انا طالب كويتي أدرس بكلية طب جامعة أسكودار بسطنبول/تركيا. وفى السنة الرابعة ندرس جميع التخصصات الطبية. وفى نهايتها تجرى أختبارات لتحديد التخصص. ومنذ التحقت بالكلية وأنا هدفى التخصص في قسم (نساء وتوليد) لذلك كنت أجتهد في هذا التخصص. حتى أنى كنت مولع بقراءاة كل مايخص النساء وتركيب جهازهم التناسلى. حتى أن أصدقائى كانوا يلجئون لى لشرح هذه الأمور.

وأثناء حديث مع صديق دراسة من نفسى موطنى. وكان حديثنا عن أختلف شكل الجهاز التناسلى للمرأة. فليس كل فروج النساء متسابهة. فمن حيث الشكل يمكننا تقسيمها الى خمس أشكال … وبينما أنا مندمج في شرح الأنواع قاطعنى بسؤال (هل رأيت هذه الأنواع ؟). فأجبت بأننى رأيتها من خلال الرسومات ولم أرها في الواقع. .. فقال (أنا أستطيع أن أجعلك ترى العديد من فروج النساء!!).  وأخبرنى عن فندق دريم وحفلات تبادل المتعة. وأمكانية أن التقى بنساء من بلدان مختلفة وأشكال وألوان وثقافات مختلفة فقط يجمعهم حبهم للمغامرة والمتعة والجنس.

تبادلت المتعة الجنسية مع قزمة قبرصية

وكانت فكرة صديقى أننا نستأجر أثنين من العاهرات لمدة (24) ساعة ونستأجر غرفتين في فندق دريم لمدة 24 ساعة أيضاً. وأيجار الغرفة يبدأ من الساعة (12) ظهراً وحتى نفس الساعة في اليوم التالى. وأتفقنا أن يمارس كل منا الجنس مع رفيقتة بمجرد دخولنا لغرفتنا. ثم نخرج لتناول الغذاء ونرتاح حتى الساعة العاشرة لنشارك في حفلة (تبادل الحريم) وهى تستمر حتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. ويبدل كل منا المرأة التى معة بأمرة أخرى. وعند بلوغ الساعة الواحدة ليلاً نعود لغرفنا ولكن نتبادل انا وصديقى الغرف والنساء. أى اذهب لغرفتة لاقضى باقى الليلة مع المرأة التى كانت معة. ويذهب هو لغرفتى ليستمتع بالمرأة التى كانت معى. وبذلك نكون تمتعنا بممارسة الجنس مع ثلاث نساء ختلفات.

ونفذنا فكرتنا وأستقطبنا اثنين من العاهرات من منطقة تسمى (أقصراي) وهى واحدة من ثلاث مناطق فى اسطنبول ينتشر بها بيوت الدعارة وأستأجر العاهرات وهما (بي أوغلو) و(قاراقوي). ومارس كل منا الجنس مع رفيقتة وأستمتع بها وأخبرناهم بأننا سنشارك في (حفل تبادل المتعة). ولم يكن لديهم مانع فنحن أستأجرناهم لمدة (24) ساعة ولنا ان نفعل ما نشاء. وتناول غدائنا ونمنا واستقظنا الساعة التاسعة ونزلنا للأستقبال وكانت قرعتى في الغرفة رقم (10-2).  

تبادلت المتعة الجنسية مع قزمة قبرصية

وحين توجهت للغرفة وأستأذنت في الدخول كانت صدمتى قوية. فقد تفاجأت بوجود أمرأة (قزمة). تقف خلف طاولة لايظهر سوى وجهها. صحيح هى ذات وجه جميل ولكن طولها يتعدى المتر ونصف. ظللت في مكانى على الباب. أفكر في الرجوع. ويبدوا ان تأثير الصدمة والاندهاش كانوا ظاهرين على وجهى. مما جعل وجهها يحمر وقالت بالغة التركية التي أصبحت اتقنها (Tecrübe erkeklere fayda sağlar ). (بمعنى الخبرات تفيد الرجال). أي تدعونى لتجربة ممارسة الجنس معها لأكتسب خبرة. وقالت ما معناة (ليس كل صحابات الجسم الكبير ممتعات). شعرت بالخجل من نفسى. فليس من اللأئق أن اتسبب في أحراج المرأة مهما كان. وقررت  خوض التجربة. وقلت لها (وليس كل صاحبت الجسم الكبير جميلات مثلك).

وكانت ترتدى جاكت تحتة بلوزة لونها أسود وشورت قصير أسود أيضاً وكان يكشفا مفاتن جسمها. فرغم قصرها الأ أنها تمتلك جسم جميل ومتناسق ورقيق … ثديين متوسطى الحجم . لها أرادف وأضحة المعالم. ولكن تبقى مشكلة الطول فهى تتعدى المتر بسنتيمترات قليلة. وأنا يبلغ طولى 170 سم. ووزنى 80 كيلو. فأذا نمت فوقها حتماً سأسحقها. وأكيد فرجها صغير وضيق لايتسع لقضيبى فأنا أمتلك قضيب كبير.

تبادلت المتعة الجنسية مع قزمة قبرصية

ولكن قررت أن أكمل الليلة معها. حتى لو لم أحصل على أي متعة سوى القليل من القبلات. ولكن لن أتركها وأتسبب في أحراجها وجرحها نفسياً. لذلك دخلت الغرفة وما أن جلست على الكرسى حتى وجدتها تقدمت نحوى وبمنتهى الجرأة فتحت سحاب بنطلونى وأخرجت قضيبى. وقبل أن أنطق بكلمة وجدتها تضعة فى فمها وتمصة بحرفية حتى أننى لم أستطيع الكلام. وخلال وانى كان قضيبى قد أنتصب وتضاعف طولة.

وفجأة تركتنى وقامت وقلعت الجاكت. وتسلقت الطاولة حتى جلست فوقها وفشخت ساقيها وشدتنى من شعرى حتى وضعت رأسى بيت ساقيها. وادركت على الفور المطلوب منى. وخاصة وانى وجدتها لاترتدى كلوت وقد تفاجأت بحجم فرجها. ولكن تفاجأت بشئ آخر. يهمنى كرجل مولع بفروج النساء واود العمل كطبيب امراض نساء.

أولاُ .. كلمة (فرج) تعنى الجهاز التناسلى للمرأة بالكامل وهو يشمل (جبل الزهراء والشفرين والبظر والمهبل ومجرى البول) وجبل الزهراء هو المساحة حول الفرج وكانت لديها هذه المنطقة مرتفعة وكأنها تل صغير وذات ملمس ناعم وخالية تماماً من الشعر وكأنها بشرة طفل. والشفرين وهما مايشبهان الشفتين .. وكما ذكرت يختلفان في الشكل من أمرأة لآخرى. والمدهش أن شفريها كان من نوع غير منتشر يسمى (الفراشة) ويكونا الشفرين كبيرين وعريضين ومنفرجين وكانهما جناحى فراشة. شدنى الفضول لرؤيتهم.

تبادلت المتعة الجنسية مع قزمة قبرصية

نزلت برأسى حتى أصبحت بين فخديها وفمى مطبق على شفرى فرجها. وبدأت العق والحس فيهما وأعضعض بشفتى على شفريها. ويبدوا أن هذا الامر اسعدها وكانها كانت تحتاج الية. لانها سرعان من تمددت وأغمضت عنيها وبدأت تصدر آهات وتأوهااات.

بدأت أيضاً أداعب بيدى نهديها الصغيران. وودت منها أستجابة. فمجرد أن لامست يدى نهديها رفعت جسمها وانزلت حمالات الكمبليزون لتكشف عن بزازها كاملة. كان بزازها جميلة وناعمة أشبة بتفحاتين. وضللت أاعبهما والعق بالسانى شفرى كُسها ستمتع بمذاقهم ومستمتع بصوات آهاتها. حتى شعرت أننى بلغت قمة شهوت فسارعت وهى أيضاً وصلت لدرجة كبيرة من المتعة فقد شعرت بسخونة جسمها وتسارع دقات قلبها ورعشة شفتيها. فقمت بخلع ملابس ووقفت وفشخت ساقيها وأدخلت قضيبى فى فرجها. اطلقت صرة خفيفة ين انزلق قضيبى بالكامل فى كُسها الرطب المبلل بماء شهوتها. وظللت أدخلة وأخرجة على نغمات آهاتها. حتى انزلت زخات شهوتى وتدفق المنى من قضيبى واختفى فى فرجها.

لم أتخيل أن هذة القزمة ستجعلنى اشعر بهذا الجهد. فقد شعرت بالاجهاد فجلست على الكرسى التقط انفاسى. وظلت هى مستلقية على الطاولة فاشخة ساقيها وكانها عاجزة عن ضمهم وكأن قضيبى لايزال محشور فى فرجها. ولكن يعد ثوانى وجدتها قفزت من فوق الطاولة وخلعت الكمليزون الذى كان ملتف حول وسطها وقفزت مرة ثانية لتجلس على ساقى. لاجد بزازها أمام وجهى. بتلقائية وجدتنى أضع حلمة نهدها فى فمى وارضع بشفتى والحسهما.

ظللت العق بزازها وارضع من حلماتها. ويدة تعبث بمؤخرتها الناعمة الطرية. حتى عادت مرة ثانية تشعر بالشوة وتغمغم بأصوات غريبة تتخللها آهات مكتومة وتتحسس بيدها الصغيرة رأسى. وتطبع قبلات سريعة على جبهتى. وشعرت بقضيبى عاد الية الحياة مرة ثانية وانتفض وانتصب. وارتفعت نيرات شهوتى وتزايدت دقات قلبى. فرفعتها بيدى وجعلتها تستدير واجلستها على ساقى وجعلت قضيبى يخترق مؤخرتها. وساعدتنى هى حيت أتكأت على ركبتى واعتدلت وظلت تحرك مؤخرتها حتى دخل قضيبى كاملاً فيها. واطلقت صرخة ثم بدأت ترفع جسدها وتنزلة وتعالى طوت أرتطام اردافها بفخادى وكانها طبول الحرب. وقضيبى يدخل ويخرج من مؤخرتها وكانة رمح يصيب هدف داخل مؤخرتها.وتطبق بفردتى مؤخرتة على قضيبى وكانها تحلبة.

طلت ترفع وتنزل جسمها وتطلق آهاتها. حتى أعتصرت قضيبى واجبرتة على أنزال منية. الذى اندفع ليملاء مؤخرتها ويسيل على فخذى وعلى الكرسى. وأستندت بظهرها على صدرى معلنة أنها استنفذت طاقتها ولم تعد قادرة على الاستمرار. والحقيقة أنا الآخر كنت بلغت قمة متعتى وافرغت مالدى من منىَ واستنفذت كاملة قدرتى. وبعد دقائق استجمعت قوتها ونزلت من فوق ساقى. وافرجت عن قضيبى التى كانت تحتجزة تحتها وتجلس فوقة. وعادت مرة ثانية لتنام فوق الطاولة. كنت خائف أن تطلب منى المارسة مرة ثالثة. فقد تعبت واحتاج للراحة حتى اكمل برنامجى بالتمتع بالمرأة التى مع صديقى. ولكن أطمئن قلبى حين وجدتها مسترخية فعرفت انها تحتاج للراحة.

ولكن شعرت بالخوف. فنوم المرأة على ظهرها بعد الممارسة يجعل المنى يستقر في الرحم ويتحرك صوب قناة فلوب فأذا ما كانت المرأة مخصبة وبداخل رحمها بويضات. يحدث تخصيب يؤدى الى حمل. فطلبت منها أن تذهب للحمام لتفادى حدوث حمل. فضحكت وقالت (هذا الاوبشن أو هذا الخيار غير متوفر عندى .. أنا أستمتع وأمتع دون حمل او ولادة). ولكنها استجابت ونزلت من فوق الطاولة. ولكنها قفزت مرة ثانية مثل القرد الافريقى الذى يقفز على شجرة موز. وجلست فوق ساقى وحضنتنى. وقالت (انت امتعتنى. واتمنى ان اكون امتعتك واستطعت تغير فكرتك عن قصيرات القامى).

وعرفت أن أغلب قصيرات القامة يعانين من عيوب خلقية تحول دون حدوث الحمل. ولكن أكتشفت أن بعضهن يمتلك أجهزة تناسلية قوية وجبارة. فقد كانت هذه القزمة لديها من القوة الجنسية ما يفوق المرأة العادية. حتى أنها استفذت قوتى ولم أستطيع أكمال خطتى والتمتع بممارسة الجنس مع صديقة صديقى الذى أتفق معى على أن نستبدلهم في الصباح  ونمارس معهم الجنس قبل مغادرة الفندق في الساعة (12) ظهراً.

---

---

---