ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر

26 أكتوبر 2022

ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

تخرجت من كلية فنون تطبيقية قسم تصوير فوتوغرافى. وسعيت جاهدة للحصول على فرصة عمل في اى جريدة ولكن لم أنجح ولهذا قبلت بالعمل في ستوديو تصوير في مدينة نصر بالقاهرة.

ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر

انا انسانة الى حداً ما سوية وعلى قدر كبير من الجمال. كأى فتاة ارتكبت أخطاء مثل علاقات فاشلة مع شباب. بعضهم استطاع الحصول على قبلات وبعضهم تعدى القبلات لممارسة الجنس الظاهرى بدون أيلاج. وبدون شك كان الامر برضاى وموافقتى. ففي فترة كنت اعانى من تزايد شعورى بالشهوة والاثارة بمجرد رؤية شاب في النادى وعضوة الذكرى واضح ومنتفخ خلف الشورت الذى يرتدية.

ولكن الغريب اننى من فرط شعورى بالشهوة كنت اشعر بالاثارة ايضاً من الفتيات. حيت أرى فتاة جميلة ذات نهدين كبيرين وفرجها منتفخ وظاهر من وراء البنطلون الليجن الذى ترتدية.

وكنت اعتقد ان ولعى واعجابى بالنساء ناتج عن زيادة ولعى بالجنس وشعورى بالاثارة وتلهفى على الزواج. الى ان حدث أمر قلب كل موازين حياتى. فقد زارتنى فتاة بالاستوديو تطلب صور خاصة بجواز السفر (الباسبور) وسألتنى اذا كان بأمكانى تصوير حفل خطوبتها على ان يتم الامر بعيداً عن الاستوديو. لان صاحب المحل يبالغ في الأسعار. فقبلت عرضها وقبلت تصويرها بسعر اقل بكثير من الاستوديو.

وكان حفل رائع ضم فتيات وسيدات جميلات وانيقات. وعرفت ان الفتاة تعمل في اتيلية اسمة (قصر مدينة نصر) وهؤلاء الفتيات الجميلات صديقاتها وجميعهم يعملون موديلز. وكانت ضمن المدعوات سيدة لفتت نظر الجميع بأناقتها وجمالها وجسدها الفاتن (الكيرفى) فقد كانت ممتلئة القوام بشكل انثوى مثير. وعرفت ان هذه السيدة هي صاحبة الاتيلية الذى تعمل فية الفتيات. ومنذ وقعت عينى عليها شعرت بالانجذاب اليها وبالاثارة والشهوة. ودفعنى هذا للتركيز في تصويرها في أوضاع مختلفة.

انتهى الحفل وسلمت الصور لعروسة وفرحت بالصور التي صورتها لصاحبة عملها وقالت انها ستفرح بهم. وبالفعل الصور كانت جميلة حتى انى احتفظت بنسخة منهم. وبعد يومين تفاجأت بالعروسة تطلب منى مقابلة صاحبة الاتيلية التي اعجبتها الصور وتريد الاتفاق معى على صور خاصة للاتيلية ولها. وقالت لى (يظهر ان الحظ هيلعب معاكى وهتصورى ملبن مدينة نصر). وعرفت انهم مسمينها (ملبن) وطبعاً الاسم دة لان جسمها بالفعل مثل الملبن.كانت صاروخ انوثة.

فرحت جداً وذهبت اليها. ورحبت بى واتفقت مع على تصوير الموديلز وهن يرتدين الموديلات الحديثة لديها. وكنت يومياً اذهب للاتيلية للتصوير واخذ التعليمات منها. وكنت بفرح جداً عندما اعرف انها تريد مقابلتى. لانى كنت احب رؤيتها. ومازلت أشعر بالانجذاب اليها ولا اعرف السبب. وفى الفترة الأخيرة كنت اذهب اليها في غرفتها الخاصة وكان هذا شيئ في منتهى الروعة لانى كنت اراها وهى ترتدى قميص نوم. وكنت أشعر بالاثارة وبالرغبة في ان احضنها واقبل نهديها واداعب بيدى فَرجِـ,ـَها. وكان هذا الإحساس لأول مرة أشعر بة واعلم ان هذا النوع من المشاعر والعلاقات يسمى سحاق. والغريب اننى لم يسبق لى ممارسة السحاق او حتى التفكير فى ممارستة.

كنت اشعر بالندم كلما راودنى هذا الشعور. ولكن جاء الندم بعد فوات الاون. فقد لاحظت نظراتى. حتى انها في مرة قالت لى بضحك (مالك يابت مش على بعضك لية؟ تكونيش معجبة بيا). شعرت بأحراج فظيع ولكن قلت لها (ومين ميعجبشى بملبن مصر). ضحكت وقالتلى (هو انتى عرفتى الاسم. بس انا ملبن مدينة نصر. مش مصر كلها). قلت لها لو عليا (أقول عليكى ملبن الكرة الأرضية). ضحكت وقبلتنى من خدى. وقالتلى (شكلى هأحبك وهطلب منك طلب مطلبتهوش من حد قبل كدة. ممكن تجيلى بالليل بعد ميعاد الشغل علشان هتصورينى صور خاصة جداً بالانجيرى (ملابس داخلية حريمى) خاصة بأصحاب الجسم الكيرفى اللى مثلى.

وافقت وفى الميعاد كنت عندها في الاتيلية (قصر مدينة نصر). فتحت الباب وكانت الإضاءة خفيفة للغاية. وكان واضح ان مفيش حد غيرها لانها كانت ترتدى روب. ومجرد ما دخلت اعتطنى طقم ملابس داخلية. وقالتلى (أية رئيك في الطقم الذهبى دة نفسى اشوفة عليكى). عرفت ان الموضوع مش جلسة تصوير وانما شيئ اخر. بس مش عارفة هل هي عايزة تمارس معاية السحاق ولا بتستدرجنى علشان راجل يمارس معاية الجنس. لانى كنت حاسة أن بعض البنات اللى شغالين معها مش مظبوطين. وشكيت ان يكون المقر مجرد ستار لاعمال دعارة.

ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر

قلت لها (البسة لية ناوية تشغلينى معاكى ولا جيبالى عريس؟). لم ترد على سؤالى ولكن بدأت تقلعنى وانا استجبت لها وبدأت أقلع. في البداية قلعت التيشيرت والسوتيان. وكانت عنيها على صدرى وقبل ما البس الستيان الى أحضرتة لى تفاجأت بها حسست بأيدها على صدرها وقالتلى (مش حرام يبقى عندك بِـ.ـَزاز جميلة كدة ومتهتميش بيها). وقلعت قميص النوم اللى هي لبساة وكشفت بِـ.ـَزازها وقالتلى حطى ايدك (طبعاً بمجرد ماكشفت صدرها وشفت حجم بِـ.ـَزازها شعرت بأثارة لم أشعر بها من قبل. وعندما لمستهم وشعرت بنعومتهم شعرت بنبض في فَـ,ـَرجِىّ. ورعشة تسرى في جسدى) وقلت لها (ناعمين جدا. ودلوقتى عرفت لية مسمينك ملبن). في اللحظة دة مسكت بأيدها الاثنين بزى اليمين وقالتلى (وانا عيزاكى تسبيلى نفسك وانا هخليكى قشطة مصر).

اى بنت بيكون عندها مخزون من المياصة والدلع تُظهرة للرجل في للحظات الجنسية والحمية وانا سبق وفعلت هذا لكن لم استغل هذه المياصة والدلع مع امرأة ولم أتوقع حدوث هذا. ولكن تفاجأت بنفسى اهز بِـ.ـَزاز واتقدم نحوها واقولها لها (أنا من ايدك دة لايدك دة). وكان هذه العبارة هي أشارة البدأ لها لتعصر صدرى وتقترب اكثر منى وتقرب وجهها من وجهى مقدمة شفتيها نحو شفتى ببطئ وكانها تنتظر رد فعلى. وحين وجدتنى ضممت شفتى استعداً لقبلتها. وجدتها قبلتنى اجمل قبلة في حياتى.

ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر

سبق وجربت قُبلة الرجال من خلال الشباب الذىن عرفتهم ولكن لم أشعر بمثل هذه المتعة. كانت شفايفها ناعمة مثل صدرها وجسدها. قبلتنى وعضت بشفايفها على شفايفى. سرحت مع قبلتها ولم أشعر بها حين فكت زر البنطلون حتى شعرت بها انزلتة عندى ركبتى. كنت في حالة نشوى أثارة واشعر بجسدى ساخن ولم اعد اطيق شيئ على جسدى. سارعت بمحاولة التخلص من البنطلون حتى انى كدت اقع. ساندتنى وساعدتنى واجلستنى على السرير وتركتنى اخلع البنطلون بيدى. بينما أكملت مداعبت نهدى وبدأت في رضع حلَـ,ـَماتى. زادت رعشة جسدى وشعرت بقذف مائى.

دفعتنى برقة فستلقيت بظهرى على السرير. وظلت ساقى متدلية. وجلست هي على الارض بركبتيها وباعدت بين ساقى حتى كشفت فَـ,ـَرجِىّ. وبدأت تلعق بلسانها فَـ,ـَرجِىّ وتُقبل أردافى وتعض بشفتيها شفرى فَـ,ـَرجِىّ وتدخل لسانها يلامس بَظـ,ـرِىّ. وانا اشعر بجسدى يشتعل وينتفض وقلبى يرتجف وتتزايد دقاتة ولا ارداياً بدأت ساقى تهتز وامسك بيدى شعر راسها واجذبها. واصرخ طالبة منها اخماد نارى ولعق فَـ,ـَرجِىّ بقوة ….

فجأت شعرت بهزة عنيفة تجتاج جسمى. كنت اشعر بها وانا امارس الجنس مع الشباب ولكن هذه المرة كانت أكثر عنف. واستمرت لفترة أطول. لا اعرف ماحدث بعدها. فقط شعرت بها تأخذنى بحضنها وتقبلنى من شفايفى وتسألنى .. (مبسوطة) .. لم استطيع الرد عليها بالكلام ولكن قبلتها قبلة طويلة من شفتيها. وكان هذا اللقاء هو الأول مع ملبن مدينة نصر وممارستى السحاق معها في القصر. وبعدها توالت اللقاءات ولكن في شقتها والتي اكتشفت انها في نفس المبنى الذى بة الاتيلية. وبقدر ما امتعتنى في اللقاء الأول. امتعتها في اللقاءات التالية بعد أن اتقنت فن السحاق وادركت اننى سحاقية بالفطرة ولكن اكن ادرى. وعرفت ان انجذابى للنساء لم يكن من فرط شهوتى كما كنت اعتقد. انما لانى احمل بداخلى انثى سحاقية من الطراز الأول.