ظللت طول الطريق أشتم وألعن فى زوج أختى معتقداً أنة السبب فى الاحداث التى ذكرتها فى الجزء الاولى من قصتى بعنوان (البداية اختطاف ثم زنا محارم) . وقاطعتنى أختى فريدة وقالت بصوت حاد وغاضب (جوزى فى السجن بقالة سنتين. واللى عمل العملة دة ابوك). ردها أصابنى بصدمة. أزاى أب عاقل يبعت بلطجية يخطفوا ابنة وبنتة ويجبروهم على ممارسة زنا المحارم.
ظللنا صامتين طول الطريق نشعر بالخزى والعار . حتى وصلنا لمنزلها وبمجرد دخولنا أشارت لى بالجلوس وأستئذنت بالدخول للحمام. وبعد دقائق تفاجأت بها تخرج مرتدية فستان ابيض منقط وأزار الصدر مفتوحة وبزازها تكاد تخرج منة. ولا أعرف أذا كان هذا بقصد او بدون قصد. والاغراب أنها كانت مبتسمة وبتسألنى تحب تتعشى آية.
انا واختى عشقنا المتعة الحرام
نظرت لها بأستغراب وقلت لها (آية اللى أنتى متنيلة لبساة دة وكمان عندك نفس تأكلى؟؟). ضحكت وقالتلى (احترم نفسك أنا اختك الكبيرة. ولبس آية اللى بتتكلم علية ما أنت شفت كل حاجة). وعلشان متلومشى نفسك ولا تلومنى انا هقولك الحكاية ….. انت آخر حاجة تعرفها عنى قبل سفرك. أنى هربت وأتجوزت مراد).
قلت لها (ايوة مراد تاجر المخدرات). ضحكت وقالتلى (مهو مش مراد بس اتضح ان ابوك كمان لة فى تجارة المخدرات آمال جاب الفلوس دة كلها منين. … عموماً مش هى دة المشكلة … اللى حصل بعد كدة أن مراد جوزى اتقبض علية واخد حكم 3 سنين. وابوك أجبرنى اروح أعيش معاة. وللاسف حبسنى وكان رافض خروجى. لحد ما أكتشف المصيبة الكبيرة وهى أن عمتك تبقى عشيقة أبوك. وبيمارس معها الجنس. ومش كدة وبس دة كمان كان عايز يمارس الجنس معاية. وأضطريت أصورة مع عمتك وأهددة بالصور علشان يسيبنى أمش واعيش فى شقتى. وفرحت انك رجعت من السفر علشان تنقذنى منة. وأتصلت بيك وطلبت منك تيجى تاخدنى وتوصلنى لبيتى. مكنتش اعرف ان ابوك مخطط للفيلم اللى حصل.
أنا بعرفك الحكاية علشان متلومشي نفسك ولا تلومنى. لاننا لو عملنا وبنعمل حاجات وسخة. فأحنا ورثنا الوساخة من ابونا وأمنا). وهمست فى أذنى وقالت (على فكرة انت طلعت جامد.. !! وعجبتنى). وكنت عايز اقولها أن هى كمان عجبتنى ومتعتنى لكن سكت واستحميت ونمت.
انا واختى عشقنا المتعة الحرام
وفى الصباح كان فى أنتظارى مفاجأة . لقيت فريدة صحت وبتحضر الفطار والمفاجأة أنها كانت لابسة قميص نوم أبيض شفاف تقريباً كاشف جسمها كلة. لدرجة انى كنت شايف حلمات ثديها. وأضح انها أستمتعت بمعاشرتى وعيزانى أكمل. وأننا فعلاً ورثنا الوساخة ولعنة زنا المحارم من أبونا.
ولقيت نفسى غصب عنى وبدون ما أفكر بحضنها وأقول (آية الجمال دة). وقبل ما أكمل جملتنى لقيتها قبلتنى من شفايفى. وقالت بدلع (هو أنت لسة شفت حاجة). تأكدت أنها فى حالة أثارة ولديها الرغبة خاصة حين لمحت حلمات ثديها منتصبة. مما دفعنى لامساك ثدييها بكلتا يدى.
تتمتع فريدة بثديين كبيرين مشدودين ورائعين. وحلمات كبيرة حين تنتصب تصبح طويلة بشكل ملفت. وجسد ناصع البياض ناعم الملمس. وأرداف ومؤخرة كبيرة أشبة بوسادة هوائية. كنت أتحسس مختلف جسمها ونحن مازلنا واقفين. .. ابعدتنى .. وأخذتنى الى غرفتها… كانت الغرفة هادئة ومعطرة وأضأة الاباجورة الخفيفة تضفئ على الغرفة جو رومانسى رائع. شعرت أنها أعدت كل شيئ للقائنا.
فهمت المطلوب مني وبدأت التنفيذ …… خلعت ملابسى حتى تعريت تماماً. وكانت تقف مبتسمة ترقبنى وتركز نظراها على قضيبى. الذى كان لايزال مرتخى. ومع ذلك كان كبير الحجم. وحين أقتربت منها لاخلع قميص نومها وأستمتع برؤية بزازها وجسدها. سبقتنى ومدت يدها بكل جرأة وأسكت قضيبى وظلت تتحسسة. وبدأ قضيبى يستجيب للمساتها وينتفض وينتصب.
انا واختى عشقنا المتعة الحرام
وشعورى بالاثارة تزايد ودفعنى لأتحسس ثديها وفرجها وكل جزء من جسدها. وعبرت عن شهوتى بتقبيل وعض شفتيها وعنقها. وظللت أقبلها ولا أتوقف عن تقبيل شفتيها الا للرضاعة وتقبيل ولحس ثدييها. كانت متفاعلة معى وتبادلنى القبلات وتلف ذراعيها حول خصرى. وتمتعنى بتنهداتها وآهاتها وقبلاتها……. زاد شعورنا بالأثارة وكان يجب ان نستلقى على السرير. فحملتها رغم ثقل وزنها. حتى أنها تفاجأت بأنى قدرت أشيلها. فأبتسم بدلع ولفت ذراعيها حول عنقى وقبلتنى من شفتى.
انا واختى عشقنا المتعة الحرام
وضعتها على السرير. وباعدت بين ساقيها واقتربت بوجهى وقبلت بشفتى فرجها. وظللت أقبل والحس شفرى فرجها وأعضة بشفتى وأدخل لسانى أداعب بظرها الذى بدأ ينتفض وينتصب. وهى مستمتعة تداعب شعرى وتتحسس رأسى وكأنها تشجعنى وتطلب منى الأستمرار. وتردد (اة .. يأأأة كمان يافادى أختك حبيبتك تعبانة). صحيح أسلوبها وكلامها بلدى وبيئة. لكن وأضح أن دة أسلوبها فى التعبير عن متعتها. وكمان هى مكنتشى واعية للى بتقولة. لانها قالت كلام قذر مثل (دخلة كمان يافادى شبعنى .. متعنى).
انا واختى عشقنا المتعة الحرام
ورغم أنى حسيت أنها بتحب تسمع كلام بذيئ وبتحب التعامل بعنف. لكن خفت أعاملها معها بعنف وأدفع قضيبى بشكل قوى يسبب لها أذى. لذلك قررت أجعلها تأخذ وضعية (الفارس) فأستلقيت على ظهرى وقبل أن طلبت منها تنام فوقى. وجدتها ركبت فوقى ومسكت قضيبى وأدخلتة في فرجها وتفاعلات بشكل سريع. وبدأت ترفع وتخفض جسمها فوقى بشكل قوى وسريع وبعنف أحياناً. حتى شعرت أن قضيبى يكاد يخترق فرجها. وكانت بزازها ترتفع وتهبط وتتخبط بقوة نتيجة لحركتها العنيفة. وزادت وتيرة تلفظها بعبارات بذيئة.
لم أكن أتصور أن فريدة .. السيدة الشيك الاستقراطية الجميلة الرقيقة. تقول هذا الكلام أو تكون شهوتهاعنيفة بهذا الشكل. ولكن يبدوا انها تعانى من حرمان وكبت جنسى نتيجة لطول فترة سجن زوجها. لذلك تركتها تفعل بىِ ماتشاء. وقررت أجرب اتجاوب معها وبدأت أضربها على أردافها ومؤخرتها وأتلفظ بكلام قذر . وكانت تتفاعل وتشعر بالأثارة بشكل قوى وتدفق ماء شهوتها أكثر من مرة وأصبح يملاء فرجها.. وانتصاب بظرها داخل مهبلها يعلن بلوغها قمة أثارتها. وكان جسمها ينتفض وصدرها تعلو ويهبط وأنفاسها متقطعة وتزايدت دقات قلبها. ولم تعد تحتمل مزيد من الأثارة . فتوقفت عن الحركة. حين شعرت أن قضيبى بدأ يقذف مَنيّ شهوتى بشكل دفقات متتالية ومع كل دفقة كانت تصرخ قائلة (أة) ورفضت القيام من فوقى وظلت جالسة تستقبل ماء شهوتى في فرجها.
قامت من فوقى وتفاجأت بها تنام عكسى وتضع قضيبى في فمها. رغم أنة كان مرتخى ومبلل بماء شهوتى وشهوتها. وظلت تلعقة بلسانها وتقبلة بشفتيها. أدركت أنها لم تكتفى وتحتاج لجولة جديدة والحقيقة أنا أيضاً لم أكن أكتفيت منها. لذلك أستسلمت لمداعبتها. وبدأت أنا الآخر العق فرجها حتى أزيد من شهوتى وشهوتها.
انا واختى عشقنا المتعة الحرام
ولكن هذه المرة قررت أمارس معها الجنس بوضعية (الدوج) او الكلب. فهذة الوضعية تساعد على دخول القضيب بشكل كامل وقوى. وتساعدنى في أن أكون عنيف معها وأشبع شهوتها. وتوالت الأيام وأنا وأختى نستمتع بممارسة الجنس والغرام. وعشقنا المتعة الحرام
مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش
انا ووحش الكون .. مارسنل سحاق بجنون
فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
حياتى السرية مع المثلية الجنسية
اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف
نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً
البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات