اختى جعلتنى عشيقها وقوادها وكاتم أسرارها

29 يوليو 2023

التصنيف :
زنا محارم

تركتها تمسك قضيبى وتنشغل بأدخالة في فرجها. بينما كنت أتحسس بيدى ظهرها ومؤخرتها وأدخل أصبعى الأوسط كاملاً في فرجها. والعق بشفتى ثديها الصغير وحلماتها المنتصبة. اختي جعلتنى عشيقها وقوادها

بهذة الكلمات بدأ قصة احدهم التي كتبها على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

توقفت عن ممارسة الجنس مع أختى كما ذكرت في الجزء الأول من حديثى السابق بعنوان (أول متعة جنسية مع أختى). وذلك بعد أن شعرت أنا وهي بالخوف من أفتضاح أمرنا. وايضاً لسفرى للدراسة بكلية السياحة والفنادق. ثم سفرى بعد التخرج للعمل في قرية سياحية بشرم الشيخ. ولكن أهتمامى بمشكلة أختى ظلت تؤوقنى وأحاول أبحث عن حل. فقد أصبحت عروسة جميلة ولكن لاتزال تشعر بعدم الثقة وترفض كل من يتقدمون لطلب يدها. لانها تعتقد أنهم سينفرون منها حين يكتشفون صغر ثديها فالرجال يعشقون اثداء النساء الكبيرة. وكان آخر ماتوصلت الية أنا وهى هو أن تجرى عملية تجميل لتكبير الثدى. ولكن للأسف علمنا أن العملية تتكلف حوالى 50 الف جنيه وهو مبلغ كبير وغير متوفر معنا.

وخلال عملى تعرفت على (الشيخ جاثم) وهو ثرى عربى ممن ينفقون أموال طائلة على متعتهم ومغامراتهم النسائية. ولكن الغريب في أمر هذا الشيخ الذى يبلغ من العمر مايزيد عن الستين عام هو أن متعتة هي التعرف على فتيات عذارى لم يسبق لهم الزواج. ويقوم هو بفض بكارتهم والاستمتاع بهم أيام معدودة وفى المقابل يمنحهم مبالغ طائلة.

اختي جعلتنى عشيقها وقوادها

عرفت فيما بعد أنة يستخدم دماء فض بكارة الفتيات فى اعمال سحر وشعوذة. حيث يوهم بها بعض من الأثرياء أصدقائة بقدرتة على حفاظهم على مناصبهم وتحقيق مآربهم. وبالطبع يتحصل منهم على أموال أكثر مما يدفعة للفتيات.

أخبرت أختى بحكاية الشيخ (جاثم). لأنى متأكد أنها مستعد لعمل أي شيئ وتقديم أي تنازلات لأجل الحصول على مال لأجل أجراء عملية تكبير ثديها. وبالنسبة لفض غشاء بكارتها. بأمكانها أجراء عملية ترقيع لغشاء البكارة. او تأجير من يتزوجها ويطلقها ليكون الموضوع شرعى

دبرت مقابلة بين أختى وبين الشيخ. وكما توقعت أنبهر بجمالها وبدأ يقدم عروض بمبالع أكبر مما يعطية للفتيات الآخريات. وبيدى سلمت أختى للشيخ (جاثم) واتفقنا أنها ستقضى معة أسبوع. واستلمت منة مبلغ كبير يكفى لاجراء عملية التجميل وعملية ترقيع غشاء البكارة. وبدأت التفاوض مع مركز تجميل بالقاهرة لمعرفة تكاليف العملية وتحديد موعد بعد عشرة أيام تكون أنهت فترتها مع الشيخ ونذهب لاجراء العملية. وانتهى الأسبوع وعادت أختى لشقتى ولكن غيرت كل الخططت التي اتفقنا عليها.

اولاً طلبت تأجيل العملية شهر. لان الشيخ أعجبة الامر واتفق معها أنة سيأتى الى مصر بعد أسبوعين ليقضى معها أسبوع أخر. وأخبرتنى أنها فرصة لنحصل على مزيد من المال والهديا. وعرفت منها أن (جاثم) ضعيف جنسياً. وكل اللى بتعملة انها بتدلعة وتريحة…. قالت (انا بس المشكلة انى بتعب نفسياً لانة مش بيريحنى ويطفى نارى بس أنا سايبة الموضع دة عليك).

اختي جعلتنى عشيقها وقوادها

أدركت أنى أختى أعجبها الامر. وأصبحت راضية بأن تكون عشيقة للشيخ (جاثم). وبمعنى أصح أصبحت أختى (عاهرة) وأصبحت أنا (قواد) لها. والان تدعونى لممارسة الجنس معها كما كنا نفعل ونحن صغار. أي اكون (قوادها وعشيقها). مقابل أن يكون لى نصيب من أموال الشيخ (جاثم).

وعبرت لها عن موافقتى بأنى حضنتها وبوستها بوسة قوية وعميقة من شفايفها. وأتحسست نهديها الصغيرين. بل ومدت يدى تحت سروالها لاداعب فرجها. ولأول مرة أتجراء وأدخل أصبعى فية وأتحسس بظرها. فقد أصبحت امرأة ولم تعد عذراء.

كان سكوتها وابتسامتها الماكرة تأكيد لدعوتها لى. وتأكيد بأنها أشتاقت للماضى ولممارستنا الجنس سوياً. ولكن هذه المرة الامر سيختلف وستكون المرة الأولى التي سيدخل قضيبى ويتعمق في فرجها. طلبت منها أن تدخل الغرفة وتستعد وأنا سأخذ شاور سريع وأعود اليها. ليطفئ كل منا نار الآخر.

ابتسمت أبتسامة كبيرة ولكن لم تكن أبتسامة خجل. انما كانت كانها تحدى وكانها تقول لى (تفتكر هتقدر تمتعنى وتشبعنى؟). كان لابتسامتها مفعول السحر. جعلتنى أشعر بالاثارة. حتى أنها جعلت قضيبى ينتصب. فسارع بأخذ الشاور وعدت لها سريعاً.

كانت تنام على السرير عارية تماماً وهو أمر لم تفعلة من قبل. ولكن أدركت انها تعلمت أصول العرى وطرق أثارة شهوة الرجال من الفارة التي قضتها مع الشيخ (جاثم). ولكن اليوم ستتعلم كيف يكون ممارسة الجنس مع رجل يستطيع أشباع ضمئ انثى تتحرق من نار شهوتها.

اقتربت من السرير ورفعتها بيدى وكأنى أحمل طفل صغير. وهى حاوطت عنقى بذراعيها. وأستسلمت لقبلاتى بل وكانت تبادلنى أيها وتعض بشفتيها على شفتى. كانت يدى على مؤخرتها فدفعت بأصبعى في مؤخرتها حتى أنة دخل بكاملة. وصدر منها (آآآة) ضعيفة. فكما علمت أن (جاثم) يهوى ممارسة الجنس من الخلف. لانة يخشى الممارسة من الأيام حتى لايحدث حمل وتعقبة مشاكل كبيرة لة.

اختي جعلتنى عشيقها وقوادها

انزلتها على الأرض ولكن دفعتها للحائط ووقفت أمامها لتصبح منزنوقة بين الحائط وبينى. تاركاً قضيبى يلامس فخذيها ويلامس شفرىِ فرجها. حتى أنى كنت أشعر بسخونتهم. وكان صدرى يضغط على ثديها الصغير ويكاد يخترقة. وكنت أشعر بأنتصاب حلماتها بشكل لم أكن أشعر بة حين كنت امارس معها الجنس ونحن صغار.

كان كل شيئ مختلف عن الماضى. أصبحت أكثر أثارة وخبرة وأكثر أنوثة وجاذبية عن قبل. والاهم أنها أصبحت أكثر جراءة وأكثر تعبيراً عن رغبتها. حتى أنها لم تطيق ملامسة قضيبى لشفرى فرجها. فأمسكت بة ودفعتة في فرجها. وأدركت من رطوبة فرجها بأنها بلغت مرحلة الاثارة بشكل سريع مما يدل على أنها كانت فعلاً تعانى من ظمئ جنسي وجفاف عاطفى عبرت عنة بقبلاتها الحارة.

تركتها تمسك قضيبى وتنشغل بأدخالة في فرجها. بينما كنت أتحسس بيدى ظهرها ومؤخرتها وأدخل أصبعى الأوسط كاملاً في فرجها. والعق بشفتى ثديها الصغير وحلماتها المنتصبة.

كانت متفاعلة ومنفعلة بشكل كبير وجريء حتى أن جسدها كان يرتعش وتقبض على قضيبى بشدة وكانها تعصرة وتدفعة بقوة في فرجها مما جعلنى أبعد عنها واحملها مرة ثانية. وأضعها على السرير على ظهرها. وأضع رأس عند ملتقى ساقيها. وأعض وأشفط بشفتى شفرى فرجها وأدفع لسانى بداخلة حتى يلامس بظرها ويتذوق مائها.

اختي جعلتنى عشيقها وقوادها

كان مافعلتة هذا هو القشة التي قطمت ظهر البعير. فمجرد ان فعلت هذا حتى صرخت بصوت عالى ومسموع قائلة (آآآآة .. يامروان .. كفاية تعبت). أستلقيت على ظهرى بجوارها طلباً منها أتجلس فوق (وضعية الفارس) لتكون هي المتحكمة فقد كنت أريد أن أجعلها تحصل على متعتها كاملة وتطفئ نار شهوتها. وجلست فوقى وبيدها أدخلت قضيبى في فرجها. وسرعان مابدأت ترفع وتخفض جسدها بقوة حتى أنى شعرت أن قضيبى يخبط في جدار فرجها ويكاد يخترقة.

كنت متعمد أن أشرد وأشتت تفكيرى لتأخير عملية القذف. وكنت سعيد حين شعرت بأنتفاضة جسدها وشعرت بنزول مائها. وشعرت بها تجلس فوقى دون حركة. خشيت أن تكون حصلت على متعتها وستقوم وتتركنى. فأنا لم أصل لمتعتى ولم أقذف مائى. لذلك حاوطتها بذراعى لامنعها من القيام ورفعت جسمى وسارعت هي بضم ذراعيها حول رقبتى.

وبدأت في تقبيلى. بل وأدخال لسانها في فمى ومداعبة لسانى. حتى عاد قضيبة ينتصب بشكل أكبر. وتفاجأت بها تقوم وتستدير وتجلس فوقى بشكل عكسى.

وتقوم مرة ثانية برفع وخفض جسمها فوقى بشكل قوى وسريع مصحوباً بصرخاتها وترديدها (آة أة). وصرخاتى أنا أيضاً وارتعاش جسمى وشعرت بقضيبى ينتفض ويقذف مائة بشدة وبقوة ليمتزج منيّ شهوتى بماء متعتها.

ثم صمتت أصواتنا ونزلت من فوقى والقت بجسدها المتعب بجوارى. ضمتها بذراعى وأستجابت لحضنى وشعر كل منا بالاسترخاء وبسعادة غريبة حتى أننا غفونا. ولا أعرف كم مضى من الوقت ولكنى أستقظت قبلها ووجدتها لاتزال في حضنى وهى عارية تماماً كما ولدتها أنها. وكانت المرة الأولى التي تسمح لى الظروف لاتفرس جسدها بشكل كامل.

كان جسمها رائع ينبض بالانوثة. وفعلاً لاينقصها شيئ سوى أنها تجرى عملية تكبير الثدى لتكتمل منظومة جمالها وأنوثتها. فقررت أن أوقظها لنتستحم ونتحدث بخصوص الشيخ (جاثم) وعملية تكبير الثدى وترقيع غشاء البكارة .. ولكن تفاجأت بأمر لم أكن أتوقعة. أضغط الرابط التالى للمتابعة الجزء الثالث والأخير…