انا وسالم وزنا المحارم (الجزء الثانى) - فضائح جنسية

8 يوليو 2024

ملحوظة هامة : القصة التالية .. واقعية واحداثها حقيقة ونظراً لطول أحداثها وكثرة تفاصيلها تم تجزأتها الى ست أجزاء. الجزء الاول بعنوان (كنت رياضية وأصبحت سحاقية). والجـزء الثانى بعنوان (أنا وسالم وبداية زنا المحارم) والجزء الثالث (زوجى شاذ غير قار على أمتاعى) والجزء الرابع بعنوان (جوزى بيخونى مع أخويا). والجـزء الخامس بعنوان (سالم وراجى وشذوذ في المعادى). والجــزء السادس والأخير بعنوان (أنا وسالم وراجى وجنس جماعى). ويرجى متابعتها بترتيب أجزائها للحفاظ على السياق الزمنى وتوالى الاحداث


كما ذكرت في حديثى في الجزء الاول أن متعتى الجنسية في البداية كانت معتمدة على ممارسة العادة السرية. حتى التقيت بـ(رانيا) ومارسنا السحاق لأول مرة. كنت مستمتعة ولكن كنت أحلم أن امارس الجنس بشكل سوى. وحين أحضرت (رنيا) القضيب الصناعى او الزب الصناعى وبدأت تنيكنى من طيزى. الحقيقة كأن الامر في البداية غريب ولكن مع الوقت أصبح ممتع. وخلق لدى رغبة أكبر لممارسة الجنس بشكل طبيعى من الامام وليس من الخلف. ومن رجل ومن زب حقيقى وليس صناعى.

ودفعتنى هذه الرغبة للتلصص على أخى لأنى مشتاقة لرؤية زب حقيقى وليس صناعى أو صورة. وبالفعل رأيت زب أخى وتصادف أنة كان يمارس العادة السرية وكان زبة منتصب. كان كبير ورائع حتى أنى تمنيت لو يدخلة في طيزى بدل الزب الصناعى الذى أدخلتة (رانيا).

الحقيقة أنا طول عمرى بحب اخويا جداً وفوق العادة. لكن لأول مرة أشعر أننى أصبحت أحبة حب جنسى وليس عاطفى. لدرجة أننى كنت أحلم بة بينيكنى. وأقوم في الصباح وقد تبلل الكلوت بماء شهوتى. وهذا دفعنى لمراقبتة والتلصص علية لرؤية زبة. وقتها تأكدت أننى لست سيئة الخلق فقط بل ومريضة نفسياً بما يسمى (Brother Complex) او عقدة الأخ. وهى عقدة تشبة (عقدة اليكترا) التي تجعل البنت تعشق ابوها لدرجة أنها تغار علية من أمها.

وهذا ماحدث حين عرفت أن أخى على علاقة بـ(سميرة) أبنة البواب. وظبطة زانقها وبيحضنها ويبوسها في المطبخ. وقتها شعرت بغيرة رهيبة لدرجة أنى أنهرت في البكاء بحرقة. ومن غيظى فضحتة وقلت لأمى. وحصلت مشكلة كبيرة. وطبعا (سالم) زعل منى ومبقاش بيكلمنى. وخصامة تعب نفسيتى جداً. وخلانى قررت انفذة خطة وهى أنى أغرية وأشعل شهوتة. واللى كان نفسة ياخدة من بنت البواب ياخدة منى. وأنا أجمل وأحلى منها.

وفعلاً بدأت تنفيذ خطتى بأنى أرتدى ملابس ضيقة وعارية وأشلح هدومى أمامة. واتعمد ملامستة. وبدأت الخطة تجيب نتايجها بأنة رجع يكلمنى. ولما كنت أبوسة وهو نازل وأطلب منة شيكولاتة كان يجابلى. وكنت أقعد ابوس فية وأشكرة. وكانت النهاية عندما دخلت علية وهو نايم بحجة أنى افرجة على الشورت الجينز بتاعى. ونمت علية وبقيت في حضنة وبزازى متفعصة في صدرة لدرجة كنت حاسة بسخونة جسمة وسامعة دقات قلبة. وحسيت بذراعة وهو بيحضنى. والاهم انى حسيت بزبة انتصب وبقى محشور بين فخادى.

