرات أبنى
ولان الدكتور أكد أن حالة ابنى لاتمنعة من الزواج والانجاب. وأن التوحد ليس مرض وراثى. فقررت البحث عن عروسة من أسرة متواضعة تتقبل حالتة. واوعدها بأننى سأوفر لها حياة مستقرة ومنعمة وستكون سيدة البيت وملكة متوجة وأم أحفادى الذين سيرثون كل ثروتى.
ورشحت لى الاستاذة (أنصاف) مديرة دار أيتام بنت يتيمة عايزة تعيش أسمها (سُهَىّ). وأضح أنها من أصول قروية وليست متعلمة ولكن تجيد القرأة والكتابة. ولها ملامح جميلة وجميلة. وذات قوام ممشوق. العيب الوحيد فيها. هو نظرة الحزن والانكسار التي بعينيها.
لذلك شرحت لها الامر بكل صدق ووعدتها بأنها أذا وافقت ستفتح لها أبواب السعادة. وسأعوضها عن كل اللى فات وامحو الحزن من عينها. وأذا انجبت أحفادى ستكون ملكة متوجة.

وافقت البنت بدون تردد .. ونظراً لانها كانت حبيسة دار الايتام فليس لديها خبرة للنزول وحدها وشراء ماتحتاجة. وللأسف لاتوجد نساء بالبيت فزوجتى توفت منذ ثلاث أعوام. وابنتى سافرت مع زوجها. لذلك أضطررت للنزول معها لشراء ماتحتاج من ملابس للخروج وملابس داخلية وملابس النوم التي تحتاجها العروسة.
كان وأضح انها طيبة لحد السذاجة وتحتاج لمن يعلمها وينصحها. لذلك أضطررت أيضاً لتقديم النصائح الخاصة بالزواج لها وكيف تتعامل مع (رشاد) أبنى. وأنة نظراً لحالتة فعليها أن تتزين وترتدى ملابس مثيرة وتقوم بأثارتة وتحفيزة للعلاقة الزوجية. حتى أنى أقترحت عليها أن يشاهدوا معاً أفلام برنوا علشان يتعلموا. ووعدتها حين تنجب أول طفل سأفتح لها حساب بنكى وأضع لها مبلغ كبير.
والحقيقة البنت نفذت الكلام. ومن سذاجتها كانت تخرج تفرجنى على قمصان نومها وتقول وعليها علامات الخجل (آية رئيك ياعمى انا بقى هدخل أبوسة وأدلعة زى ماحضرتك قولت علشان نفرحك بعيل حلو).

وللهفتى ورغبتى أن أطمئن على (رشاد) كنت أتلصص عليهم. وفعلاً كانوا يشاهدون الأفلام والبنت كانت بتحضنة وتبوسة وتقلعة هدومة وتقلع هي كمان وتلعب لة في زبة. وكان هو سعيد ومتجاوب معها. لكن مكنشى بيقوم بدورة في التحسيس عليها وأثارتها واللعب في بزازها وكُسها زى ما بيعمل أي عريس انما كان بيدخل زبة ويقذف منيةّ ويبعد عنها دون أن يطفى نار شهوتها. ويروح يستحم دون أن يأخذها تستحم معة. لتجد نفسها وحيدة فتلقى جسمها العارى على السرير باكية متحسرة.

مرت الأيام … و(سُهَىّ) أصبحت سيدة المنزل .. وأصبحت أكثر جرأة وخبرة وأعتادات على الحياة المرفهة. فقد كنت كل فترة أصطحبها للمول للتنزة وشراء مايلزمها. تعويضاً عن حبستها في المنزل. فأبنى للأسف لايحب الخروج ولا التعامل مع الناس. وكل يوم أنتظر البشرى بالحمل .. فكانت تؤكد أنها مستمرة في محاولتها مع (رشاد) فهى تعلم أن بقائها مرهون بهذا الطفل. لذلك أصبحت أكثر جرأة. ولكنها بلغت درجة من الجرأة جعلتنى أنا أشعر بالخجل. فقد أصبحت تتجول في المنزل بقمصان النوم الخفيفة المثيرة. حتى انها تخرج من الحمام عارية لا يستر جسدها الا بشكير.

وبدأت بواد الكارثة … غصب عنى وجدتنى أنظر اليها وأشعر بالشهوة والهياج الجنسى. وأستعيد مشاعر كنت قد نسيتها. فلم أكن أصدق اننى في هذا السن أشعر بالرغبة وينتصب زبى. ولكن المؤسف ان هذه المشاعر أثارتها زوجة أبنى. لذلك قررت التفكير في الزواج حتى لا أقع في المحظور.
قررت ان أخذ (رشاد) و (سُهَىّ) لأجراء تحليل لمعرفة سبب تأخر الجمل. وقررت أن أجرى أنا أيضاً تحليل. واذا كان تحليلى جيد. فلا مانع من أن أتزوج لعلى أستطيع أن أنجاب من وريث سليم بدل من أعتمادى على أبنى المصاب بالتوحد .
كانت تحليل (سُهَىّ) ممتازة. درجة الخصوبة عندها عالية. ولكن للأسف تحاليل (رشاد) أفادت أن عدد الحيوانات المنوية قليل ومعظمها ميت. … أما المفاجأة الغير متوقعة كانت في تحليلى. الذى أفاد أننى بصحة جنسية جيدة تسمح لى بالزواج.
عدنا للمنزل وكانت ملامح الحزن ظاهرة على وجة (سُهَىّ) حتى أنها خرجت لتتحدث معى وكانت ترتدى قميص نوم قطن أحمر مكشوف وجالسة على ظهر الكرسى. مما جعل مؤخرتها تبدوا بشكل مثير.

كانت قلقة من أمرين. الأول ألا تنجب من (رشاد). والامر الثانى هو موضوع زواجى. ولكنى طمأنتها … ووعدتها بأنها ستظل سيدة البيت. وضربتها بيدى على مؤخرتها وقلت لها (لو هتجوز انتى اللى هتختارى لى عروسة حلوة زيك).
كانت أول مرة أمد يدى على جسدها واتحسسة. كانت مؤخرتها طرية وكانها بالونة هوائية. ولكنى شعرت بالحرج … ولكن ضحكتها والقائها بجسدها على جسدها وهى تقول بدلع (يابخت العروسة بيك يا أبو رشاد هتدلعها). ردها جعلنى أشعر بالارتياح وأنها تقبلت هزارى ولمسى لجسمها.
تابعتها حين دخلت غرفتها. وتلصصت عليها. وجدتها نامت بجوار (رشاد) وبدأت تحسس بيديها على جسمة وزبة. واضح انها تشعر بالاثارة والشهوة وحتاجة تصحى (رشاد) يطفى نارها وينيكها. ولكن للأسف لم يقوم من النور فنامت وهى بالتأكيد تشعر بالكبت.

وفى اليوم التالى صباحاً. بينما كنت أغسل وجهى بالحمام. دخلت (سُهَىّ) مرتدية تيشيرت رمادى اللون يكشف ساقيها. بل بيدها رفعت طرفة وكأنها تتعمد كشف أردافها. كان وأضح أنها لاتزال تشعر بالاثارة والشهوة. فالمرأة شهوتها لاتنام وتظل مشتعلة حتى تجد من يطفأها.

وكانت تسألنى أذا كان لدى هدوم تحتاج غسيل. وقفت صامت أنظر اليها. فضحكت وقالت (نظراتك مش مطمنانى وبتخلى الفار يلعب في عبى). وبتلقائية وبدون تفكير أمسكت بزها بيدى وقلت لها (متخلقشى الفار اللى يلعب في الصدر الحلو دة). وكان رد فعلها ضحكة مصحوبة بشهقة ورعشة من جسدها. تأكدت أن نار شهوتها لاتزال مشتعلة. ونار شهوتى أنا أيضاً اشتعلت.

وغصب عنى وجدتنى أضمها لصدرى وأقبلها من فمها. كنت أشعر بلهيب في شفتيها. ونار ملتهبة حين لامست بزها. وكانت صامت ومستسلمة وجسدها ينتفض. بعدت عنها. لانى اريد قلع بنطلون بيجامتى. وأيضاً لاعطائها فرصة للهرب أذا كانت تريد هذا.
ولكنها ظلت واقفة ولم تهرب. مددت يدى تحت التيشيرت وتحسست بزازها. ثم نزلت بيدى للأسفل وتحسست ساقيها بداية من ركبتها وحتى التقاء ساقيها. وأدراكت أنها لاترتدى كلوت .. ولأول مرة لمست أصابعى كُسها الناعم. كُس شابة في التاسعة عشر … فكيف لايكون ناعم وأملس وصغير. .. صغير مثل شفتيها وناعم مثل ملمس خدودها.
لاعرف من أين جأتنى قوة لأحملها بذراعى وأخرج بها من الحمام الى غرفتى. دون أن أشعر بآلم ركبتى. وأوقفها أمامى وأخلع بيدى التيشيرت الذى ترتدية….. لتقف أمامى عارية تماماً…. لم أكن أتخيل كل هذا الجمال. ضمت ساقيها ووضعت يدها لتستر بزازها. ولكنى لم أكن أحتاج بزازها. بل كنت مشتاق للمس وتقبيل كُسها.

جلست على حافة السرير. وتركتها وأقفة ولكن قربتها منى وباعدت ساقيها حتى أرى شفرى كُسها. واقبلهم بشفتى والحسهما بالسانى. كانت رائحة كُسها جميلة. تفوج منهم مايشبة رائحة الفرولة. وملمسة ناعم وكأنة قطيفة. وشفريها صغيرين. وبينما كنت أضع شفتى على شفرى كُسها. كان لسان يدخل لتجويف فرجها يتذوقة ويلامس بظرها. الذى أستطال وانتصب. وعرفت انها في حالة أثارة.
حتى أنها بعد أن كانت تضع يديها على بزازها. تركت بزازها لتتكئ بيديها على كتفى. وتدعكة بحنية. شددت يدها لتجلس الى جوارى. ثم قمت ودفعتها برقة لتنام. وظللت جالس الى جوارها. أداعب بيدى بزازها. ثم أنحنى للرضاعة من حلماتها. وأداعب بأصابعى كُسها. وأدخل أصبعى الأوسط ليداعب بظرها المنتصب. ليظل في حالة أنتصاب. كل هذا وأنا أستمتع بسماع صوتها الناعم وهو يردد آآآآة آآآآة . هذا الصوت وتلك الرعش جعلونى أشعر بالثقة.
وحين شعرت بأن أصبعى الذى يداعب كُسها تبلل عرفت أنها أنزلت مائها وأصبحت مهيئة. وتأكدت أكثر حينما شعرت بيدها تقترب على حياء من زبى وتتلمسة. وهى أشارة من المرأة تخبرك أنها بلغت قمة شهوتها.
وبدون تفكير نمت فوقها. مرتكزاً على على أربع ركبتى وذراعى مثل الحصان. وزبى متدلى وكأنة قضيب حديد طرفة مثبت بين ساقى. والطرف الآخر يجب أن يدخل قى كُس (سُهَىّ) المشتعل. لذلك نزلت بجسدى حتى اقترب زبى من كُسها. وبيدى أرشدتة للطريق ….

انزلق زبى بكاملة في كُسها الناعم الرطب. وسمعت منها اجمل وأرق كلمة آآآآة سمعتها في حياتى … جعلتنى مثل الثور الهائج. وبدأت أرفع وأخفض جسمى فوقها. وزبى يدخل ويخرج وصوت خبط فخادنا يعلوا مع صوات آهاتها وصوت تنفسى.
وهناك صوت أخر سمعتة وشعرت بة أيضاً. فقد انزلت (سُهَىّ) ماء شهوتها مرة ثانية بغزارة ليملاء فراج كُسها. وهو ما جعلة يصدر صوت حين يدخل زبى فيضغط على ماء شهوتها فيصدر صوت أشبة بالصفير.
لكن الامر لم يستمر سوى ثوانى وشعرت برعشة تهز جسمى وكيأنى. وشعرت بتدفق كم من المنىّ من زبى. وتلاها دفقة ثانية ثم ثالثة. ثم هدأت الأمور. كانت (سُهَىّ) نائمة بنفس وضعها. فقط ضمت ساقيها واغمضت عينيها. وكانت في حالة أسترخاء وصمت

وأن بداخلى عديد من المشاعر شعور بالتعب والارهاق والندم على مافعلتة بزوجة أبنى. ولكن كان بداخلى فرحة غامر. لاننى وأنا في سن الخمسين أستطعت أشباع وأمتاع شابة في التاسعة عشر من عمرها وبكامل عنفونها وأنوثتها. وجعلتها تنام وهى تشعر بالاكتفاء والشبع الجنسى وعوضت ابحرمان والكبت الذى نشعر بة مع أبنى.
ولكنها كانت تشعر ايضاً بالكسوف والتوتر. لذلك جلست ادعك بيدى بطن قدمها. لأخفف من شعورها بالارهاق والتوتر. حتى فتحت عينيها ونظرت لى وقالت (انت مش عايز عروسة … انت عايز فرسة).
انحنينت عليها وأمسكت بكف يدى ذراعيها وبوستها من شفايفها .. وقلت لها (أنا خلاص لقيت الفرسة اللى محتاج لها).

وبعد شهرين كانت المفاجأة .. (سُهَىّ) بدلاً من أن تحمل في حفيدى من زوجها. حملت في أبنى … وشقيق زوجها. ولكن في كل الأحوال أبنى أو حفيدى … هو وريثى الذى كنت اتمناة …

مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى
ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق