حين كان عمرى ثلاث سنوات. كان كل من حولى يضحكون من غيرتى على أبى. ويأخذون الامر بشكل كوميدى. وحين بلغت العاشرة من عمرى. كنت لأزال أعانى من غيرتى على أبى. والتي وصلت لحد كراهيتى لأمى وحقدى عليها. بل وكنت أتمنى أكون أكون مكانها. وكنت أتعمد أغراء أبى للفت نظرة لىّ. وفى يوم كنت أريد أن أنزل بنطلون بيجامتى ليرى كدمة أصابت ساقى. وبدل أن أنزل البنطلون فقط. انزلت معة الكلوت فتكشفت عورتى ورأى أبى كُسى الصغير وهو محاط بالشعر. وفى حينها شعرت بحرج شديد. ولكن فيما بعد شعرت بسعادة. فقد كانت فرصة ليدرك أننى أصبحت أنثى. ابى يعاشرنى ومهوس بفرجى
وما أسعدنى أكثر كانت تلك النظرة التي رأيتها في عينية. وهو يتفحص كُسى وكأنة غير مصدق. أن أبنتة الصغيرة أصبحت أنثى تمتلك كُس ونهدين.
مرت الأيام وتعلقى بأبى يتزايد. وتخطى المشاعر العاطفية وبلغ حد المشاعر الجنسية. مما دفعنى للتلصص علية هو وأمى. ومشاهدتة وهو يمتع أمى بقضيبة الكبير. وهى تصرخ من المتعة وتحضنة وتُقبلة. وتمنيت لو يمتعنى أنا الأخرى. فأبى أصغر من أمى في السن. ووسيم ويمتلك جسد رياضى. وهذا ما دفع أمى للزواج منة رغم انة فقير وهى غنية. فقد أشترتة بمالها.
بلغت السادسة عشر. وأدركت أننى غير سوية ومصابة بما يسمى (عقدة الكترا) وهى تعلق الفتاة عاطفياً وجنسياً بأبيها. لحد غيرتها من أمها. ودفعتنى غيرتى هذا لزيادة محاولاتى أغراء أبى حتى أنى كنت اجلس في المنزل بالكلوت. وملابس عارية.
كانت أمى تنهرنى وتشتمنى. ولكن أبى كان يضربنى على مؤخرتى ويقول لها اتركيها براحتها فهى لاتفعل هذا في وجود ضيوف. او تخرج بهذة الملابس للبلكونة. وكنت سعيدة بنظراتة التي تلاحقنى. ولكن مرت الأيام وكل منا يتمنى الأخر. ولكن لايجد أي منا وسيلة ليبلغ الأخر برغبتة.
الى أن بدأت تحدث مشاكل بين أمى وأبى بسبب شكها بخيانتة لها. وبدأت تضيق علية الخناق. وتقيد نزولة من المنزل. وكانت تلك فرصتى لزيادة وتيرة أثارتة وأغرائة. خاصة اننى بدأت أشعر بنجاحى في لفت انتباهة. وبدأ يتحسسنى ويترحش بى. وكانت البداية حين كنت أرتدى تيشيرت مرسوم علية ذراع أتارى. فأمسك بزازى بحجة أنة يمسك الاتارى.
لم يعد أبى يشكو من حبس امى لة في المنزل ورفضها نزولة. وأصبح يقضى وقت أطول في ممازحتى والتحدث واللعب معى. ولم يخلوا الامر من تقبيلى وحضنى وتحسس جسدى. ووجدت أن الفرصة أصبحة مهيئة. وانتهزت فرصة ذهاب أمى لزيارة خالى ووجودى أنا وابى فقط بالمنزل. فدخلت الحمام لأخذ شاور وتعمدت نسيان أغراضى وملابس. وبعد أن قلعت ملابس وجلست في البانيو. صرخت على أبى أطلب منة أن يحضر لى الشامبو والملابس.
وحين دخل وجدنى عارية تماماً داخل البانيو. وقلت لة (معلش يابابا تعبتك بس ماما مش موجودة) قالى (أنا وماما وأحد). فقلت لة (لا طبعاً مش واحد ماما كانت بتحمينى وتدلك جسمى بالصابون). ضحك وقالى (انا كمان أقدر اعمل كدة) ومسك اليفة والصابون وبدأ يدلك جسمى. او بالاصح بدأ يتحسس جسمى وبزازى. ثم قلع بيجامتة حتى لاتبتل. وعاد يتحسس جسمى حتى انة تلمس كُسى. بدأت أظهر لة تأثرى بلمساتة التى أثارت شهوتى. وأطلبت منة بمياصة ودلع أن يتركنى. ولكنة أخرجنى من البانيو. ونشف جسمى. ولاحظت انتفاخ البوكسر. مما يدلع على اثارتة وانتصاب قضيبة.
حملنى بين يدية وأدخلنى غرفتى ووضعنى على السرير. ونام الى جوارى وبدأ يقبلنى من خدى ثم رقبتى. وحين ابديت تأثرى واشتعال شهوتى. بدأ يقبلنى من شفتى. وفجأة شعرت بقضيبة يلامس فخذى. فأدركت أنة خلع البوكسر. قلت لة (بلاش يابابا .. ماما هتزعل منى). لم يرد واستمر في تحسس جسدى بشكل أقوى. بل ومد يدة وامسك كُسى وظل يداعبة بأصابعة. وأنا أصرخ وأتعمد أصدار أصوات تدل على أثارتى وبلوغ شهوتى. بل وتعمدت أن أحضنة وأبدى أستسلامى لة.
فتمادى أبى وبدل من نومة بجانبنى. قام ونام فوقى مرتكزاً على ركبتية ويدية. وسار يقبلنى بشهوة من شفتى. وتحسس بأحدى يدية بزى الأيمن. ثم بدأ يرضع منة. وكنت قد بدأت فعلاً أشعر بالشهوة وبتدفق الدماء في فرجى وتسارع دقات قلبى. وأصبحت الاصوات التي تصدرى منى ليست أصوات مصطنعة انما أصوات حقيقية تكشف أشتعال نار شهوتة. خاصة حين بدأ يمسك قضيبة بيدة ويحك بة شفرى كُسى.
كنت أول مرة أعيش هذه التجربة واستمتع بهذة المتعة. شعرت بسترخاء جعلنى افردى ذراعى على جانبي السرير. تاركة جسدى مستباح من أبى. يتحسسة ويُقبلة بشفتية. ويعصر بزازى بيدية ويرضع منهما حتى شعرت أن حلمة ثدى قد انتصبت وزاد طولها. وأنا مستمتعة وارد (آة أة). ولا أرادياً كنت اتحسس جسمة وقد نسيت أن الذى يركبنى ويتحسس جسدى ويمتعنى هو أبى.
استمر في تحريك قضيبة وحكة في شفرى كُسى. ويدخلة بينهم ولكن بحرص شديد. حتى صرخ فجأة وانتفض من فوقى. فتحت عينى لأجدة يقبض بيدية على قضيبة وقد بدأ يقذف منية. وكنت أنا أيضاً قد شعرت للمرة الثانية بنزول ماء متعتى وقد ملاء تجويف مهبلى.
جرى أبى مسرعاً الى الحمام. وقمت أنا أيضاً مسرعة ووضعت روب الحمام على جسدى العارى وجلست محاولة أن أظهر ملامح الحزن والغضب والخوف. رغم أنى كنت سعيدة وأشعر بمتعة لم أشعر بها من قبل.
وحين جاء أبى ووجدنى على هذا الحال. صرخت فية قائلة (أية اللى هببتة دة يا منعم انت فاكرنى أمنية) وتعمدت ان اندهة باسمة وليس بكلمة أبى واذكرة أن ماحدث المفروض يحدث مع أمى (أمنية). حضننى وقال (أنا مش عارف عملت كدة أزاى بس امك هي السبب. لكن تعرفى أنتى طلعتى أجمل منها وعلشان كدة انا قررت اتجوزك. وبكرة هنزل اجيبلك شبكتك وهديتك وهفسحك). ظللت صامتة وهو يحاول مصالحتى بتقبيلى من خدى وشفتى.
في صباح اليوم التالى تفاجأت بأمى بتقولى (ابوكى بيقول أن عندة شغل فى الإسكندرية وانتى هتكونى معاة رجلك على رجلة وتعرفينى بكل حاجة). فهمت انة أقنع امى ان لدية مامورية في الإسكندرية وحتى تتطمئن طلب منها ان أرافقة. هي لاتعرف أنة يريد الانفراد بى. وبالفعل وصلنا الإسكندرية وبسهولة استأجر غرفة بسريرين في فندق لاب وابنتة. وما أن أغلقت الغرفة علينا حتى فاجأنى بهدية كما وعدنى عبارة عن خاتم ذهب وملابس.
وما ان غيرت ملابسى وارتديت بيجامتى واستلقيت على السرير. حتى استلقى الى جوارى ووضع يدة على خدى وقال لى (من النهاردة الوضع بينا بقى مختلف. بقى لينا اسرارنا ولينا حياتنا اللى هتعجبك وهتستمتعتى بيها) وبدأ يقيلنى. وأنا كمان بمنتهى الفجر والجرأة بدأت أقبلة وأحضنة. ودون ان يطلب منى خلعت بيجامتى. وكشفت لة عن بزازى التي ما ان رأها حتى بدأ يقبلها ويتحسس ويرضع حلمتها. وحين تحسس كُسى كنت لأزال ارتدى الكلوت. فقام من جوارى وقلعنى الكلوت وتفاجئ بأننى قمت بأزالة الشعر الذى كان يحيط بة. فأنحنى يقبل شفرى كُسى ويلعقة بالسانة. وانا أقول لة بمياصة (بالراحة يامنعم). وهو يقول (حاضر ياروح منعم) وظل يلعق بالسانة كُسى ويدخلة بين شفرى يداعب بة بظرى. كانت كل هذه الأمور اعيشها لأول مرة. لهذة شعرت بتدفق الدماء في رأسى وتسارع دقات قلبى واحتقان واهتزاز في كُسى. وبلغت مدى من الاثارة والشهوة. جعلتنى أصرخ قائلة (كفاية يامنعم)
ولكنة لم يكتفى وظل مستمر في تقبيلى وتحسس جسدى ولحس كُسى حتى انزلت ماء شهوتى مرتين. وتفاجأت بة يمسك يدى ويضعها على قضيبة الذى كان منتصب وكأنة لشاب في العشرينات. تسبب ملمس قضيبة في قشعريرة في جسدى. فقد كنت لأول مرة المس قضيب رجل. ولكن رغم ماشعرت بة من قشعرية الا أنى شعرت بمتعة غير عادية. ورغبة قوية في أن أجعلة يلامس كُسى. وبالفعل جذبتة وقربتة من شفرى كُسى وظللت امررة بينهم حتى يلامس بظرى الذى انتصب وتسبب في هياجى بشكل لم اتوقعة حتى جعلنى أبادل أبى القبلات وينتفض جسدى بعصبية ولا ارادية ليحتك كُسى بقوة في قضيبة الذى سال علية ماء شهوتى الذى تدفق من مهبلى.
اعتقدت ان الامر قد انتهى. ولكن تفاجأت بة. ينحنى مرة ثانية ويلعق بالسانة ماء شهوتى. ثم يلف جسدى ليجعلنى أنام على وجهى. وبدأ يُقبل مؤخرتى ويلعقها بالسانة بل ويدخلة بين شقى مؤخرتى ثم دهنها بالزيت وبدأ يحاول أدخال قضيبة وكان الامر صعب في البداية ولكنة ظل يحاول وأنا كنت صامتة ولكن غير مستمتعة. الى أن شعرت بقضيبة وقد أخترق مؤخرتى وأصبح محشور بداخلى. وحين بدأ يخرجة ويدخلة عدت أشعر بالذة ومتعة. وحين تسارعت وتيرة الدخول والخروج تزايدة متعتى الى أن شعرت بتدفق منية داخل مؤخرتى وشعرت بدفئ مائة. كنت قد بلغت قمة متعتى وشعرت بالاكتفاء.
قام كل منا من السرير. وقد تغيرت الأمور فلم أعد مريم ابنتة. أنما أصبحت مريم عشيقتة. والوحيدة في العالم التي لن تشك فيها زوجتة اللى هي أمى.
مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات
عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق
الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى
ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق
ابى يعاشرنى ومهوس بفرجى – ابى يعاشرنى ومهوس بفرجى – ابى يعاشرنى ومهوس بفرجى – ابى يعاشرنى ومهوس بفرجى