كنت حاسة بسعادة غير عادية. لكن زقيتة وقمت من علية وقلت لة (ابعد عنى يابتاع سميرة بنت البواب) كانت حالتة صعبة جداً وزبة واقف ووشة أحمر من الكسوف. وعلشان أخفف من توترة وكسوفة قلت لة (أوعدنى تنسى البنت المعفنة دة وانك تفسحنى وأنا اديلك بوسة احلى من البوسة بتاعتها). طبعاً كنت عارفة أن البوسة دة هتكون البداية لحاجات كتيرة. ودة اللى كان نفسى فية. وفعلاً حضنى وقعد يبوسنى من خدى وكنت حاسة أنة عايز يبوسنى من شفايفى بس مكسوف. فقلت لة وأنا أتصنع البرأة وكأنى طفلة مش عارفة حاجة (طيب لو اديتك بوسة زى بوسة حسين فهمى وميرفت أمين) تخلى ماما تودينى ازور (رانيا).

طبعاً وافق. وزى ماتوقعت البوسة دة كانت القشة التي قطمت ظهر البعير. لأن الاحضان قلبت ببوس من خدى ورقيتى ومزيد من البوس من شفايفى. ودعك في بزازى وتشليح لهدومى. وأنا ايضاً شعرت بهياج ومقدرتش امنع نفسى واستسلمت لة. خاصة حين أدخل يدة تحت الكلوت وتحسس بأصابعة كُسى. وبمجرد ان فعل هذه شعرت برعشة وقذفت مائى. وعلشان أحيى ماء وجهى. زقيتة وعملت نفسى غضبانة وعيط وجريت على غرفتى. وجرى ورايا وقعد يصالحنى ووعدنى انة هياخدنى ازور (رانيا) وكمان يودينى السينما.

وطبعاً قبلت اعتذارة وقلت لة بمياصة ودلع (بس اوعى تقول لماما عن اللى حصل بينا). راح بايسنى من شفايفى وقالى (متخافيش دة سر بينى وبينك). طبعا انا كنت عارفة أنة مش ممكن يقول بس قلت كدة علشان أكد لة أنى بريئة ومش قليلة أدب وعمرى ما عملت الحاجات دة. المهم أنة تانى يوم أخدنى بنفسة ودانى لزيارة (رانيا) وبعدها روحنا السينما. والمفاجأة أنة فرجنى على فيلم هندى قصتة بتدور عن أخ بيعشق أختة وهربوا من البيت وأتجوزوا.

طلعت من السينما وانا عندى كريزة ضحك وبقولة (أوعى تكون عايزنا نعمل زى الفيلم؟). قالى (لما نروح هقولك). وروحنا البيت كانت الدنيا هادية لان بابا وماما ناموا. ودخلت أوضتى ويدوبك قلعت هدومى وقبل ما البس البيجامة. لقيت (سالم) دخل وبدون مقدمات لقيتة بيبوسنى من شفايفى.

ومعرفشى آية اللى جرالى لقيتنى أنا كمان بلف ذراعى حولين رقبتة وببوسة وأتحسس صدرة ونسيت أنى عاملة بريئة وشريفة. لانى بصراحة كنت تعبانة وحتى لما رحت لزيارة (رانيا) قلت تهديبنى شوية ونمارس السحاق. لقيت أهلها موجودين ومعرفناش نعمل حاجة. ولما شفت الفيلم أعصابى باظت بزيادة من المشاهد اللى شفتها. علشان كدة سيبت نفسى لـ(سالم) يبوس ويفعص في بزازى. اللى كانت مكشوفة لانى مكنتش لابسة سوتيان. وكمان سيبتة يقلعنى بأيدة الكلوت. بعد ما تربس باب الغرفة ونيمنى على السرير. وبدأ يبوسنى من شفايفى ومن بزازى ويتحسس كُسى ويبوسة ويدخل لسة. وأنا مبسوطة وبدعك لة ظهرة وبحسس على شعرة. وحسيت بية بينزل بنطلون البيجامة وطلع زبة.

مسكت زبة (وقلت لة بلاش ياسالم أنا خايفة). طبعاً انا مكنتش خايفة ولا حاجة انا كنت بحقق أمنيتى في أنى أمسك زبة. كان نفسى أمسك زب حقيقة غير الزب الصناعى بتاع (رانيا) والحقيقة الوضع مختلف. ملمس جلد زبة الناعمة والعروق اللى حوالية والسخونة اللى طالعة منة تخلى اى بنت تسيح ونار شهوتها تشتعل. وبدأت ادلك لة زبة وقالة (كفاية كدة وأوعى تدخل حاجة). قالى (متخافيش) ومسك زبة بأيدة وبدأ يمررة على كُسى. مقدرتش أمنعة لانة كان أحساس رائع ودانى لدنيا تانية وحسيت بجسمى بيسخن ودقات قلبى بتزيد. وبرعشة جميلة تسرى في جسمى. وبعد شوية مسك أيدى وحطها على زبة. عرفت أنة عايزانى أنا اللى احركة بين شفرى كُسى. وأنا فعلاً كنت محتاج أكون متحكمة لأنى كنت محتاجة أدخلة لمسافة بسيط بحيث يلامس بظرى دون أن يحتك بغشاء بكارتى.

وفعلاً بدأت أدخلة وأحركة بأيدى وأنا مطمنة. في الوقت اللى هو مستمر في البوس والرضاعة من بزازى. لحد ما شعرت بنزل ماء شهوتى. او نزول لبنى زى مابتسمية (رانيا). أعتقدت أن خلاص كدة. وكنت مستغربة لأن (سالم) لم يقذف مائة. لكن لما طلب منى الف وأنام على بطنى عرفت أنة لسة مستمر وناوى ينيكنى من طيزى. طبعا رحت ولفيت جسمى وفتحت رجلى. وهو بدأ يعدل نفسة ويدخل زبة في طيزى وحسيت وكأن قضيب نار دخل طيزى.

كان زبة سخن غير الزب الصناعى البارد. وكمان أحساسى بدفئ فخادة وهى بتبعد وتقرب وتلامس طيزى مع كل دخول وخروج لزبة. كانت تشعرنى بمتعة. لكن المتعة اللى مابعدها متعة واللى كان اول مرة أحس بيها لحظة ما قذف مائة في داخلى. وشعورى بهذا السائل الغليظ الدافى يملاء تجويف طيزى ويخرج منها. ليلطخ فردتى طيزى ويلطخ فخادة هو الآخر. وكنت أشعر بأجهاد وعدم القدرة في التحكم في جسمى. لدرجة أن اللعاب سال من فمى وكأنى طفل تنزلة من فمة (الريالة).

 أدركت أننى بلغت مرحلة من المتعة والاسترخاء لم أصلها من قبل.  وتأكدت أن أخى (سالم) على درجة عالية من الرجولة والفحولة ويستطيع أمتاع أي أمرأة. وأستطاع بالفعل امتاعى لدرجة أننى لم أعد أخجل في أن أطلب منة أن ينيكنى ويطفى نار شهوتى. وكان هناك شفرة بيننا فحين أقول لة (أختك سمسمة عطشانة). يعرف أن تعبانة وهايجة. فكان يقولى (أخوكى السقا جاى). يعنى هيجى ينيكنى ويطفى نارى. ولكن للأسف لم تدوم متعتى وحدث مالم يكن في الحسبان.


مارست معى سحاق فى غرفة الانعاش


انا ووحش الكون .. مارسنا سحاق بجنون


فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة


حياتى السرية مع الشذوذ والمثلية


اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف


نكحت اختى بسبب أمرأة متحولة جنسياً


زوجة اخى فى غرفة نومى عارية


البداية اغتصاب ثم زنا محارم اخوات


ليلة زفافى ودخلتى … على أخى

ملبن مدينة نصر وسحاق في القصر


عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق


الليلة ليلة زفافى ودخلتى على أمى


ليلة ساخنة مع زوج خالتى ديوث


عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا


احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام


خالى عشفنى ونام معاية وحبلنى


بداية متعة السحاق قبلة بريئة وعناق


اشتهيت اختى ورضخت لشهوتى

شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية


اختى جعلتنى عشيقها وقوادها وكاتم أسرارها


ضاجعت اختى وأثبت لها فحولتى


شاركتنى امى زنا المحارم والمتعة الحرام


انا وتوأمى قطعنا ملابس امى وعاشرنها


اختى أصبحت عشيقتى وضرة زوجتى


اختى اغتصبتنى … ثم تزوجتنى


سكس تبادل الامهات ومستنقع الحرمات


نمت مع اختى التوأم ومارست معها الجتس

انا وسالم وزنا المحارم – انا وسالم وزنا المحارم – انا وسالم وزنا المحارم – انا وسالم وزنا المحارم

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع