تركيا دولة سياحية وعلمانية لذا تبيح ممارسة الدعارة. بشكل قانونى طبقاً للمادة 227 من قانون العقوبات رقم 5237. وتحتل المرتبة العاشرة حول العالم فى تجارة الدعارة… وتحقق دخل كبيرة من الضرائب الباهظة التى تجنيها من القائمين على الدعارة.
ولكن فندق دريم (Rüya Oteli) المقام فى مكان هادئ على طريق (جبزى– إسطنبول) بتركيا. أبتكر حيلة للهروب من الضرائب. فهو لايقدم العاهرات لنزلائة. ولكن يسمح لنزلائة من الرجال الذين برفقتهم أمرأة (صديقتة أو زوجتة أو أختة أو حتى أمة – أى أمرأة) (على الا يتعدى سنه وسنها الاربعون ولا يقل عن 18 عام) بالاشتراك فى قرعة لتبادل الحريم. يسجل الراغبين أرقام غرفتهم. وفى تمام الساعة العاشرة. يغادر الرجال غرفهم تاركين نسائهم. ويتوحهون لقاعة الاستقبال للاشتراك فى القرعة. بأختيار رقم غرفة بطريقة عشوائة والتوجة اليها والاستمتاع بممارسة الجنس مع المرأة المتواجدة فيها حتى الساعة الواحدة بعد متصف الليل

فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة
قررت أنا و السيدة (برجيديا) الاوكرانية الجنسية تتويج علاقتنا العاطفية والجنسية بالزواج …. رغم أنها أكبر منى بتسعة أعوام ورغم أنها أمرأة متحررة جداً. ولكنها جميلة … والاهم أنها مديرة وصاحبة شركة التسويق العقارى الذى أعمل بها في الغردقة. والتي ورثتها عن زوجها.
ولاشك أنة زواج قائم على المصلحة فهى تستطيع تأمين مستقبلى. ونظراً لها تعانى من مشاكل في الانجاب. أستطيع أن أحقق لها أمنيتها التي خططت لها مع زوجها السابق بأجراء عملية طفل أنابيب قبل أن تكبر في السن. وأختارت تركيا لاجراء العملية لكفأة الأطباء وأعتدال الأسعار في تركيا.
تم الزواج وتم تحديد ميعاد السفر ليكون بعد انتهاء دورتها الشهربة. لتكون في أعلى مراحلا خصوبتها لانها سيحاتجون لأخذ ثلاث بويضات منها. وطلبوا منى الامتناع عن ممارسة الجسن وتوفير طاقتى حتى وصولى للمركز الطبي لأخذ كمية من السائل المنوى لتليقيح البويضات.
تبادل زوجات ….. فى شهر العسل
نزلنا من مطار أسطنبول وتوجهنا لمدينة (جبزى) التى بها (مركز الاناضول الطبي) الذى سيجرى العملية وابلغناهم بوصولنا وسددنا المصاريف. وطلبوا منى الذهاب للحمام للاستنماء (ممارسة العادة السرية) لملاء قنينة المختبر بالسائل المنوى في الوقت الذى يتم أخذ البويضات من زوجتى.
قررنا قضاء الليلة في فندق قريب للذهاب في الغد مرة ثانية للمركز الطبي للأطمئنان أن العينات سليمة. وبعدها نذهب لاسطنبول. لذلك توجهنا لفندق متواضع وهادئ على الطريق لمحناة ونحن في طريقنا للمستشفى.

وتم الحجز ودخلنا غرفتنا وأخذنا شاور. وخرجت (برجيديا) من الحمام عارية لتعلن عن بدأ أسبوع عسل زواجنا. وظلت ترقص عارية وكانها تبرز مفاتنها لاثارتى. بل وانهالت عليا بالقبلات الحارة. وهى سابقة فريدة من نوعها. فأنا دائماً الذى كنت أبادر في تقبيلها ومداعبتها لأجل أثارتها. ولكن يبدوا أنها اليوم تشعر رغبتها الجنسية مرتفة ونار شهوتها متقدة.
لذلك تجردت من ملابس الداخلية وقبل أن أقوم بأى حركة تفاجأت بها تجثوا على ركبتيها أمامى تمسك قضيبى وكأنها تمسك (ستيك أيس كريم) … تلعق فية وتقبلة وتدخلة في فمها وتلعق خصتيى.وتدخلها في فمها وتكاد تأكلها. كانت تتصرف وكانها تمثل فيلم أباحى (برنوا). وبدون شك جعلتنى اتفاعل معها واشعلت رغبى وجعلت قضيبى ينتصب ويصبح كأنة عمود خرسانى.
تبادل زوجات ….. فى شهر العسل
بادلتها قبلات الشفايف وقبلات اللسان. وقبلتها من خديها ومن رقبتها. ثم من نهديها وظللت العق وأرضع من حلمات ثديها. وأداعب بيدى نهديها وفرجها. وأكملت رحلة القبلات وانتقلت من تقبيل نهديها لتقبيل بطنها ونزلت حتى وصلت لفرجها. ظللت أقبلة شفريها تارة .. وأعضهم تارة .. وأدخل لسانى في فرجها أتحسسة من الداخل والمس وأداعب بظرها وأستطعت أيقاظة وجعلة ينتصب. مما جعلها تشعر بمزيد من الاثارة عبرت عنها بتردد التنهدات والآهات.
لم تحتمل نار النار التي أشتعلت في فرجها ولم تعد تقوى على الوقوف فتركتنى وأستلقت على السرير. ذهبت خلفها أتحسس بيدى فخذيها والمنطقة حول فرجها. وأدخل أصابعى فى فرجها. حتى شدت يدى وكانها تقول (كفى لم أعد أحتمل).
استلقيت بجوارها على السرير. فأمسكت بيدها قضيبى وشدتة وكانها تعطينى أشارة البدأ بأدخالة في فرجها وأطفاء نارها. فأشرت عليها بأن تركب هي فوقى. ونفذت طلبى وركب فوفى وبيدها أدخلت قضيبى في فرجها وأطمأنت أنة أستقر بداخلة وارتكزت بيديها على صدرى بدأت ترتفع وتخفض جسمها ويعلو صوت رتطامأردافها على فخذى. وأنا مستمتعة بدخول قضيبى وخروجة وأحتكاكة بجدار فرجها وغوصة في ماء شهوتها الدافئ.
وبعد ثوانى علا صوت صرخاتها مرددة (آة آة) وزادت سخونة جسمها وجسمى. وشعرت بجسدى يرتعش ويقذف دفعة من ماء شهوتى. ثم يقذف دفعة ثانية ثم ثالثة. وهى مع كل قذفة تردد (آآآآة) وكأنها طلقات نار في فرجها………… ومرت فترة صمت وهدأ كل منا … نزلت من فوقى والقت بجسدها على صدرى …
تبادل زوجات ….. فى شهر العسل
غلبنا النعاس … وأستيقظنا .. كانت الساعة تجاوزت الثامنة مساءاً … وأخذنا شاور وذهبنا بسرعة لتناول العشاء …. وكان في انتظارنا مفاجأة … بل صدمة من العيار الثقيل. فقد أستوقفنى موظف الريسبشن وقال بالغة الإنجليزية (Will I participate in the lottery) اى (هل ستشارك في القرعة).
وبعد أن أستفسرت منة عرفت أن الفندق يسمح لمقيمن فية بتبادل الحريم التي معهم سواء كانت صديقتة أو زوجتة او أختة .. يمكنة الاستمتاع بها وفى وايضاً تبادلها مع الآحرين. سواء بالتفاق او بالقرعة. بمعنى أنة يسطيع الاستمتاع بالمرأة التي معة والاكتفاء بها. ولزيادة المتعة يستطيع تبادلها مع شخص معين بالاتفاق معة. او الاشتراك في القرعة التي تقام في الساعة العاشرة مساءاً والاستمتاع بالمرأة التي تكون من نصيبة.
سمعت (برجيديا) ما قالة موظف الريسبشن وانتبابتها نوبة من الضحك الهستيرى. وأبدت اندهاشها. ولكن لمحت أن لديها الرغبة في خوض التجربة. والحقيقة أنا أيضاً كنت متشوق لخوض التجربة ومعرفة المرأة التي ستكون من نصيبى فقد رأيت كثير من النساء اثناء تناولى العشاء وكانوا جميعهم أجانب وجميلات.
ومن باب الفضول قررنا خوض التجربة … وحدثت المفاجأة …

شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى