اخ واختة في ليلة الدخلة – قصة محارم

29 أبريل 2023

التصنيف :
زنا محارم

فى ليلة الدخلة .. أستسلمت أختى لى وتركتنى أتحسس جسمها. وفى ثوانى كان جسمها يرتجف وشفتيها ترتعش خاصة حين رفعت التشيرت وتكشف ثديها ولحستهم بشفتى ورضعت منهم……

تفاصيل واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

ظلت هاجر طوال الطريق نائمة. وأنا ارقبها واتفرس ملامح وجهها الملائكى وكأنى أرها لأول مرة. معقول هذه الجمال يعيش معي بالمنزل ولم أنتبة الية. لأول مرة أخد بالى من جمال ملامح وجهها وروعة ورشاقة جسمها.

ما حدث بينى وبين أختى هاجر في السيارة والذى تحدثت عنة فى (الجزء الاول) كان اول تلامس جنسى وأول شرارة شهوة جنسية بيننا. وظللت طول الطريق أتمنى لو أستطيع أن أختلى بها فأنا أحتاج أن أحضنها وأقبلها حتى ارتوى منها.

قصة محارم – اخ واختة في ليلة الدخلة

لم أكن أعرف أن الاقدار تحمل لى مفاجأة. فبعد وصولنا لشقة أختى بدأت أمى رص ملابس أختى الكبيرة العروسة في الدولاب وكانت تنوى بعدها مسح أرضية الصالة وأنتظر العروسة تأتى بالسجادة لتفرشها. وبكدة يكون أكتمل تجهيز الشقة لأستقبالها هى وزوجها غداً بعد مراسم الزفاف.

ولكن أختى أتصلت وعرفتنا أنها لن تستطيع الحضور لانها ستذهب لاستلام فستان الفرح الذى أستأجرتة. وبناء علية قررت أمى أن تترك هاجر تقوم بأكمال رص الملابس ومسح الأرضية وتذهب هي وأبى ويعودا غداً بالسجادة وبالمأكولات وخزين البيت .وبالطبع سأبقى أنا معها ونبيت للغد. … نظر كل منا للآخر بسعادة وكأننا نلنا أمنية كنا نتمناة.

وبمجرد نزول أمى وأبى جريت على هاجر وحضنتها. وبوستها لأول مرة من شفايفها. وتفاجأت برعشة جسمها وأحمرار وجهها. وأبعدتنى عنها بدلال ورقة. وقالت بخجل (سيبنى أستحمى علشان أنا متنيلة خالص). وجريت ودخلت الحمام وأغلقت الباب خلفها.

الجملة دة فرحتنى جدا وطمنتنى وتأكدت أن هاجر عرفت أن اللى حصل بينا يعتبر ممارسة جنسية وأن المتعة اللى شعرت بية وخلتها (تتنيل) زى مابتقول تسمى الشهوة. وقبولها يعنى أنها موافقة على أنى أكون راجلها اللى يمتعها لانها مش هتقدر تحصل على المتعة دة من حد غيري. لانها منذ تركت المدرسة مش بتنزل لوحدها. ومعندهاش فرصة تعمل علاقة. وهى حاليا عذراء فى سن المراهقة تعانى من أشتعال شهوتها.

قصة محارم – اخ واختة في ليلة الدخلة

خرجت من الحمام لا ترتدى شيئ سوى تيشيرت رصاصى اللون. يكشف ساقيها ويبرز مفاتن جسمها. وكأنها تتعمد استفزاز رجولتى وأثارة شهوتى. فسارعت بالدخول لأستحم. لأخرج وأكمل ما بدأناة.

طرقت الباب وقالت لى (هات البوكسر بتاعك أغسلهولك مينفعش تقعد بية كدة). كان عندها حق لأن البوكسر كان مبلل بالسائل المنوى الذى قذفتة نتيجة ماحدث بالسيارة.

خرجت من الحمام عارى فقط الف فوطة حول وسطتى تستر عورتى. وكانت هى تقف تنشر ملابسنا الداخلية. وعلى المنشر معلق كلوت وردى اللون. أدركت أنة كلوتها الذى شهد أول مداعبة وأثارة لفرجها ونزول أول قطرات ماء شهوتها. وأنها الأن بدون كلوت. شعرت بالاثارة وتخيلت شكل فرجها ومؤخرتها … فقد شعرت بليونة ونعومة مؤخرتها حين جلست فوق ساقى والان أحلم برؤيتها ولمسها بل أحلم بتقبيل مؤخرتها وفرجها.

كانت تقف ترقبنى وأنا اتفرس فخذيها العارين. وثديها الجميل الصغير الذى تبرز حلماتة من خلال التيشيرت المبلل الذى ترتدية.

