أستقرت الاوضاع وأصبحت اعاشر خالتى معاشرة الازواج وامتعها وأشبع رغباتها الى أن عادت أمى وبدأت أشتهيها وبدأت هى الاخرى تشعر بالغيرة وحدثت الكارثة