خنت عمى مع خالتى بسبب أبى

13 يوليو 2022

التصنيف :
زنا محارم

خُـ,ـنّتُ عمى مع خالتى بسبب أبى .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

عادت خالتى من السعودية تحمل لقب أرملة وقليل من الاموال والكثير من الاحزان. حزينة على موت زوجها وحزينة على حالها بعد أن خرجت من المولد بلا حمص. واستحوذ أولادة من زوجتة الاولى على كل أموالة. وهى لم تنال سوى الفتات. وأضطرت للاقامة معنا فى شقتنا حتى تتدبر أمرها. المشكلة انها اذا أستطاعت شراء شقة فمن سيصرف عليها وهى لاتعمل وليس لديها دخل. لذلك كانت أمى ترى أن الحل الامثل هو أن تتزوج خاصة انها على قدر من الجمال وبصحة جيدة ولاتزال مرغوبة فهى على مشارف الاربعين من عمرها. ولكن أين العريس ؟.

يعاشر خالتة

أستطاع أبى حل هذة المعضلة وأقترح أن تتزوج من أخية. مستواة المادى مرتفع وكمان يسكن معنا فى نفس العمارة. وشقتة فوق شقتنا. ويبقى الكل مستفيد. هو يوفر لخالتى شقة وحياة مناسبة وهى تخدمة وتعمل لة أكلة وشربة. وأمى ترتاح من خدمتة وعمل الاكل لة وكمان هتكون أختها قريبة منها. لكن المشكلة الحقيقية هى أن عمى ظابط متقاعد فى القوات المسلحة خرج من الخدمة بعد أصابتة بشظايا فى خصيتة تسببت فى أحداث عجز جنسى لة وهذا ما جعلة لايتزوج حتى الان. ولكن حصل على تعويض كبير وفتح محل للمعدات الصناعية والعددّ اليدوية ومستواة المادى مرتفع.

والحقيقة خالتى وافقت وقالت واية يعنى عندة عجز جنسى انا خلاص مبقتش أفكر فى الجنس والكلام دة. وطبعاً كانت خالتى فى فترة العدةّ يعنى متقدرتش تنزل من البيت ولازم تستمر بلبس الحداد ولا تضع زينة لذلك. تم أرجاء امر الجواز لبعد فترة العدة.

خالتى تمارس الجنس معى

انتهت شهور العدةّ وتم الجواز والحقيقة تغير حال خالتى تماماً. عاد اليها جمالها وعادت تهتم بشكلها ولبسها وكان واضح أن عمى مش مقصر فى حاجة الا طبعاً موضع الممارسة الجنسية. وكان واضح انها بتحاول معاة لانى كل ما كنت أطلع علشان أعطيها مستلزمات السوق كنت بشوفها لابسة قمصان نوم مثيرة وكانها عروسة.

ومرة سمعتها بتتكلم مع أمى وكانوا فاكرين انى نايم. وامى سألتها (أخبار جلال اية لسة على حالة) ضحكت خالتى وقالت لها (مقضيتها بوس). عرفت أن خالتى تعبانة وعمى مش قايم بالواجب. من وقتها وبدأت مشاعرى تجاة خالتى تتغير. وبقيت أشتهيها خصوصاً لما عرفت أنها تعبانة وكمان كنت حاسس بحاجة لكن مش متأكد منها. وهى أن خالتى بتحاول تغرينى. لان لما كنت بطلع لها كانت بتستقبلنى بقميص النوم بتاع البيت ومش بتحاول تلبس روب وتغطى نفسها. وكمان كل مرة تحضنى وتبوسنى. ولما بتكون عندنا فى البيت بتقعد فاشخة رجليها وواخدة راحتها طالما ابويا مش موجود.

لحد ماجت الفرصة وحصلت مشكلة كبيرة بينى وبين أبويا وطردنى من البيت وماما علشان تهدى الامور طلبت من خالتى تقعدنى عندها ومتخلنيش أنزل. وفعلاً خالتى أخدتنى وطلعنا وبمجرد ما دخلنا قلعت العباية هى صحيح مكنتش لابسة تحتها لبس عريان. انما كانت لابسة تيشيرت وبنطلون استريتش ضيق لدرجة أن فرجـ,ـها ظاهر منة وكأنة خندق بين جبلين صغيرين.

أخون عمى واعاشر زوجتة

رغم انها لاحظت نظراتى لفرجـ,ـها وأردافها الا انها أقتربت منى وقالت لى (مش عايزاك تزعل وادخل فى الاوضة دة وريح لحد ما أحضرلك الغدا). فى اللحظة دة شعرت بهياج جنسى وطلبت منها أنزل علشان أجيب اللاب توب بتاعى اشوف فية فلمين برنوا يريحونى. ولكنها وقفت أمامى وحضنتنى بحجة انها بتمنعنى من النزول علشان متحصلشى مشاكل. فى اللحظة دة حسيت بسخونة صدرها وهى كمان تقريباً حست بأنتصاب قضيبى لانة خبط فى فرجها. والدليل انها ابتعدت بسرعة وقالت (أنا هنزل اجيبهولك). لبست العباية مرة تانية ونزلت جابتة.

