صرخت مطالبة بالطلاق بعد زواجى بتسعة أشهر وأنتقالى للعيش مع زوجى بالغردقة. اولاً لاكتشافى خيبتة وضعفة الجنسى بسبب ادمانة للمخدرات. وزاد على ذلك حبسى بالمنزل. ولأجل ارضائى وأثنائى عن طلب الطلاق قرر ان يسمح لى بالنزول معة للعمل في المغسلة التي يمتلكها. لاقوم بأستلام وتسليم الغسيل للعملاء. كان العمل بالنسبة لى فسحة وفرصة للالتقاء بالناس والحديث معهم. وفرصة لاسترد ثقتى في نفسى وارضى غرورى برؤية نظرات اعجاب الرجال بى ونظراتهم التي كانت تنهش جسدى. ولكن كانت تنعش أنوثتى. وكان عادى ان يفعل الرجال هذا.
ولكن الغريب هو نظرات وكلمات الاعجاب التي كانت تنهال عليا من مدام (فيفيان) صاحبة محل المكياج وأدوات الزينة المقابل للمغسلة. فقد كانت تبدى اعجابها بجسمى وشكلى. وبلغ الامر حد التحرش ولمسها لجسدى وهذا ما لم يجرء على فعلة الرجال. ولكن هي بحكم انها أمرأة كنت في البداية أسكت. ولكن حين تأكدت بأنها سحاقية وتعشق معاشرة النساء والاستمتاع بهم. بدأت أخاف منها وابتعد عنها بلطف. رغم ان شيئ ما كان يجذبنى اليها. وكثيراً ما كانت اشعر بمتعة من ملامستها لجسمى. وعناقى وتقبيلى. خاصة واننى اعانى من ظمئ عاطفى وكبت جنسى. فزوجى غير قادر على امتاعى واطفاء نار شهوتى.
بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق
ولكن ظللت امنع نفسى عن مسايرتها رغم كلامها المعسول وهداياها وغزلها الصريح والذى وصل لتصريحها بحبها لى واشتهائها لجسمى. والذى جعلنى احياناً افكر في ان استسلم لها فهى أمرأة مثلى ولا ضرر منها. ايضاً الفضول والرغبة في التجربة كان يدفعنى. ولكن كان بداخلى شيئ من الخوف يمنعنى. الى أن حدثت الكارثة.
حدث شجار عنيف بينى وبين زوجى في المغسلة على مرأى ومسمع من الجميع. ولان حضرتة كانت شارب مخدرات ومش حاسس بنفسة رمى عليا يمين الطلاق وطردنى وكانت مدام (فيفيان) اول من تدخل وأخذتنى لمحلها وهدأتنى واعطتنى مفتاح شقتها وطلبت منى اذهب وارتاح وهى ستحضر عقب غلق المحل. قبلت دعوتها رغم أنى اعلم ماسيحدث. ولكن لم يعد يهمنى. لانى لم اعد أطيق ما اشعر بة من كبت جنسى ومن شهوتى التي تشعل النار في جسدى كل ليلة. وفى الآونة الأخيرة بدأت أبادل (فيفيان) مشاعر الحب والرغبة من ممارسة السحاق معها.
كانت تسكن في عمارة شيك في منطقة تسمى (الحديقة الروسية) ولكن حين صعدت للشقة. وجدتها رغم شياكتها وجمال موقعها واطلالتها الا انها غير مرتبة وغير نظيفة. ووجدتنى بدون شعور انظفها وارتبها وكانت فرصة لافرغ طاقة غضبى. وانهيت تنظيفها وترتيبها ودخلت لاخذ حمام (شاور). ولحظة خروجى من الحمام. وجدت (فيفيان) تقف في وسط الصالة منبهرة بشكل الشقة ونظافتها وترتيبها.
ولكن بمجرد ماشافتنى انتبهت ونظرت لجسمى من فوق لتحت وصفرت وقالتلي (يخرب بيت جمال أمك) فى هذة اللحظة حسيت بلذه و هيجان كبير جداً وكان أول مره أكتشف ان ممكن بنت تهيجني كده. قالتلي (لأ ده انا اخد شاور وأجيلك) وقامت جري دخلت الحمام . وخرجت وهي بالأندر و البرا وقالت لي (كدة بقينا مستحمين زى بعض). كان موقف مثير وسكسي جداً اول مره اكون وقفة عريانة مش لابسة غير الكلوت ومغطية جسمى ببشكير الحمام. ومعاية واحدة عريانة مش لابسة البرا والكلوت.
كنت انا سرحت شعرى وقاعدة على السرير ماسكة الموبايل. جت قعدت جنبي وقبلتنى من رقبتي وهي بتقولي تعالي اعملك مساج . ضحكت وقولت (لها زي غادة عبد الرازق وسمية الخشاب). قالتلي (اه يا صايعة) وضربني على مؤخرتى ونيمتنى على بطني. انا كنت خلاص أخدت القرار اني هسيب اي حاجة تحصل مش معقول. ابقى متجوزة وحاسة بالحرمان دة.
نمت على بطني وهي قعدت على رجليا وقعدت تدعك في ضهري وتحسس وطبعاً فكت البشكير وبقيت عريانة. وبدأت تحسس على مؤخرتى وانا سايبة لها نفسي خالص و بعدين لقيتها ماسكة الكلوت وبتنزله انا رفعت وسطي عشان اساعدها. قبلتنى من مؤخرتى قبلة طويلة. وقالت لي (ايوه ساعديني كده يا مزه). شعرت بسعادة ومتعة وأنا أكشف مؤخرتى لأول مره أمام امرأة ومتخيلة نظرات عنيها وهي بتبص على مؤخرتى. حسيت انها وقفت على السرير واستنتجت انها بتقلع وبعدين قعدت على رجليا تاني بس المره دي كانت عريانة وحسيت بلحمها على لحمي كنت في قمة الإثارة.
بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق
بدأت تبوس ضهري من تحت وتطلع لفوق واحدة واحدة وبزازها لامسة مؤخرتى وبعدين وصلت لرقبتي ودخلت ايديها من تحت مسكت بزازي وعصرتهم جامد مرة واحدة وهي بتضغط ببزازها على ضهري وبتلحس رقبتي وبيطلع منها أصوات كلها متعة. نزلت تاني بالبوس لتحت بس المره دي قعدت تبوس في مؤخرتى وتعضها وبعدين فتحت مؤخرتى وانا رافعة وسطي وبتلوى في السرير من الشهوة ولحست مؤخرتى لحسة حسيت معاها ان روحي بتتسحب منى و أعصاب جسمي كلها سايبة. وبعدين لحست كسي من ورا فانا حسيت ان قلبي هيقف ومسكت في السرير جامد وهي بدأت تاكل وتلحس في كسي ومؤخرتى وهي بتدعك في مؤخرتى وتضربها جامد لحد ما انا جبتهم من اللي هي بتعمله فيا وانا بقول آه يا (فيفيان) هموت يخرب بيتك وهي بتقولي كل ده يطلع من (ميرفت) الهادية .
بعد ما جبتهم حسيت اني مش قادره اتحرك وحسيت بجراءة عمري ما تخيلت اني ممكن اكون فيها. وحسيت ان عايزة المسها واعمل فيها اللي عملته فيا . فأخدت الخطوة واتقلبت على ضهري وبصيت لها لقيتها قاعدة جنبي بتاكل جسمي بعنيها وقالتلي ثواني وراجعة وهي بتبوس بطني و خرجت وانا ببص لمؤخرتها اللي بتتهز وهي عريانة. رجعت تاني وانا شايفة جسمها الملفوف عريان وفرجها الأبيض الناعم سكسي اوي بس كان في ايدها خياره حطتها في ايدي وقالتلي عايزاكي تمتعيني .
بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق
انا طبعا من كتر ممارسة العادة السرية بقيت خبيرة في المتعة وقولت اطلع كل خبرتي عليها نامت قدامي وغمضت وانا خلاص كان كل خجلي راح بدأت ابوس شفايفها وانا بحسس براحة على بطنها وفرجها وصدرها وبعدين بدأت افرك حلمة بزازها وانا ببوس شفايفها وبقولها بحبك يا فيفيان وهي مستمتعة وهايجة ونزلت بالبوس لتحت على رقبتها لحد صدرها ولحست الحلمة براحة ووضعتها بين شفايفى وقعدت ارضع وامصمص في بزازها وانا ماسكاهم وقومت قعدت على فرجها عشان امسك بزازها واسترت في الرضاعة. وبعدين نزلت لتحت لحد فرجها. وفرجها كان محلوق وناعم وحاطة جيل بالفراولة كمان طعمه جميل فتحت رجلها ورفعتها لفوق وقعدت ابوس براحة في فرجها وخرم مؤخرتها وهي بتقول آه یا (ميرفت) کمان جامد. مسكت الخيارة ومصيتها وانا ببص لها. وبعدين مسكتها وحسست بيها على فرجها وبدأت أدخلها واطلعها. وهي بتبص لي نظرة كلها احاسيس. متعة ورجاء وشهوه.
بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق
لكن فجأة لفت جسمها ونامت على بطنها ورفت وسطها. عرفت انها عايزانى ادخل الخيارة في مؤخرتها. وفعلاً دخلت الخيارة براحة واحدة واحدة وكانت مؤخرة (فيفيان) واسعة وغرقانة من اللحس والجيل . الخيارة دخلت لآخرها و(فيفيان) مستمتعة جداً وبعدين طلعتها ودخلتها وبدأت أزود السرعة و(فيفيان) بتقول آهات كأنها بتتناك بالظبط وهي بتفرك في فرجها ورافعة رجليها وانا بنيك مؤخرتها بالخيارة لحد ما جابتهم والخياره في مؤخرتها ولما خلصت وهديت انا طلعت الخيارة وحطيتها على السرير ونمت في حضنها من غير ولا كلمة لحد الصبح عريانين وصحينا على نفس الوضع. كان امتع يوم مريت بيه في حياتي ومعتقدش أن الموكوس جوزى كان هيمتعنى بالشكل ده