لم أعد أحتمل. أقتربت منها حتى كاد صدرى يلتصق بثديها. .. فزعت وحاولت أبعادى. ولكنها لم تستطيع لانى كنت أحاوطتها بذراعى بقوة. وأطبق بشفايفى على شفتيها. وبوستها للمرة الثانية ولكن هذة المرة كانت بوسة طويلة مع عض لشفتها. مصحوبة بملامسة يدى لبزازها الناهضة وحلماتها المنتصبة.

قصة محارم – اخ واختة في ليلة الدخلة

أستسلمت وتركتنى أتحسس جسمها. وفى ثوانى كان جسمها يرتجف وشفتيها ترتعش خاصة حين رفعت التشيرت حتى كشفت بزازها ولحست بشفتى حلمة بزها الايمن وبدأت أرضع منة.

وكان هذا كفيل بأن يجعلها تستسلم. وأضح أنها تعانى من كبت جنسى جعلها ملتهبة المشاعر نتيجة أرتفاع نشاط هرموناتها الجنسية. مما يجعلها سريعة الشعور بالأثارة. فمجرد حضن وقبلة يجعلها تبلغ مرحلة الشبق وتصل لقمة أثارتها وشهوتها. وهذا امر طبيعى فهى عذراء لاتزال بختم بكارتها ولم يلمسها رجل. وفي فترة مراهقتها.

ظللت مستمر فى مص ورضاعة ثديها. وأنزلت يدى أتحسس فرجها. كان فرجها ناعم الملمس بة بعض الشعيرات الصغيرة المتناثرة. وشفرى فرجها منتفخان دافئان ينبضان وكأنهم يرتعشان.

تملكنى الشوق لرؤية فرجها. فحملتها بذراعى وتوجهت لأحد الغرف. وأثناء تحركى سقطت الفوطة من حول وسطى وأصبحت عارى تماماً. لم أهتم فقد كانت مغمضت العينين. وحين دخلت الغرفة كانت الغرفة مظلمة.

وضعتها على السرير ومنعنى الظلام من رؤية جسمها او فرجها. ولكن أستمتعت بلمس وتقبيل كل جزء من جسمها بعد أن تمكنت من خلع التيشيرت الذى ترتدية. وأصبحت هى الأخرى عارية.

قصة محارم – اخ واختة في ليلة الدخلة

كان جسمها ناعم وكأنة جسم طفل. ورطب ومعطر من أثر الأستحمام. أستمتعت بلمس وتقبيل كل جزء فية. قبلت بزازها وفخاذها. وشممت فرجها وقبلتة. كان شفريها منتفخين وهذا مايحدث للنساء حين تشتعل شهوتهم وتعلو درجات أثارتهم . ينتفخ شفرى فرجهم وينتصب بظرهم. وتنتصب حلمات ثديهم. وتتزايد دقات قلبهم.

نمت بين ساقيها الحس فرجها وأقبل فخذيها. وأدخل لسانى فى فرجها الحس بظرها وأستمتع بمذاق عسلها وبسماع تنهداتها وآهاتها. ورعشة جسمها تشعرنى برجولتى وقدرتى على امتعها وأشعال رغبتها وشهوتها.

ورغم أنها لم تتفاعل معى أى ولم تبادلنى القبلات والاحضان حتى حين حاولت وضع قضيبى فى كف يدىها. ابعدت يدها ورفضت أن تمسكة. وبالطبع عذرتها فهى المرة الاولى التى تمارس فيها الجنس وبالتأكيد تشعر بالخجل. خاصة وأنها تمارسة مع أخوها.

بلغنا قمة شهوتنا. وكانت تكرر كلمة (أة أة) وينتفض جسمها. وانتصب قضيبى وانتفخ ولم أعد احتمال. فنمت فوقها مرتكزاً على ركبتى. وأمسكت قضيبى وبدأت (تفريشها). أى حك قضيبى فى شفريها وبظرها دون أدخالة فى فرجها. وكان هذا هو المرحلة الآخيرة. والتى جعلتها تبلغ قمة متعتها وتصرخ من فرط شهوتها وانزلت دفعات أخرى من ماء شهوتها مصحوبة برعشات وتشنجات جسدها وصرخات مكتوبة مرددة (أة أة).

قصة محارم – اخ واختة في ليلة الدخلة

أنا أيضاً شعرت بسخونة جسمى وانتفاض قضيبى ورعشتة ولكن قبل أن يقذف مائة قمت وبعدت ووضعت قضيبى بين كفى يدى لاستقبل مايقذفة من سائل منوى.

كانت الكمية كبيرة حتى أن بعض النقاط سقططت على الارض. جريت على الحمام واغتسلت. وأشعلت نور الغرفة لأنظف الارض. وجدت هاجر نائمة وجسدها عارى تماماً. أقتربت وقبلتها من شفتيها . وانحنيت وقبلت فرجها. وشعرت بأصابعها تتحسس شعرى. وقالت وهى مبتسمة (الشقة اللى أحنا فيها دة. والسرير اللى نايمين علية. علشان دخلة أختك هالة على عريسها مش علشان دخلتك انت عليا).