دخلت الاوضة وبعد كدة جة عمى ولقيت خالتى غيرت لبسها ولبست لبس محتشم جداً عرفت أنها بتتعمد أمامى تلبس ملابس مثيرة بس كل دة كانت افكار فى دماغى ومش متأكد. لكن فى صباح اليوم التالى وبعد نزول عمى. تفاجأت بخالتى بتصحينى وتقولى قوم علشان أخد فرش السرير أغسلة وكانت لابس قميص نوم أصفر خفيف وكاشف الاند.

جريت على اللاب توب واخدت صورة وخرجت جلست فى الصالة وظبط اللاب توب على وضع التسجيل علشان أخد شوت فيديو لها وهى بقميص النوم دة. خرجت من الأوضة وقالتلى (يلا أدخل الحمام خد شاور بسرعة علشان أنا هغسل وأشغل الحمام ساعتين على الاقل).

خيانة

تركت اللاب شغال بيسجل ودخلت الحمام. أخدت شاور سريع وطلعت. طبعا كانت هى بتتحرك فى الصالة والمفروض اللاب توب سجل كل دة. اوقفت التسجيل وبدأت أتفرج علية وكان فى أنتظارى مفاجأة من العيار الثقيل. تفاجأت بأن خالتى كانت تتلص عليا وأنا فى الحمام وبتبص على جسمى. فى اللحظة دة تأكدت أن ظنونى كلها صحيحة وأن خالتى تعبانة وتحتاج لمن يشبع احتياجتها الجنسية.

قررت أدخل عليها الحمام لانها أكيد عندما تقوم بعملية الغسيل تخلع ملابسها حتى لا تبتل وبعد غسل الملابس تستحم وتخرج. هكذا تفعل أمى. أستجمعت شجاعتى وخلعت ملابس عدا البوكسر. ودفعت الباب ودخلت عليها. وكان فى أنتظارى مفاجأة أقوى من الاولى. رئيت خالتى جالسة على أرض الحمام فاتحة ارجلها بزاوية منفرجة وتمارس الجنس مع خيارة وضعت عليها واقى ذكرى ودهنتها بالفازلين وتدخلها وتخرجها فى فرجها. تفاجأت بدخولى وقبل أن تتكلم كنت خلعت البوكسر وكشفت لها عن قضـ,ـيبى الذى أنتصب فى لمح البصر.

أعاشر خالتى فى شقة عمى

مددت ذراعى لها ودون أن تتكلم كلمة مدت هى الاخرى مدت ذراعها لارفعها من الارض ووقفت أمامى وأصبح نهـ,ـديها الذى كنت أراهم خلف عبايتها يهتزان أراهم أمامى بشكل كامل وحقيقى.

لحظة كنت اتمناها وقبل أن أقبل شفتيها قبلت نهديها وظللت العق حلمة نهدها حتى أنتصبت. وكانت أصابع يدى اليسرى تعبث بفرجها وتداعب بظـ,ـرها. مر حوالى عشر دقائق لم يتفوة أى منا بكلمة وخلال هذة الفترة كنت قبلتها من كل الاماكن المتاحة للتقبيل. حتى أنى جلست على ركبتى وقبلت مؤخـ,ـرتها قبل أن اقبل فرجـ,ـها والحس شفريها وأدعب بالسانى فرجـ,ـها. فى هذة اللحظات وجدت منها تفاعل حيث بدأت تتكلم ولكن بكلة وأحدة هى (أة أة).

زنا محارم

وكانت تعبث بأصابعها فى شعر رأسى تطلب منى الكف عن لحس فرجـ,ـها والوقوف. استجبت لرغبتها ووقفت اقبلها من شفايفها واداعب بيدى نهـ,ـديها. بينما سارعت هى وأمسكت قضـ,ـيبى وأدخلتة فى فرجـ,ـها. وأصبحت هى بينى وبين الحائط. فرجـ,ـها يواجة قضـ,ـيبى. ومؤخـ,ـرتها تواجة الحائط. ظل قضـ,ـيبى يدخل ويخرج فى فرجـ,ـها وكأنة شاكوش تكسير قوة 2100 وآت.

امارس الجنس مع مرات عمى

اجامع خالتى واعاشرها معاشرة الازواج

كنت أسند بيدى على الحائط وهى تحاوطنى بذراعيها. سبقتنى هى بالشعور بهزة الجماع وشعرت بأهتزاز جسمها وسمعت صرخاتها المكتومة تعبيراً عن متعتها. وفى نفس اللحظة شعرت أنا أيضاً بهزة حتى أن ساقى كادت تخوننى وأسقط ولكنى تماسكت وقذفت مائى كاملاً فى فرجـ,ـها وبعدها شعرت بقضـ,ـيبى يعود لحالتة الطبيعة ويرتخى بعد أن أدى وظيفتة على أكمل وجة.

جلست على قاعدة التوليت. وهى جلست على ساقى مثل الاطفال. ولفت ذراها حول رقبتى وهمست فى أذنى. مكنتش أعرف يا مروان أنك شقى كدة. وطبعت قبلة على فمى وسحبتنى ووقفنا نحن الاثنين تحت الدش كل منا يدلك العضو البارز فى الأخر. أنا ادلك وأمسح بالماء نهـ,ـديها. وهى تمسح بالماء قضـ,ـيبى. طبعاً دة كانت بداية خيانتى لعمى مع زوجتة اللى هى فى نفس الوقت خالتى. والسبب أبى الذى أفتعل معى مشكلة وطردنى من البيت.