انا ومرات ابويا نمارس السحاق .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
حدثت مشاجرة كبيرة بين بابا ومرات ابويا ووصلت لحد انة ضربها. والحقيقة كنت فرحانة انة ضربها لانى بكرها لانها قاسية علياّ. ودائماً بتوقع بينى وبين بابا. وفى اليوم التالى مرات ابويا مخرجتشى من الاوضة. لانها زعلانة من العلقة اللى اخدتها. وأضطريت اقوم أنا أحضر الفطار لبابا. وقلت أعمل معاها الواجب. وعملت سندوتشات وكباية شاى. دخلت عليها وجلست الى جوارها على السرير أطييب خاطرها. وأطلب منها تقوم تفطر. وطبعاً كنت بعمل كدة وانا قرفانة. ولكن لما شفت وشها ورام وكانت بتعيط. صعبت عليا بجد وحضنها لأول مرة. وهى رمت نفسها في حضنى وفضلت تبكى. هديتها وخليتها تقوم تتشطف وحضرت لها الفطار. وكمان اكلتها بأيدى.
الحقيقة من اليوم دة معاملة مرات أبويا أتغيرت تماماً. أصبحت تتحدث معى ولم تعد تتجاهلنى. وتقسوا في معاملتى. بل كان تحضنى وتقبلنى وتسرح لى شعرى وتضع لى مكياج وكأنى ابنتها وليست ابنة زوجها. بل كانت احياناً تأخذنى انام معها في حجرتها وتحضنى. وتشترى لى هدايا.
ولكن كان هناك شيئ يقلقنى لا اعرفة. مثل تقبيلها لى من فمى. لم يكن يعجبنى. طلبها ان نستحم سوياً. وملامستها لجسدى. وكل شوية تقولى انتى كبيرتى وبقيتى عروسة أزى مخدتش بالى منك. مكنتش بتكلم وأقول معلش هى زى امى. وكمان احنا نساء مثل بعض.
الى ان اقترب موعد عودتى للجامعة. وفاجأتنى بانها عايزة تحضرنى بانها تعملى (حلاوة) يعنى ازالة للشعر الزائد. ضحكت وقلت لها (ولزومة أية دة أنا رايحة الجامعة مش رايحة للعريس. وكمان أنا بستعمل كريم لازالة الشعر. وممكن اعمل الموضوع دة لوحدى). زعلت وقالتلى (يعنى مش عايزة طمطم حبيبتك تفرح بيكى وانتى رايحة الكلية. كمان انتى كبرتى ولازم تتعلمى تعملى حلاوة لانها بتشيل الشعر لمدة طويلة وتنعم الجلد. وكمان بعد مانخلص ننزل نشترى ملابس جديدة تروحى بيها الجامعة).
انا ومرات ابويا نمارس السحاق
فرحت طبعاً ووافقت لان كان نفسى اشترى طقم جديد وخايفة اكلم ابويا. ونفذت كلامها ودخلت اخد حمام في الوقت اللى هي تحضر الحلاوة. وبعد شوية لقيتها داخلة عليا الحمام ومعاها الحلاوة. ومرتبة بحر حطيتها على ارضية الحمام. وطلبت منى انام علىها. طبعاً كنت عريانة زى ما ولدتنى أمى. لكن مش مهم مهو خلاص اتعودت على اننا ندخل الحمام مع بعض. وبدأت تزيل الشعر من ذراعى ثم ساقى حتى وصلت لمنطقة العانة. كان الموضوع محرج ومؤلم. لدرجة ان عينى دمعت من الوجع.
ولكن تفاجأت بها محضرة زيت وبدأت تدلك المنطقة اللى بين ساقى وحول فرجـّ,ـِى. الحقيقة الزيت كان مرطب جعلنى أشعر بالهدوء وجسمى بدأ يسترخى واعصابى تهداء. ولكن بعد ثوانى شعرت بأصابعها تدخل في فرجـّ,ـِى.
انتفضت وحاولت أقوم. ولكنها ضحكت وقالت (أهدى يابت متبقيش خايبة) سكت ونمت تانى وهى فضلت تدلك وتكلمنى تقولى (بعد مانخلص ونغدى ابوكى هننزل انا وانتى نشترى الهدوم اللى وعدتك بيها لانك شاطرة وبتسمعى كلامى) وبعد ماقالت الجمله دة لقيتها بتبوسنى من شفايفى. وطبعاً دة مش اول مرة ولكن اول مرة تبوسنى من شفايفى وايديها بتدلك في فرجـّ,ـِى. وكمان كانت بتبوسنى بشكل متكرر. الموضوع دة كان لة تأثير رهيب عليا. كنت زى اللى وأخدة مخدر. مش قادرة امنعها او حتى ارد عليها. دة غير انى بدأت أحس بمتعة غريبة مجربتهاش قبل كدة. وفجأة لقيت جسمى بيتنفض. وحسيت بالشـّ,ـِهوة ونزلت مائى.
اتكسفت جداً .. لانى مش هبلة وفاهمة اللى حصل وعرفت ان مرات ابويا زى مابيقولوا بالبلدى (سيحتنى) يعنى أثارتنى وأشعلت شهوتى. ومارست معاية الجنـّ,ـِس او بمعنى اصح مارست معاية السـّ,ـِحاق لان ممارسة الجنس الطبيعية بتكون بين بنت وولد. لكن لما تكون بين بنت وبنت تبقى شـّ,ـِذوذ وسـّ,ـِحاق. الغريب أنى كنت حاسة بكسوف وفى نفس الوقت حاسة بمتعة وبهدواء من جوايا.
انا ومرات ابويا نمارس السحاق
سمعتها بتضحك وتقولى (كبرتى ياروحى وبقيتى بنوتة زى القمر وحياتك لادلعك آخر دلع طول ما انتى شطورة وبتسمعى كلامى). مكنتش قادرة ارد عليها. لانى جسمى كان سايب وهى انتهزت الفرصة وبدأت تحمينى وتدعك جسمى بالصابون والمية. وبالليل نزلت أشترت لى بنطلون ليجن وتيشيرات طويل. الحقيقة كانوا حلوين جدا. وكنت خايفة بابا يعترض على البنطلون لانة ضيقك. ولكن هي قالتلى متخافيش سيبى ابوكى عليا ومن هنا ورايح اللى عايزة اطلبية منى. مش بقولك طول ما انتى شطورة وبتسمعى الكلام انا هدلعك.
عرفت ان الفلوس اللى بتديهالى والدلع اللى بتدلعهولى دة مقابل انى اسيبها تعمل معاية قلة الادب اللى عملتها. فضلت طول الليل افكر ومش عارفة هعمل اية فى المصيبة دة. هل ارفض ونرجع للمشاكل وترجع تقرفنى في حياتى وتبهدلنى) ولا اسكت.
وفى الصباح اتحسم الامر. لما قمت من النوم لقيتها محضرة لى الفطار وكمان ادتنى 100 جنية مصروف. ودة خلانى اقرر اسيبها تعمل اللى عايزاة. لانى الحقيقة لقيت انى مستفيدة وكمان الموضوع ممتع وطول الليل بحلم باللى حصل. ولقتنى مش خايفة لانها متقدرش تفضحنى لانها هتفضح نفسها قبل ماتفضحنى. لكن للأسف مر الأسبوع ومحصلشى حاجة لان ابويا كان أجازة وقاعد في البيت وكان كل اللى بتقدر تعملة انها وهى بتصحينى الصبح تنام فوقى وتبوسنى من شفايفى وتدخل أيدها تحت بنطلونى وتمسك فرجـّ,ـِى وتضحك وتقولى. شايفة يابت سيراميك. وتدينى 50 جنيه. وتقولى قومى افطرى علشان تروحى الكلية.
انا ومرات ابويا نمارس السحاق
الغريب انى خلال الاسبوع دة كنت هتجن نفسى بابا ينزل او يرجع الشغل علشان تعمل معاية اللى عملتة تانى. تانى. وكنت بتعمد افضل فى سريرى علشان تيجى تنام فوقى وتبوسنى وتحط ايدها على فرجـّ,ـِى وتدينى مصروفى (50 جنيه). وكمان بقيت بهزر معاها ولما تنام فوقى احضنها وابادلها القبلات. ولانى بقيت فهمة اللى بتعملة بقيت اتدلع عليها واتعمد انام بملابس خفيفة وتيشيرتات بحوض واسع واتعمد ان فردة من صدرى (بزىّ) تطلع من التيشيرت.
ويوم السبت.. دخلت عليا وكالعادة قعدت تبوسنى من شفايفى. بس فاجأتنى انها قعدت فوقى وبدأت تدلك لى صدرى وتمسك الحلمة وكان اول مرة تعمل كدة. وقبل ما اتكلم لقيتها بتدينى 400 جنيه وقالتلى (الفلوس دة علشان تشترى الملابس اللى تعجبك بس ليا عندك طلب). طبعا فرحت وحضنتها وقلت لها (انتى تؤمرينى ياقلبى). ضحكت وقالتلى (عايزاكى تشترى بيبى دول حلو علشان نفسى اشوفة عليكى. لان ابوكى من بكرة عندة مأمورية وهنبقى على راحتنا).
بوستها وقلتلها (طيب بلاش البيبى دول واجيب تشيرت وشورت). وضحكت ضحكة مايصة وقلتلها (دة انا ناوية بكرة مروحش الكلية واقعدلك من غير هدوم خالص). عرفتها انى فهاهمة اللى هى عايزاة وضحكت وقالتلى (ماشى وعلشان الكلام الحلو دة خدى كمان 100 علشان يبقوا 500). واتفقنا ننزل بالليل نشترى اللى عايزينة.
انا ومرات ابويا نمارس السحاق
وصباح اليوم التالى. دخلت كالعادة صحتنى. وكالعادة باستنى من شفايفى بس المرة دة البوسة كانت غريبة لانها كانت طويلة وكمان عضت على شفايفى. وقالتلى (على فكرة انا بقيت بحبك قوى. اوعى يا سماح تزعلينى). … حضنتها وقلت لها (انا عمرى ما حقدر أزعلك وكل اللى تطلبية منى هعملة يعنى من الأخر انا ملك ايدك). مهو خلاص كشفنا ورقنا لبعض.
خرج بابا وانا دخلت الحمام واخدت الشاور ولبست التيشيرت والشورت. وخرجت لقيتها محضرة الفطار. وقالتلى (بجد زى القمر بس بس احنا اتفقنا هتقعدى من غير هدوم). قلت لها (لما ندخل اوضتنا انا وانتى هنقلع).
الغريب انى كنت فرحانة ومستعجلة اننا ندخل الاوضة. وبمجرد ما دخلت بدأت اقلع. وهى كمان بدأت تقلع. كان اول مرة تقلع امامى واشوف جسمها وهى لاحظت انى ببص على صدرها لانة كبير. قالتلى اية رئيك ارضعك وترضعينى. سكت ولما قربت منى مسكت صدرها وبدأت ارضع. وهى تدلك فرجـّ,ـِى وتقبلنى. ونامت على السرير. وطلبت منى انام عكسها. اصبح وجهى بين ساقيها وامام فرجـّ,ـِها. ووجهها كذلك. وبدأت تلحس بالسانها فرجـّ,ـِى. فى البداية مكنتش قادرة اعمل كدة وكنت قرفانة. لكن لما لحست فرجـّ,ـِى حسيت بالاثارة وكنت مبسوطة جدا وعايزاها تستمر. لكنها توقفت لما لاقتنى مش بعمل زيها . فسارعت بلحس فرجـّ,ـِها. وما ان فعلت ذلك حتى وجدتها تلتهم فرجـّ,ـِى وتلحسة وتقبلة وتمسك بشفايفها بظـّ,ـِرى.
انا ومرات ابويا نمارس السحاق
واضح انها متمرسة ولديها خبرة. لذلك لم استغرق معها سوى ثوانى ووجدت جسمى يرتعش وينتفض وقلبى يخفق بشكل عجيب. واشعر بنشوى لاول مرة أشعر بها وبدأت أشعر بماء نازل منى. ولقيتها أعتدلت فى جلستها ووضعت ساقيها بين ساقى ليكونا معاً شكل حرف (X). وأصبح فرجـّ,ـِها يلامس فرجـّ,ـِى. فرجـّ,ـِها كان كبير بشكل ملحوظ لدرجة انى حسيت ان فرجى دخل فية.
كان اول مرة يحصلى كدة. ولكن كان وضع ممتع تركت نفسى لها حتى شعرت بنفسى اقذف للمرة الثانية. وبعد ثوانى قذفت هى الاخرى. الغريب انها قذفت كمية كبيرة. أنا القذف عندى كان مجرد دفقة ماء لم تخرج من مهبـّ,ـِلى. ولكن هى قذفها كان كثير لدرجة انة خرج من مهبـّ,ـِلها ونزل على فرجـّ,ـِى وساقى. ووجدتها كما لو كان اغمى عليها. اخرجت ساقى من بين ساقيها ونمت الى جوارها.
حضنتنى. وظلت تقبلنى. وهمست فى اذنى (من النهاردة انا اللى ملك ايدك ومش هخلى نفسك فى حاجة بس توعدينى انك تسعدينى وانا هسعدك). ودة كانت البداية ومن بعدها تكررت ممارستنا للسِـّ,ـِحَاقّ. وكمان ادتنى فلوس علشان اشترك فى باقة انترنت وانزل أفلام سِـ,ـحَاَقّ علشان نشوفها ونعمل زيها ونمتع بعض.
واصبحت مرات ابويا متقدرشى تستغنى عنى ولا انا أستغنى عنها. واصبح الامر عجيب. هى زوجة أبى. وانا زوجتها. وكانت تقول لى انا بمتع ابوكى بس انتى اللى بتمتعينى. كنت عايزة اقولها وانتى كمان بتمتعينى جنسـّ,ـِياً ومادياً ونفسياً
ملحوظة : عرفت فيما بعد ان المشاجرة اللى كانت بينها وبين بابا والسبب انة ضربها. انة اكتشف انها كانت بتمارس السحاق مع صحبتها الوحيدة (نوال) ومن يومها طبعاً مبقتشى تروح لها ولا نوال تجيلها وبقيت انا البديل. بس انا أحلى وأصغر من نوال وهى كانت عارفة ومقدرة ومدلعانى.